محسن أحمد المطعني نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي ... 💬 أقوال محسن احمد محسن المطعنى 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ محسن احمد محسن المطعنى 📖
█ محسن أحمد المطعني نموذج مشرف مجال العمل التطوعي أحمد: بقلم : فريدة نصر فرج من هو أحمد؟ محسن من محافظة القاهرة شاب مصري كرّس وقته وجهده للعمل وخدمة المجتمع بدأ مسيرته لجنة شبابية تابعة لرئاسة الجمهورية حيث شغل منصب رئيس العلاقات العامة ومنذ تلك اللحظة أصبح جزءًا أساسيًا حياته بدايات ملهمة عشق منذ البداية مستمدًا إلهامه رؤية أعمال الشباب المؤثرة دفعه حبه لهذا المجال للانضمام إلى مشروعات ومبادرات تطوعية تهدف تطوير وتعزيز روح التعاون أبرز التحديات وكيفية التغلب عليها واجه تحديات اجتماعية مثل الرهبة التعامل مع الآخرين ومع ذلك استطاع تجاوزها خلال الجاد والمثابرة مما ساعده مهاراته الاجتماعية ثقته بنفسه مبادرات ومشروعات مميزة شارك عدة بارزة أهمها: الصحة والسكان العالمي: مبادرة تسعى لتحسين الصحة المناخ لنشر الوعي بأهمية القضايا البيئية مبادرة نقلة نوعية: إحدى المبادرات التابعة لهيئة استعلامات رئاسة والتي تعمل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ محسن أحمد المطعني نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي محسن أحمد: نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي
بقلم : فريدة نصر فرج
من هو محسن أحمد؟ محسن أحمد، من محافظة القاهرة، شاب مصري كرّس وقته وجهده للعمل التطوعي وخدمة المجتمع بدأ مسيرته في لجنة شبابية تابعة لرئاسة الجمهورية حيث شغل منصب رئيس لجنة العلاقات العامة ومنذ تلك اللحظة، أصبح العمل التطوعي جزءًا أساسيًا من حياته.
بدايات ملهمة في مجال العمل التطوعي
عشق محسن أحمد العمل التطوعي منذ البداية، مستمدًا إلهامه من رؤية أعمال الشباب المؤثرة في المجتمع دفعه حبه لهذا المجال للانضمام إلى مشروعات ومبادرات تطوعية تهدف إلى تطوير المجتمع وتعزيز روح التعاون.
أبرز التحديات وكيفية التغلب عليها
واجه محسن تحديات اجتماعية، مثل الرهبة في التعامل مع الآخرين ومع ذلك، استطاع تجاوزها من خلال العمل الجاد والمثابرة، مما ساعده على تطوير مهاراته الاجتماعية وتعزيز ثقته بنفسه.
مبادرات ومشروعات مميزة
شارك محسن في عدة مشروعات بارزة، من أهمها:
الصحة والسكان العالمي: مبادرة تسعى لتحسين الصحة العامة.
المناخ العالمي: تهدف لنشر الوعي بأهمية القضايا البيئية.
مبادرة نقلة نوعية: إحدى المبادرات التابعة لهيئة استعلامات رئاسة الجمهورية، والتي تعمل على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
تأثير العمل التطوعي على حياته الشخصية
انعكس العمل التطوعي بشكل إيجابي على حياة محسن الشخصية، حيث ساهم في تكوين شبكة من العلاقات التي دعمته في حياته اليومية كما عززت هذه الأنشطة قيم الالتزام والتنظيم وتحسين إدارة الوقت لديه.
التوازن بين العمل التطوعي والالتزامات الأخرى
يرى محسن أن التوازن يكمن في إنجاز الأعمال الأخرى بشكل جيد، مما يتيح له الوقت الكافي للتفرغ للعمل التطوعي دون التأثير على التزاماته.
دور العمل التطوعي في تنمية المجتمعات
يؤمن محسن بأن العمل التطوعي يلعب دورًا كبيرًا في تطوير الشباب، الذين يُعتبرون أساس المجتمع من خلال تعزيز القيم الأخلاقية واكتساب المهارات، يصبح الشباب قوة فعالة في بناء المستقبل.
نصائح للشباب الراغبين في الانخراط في العمل التطوعي
يوجه محسن نصيحة للشباب بضرورة الانخراط في العمل التطوعي، لأنه يتيح فرصة اكتساب علاقات واسعة ومهارات متعددة كما يشجعهم على استثمار وقتهم في أنشطة تعود بالنفع على المجتمع.
الدعم والتقدير
يشير محسن إلى أن والده ومعالي الوزير أشرف صبحي كانا أكبر داعمين له، حيث قدما له الدعم والإلهام لمواصلة مسيرته التطوعية.
خطط مستقبلية طموحة
يسعى محسن إلى تعزيز مشاركته في المجالات التطوعية لاكتساب المزيد من المهارات والمعرفة كما يأمل أن يلعب دورًا أكبر في دعم المشروعات التي تترك أثرًا إيجابيًا على المجتمع.
رسالة إلى المجتمع
يؤكد محسن أحمد أن الاستمرار في السعي لتحقيق الإنجازات وترك أثر إيجابي يُعتبر من أهم عوامل النجاح كما يدعو الأفراد إلى العمل على بناء مجتمعات أقوى من خلال التطوع ونشر الخير
محسن أحمد هو مثال حي للشاب المصري الطموح الذي يسعى لخدمة مجتمعه وتنميته من خلال العمل التطوعي يمثل مسيرته قصة ملهمة لكل من يرغب في ترك أثر إيجابي في الحياة. ❝
❞ محسن أحمد المطعني نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي محسن أحمد: نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي بقلم : فريدة نصر فرج من هو محسن أحمد؟ محسن أحمد، من محافظة القاهرة، شاب مصري كرّس وقته وجهده للعمل التطوعي وخدمة المجتمع بدأ مسيرته في لجنة شبابية تابعة لرئاسة الجمهورية حيث شغل منصب رئيس لجنة العلاقات العامة ومنذ تلك اللحظة، أصبح العمل التطوعي جزءًا أساسيًا من حياته. بدايات ملهمة في مجال العمل التطوعي عشق محسن أحمد العمل التطوعي منذ البداية، مستمدًا إلهامه من رؤية أعمال الشباب المؤثرة في المجتمع دفعه حبه لهذا المجال للانضمام إلى مشروعات ومبادرات تطوعية تهدف إلى تطوير المجتمع وتعزيز روح التعاون. أبرز التحديات وكيفية التغلب عليها واجه محسن تحديات اجتماعية، مثل الرهبة في التعامل مع الآخرين ومع ذلك، استطاع تجاوزها من خلال العمل الجاد والمثابرة، مما ساعده على تطوير مهاراته الاجتماعية وتعزيز ثقته بنفسه. مبادرات ومشروعات مميزة شارك محسن في عدة مشروعات بارزة، من أهمها: الصحة والسكان العالمي: مبادرة تسعى لتحسين الصحة العامة. المناخ العالمي: تهدف لنشر الوعي بأهمية القضايا البيئية. مبادرة نقلة نوعية: إحدى المبادرات التابعة لهيئة استعلامات رئاسة الجمهورية، والتي تعمل على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع. تأثير العمل التطوعي على حياته الشخصية انعكس العمل التطوعي بشكل إيجابي على حياة محسن الشخصية، حيث ساهم في تكوين شبكة من العلاقات التي دعمته في حياته اليومية كما عززت هذه الأنشطة قيم الالتزام والتنظيم وتحسين إدارة الوقت لديه. التوازن بين العمل التطوعي والالتزامات الأخرى يرى محسن أن التوازن يكمن في إنجاز الأعمال الأخرى بشكل جيد، مما يتيح له الوقت الكافي للتفرغ للعمل التطوعي دون التأثير على التزاماته. دور العمل التطوعي في تنمية المجتمعات يؤمن محسن بأن العمل التطوعي يلعب دورًا كبيرًا في تطوير الشباب، الذين يُعتبرون أساس المجتمع من خلال تعزيز القيم الأخلاقية واكتساب المهارات، يصبح الشباب قوة فعالة في بناء المستقبل. نصائح للشباب الراغبين في الانخراط في العمل التطوعي يوجه محسن نصيحة للشباب بضرورة الانخراط في العمل التطوعي، لأنه يتيح فرصة اكتساب علاقات واسعة ومهارات متعددة كما يشجعهم على استثمار وقتهم في أنشطة تعود بالنفع على المجتمع. الدعم والتقدير يشير محسن إلى أن والده ومعالي الوزير أشرف صبحي كانا أكبر داعمين له، حيث قدما له الدعم والإلهام لمواصلة مسيرته التطوعية. خطط مستقبلية طموحة يسعى محسن إلى تعزيز مشاركته في المجالات التطوعية لاكتساب المزيد من المهارات والمعرفة كما يأمل أن يلعب دورًا أكبر في دعم المشروعات التي تترك أثرًا إيجابيًا على المجتمع. رسالة إلى المجتمع يؤكد محسن أحمد أن الاستمرار في السعي لتحقيق الإنجازات وترك أثر إيجابي يُعتبر من أهم عوامل النجاح كما يدعو الأفراد إلى العمل على بناء مجتمعات أقوى من خلال التطوع ونشر الخير محسن أحمد هو مثال حي للشاب المصري الطموح الذي يسعى لخدمة مجتمعه وتنميته من خلال العمل التطوعي يمثل مسيرته قصة ملهمة لكل من يرغب في ترك أثر إيجابي في الحياة.. ❝ ⏤محسن احمد محسن المطعنى
❞ محسن أحمد المطعني نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي محسن أحمد: نموذج مشرف في مجال العمل التطوعي
بقلم : فريدة نصر فرج
من هو محسن أحمد؟ محسن أحمد، من محافظة القاهرة، شاب مصري كرّس وقته وجهده للعمل التطوعي وخدمة المجتمع بدأ مسيرته في لجنة شبابية تابعة لرئاسة الجمهورية حيث شغل منصب رئيس لجنة العلاقات العامة ومنذ تلك اللحظة، أصبح العمل التطوعي جزءًا أساسيًا من حياته.
بدايات ملهمة في مجال العمل التطوعي
عشق محسن أحمد العمل التطوعي منذ البداية، مستمدًا إلهامه من رؤية أعمال الشباب المؤثرة في المجتمع دفعه حبه لهذا المجال للانضمام إلى مشروعات ومبادرات تطوعية تهدف إلى تطوير المجتمع وتعزيز روح التعاون.
أبرز التحديات وكيفية التغلب عليها
واجه محسن تحديات اجتماعية، مثل الرهبة في التعامل مع الآخرين ومع ذلك، استطاع تجاوزها من خلال العمل الجاد والمثابرة، مما ساعده على تطوير مهاراته الاجتماعية وتعزيز ثقته بنفسه.
مبادرات ومشروعات مميزة
شارك محسن في عدة مشروعات بارزة، من أهمها:
الصحة والسكان العالمي: مبادرة تسعى لتحسين الصحة العامة.
المناخ العالمي: تهدف لنشر الوعي بأهمية القضايا البيئية.
مبادرة نقلة نوعية: إحدى المبادرات التابعة لهيئة استعلامات رئاسة الجمهورية، والتي تعمل على إحداث تغيير إيجابي في المجتمع.
تأثير العمل التطوعي على حياته الشخصية
انعكس العمل التطوعي بشكل إيجابي على حياة محسن الشخصية، حيث ساهم في تكوين شبكة من العلاقات التي دعمته في حياته اليومية كما عززت هذه الأنشطة قيم الالتزام والتنظيم وتحسين إدارة الوقت لديه.
التوازن بين العمل التطوعي والالتزامات الأخرى
يرى محسن أن التوازن يكمن في إنجاز الأعمال الأخرى بشكل جيد، مما يتيح له الوقت الكافي للتفرغ للعمل التطوعي دون التأثير على التزاماته.
دور العمل التطوعي في تنمية المجتمعات
يؤمن محسن بأن العمل التطوعي يلعب دورًا كبيرًا في تطوير الشباب، الذين يُعتبرون أساس المجتمع من خلال تعزيز القيم الأخلاقية واكتساب المهارات، يصبح الشباب قوة فعالة في بناء المستقبل.
نصائح للشباب الراغبين في الانخراط في العمل التطوعي
يوجه محسن نصيحة للشباب بضرورة الانخراط في العمل التطوعي، لأنه يتيح فرصة اكتساب علاقات واسعة ومهارات متعددة كما يشجعهم على استثمار وقتهم في أنشطة تعود بالنفع على المجتمع.
الدعم والتقدير
يشير محسن إلى أن والده ومعالي الوزير أشرف صبحي كانا أكبر داعمين له، حيث قدما له الدعم والإلهام لمواصلة مسيرته التطوعية.
خطط مستقبلية طموحة
يسعى محسن إلى تعزيز مشاركته في المجالات التطوعية لاكتساب المزيد من المهارات والمعرفة كما يأمل أن يلعب دورًا أكبر في دعم المشروعات التي تترك أثرًا إيجابيًا على المجتمع.
رسالة إلى المجتمع
يؤكد محسن أحمد أن الاستمرار في السعي لتحقيق الإنجازات وترك أثر إيجابي يُعتبر من أهم عوامل النجاح كما يدعو الأفراد إلى العمل على بناء مجتمعات أقوى من خلال التطوع ونشر الخير
محسن أحمد هو مثال حي للشاب المصري الطموح الذي يسعى لخدمة مجتمعه وتنميته من خلال العمل التطوعي يمثل مسيرته قصة ملهمة لكل من يرغب في ترك أثر إيجابي في الحياة. ❝
❞ \"سحابتان في السماء\" حين أنظرُ إلى السماء، أجدها دائمًا تذكِّرني بكِ. وكأنها لوحةٌ ترسمُ ملامح غيابك، وكأن الغيومَ قصائدُ صامتةٌ تحكي عنّا. تأملتها طويلًا هذا الصباح، فرأيتُ سحابتين، كانتا معًا، متلاصقتين لا تفترقان، كأنهما تعرفان أن الوحدة موجعة، وأن البقاءَ جنبًا إلى جنبٍ هو طوقُ النجاة. كنتُ أنظر إليهما وكأنني أرى انعكاسنا في الأعالي، كنتُ أنا وأنتِ، قلبان لا يُفرَّق بينهما، كُنا معًا، وكان العالمُ أكثر أمنًا. لكن فجأة، تحرّكت الرياحُ بقسوة، سُحبت إحداهما بعيدًا، لم تعُد بجوار رفيقتها، بقيت الأخرى وحدها، مُعلَّقةً في الفراغ، تبحثُ عن ظلٍّ اعتادت عليه، تحاول أن تتمسّك بوجودها، لكنها كانت أضعف مما تبدو. رأيتها تتناثرُ وتبهت، وكأنها تُنادي: \"لماذا تركتِني؟ ألم نتعاهد أن نبقى معًا؟ ألم تقولي إن العواصف لا تُفرّقنا؟\" وأنا مثلها، أسأل نفسي كل يوم: \"إلى أين رحلتِ؟ ولماذا تركتِني وحدي في هذا العالم البارد؟\" أتظنين أنني قوية؟ أقسم لكِ أنني لم أكن قوية يومًا، كنتُ أبدو كذلك فقط لأنكِ كنتِ قوتي، كنتُ أضحكُ بصدق لأنكِ كنتِ سعادتي، كنتُ أواجهُ الحياة بثبات لأنكِ كنتِ ملجئي. والآن؟ الآن أنا كالسحابة التي فُقدت نصفها، مُعلَّقةٌ بين الأرضِ والسماء، لا شيء يربطني بهذه الحياةِ سوى الذكريات، ولا شيء يوجعني أكثر منها. يا قوتي، كيف للسماء أن تفقد لونها؟ كيف للغيوم أن تبكي دون أن تحتضنها يدٌ تطمئنها؟ كيف للقلب أن يظل ينبض وهو مُنهَكٌ من الفقد؟ كيف لي أن أمضي، وأنتِ لم تعودي هنا؟ بقلم. گ. إسراء خالد (ضوء القمر). ❝ ⏤الكاتبه إسراء خالد علي (ضوء القمر)
❞ ˝سحابتان في السماء˝
حين أنظرُ إلى السماء، أجدها دائمًا تذكِّرني بكِ. وكأنها لوحةٌ ترسمُ ملامح غيابك، وكأن الغيومَ قصائدُ صامتةٌ تحكي عنّا. تأملتها طويلًا هذا الصباح، فرأيتُ سحابتين، كانتا معًا، متلاصقتين لا تفترقان، كأنهما تعرفان أن الوحدة موجعة، وأن البقاءَ جنبًا إلى جنبٍ هو طوقُ النجاة. كنتُ أنظر إليهما وكأنني أرى انعكاسنا في الأعالي، كنتُ أنا وأنتِ، قلبان لا يُفرَّق بينهما، كُنا معًا، وكان العالمُ أكثر أمنًا.
لكن فجأة، تحرّكت الرياحُ بقسوة، سُحبت إحداهما بعيدًا، لم تعُد بجوار رفيقتها، بقيت الأخرى وحدها، مُعلَّقةً في الفراغ، تبحثُ عن ظلٍّ اعتادت عليه، تحاول أن تتمسّك بوجودها، لكنها كانت أضعف مما تبدو. رأيتها تتناثرُ وتبهت، وكأنها تُنادي: ˝لماذا تركتِني؟ ألم نتعاهد أن نبقى معًا؟ ألم تقولي إن العواصف لا تُفرّقنا؟˝
وأنا مثلها، أسأل نفسي كل يوم: ˝إلى أين رحلتِ؟ ولماذا تركتِني وحدي في هذا العالم البارد؟˝
أتظنين أنني قوية؟ أقسم لكِ أنني لم أكن قوية يومًا، كنتُ أبدو كذلك فقط لأنكِ كنتِ قوتي، كنتُ أضحكُ بصدق لأنكِ كنتِ سعادتي، كنتُ أواجهُ الحياة بثبات لأنكِ كنتِ ملجئي. والآن؟ الآن أنا كالسحابة التي فُقدت نصفها، مُعلَّقةٌ بين الأرضِ والسماء، لا شيء يربطني بهذه الحياةِ سوى الذكريات، ولا شيء يوجعني أكثر منها.
يا قوتي، كيف للسماء أن تفقد لونها؟ كيف للغيوم أن تبكي دون أن تحتضنها يدٌ تطمئنها؟ كيف للقلب أن يظل ينبض وهو مُنهَكٌ من الفقد؟