ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {{وأذكر فِي... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {{وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إسماعيل إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ الوعد وَكَانَ رسولا نبيا ٥٤ يأمر أهله بالصلاة والزكاة عِندَ ربه مرضيا ٥٥ وأذكر إدريس صديقا ٥٦ ورفعناه مَكَانًا عَلِيًّا ٥٧ }} فيكون وللجميع ذرية آدم الكلم الإلهي بأمرة وخبره لنا صدقا , أن تخرس الالسنة وللعقول إعمالا ولكن تعتقد ذلك أنه وإن خرست فهل تهدأ الأنفس فلا وربي وإلا ما كان إطلاق الملجمين لتهجين الذرية أما جاءنا خبر عن علامات وسطي ناقلة للساعة تخرج فيها شياطين القعور الملجمة البحار رجاء بهدوء ونظر لمن شاء ذكر النبي بما عاليه هو ترتيبا وبالعموم قرآنيا فقد تم ذكرة مرتين بترتيب فهنا وقوف حيث تلازم الترتيب أيضا الأدوار كانت وضوحا لإسماعيل قد ينجلي نظر أو بصر يكون بمفصلية لعظماء الخلق فإسماعيل معلوم بتمامه بينما فبه صالت وجالت {{من اوزير اخنوخ هرمس العظيم}} تيه وراء لحوقا بتيه لتشتيت وشتات أصحاب البيان حائرون عاجزون لسبب لا نعلمه وليكن طرح كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} مجاناً PDF اونلاين 2025 لن يستطيع فهما او إدراك تناول لمنطق بانعدام خطأ شطط إن فقط هي طبيعة إجلاء إعلان بخبر صحيح غير منظور ليس بعيدين قريبين بل قدرة لإبصار صاحب الخبر خبره عتاهية لأبيها كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين بات إبصار
❞ ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿{وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إسماعيل إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ الوعد وَكَانَ رسولا نبيا ٥٤ وَكَانَ يأمر أهله بالصلاة والزكاة وَكَانَ عِندَ ربه مرضيا ٥٥ وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إدريس إِنَّهُۥ كَانَ صديقا نبيا ٥٦ ورفعناه مَكَانًا عَلِيًّا ٥٧ ﴾} فيكون وللجميع من ذرية آدم ومن بعد الكلم الإلهي بأمرة وخبره لنا صدقا ,, أن تخرس الالسنة ,, وللعقول إعمالا ,, ولكن هل تعتقد ذلك ,, أنه وإن خرست الالسنة فهل تهدأ الأنفس ,, فلا وربي ,, وإلا ما كان إطلاق الملجمين لتهجين الذرية ,, أما جاءنا خبر عن علامات وسطي ناقلة للساعة تخرج فيها شياطين القعور الملجمة من البحار ,, فيكون من بعد رجاء بهدوء ونظر لمن شاء ,, أن ذكر إدريس النبي بما عاليه هو ترتيبا من بعد إسماعيل النبي ,, وبالعموم قرآنيا فقد تم ذكرة مرتين بترتيب من بعد إسماعيل ,, فهنا وقوف من حيث تلازم الترتيب ,, أيضا من حيث الأدوار وإن كانت وضوحا قرآنيا لإسماعيل ,, قد ينجلي نظر أو بصر يكون بمفصلية الأدوار لعظماء الخلق الإلهي من ذرية آدم ,, فإسماعيل معلوم بتمامه قرآنيا ,, بينما إدريس فبه صالت الالسنة وجالت ﴿{من اوزير ,, اخنوخ ,, هرمس العظيم﴾} تيه من وراء تيه لحوقا بتيه ,, لتشتيت وشتات ,, بينما أصحاب البيان حائرون عاجزون لسبب لا نعلمه ,, وليكن لنا طرح بأفاضل العلم والعقل من أمة الإسلام ان يكونوا بطرح منهم رحمة بأمة هي في أمّس الحاجه لقاطرات عقلية قبل أن أي شيء أخر فليكن منهم إبانة إن أمكن وأفاضوا علي غمة بعلم نحن الاحوج اليه ,, فيكون وامر هو نسعي منه صيبا نافعا أو به نكون نحو ذلك أن ﴿{إدريس عنه أنه قد رفع مكانا عليا﴾} ذهب المفسرون واختلفوا رحمة أن المكان هو ﴿مكانة﴾ أم انه كما رفع ﴿ابن مريم﴾ بينما المنثور من التراجم والتوجيهات لم تفدنا سوي بالقليل وليس من ضمنه فائدة ,, فسكوت قرآني من ضمن حكمة به وعنه أنه من ضمن آليات تدبر لأمة القرآن بالإدلاء بالإفادات..
فاقتران البلاغ القرآني ترتيبا لإدريس من بعد إسماعيل برغم عكسية الوقت من حيث أن إسماعيل توقيتا من بعد إدريس ,, فتلك واحدة ,, وثانيه إقتران البلاغ القرآني بلفظ الرفع لإدريس وعيسي عليهما وعلي المصطفي المختار صلاة ربنا وسلامه ,, فتلك ثانيه ,, وثالثة إقتران إدريس بصفة هي الصبر ﴿{وإسماعيل وإدريس وَذَا الكفل كُلࣱّ مِّنَ الصابرين﴾} [الأنبياء ٨٥] وقد نعلم قرآنيا أن عظيم الصبر إنسانيا هو ﴿أيوب﴾ عليه السلام .. فليكن قياس فعلي وجودي تفعيلي لإدريس بما هو ميزان لإسماعيل ,, كذا إرتباط كنتاج بما هو ميزان لعيسي ,, وقياس ثالث مرتبط بأيوب من حيث الدور ومعاناة احتماله وسماته الغالبة علي مؤدي الدور,, وهو هاهنا إدريس النبي , عليهم جميعا السلام ,, وإن جاز هكذا ميزان فمنه ﴿محورية الدور بالعون لإقامة دين الله ومعاناته بالصبر والضر ونتاج برفع أو رِفعة﴾ .. فعن الدور فهو من وراء نوح الرسول ولنا أن نتخيل كم المحورية والأهمية ,, والمعاناة فهي كما كان مع انبياء الله ورسله وزيادة بما زيد لإدريس بالصبر ,, ومانحن بصدده وهو النتاج بالرفع أو الرفعة ,, وكلاهما قائم والقياس ميزان به من الوضوح أن عيسي بن مريم من أداء الدور ووصوله لما نعلم جميعا فقد تم التشبيه والرفع وصولا لإعادة الإنزال الأرضي لتمام الدور المخصص له وبه عليه السلام ,, وعن إدريس فيكون كذلك قياس بالرفع وهو ما اختلف عليه بينما يمكننا الطرح بالرفع المزدوج وهو الممثل برفع ﴿إدريس ودوره أو تفعيله﴾ ومع إنعدام خبر متواتر بصحة بإعادة إنزال لإدريس النبي كما عيسي بن مريم ,, يكون من المحتوم إعادة الإنزال المرتبط بالتفعيل أو الدور الخاص بإدريس النبي ,, وهو المعلوم بالعلوم الإدريسية ,, وهو ما تحول للعلوم اللدنية ,, وهي العلوم الخاصة باللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, وهو المطموس وما يجري عنه البحث ,, فيكون التأسيس بسلامة البحث عن مكان وجود حقيقي لإدريس النبي فهناك يكون اللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, ﴿متبوع وموصول﴾. ❝
❞ ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {{وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إسماعيل إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ الوعد وَكَانَ رسولا نبيا ٥٤ وَكَانَ يأمر أهله بالصلاة والزكاة وَكَانَ عِندَ ربه مرضيا ٥٥ وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إدريس إِنَّهُۥ كَانَ صديقا نبيا ٥٦ ورفعناه مَكَانًا عَلِيًّا ٥٧ }} فيكون وللجميع من ذرية آدم ومن بعد الكلم الإلهي بأمرة وخبره لنا صدقا ,, أن تخرس الالسنة ,, وللعقول إعمالا ,, ولكن هل تعتقد ذلك ,, أنه وإن خرست الالسنة فهل تهدأ الأنفس ,, فلا وربي ,, وإلا ما كان إطلاق الملجمين لتهجين الذرية ,, أما جاءنا خبر عن علامات وسطي ناقلة للساعة تخرج فيها شياطين القعور الملجمة من البحار ,, فيكون من بعد رجاء بهدوء ونظر لمن شاء ,, أن ذكر إدريس النبي بما عاليه هو ترتيبا من بعد إسماعيل النبي ,, وبالعموم قرآنيا فقد تم ذكرة مرتين بترتيب من بعد إسماعيل ,, فهنا وقوف من حيث تلازم الترتيب ,, أيضا من حيث الأدوار وإن كانت وضوحا قرآنيا لإسماعيل ,, قد ينجلي نظر أو بصر يكون بمفصلية الأدوار لعظماء الخلق الإلهي من ذرية آدم ,, فإسماعيل معلوم بتمامه قرآنيا ,, بينما إدريس فبه صالت الالسنة وجالت {{من اوزير ,, اخنوخ ,, هرمس العظيم}} تيه من وراء تيه لحوقا بتيه ,, لتشتيت وشتات ,, بينما أصحاب البيان حائرون عاجزون لسبب لا نعلمه ,, وليكن لنا طرح بأفاضل العلم والعقل من أمة الإسلام ان يكونوا بطرح منهم رحمة بأمة هي في أمّس الحاجه لقاطرات عقلية قبل أن أي شيء أخر فليكن منهم إبانة إن أمكن وأفاضوا علي غمة بعلم نحن الاحوج اليه ,, فيكون وامر هو نسعي منه صيبا نافعا أو به نكون نحو ذلك أن {{إدريس عنه أنه قد رفع مكانا عليا}} ذهب المفسرون واختلفوا رحمة أن المكان هو {مكانة} أم انه كما رفع {ابن مريم} بينما المنثور من التراجم والتوجيهات لم تفدنا سوي بالقليل وليس من ضمنه فائدة ,, فسكوت قرآني من ضمن حكمة به وعنه أنه من ضمن آليات تدبر لأمة القرآن بالإدلاء بالإفادات... فاقتران البلاغ القرآني ترتيبا لإدريس من بعد إسماعيل برغم عكسية الوقت من حيث أن إسماعيل توقيتا من بعد إدريس ,, فتلك واحدة ,, وثانيه إقتران البلاغ القرآني بلفظ الرفع لإدريس وعيسي عليهما وعلي المصطفي المختار صلاة ربنا وسلامه ,, فتلك ثانيه ,, وثالثة إقتران إدريس بصفة هي الصبر {{وإسماعيل وإدريس وَذَا الكفل كُلࣱّ مِّنَ الصابرين}} [الأنبياء ٨٥] وقد نعلم قرآنيا أن عظيم الصبر إنسانيا هو {أيوب} عليه السلام ... فليكن قياس فعلي وجودي تفعيلي لإدريس بما هو ميزان لإسماعيل ,, كذا إرتباط كنتاج بما هو ميزان لعيسي ,, وقياس ثالث مرتبط بأيوب من حيث الدور ومعاناة احتماله وسماته الغالبة علي مؤدي الدور,, وهو هاهنا إدريس النبي , عليهم جميعا السلام ,, وإن جاز هكذا ميزان فمنه {محورية الدور بالعون لإقامة دين الله ومعاناته بالصبر والضر ونتاج برفع أو رِفعة} ... فعن الدور فهو من وراء نوح الرسول ولنا أن نتخيل كم المحورية والأهمية ,, والمعاناة فهي كما كان مع انبياء الله ورسله وزيادة بما زيد لإدريس بالصبر ,, ومانحن بصدده وهو النتاج بالرفع أو الرفعة ,, وكلاهما قائم والقياس ميزان به من الوضوح أن عيسي بن مريم من أداء الدور ووصوله لما نعلم جميعا فقد تم التشبيه والرفع وصولا لإعادة الإنزال الأرضي لتمام الدور المخصص له وبه عليه السلام ,, وعن إدريس فيكون كذلك قياس بالرفع وهو ما اختلف عليه بينما يمكننا الطرح بالرفع المزدوج وهو الممثل برفع {إدريس ودوره أو تفعيله} ومع إنعدام خبر متواتر بصحة بإعادة إنزال لإدريس النبي كما عيسي بن مريم ,, يكون من المحتوم إعادة الإنزال المرتبط بالتفعيل أو الدور الخاص بإدريس النبي ,, وهو المعلوم بالعلوم الإدريسية ,, وهو ما تحول للعلوم اللدنية ,, وهي العلوم الخاصة باللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, وهو المطموس وما يجري عنه البحث ,, فيكون التأسيس بسلامة البحث عن مكان وجود حقيقي لإدريس النبي فهناك يكون اللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, {متبوع وموصول}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿{وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إسماعيل إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ الوعد وَكَانَ رسولا نبيا ٥٤ وَكَانَ يأمر أهله بالصلاة والزكاة وَكَانَ عِندَ ربه مرضيا ٥٥ وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إدريس إِنَّهُۥ كَانَ صديقا نبيا ٥٦ ورفعناه مَكَانًا عَلِيًّا ٥٧ ﴾} فيكون وللجميع من ذرية آدم ومن بعد الكلم الإلهي بأمرة وخبره لنا صدقا ,, أن تخرس الالسنة ,, وللعقول إعمالا ,, ولكن هل تعتقد ذلك ,, أنه وإن خرست الالسنة فهل تهدأ الأنفس ,, فلا وربي ,, وإلا ما كان إطلاق الملجمين لتهجين الذرية ,, أما جاءنا خبر عن علامات وسطي ناقلة للساعة تخرج فيها شياطين القعور الملجمة من البحار ,, فيكون من بعد رجاء بهدوء ونظر لمن شاء ,, أن ذكر إدريس النبي بما عاليه هو ترتيبا من بعد إسماعيل النبي ,, وبالعموم قرآنيا فقد تم ذكرة مرتين بترتيب من بعد إسماعيل ,, فهنا وقوف من حيث تلازم الترتيب ,, أيضا من حيث الأدوار وإن كانت وضوحا قرآنيا لإسماعيل ,, قد ينجلي نظر أو بصر يكون بمفصلية الأدوار لعظماء الخلق الإلهي من ذرية آدم ,, فإسماعيل معلوم بتمامه قرآنيا ,, بينما إدريس فبه صالت الالسنة وجالت ﴿{من اوزير ,, اخنوخ ,, هرمس العظيم﴾} تيه من وراء تيه لحوقا بتيه ,, لتشتيت وشتات ,, بينما أصحاب البيان حائرون عاجزون لسبب لا نعلمه ,, وليكن لنا طرح بأفاضل العلم والعقل من أمة الإسلام ان يكونوا بطرح منهم رحمة بأمة هي في أمّس الحاجه لقاطرات عقلية قبل أن أي شيء أخر فليكن منهم إبانة إن أمكن وأفاضوا علي غمة بعلم نحن الاحوج اليه ,, فيكون وامر هو نسعي منه صيبا نافعا أو به نكون نحو ذلك أن ﴿{إدريس عنه أنه قد رفع مكانا عليا﴾} ذهب المفسرون واختلفوا رحمة أن المكان هو ﴿مكانة﴾ أم انه كما رفع ﴿ابن مريم﴾ بينما المنثور من التراجم والتوجيهات لم تفدنا سوي بالقليل وليس من ضمنه فائدة ,, فسكوت قرآني من ضمن حكمة به وعنه أنه من ضمن آليات تدبر لأمة القرآن بالإدلاء بالإفادات..
فاقتران البلاغ القرآني ترتيبا لإدريس من بعد إسماعيل برغم عكسية الوقت من حيث أن إسماعيل توقيتا من بعد إدريس ,, فتلك واحدة ,, وثانيه إقتران البلاغ القرآني بلفظ الرفع لإدريس وعيسي عليهما وعلي المصطفي المختار صلاة ربنا وسلامه ,, فتلك ثانيه ,, وثالثة إقتران إدريس بصفة هي الصبر ﴿{وإسماعيل وإدريس وَذَا الكفل كُلࣱّ مِّنَ الصابرين﴾} [الأنبياء ٨٥] وقد نعلم قرآنيا أن عظيم الصبر إنسانيا هو ﴿أيوب﴾ عليه السلام .. فليكن قياس فعلي وجودي تفعيلي لإدريس بما هو ميزان لإسماعيل ,, كذا إرتباط كنتاج بما هو ميزان لعيسي ,, وقياس ثالث مرتبط بأيوب من حيث الدور ومعاناة احتماله وسماته الغالبة علي مؤدي الدور,, وهو هاهنا إدريس النبي , عليهم جميعا السلام ,, وإن جاز هكذا ميزان فمنه ﴿محورية الدور بالعون لإقامة دين الله ومعاناته بالصبر والضر ونتاج برفع أو رِفعة﴾ .. فعن الدور فهو من وراء نوح الرسول ولنا أن نتخيل كم المحورية والأهمية ,, والمعاناة فهي كما كان مع انبياء الله ورسله وزيادة بما زيد لإدريس بالصبر ,, ومانحن بصدده وهو النتاج بالرفع أو الرفعة ,, وكلاهما قائم والقياس ميزان به من الوضوح أن عيسي بن مريم من أداء الدور ووصوله لما نعلم جميعا فقد تم التشبيه والرفع وصولا لإعادة الإنزال الأرضي لتمام الدور المخصص له وبه عليه السلام ,, وعن إدريس فيكون كذلك قياس بالرفع وهو ما اختلف عليه بينما يمكننا الطرح بالرفع المزدوج وهو الممثل برفع ﴿إدريس ودوره أو تفعيله﴾ ومع إنعدام خبر متواتر بصحة بإعادة إنزال لإدريس النبي كما عيسي بن مريم ,, يكون من المحتوم إعادة الإنزال المرتبط بالتفعيل أو الدور الخاص بإدريس النبي ,, وهو المعلوم بالعلوم الإدريسية ,, وهو ما تحول للعلوم اللدنية ,, وهي العلوم الخاصة باللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, وهو المطموس وما يجري عنه البحث ,, فيكون التأسيس بسلامة البحث عن مكان وجود حقيقي لإدريس النبي فهناك يكون اللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, ﴿متبوع وموصول﴾. ❝
❞ ﴿قُلۡ سسيروا في ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظروا كيف بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ ينشئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شئ قدير﴾ [العنكبوت ٢٠] تحديد البلاغ القرآني والتوجيه الإلهي في سياق الأية بفعل السير لنظر بكيفية للخلق من ثم النشأة الأخرة ,, فيكون أن ذلك في الأرض ,, والسير لغة عربية هو غير الزحف والعوم والطيران {الفضاء} ,, كذا فقد ذكر {الماء}سبعة عشرة قرآنيا ,, منهم من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم {﴿وَهُوَ ٱلَّذي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ في سِتَّةِ أَيام وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِيبلوكم أَيكم أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَيقولَنَّ ٱلَّذين كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبين﴾} [هود ٧] كذلك ,,, {﴿أَوَلَمۡ ير ٱلَّذين كَفَرُوۤا أَنَّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقا فَفَتَقۡنَـٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَاۤءِ كُلَّ شَئ حئ أَفَلَا يؤمِنُونَ﴾} [الأنبياء ٣٠] وأيضا ,,, {﴿وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا﴾} [الفرقان ٥٤] هم ثلاث مواضع مع أخذ باعتبار شمولية الذكر القرآني للماء وتوجيه المعني والغرض المرتبط به من حيث وقوف هو دلالي ... ومنه للحديث الشريف عن رسوله المختار والمصطفي ,,, {{,,,,,,,,كُلُّ دَرَجَتَيْنِ ما بيْنَهُما كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ، فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ، وأَعْلى الجَنَّةِ، وفَوْقَهُ عَرْشُ الرحمن , ومِنْهُ تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ}} الراوي: أبو هريرة • البخاري (٧٤٢٣) [صحيح) {{,,,,,,,,,,, ورُفِعَتْ لي سِدْرَةُ المُنْتَهى، فَإِذا نَبِقُها كَأنَّهُ قِلالُ هَجَرَ ووَرَقُها، كَأنَّهُ آذانُ الفُيُولِ في أصْلِها أرْبَعَةُ أنْهارٍ نَهْرانِ باطِنانِ، ونَهْرانِ ظاهِرانِ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: أمّا الباطِنانِ: فَفِي الجَنَّةِ، وأَمّا الظّاهِرانِ: النِّيلُ والفُراتُ ,,,,,,,,,,,,,,}}وقالَ هَمّامٌ، عن قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، عَنِ النبيِّ ﷺ في البَيْتِ المَعْمُورِ ,, الراوي (مالك بن صعصعة الأنصاري ,, البخاري(٣٢٠٧( صحيح) من ذلك يكون بحسب علم غير مخفي للمسلمين أن في الوضوء رحمة وطهارة من حيث الماء منوال له وبه ,, وكذا فربنا رب رحمة ,, ومنطقية الرحمة الإلهية إرتباطا لها {بالنار} فقط بموضع العذاب ,, فيكون التساؤل انه بالنسبة لنا أن النار ترتبط بكل ماهو حار يابس بتعدد الأسباب والأغراض أيا كانت ,, مما عاليه فالحياة من الماء والخلق من ماء والعرش علي ماء وأنهار الجنة جريان لها ماء عذب ومنابع النيل والفرات من الجنة ماء ,,, ومن حيث الحديث {أن الفردوس بوسط الجنة وأعلاها ويعلوها عرش الرحمن وهو الذي تنفجر منه انهار الجنة} إذا فالماء منطقية رحمة إلهية أليس كذلك ,, فيكون أنه وإرتباطا بعروج المصطفي واستفتاح السموات ,, فمنه الإرتفاع وقد اشرنا لذلك في منشور سابق ,, ومع نظر لترتيب أن الفردوس يعلوها العرش الإلهي إرتباطا بأنهار الجنة ومنهما منابع أنهار الأرض {السفلي أو الدنيا} فيكون أول من قوسي الإغلاق {أن الأرض ككتلة هي وجودا كاملا مغمور في الماء} ,,, وقوس إغلاق أخير خبر عنه في تساؤل منا عن صاحب النار وزعيمها !!! فعندما يأتينا خبر أن نشأة الكون نارية عبر {الإنفجار} الكوني العظيم وهو الناري والحراري بطبيعة الامر كما نعلم منهم ,, فهو عكس تام لسنن إلهية مرتبطة بالرحمة كسنة إلهيه ,, فالماء سُنة الخلق والحياة تجذيرا ... {موصول ومتبوع}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞﴿قُلۡ سسيروا في ٱلۡأَرۡضِ فَٱنظروا كيف بَدَأَ ٱلۡخَلۡقَۚ ثُمَّ ٱللَّهُ ينشئُ ٱلنَّشۡأَةَ ٱلۡـَٔاخِرَةَۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شئ قدير﴾ [العنكبوت ٢٠] تحديد البلاغ القرآني والتوجيه الإلهي في سياق الأية بفعل السير لنظر بكيفية للخلق من ثم النشأة الأخرة ,, فيكون أن ذلك في الأرض ,, والسير لغة عربية هو غير الزحف والعوم والطيران ﴿الفضاء﴾ ,, كذا فقد ذكر ﴿الماء﴾سبعة عشرة قرآنيا ,, منهم من بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ﴿{وَهُوَ ٱلَّذي خَلَقَ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ في سِتَّةِ أَيام وَكَانَ عَرۡشُهُۥ عَلَى ٱلۡمَاۤءِ لِيبلوكم أَيكم أَحۡسَنُ عَمَلࣰاۗ وَلَىِٕن قُلۡتَ إِنَّكُم مَّبۡعُوثُونَ مِنۢ بَعۡدِ ٱلۡمَوۡتِ لَيقولَنَّ ٱلَّذين كَفَرُوۤا۟ إِنۡ هَـٰذَاۤ إِلَّا سِحۡرࣱ مُّبين﴾} [هود ٧] كذلك ,,, ﴿{أَوَلَمۡ ير ٱلَّذين كَفَرُوۤا أَنَّ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقا فَفَتَقۡنَـٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَاۤءِ كُلَّ شَئ حئ أَفَلَا يؤمِنُونَ﴾} [الأنبياء ٣٠] وأيضا ,,, ﴿{وَهُوَ ٱلَّذِی خَلَقَ مِنَ ٱلۡمَاۤءِ بَشَرࣰا فَجَعَلَهُۥ نَسَبا وَصِهۡرࣰاۗ وَكَانَ رَبُّكَ قَدِیرࣰا﴾} [الفرقان ٥٤] هم ثلاث مواضع مع أخذ باعتبار شمولية الذكر القرآني للماء وتوجيه المعني والغرض المرتبط به من حيث وقوف هو دلالي ..
ومنه للحديث الشريف عن رسوله المختار والمصطفي ,,, ﴿{,,,,,,,,كُلُّ دَرَجَتَيْنِ ما بيْنَهُما كما بيْنَ السَّماءِ والأرْضِ، فإذا سَأَلْتُمُ اللَّهَ فَسَلُوهُ الفِرْدَوْسَ، فإنَّه أوْسَطُ الجَنَّةِ، وأَعْلى الجَنَّةِ، وفَوْقَهُ عَرْشُ الرحمن , ومِنْهُ تَفَجَّرُ أنْهارُ الجَنَّةِ﴾} الراوي: أبو هريرة • البخاري (٧٤٢٣) [صحيح) ﴿{,,,,,,,,,,, ورُفِعَتْ لي سِدْرَةُ المُنْتَهى، فَإِذا نَبِقُها كَأنَّهُ قِلالُ هَجَرَ ووَرَقُها، كَأنَّهُ آذانُ الفُيُولِ في أصْلِها أرْبَعَةُ أنْهارٍ نَهْرانِ باطِنانِ، ونَهْرانِ ظاهِرانِ، فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ، فَقالَ: أمّا الباطِنانِ: فَفِي الجَنَّةِ، وأَمّا الظّاهِرانِ: النِّيلُ والفُراتُ ,,,,,,,,,,,,,,﴾}وقالَ هَمّامٌ، عن قَتادَةَ، عَنِ الحَسَنِ، عن أبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عنْه، عَنِ النبيِّ ﷺ في البَيْتِ المَعْمُورِ ,, الراوي (مالك بن صعصعة الأنصاري ,, البخاري(٣٢٠٧( صحيح)
من ذلك يكون بحسب علم غير مخفي للمسلمين أن في الوضوء رحمة وطهارة من حيث الماء منوال له وبه ,, وكذا فربنا رب رحمة ,, ومنطقية الرحمة الإلهية إرتباطا لها ﴿بالنار﴾ فقط بموضع العذاب ,, فيكون التساؤل انه بالنسبة لنا أن النار ترتبط بكل ماهو حار يابس بتعدد الأسباب والأغراض أيا كانت ,, مما عاليه فالحياة من الماء والخلق من ماء والعرش علي ماء وأنهار الجنة جريان لها ماء عذب ومنابع النيل والفرات من الجنة ماء ,,, ومن حيث الحديث ﴿أن الفردوس بوسط الجنة وأعلاها ويعلوها عرش الرحمن وهو الذي تنفجر منه انهار الجنة﴾ إذا فالماء منطقية رحمة إلهية أليس كذلك ,, فيكون أنه وإرتباطا بعروج المصطفي واستفتاح السموات ,, فمنه الإرتفاع وقد اشرنا لذلك في منشور سابق ,, ومع نظر لترتيب أن الفردوس يعلوها العرش الإلهي إرتباطا بأنهار الجنة ومنهما منابع أنهار الأرض ﴿السفلي أو الدنيا﴾ فيكون أول من قوسي الإغلاق ﴿أن الأرض ككتلة هي وجودا كاملا مغمور في الماء﴾ ,,, وقوس إغلاق أخير خبر عنه في تساؤل منا عن صاحب النار وزعيمها !!! فعندما يأتينا خبر أن نشأة الكون نارية عبر ﴿الإنفجار﴾ الكوني العظيم وهو الناري والحراري بطبيعة الامر كما نعلم منهم ,, فهو عكس تام لسنن إلهية مرتبطة بالرحمة كسنة إلهيه ,, فالماء سُنة الخلق والحياة تجذيرا .. ﴿موصول ومتبوع﴾. ❝