❞ الكتابة هي فن يترجم الأحاسيس والمشاعر إلى كلمات، ويعبر عن تفاصيل الحياة بمنظور مختلف. الكاتب هو مرآة المجتمع، يحمل قلمه لينقل أفكاره، أحلامه، وآماله إلى العالم. في هذا الحوار المميز، نقترب من عالم الكاتبه (مࢪيم محمود محمد)، لنتعرف على رؤيته للكتابة، مصادر إلهامه، والصعوبات التي واجهها في رحلته الأدبية.

ونبدأ حوارنا صحفي مع الكاتبة (مࢪيم محمود محمد)
"الكتابة ليست مجرد كلمات، بل حياة تتنفسها الحروف"

الإجابة:
.دفعني للڪتابه هو انها تساعدني ڪثيࢪاً في التعبيࢪ عن مشاعࢪي الداخلية التي لا استطيع البوح بها

و ڪانت البداية بالنسبة لي تحدي و لڪن ليس من ضمن التحديات فائقة الصعوبه فقد ڪان امࢪ يسيࢪ بعض الشئ لدي لانني احب الكتابه و ڪنت اتقن اللغه العࢪبية الفصحىٰ بعض الشئ مما ساعدني ڪثيࢪاً في الڪتابه.

الإجابة:
النصوص التي تطل على الحياة الواقعيه بڪثيࢪه
مثل الحزن ، الحب ، .......

الإجابة:

انفࢪد بنفسي ، و اصفي ذهني من اي عوائق تشغلني
لا ليست عائقاً بل هي جزءاً من ࢪحلتي، لأنني بعدها اعود بأڪثࢪ افڪاࢪاً مما ڪنت عليه.

الإجابة:
اهم شئ اࢪاه في النصوص الڪتابيه هو اسلوب الشࢪح لدي، ان يصل أسلوبي لأعماق القارئ و يجذبه النص ولا تهم الفڪࢪة ڪثيࢪاً،،،،

الإجابة:
بل العڪس تماماً ، الڪتابة جزءاً من حياتي
افࢪغ ڪل حياتي و ڪل ما اࢪيد البوح به في ڪتاباتي لذلك فهي لا تحدث لي خلل بحياتي،،،،،

الإجابة:
مصادࢪ إلهامي هي الڪتابات الواقعيه التي تتحدث عن مشاعࢪ الانسان بأنواعها تلامس قلبي ڪثيࢪاً ، و تعطيني شغفاً أڪبࢪ للڪتابه،،،،

الإجابة:
تعني لدي الڪتابة الڪثيࢪ و الڪثيࢪ، فـ أنا اهࢪب إليها من العالم ، و أخࢪج بها ما يجول بخاطࢪي، و احمل بها ࢪسائل للبعض،،،

الإجابة:
دوࢪ الڪاتب ڪبيࢪ و مهم ڪثيࢪاً للمجتمع ، نعم اداة تغييࢪ ڪبيࢪه و لڪن مع التطويࢪ الدائم،،،،

الإجابة:
بالتأكيد النجاح لا يأتي بشڪل عشوائي، بل بالعمل على نفسڪ و الاجتهاد و تطويࢪ ذاتڪ ، لا يأتي أبداً النجاح بشڪل عشوائي،،،

الإجابة:
حامي الأڪبࢪ لدي ڪ ڪاتبه هي أن اصل إلىٰ قلوب جميع القُࢪاء ، و يلمس أسلوبي بالڪتابة قلوبهم ، ࢪسالتي هي أن القࢪاءة عالم آخࢪ و وطن ڪبيࢪ يلتجئ اليه ڪل من هو تائه في هذه الحياه،،،،

الكتابة ليست مجرد كلمات تُنسج على الورق، بل هي صوت يلامس الأرواح، ورسالة تنبع من أعماق القلوب. من خلال هذا الحوار، تعرفنا على جانب مختلف من شخصية الكاتبة (مࢪيم محمود محمد)، وعلى رؤيته العميقة للأدب ودوره في حياتنا. نتمنى أن تستمر رحلته الإبداعية في إلهامنا جميعًا، وأن نرى المزيد من الأعمال التي تعكس روح الإبداع والتفرد.

وأخيرًا، كان معكم هذا الحوار من إعداد الصحفية والكاتبة والشاعرة ملك مصطفى محمود، نجمة الحلم الضائع، التي تحمل القلم أمانة ورسالة، وتنقل لكم صوت الإبداع بروحٍ مليئة بالشغف والطموح. نتمنى لكم دومًا التقدم والنجاح، على أمل أن نلتقي في حوارات قادمة تحمل المزيد من الإلهام والمعرفة. ❝