عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية... 💬 أقوال صاحب قناة حانة الكتاب 📖 كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر}
- 📖 من ❞ كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} ❝ صاحب قناة حانة الكتاب 📖
█ عن مصرنا القديمة ومن حولها , وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد {الأزميل كدلاله} فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو المصرية بينما يفوتنا وقت ما تزامن لم تكن معايير بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات العُظمي {الألفا} فتطابق ثلاثي {الشمس اشرقت مرتين} بين أفريقيا والغرب الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه الجيزة {جيزه} علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا ثّم فإسقاط {علي زاوية 30 خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل} للعديد نقاط الإرتكاز المرتبطة معني يخصها إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي يفرض سؤال {من ذا الذي يمكن له الإطلاع اصطفاف السماء كاملا} لتفعيل اسقاط أرضي ذلك النهر النيل وإن الاسقاط سماوي فهل تلك الألية الهرمية كما أليه سماوية كمسارج لإحداث مطابقة المسارج والنجوم الخاصة بالاهتداء ارتباط خطوط كتاب سبيكة القبول والحلول {الجزء العاشر} مجاناً PDF اونلاين 2025 لن يستطيع فهما او إدراك تناول لمنطق بانعدام خطأ شطط إن فقط طبيعة إجلاء إعلان بخبر صحيح غير معلوم منظور ليس بعيدين قريبين حيث قدرة لإبصار صاحب الخبر خبره عتاهية لأبيها كبر مقرونة بالخوف والحب بآن واحد هما المصدر والمنبع فذا عمق وأغوار لإقتران النار بالطين بات إبصار
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد ﴿الأزميل كدلاله﴾ فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي ﴿الألفا﴾ ,, فتطابق ثلاثي ﴿الشمس اشرقت مرتين﴾ ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة ﴿جيزه﴾ علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط ﴿علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل﴾ للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال ﴿من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا﴾ لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن ﴿إعادات الرفع المتعاقبة﴾ بتداول ﴿ونيس , خوفو , رمسيس﴾ ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن ﴿جيزه﴾ تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها ﴿جيزه﴾ وليست ﴿الجيزة﴾ بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني ﴿خوف مثلا﴾ ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف ﴿العين ,, الغين ,, والحاء﴾ ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في ﴿تبت﴾ كما في تفصيلات هرم سقاره ﴿الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي﴾ ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو ﴿رع﴾ والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين ﴿قلعة المرجان﴾ وما بين ﴿تمثال 7,5سم﴾ دلالات أن المنعي والمعني يرتبط ﴿الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية﴾ ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال﴿7,5﴾ علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا. ❝
00 : 49 : 58 حوار مع باحث المصريات أحمد عدلي وحديث حول الحضارة المصرية بين الأسئلة الموئودة والإجابات المفقودة - قناة الشمس 2
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد {الأزميل كدلاله} فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي {الألفا} ,, فتطابق ثلاثي {الشمس اشرقت مرتين} ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة {جيزه} علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط {علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل} للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال {من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا} لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن {إعادات الرفع المتعاقبة} بتداول {ونيس , خوفو , رمسيس} ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن {جيزه} تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها {جيزه} وليست {الجيزة} بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني {خوف مثلا} ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف {العين ,, الغين ,, والحاء} ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في {تبت} كما في تفصيلات هرم سقاره {الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي} ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو {رع} والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين {قلعة المرجان} وما بين {تمثال 7,5سم} دلالات أن المنعي والمعني يرتبط {الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية} ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال{7,5} علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا .... ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ عن مصرنا القديمة ومن حولها ,,, وعن أسرار الدولة لكيفية الإقامات الإنشائية واكتفاء بمشهد ﴿الأزميل كدلاله﴾ فذلك قد يختلف مع أنه وبحسب الترجمة المعلومة أن مصر القديمة أخبرتنا بكيفية عمل الملوخية والسمك المملح ,, مع تأكيد وجود الآلية بالحجب لما هو أسرار الدولة المصرية القديمة ,, بينما قد يفوتنا أن في وقت ما في تزامن ما لم تكن معايير الدولة بما نعرفه متواجده بل كان الإزكاء للوحدة العالمية الأرضيه ,, قد يكون تميزمصري قديم يرتبط بالغزارة والهيمنة الإنتاجية والضخامة هي من دلالات الدولة العُظمي ﴿الألفا﴾ ,, فتطابق ثلاثي ﴿الشمس اشرقت مرتين﴾ ما بين أفريقيا والغرب من الخريطة الارضية المعروفة حالياً إنتماء أو ارتباطا بنقطة رابعه في الجيزة ﴿جيزه﴾ علي ذات آلية البناء والمجسمات ثلاثيا من ثّم فإسقاط ﴿علي زاوية 30 مع خط المركزية باستقامة تامة بطول 25000 ميل﴾ للعديد من نقاط الإرتكاز المرتبطة في معني ما قد يخصها ,, إلي ماهو التطابق الأرضي السماوي قد يفرض سؤال ﴿من ذا الذي يمكن له الإطلاع علي اصطفاف السماء كاملا﴾ لتفعيل اسقاط أرضي له بما في ذلك النهر أو النيل ,, وإن كان الاسقاط الأرضي لما هو سماوي ,, فهل تلك الألية الهرمية هي كما أليه سماوية كمسارج ,, لإحداث مطابقة بين المسارج الأرضيه والنجوم الخاصة بالاهتداء ,, ارتباط خطوط العرض المقيمة لصلب الآلة العملاقة عالميا يؤكد وحده المنهج الإنشائي المهيمن ,, نحن نتحدث عن التأصيل لا عن ﴿إعادات الرفع المتعاقبة﴾ بتداول ﴿ونيس , خوفو , رمسيس﴾ ومتجاورات اخري علي كامل الأرض ,, كل ما بعاليه يضعنا امام تساؤل هل ذلك يمكن أن يكون سوي هيمنة لدولة عظمي دون الأمم هي القاطرة الفاعلة ,, وبتصغير المعني والمنعي كما الهيمنة الحالية المزعومة المرتبطة بانتشار الوحدات العسكرية لامريكا مثالا علي كامل الأرض بما يعليها مهيمنة عالمية وأنها العُظمي دون الأمم ,, التطابق مع الطرح أن ﴿جيزه﴾ تختص بحقبة كاملة ,, يحتمل أنها ﴿جيزه﴾ وليست ﴿الجيزة﴾ بلا فوت أن لماذا ونيس عربي مفهوم الدلالة والمعني بينما خوفو تعني ﴿خوف مثلا﴾ ورمسيس كما حتشبسوت ليس لها دلالات لسان عربي ,, ففرضية اللسان المصري القديم المُباعد عن اللسان العربي المفهوم نسقا به الوقوفات المنطقية بما يضعنا اماما استفهام خاص بحروف ﴿العين ,, الغين ,, والحاء﴾ ,, وإن كان خوفو من بعد ونيس فمن وضعه هناك اسماً ,, هناك بعيدا في ﴿تبت﴾ كما في تفصيلات هرم سقاره ﴿الاستشفاء الصوتي العضوي والروحي﴾ ,, ما يرتبط بالصوت والترددات الفاعلة طاقياً وحركيا ,, الموصلات اللاسلكية الحاملة والعاكسة للموجات إنارة ,, وارتباطها ترجمة بمن هو ﴿رع﴾ والذي يمثل الشمس وعبورا مستقبليا لدلالات الشمس وما تعنيه ارتباطاً حرارياً بحسب المعلوم بإنتماء عقائدي لأصحاب العقائد الحرارية ,, ويبقي أنه ما بين ﴿قلعة المرجان﴾ وما بين ﴿تمثال 7,5سم﴾ دلالات أن المنعي والمعني يرتبط ﴿الصوت ,, الترددات ,, المغناطيسية﴾ ومن هو صاحب إسقاط تمثال ال﴿7,5﴾ علي اعظم بناء إنساني هو المركزي عالميا. ❝
❞ ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم {{وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إسماعيل إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ الوعد وَكَانَ رسولا نبيا ٥٤ وَكَانَ يأمر أهله بالصلاة والزكاة وَكَانَ عِندَ ربه مرضيا ٥٥ وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إدريس إِنَّهُۥ كَانَ صديقا نبيا ٥٦ ورفعناه مَكَانًا عَلِيًّا ٥٧ }} فيكون وللجميع من ذرية آدم ومن بعد الكلم الإلهي بأمرة وخبره لنا صدقا ,, أن تخرس الالسنة ,, وللعقول إعمالا ,, ولكن هل تعتقد ذلك ,, أنه وإن خرست الالسنة فهل تهدأ الأنفس ,, فلا وربي ,, وإلا ما كان إطلاق الملجمين لتهجين الذرية ,, أما جاءنا خبر عن علامات وسطي ناقلة للساعة تخرج فيها شياطين القعور الملجمة من البحار ,, فيكون من بعد رجاء بهدوء ونظر لمن شاء ,, أن ذكر إدريس النبي بما عاليه هو ترتيبا من بعد إسماعيل النبي ,, وبالعموم قرآنيا فقد تم ذكرة مرتين بترتيب من بعد إسماعيل ,, فهنا وقوف من حيث تلازم الترتيب ,, أيضا من حيث الأدوار وإن كانت وضوحا قرآنيا لإسماعيل ,, قد ينجلي نظر أو بصر يكون بمفصلية الأدوار لعظماء الخلق الإلهي من ذرية آدم ,, فإسماعيل معلوم بتمامه قرآنيا ,, بينما إدريس فبه صالت الالسنة وجالت {{من اوزير ,, اخنوخ ,, هرمس العظيم}} تيه من وراء تيه لحوقا بتيه ,, لتشتيت وشتات ,, بينما أصحاب البيان حائرون عاجزون لسبب لا نعلمه ,, وليكن لنا طرح بأفاضل العلم والعقل من أمة الإسلام ان يكونوا بطرح منهم رحمة بأمة هي في أمّس الحاجه لقاطرات عقلية قبل أن أي شيء أخر فليكن منهم إبانة إن أمكن وأفاضوا علي غمة بعلم نحن الاحوج اليه ,, فيكون وامر هو نسعي منه صيبا نافعا أو به نكون نحو ذلك أن {{إدريس عنه أنه قد رفع مكانا عليا}} ذهب المفسرون واختلفوا رحمة أن المكان هو {مكانة} أم انه كما رفع {ابن مريم} بينما المنثور من التراجم والتوجيهات لم تفدنا سوي بالقليل وليس من ضمنه فائدة ,, فسكوت قرآني من ضمن حكمة به وعنه أنه من ضمن آليات تدبر لأمة القرآن بالإدلاء بالإفادات... فاقتران البلاغ القرآني ترتيبا لإدريس من بعد إسماعيل برغم عكسية الوقت من حيث أن إسماعيل توقيتا من بعد إدريس ,, فتلك واحدة ,, وثانيه إقتران البلاغ القرآني بلفظ الرفع لإدريس وعيسي عليهما وعلي المصطفي المختار صلاة ربنا وسلامه ,, فتلك ثانيه ,, وثالثة إقتران إدريس بصفة هي الصبر {{وإسماعيل وإدريس وَذَا الكفل كُلࣱّ مِّنَ الصابرين}} [الأنبياء ٨٥] وقد نعلم قرآنيا أن عظيم الصبر إنسانيا هو {أيوب} عليه السلام ... فليكن قياس فعلي وجودي تفعيلي لإدريس بما هو ميزان لإسماعيل ,, كذا إرتباط كنتاج بما هو ميزان لعيسي ,, وقياس ثالث مرتبط بأيوب من حيث الدور ومعاناة احتماله وسماته الغالبة علي مؤدي الدور,, وهو هاهنا إدريس النبي , عليهم جميعا السلام ,, وإن جاز هكذا ميزان فمنه {محورية الدور بالعون لإقامة دين الله ومعاناته بالصبر والضر ونتاج برفع أو رِفعة} ... فعن الدور فهو من وراء نوح الرسول ولنا أن نتخيل كم المحورية والأهمية ,, والمعاناة فهي كما كان مع انبياء الله ورسله وزيادة بما زيد لإدريس بالصبر ,, ومانحن بصدده وهو النتاج بالرفع أو الرفعة ,, وكلاهما قائم والقياس ميزان به من الوضوح أن عيسي بن مريم من أداء الدور ووصوله لما نعلم جميعا فقد تم التشبيه والرفع وصولا لإعادة الإنزال الأرضي لتمام الدور المخصص له وبه عليه السلام ,, وعن إدريس فيكون كذلك قياس بالرفع وهو ما اختلف عليه بينما يمكننا الطرح بالرفع المزدوج وهو الممثل برفع {إدريس ودوره أو تفعيله} ومع إنعدام خبر متواتر بصحة بإعادة إنزال لإدريس النبي كما عيسي بن مريم ,, يكون من المحتوم إعادة الإنزال المرتبط بالتفعيل أو الدور الخاص بإدريس النبي ,, وهو المعلوم بالعلوم الإدريسية ,, وهو ما تحول للعلوم اللدنية ,, وهي العلوم الخاصة باللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, وهو المطموس وما يجري عنه البحث ,, فيكون التأسيس بسلامة البحث عن مكان وجود حقيقي لإدريس النبي فهناك يكون اللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, {متبوع وموصول}. ❝ ⏤صاحب قناة حانة الكتاب
❞ ومن بعد اعوذ بالله من الشيطان الرجيم ﴿{وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إسماعيل إِنَّهُۥ كَانَ صَادِقَ الوعد وَكَانَ رسولا نبيا ٥٤ وَكَانَ يأمر أهله بالصلاة والزكاة وَكَانَ عِندَ ربه مرضيا ٥٥ وأذكر فِي ٱلۡكِتَٰبِ إدريس إِنَّهُۥ كَانَ صديقا نبيا ٥٦ ورفعناه مَكَانًا عَلِيًّا ٥٧ ﴾} فيكون وللجميع من ذرية آدم ومن بعد الكلم الإلهي بأمرة وخبره لنا صدقا ,, أن تخرس الالسنة ,, وللعقول إعمالا ,, ولكن هل تعتقد ذلك ,, أنه وإن خرست الالسنة فهل تهدأ الأنفس ,, فلا وربي ,, وإلا ما كان إطلاق الملجمين لتهجين الذرية ,, أما جاءنا خبر عن علامات وسطي ناقلة للساعة تخرج فيها شياطين القعور الملجمة من البحار ,, فيكون من بعد رجاء بهدوء ونظر لمن شاء ,, أن ذكر إدريس النبي بما عاليه هو ترتيبا من بعد إسماعيل النبي ,, وبالعموم قرآنيا فقد تم ذكرة مرتين بترتيب من بعد إسماعيل ,, فهنا وقوف من حيث تلازم الترتيب ,, أيضا من حيث الأدوار وإن كانت وضوحا قرآنيا لإسماعيل ,, قد ينجلي نظر أو بصر يكون بمفصلية الأدوار لعظماء الخلق الإلهي من ذرية آدم ,, فإسماعيل معلوم بتمامه قرآنيا ,, بينما إدريس فبه صالت الالسنة وجالت ﴿{من اوزير ,, اخنوخ ,, هرمس العظيم﴾} تيه من وراء تيه لحوقا بتيه ,, لتشتيت وشتات ,, بينما أصحاب البيان حائرون عاجزون لسبب لا نعلمه ,, وليكن لنا طرح بأفاضل العلم والعقل من أمة الإسلام ان يكونوا بطرح منهم رحمة بأمة هي في أمّس الحاجه لقاطرات عقلية قبل أن أي شيء أخر فليكن منهم إبانة إن أمكن وأفاضوا علي غمة بعلم نحن الاحوج اليه ,, فيكون وامر هو نسعي منه صيبا نافعا أو به نكون نحو ذلك أن ﴿{إدريس عنه أنه قد رفع مكانا عليا﴾} ذهب المفسرون واختلفوا رحمة أن المكان هو ﴿مكانة﴾ أم انه كما رفع ﴿ابن مريم﴾ بينما المنثور من التراجم والتوجيهات لم تفدنا سوي بالقليل وليس من ضمنه فائدة ,, فسكوت قرآني من ضمن حكمة به وعنه أنه من ضمن آليات تدبر لأمة القرآن بالإدلاء بالإفادات..
فاقتران البلاغ القرآني ترتيبا لإدريس من بعد إسماعيل برغم عكسية الوقت من حيث أن إسماعيل توقيتا من بعد إدريس ,, فتلك واحدة ,, وثانيه إقتران البلاغ القرآني بلفظ الرفع لإدريس وعيسي عليهما وعلي المصطفي المختار صلاة ربنا وسلامه ,, فتلك ثانيه ,, وثالثة إقتران إدريس بصفة هي الصبر ﴿{وإسماعيل وإدريس وَذَا الكفل كُلࣱّ مِّنَ الصابرين﴾} [الأنبياء ٨٥] وقد نعلم قرآنيا أن عظيم الصبر إنسانيا هو ﴿أيوب﴾ عليه السلام .. فليكن قياس فعلي وجودي تفعيلي لإدريس بما هو ميزان لإسماعيل ,, كذا إرتباط كنتاج بما هو ميزان لعيسي ,, وقياس ثالث مرتبط بأيوب من حيث الدور ومعاناة احتماله وسماته الغالبة علي مؤدي الدور,, وهو هاهنا إدريس النبي , عليهم جميعا السلام ,, وإن جاز هكذا ميزان فمنه ﴿محورية الدور بالعون لإقامة دين الله ومعاناته بالصبر والضر ونتاج برفع أو رِفعة﴾ .. فعن الدور فهو من وراء نوح الرسول ولنا أن نتخيل كم المحورية والأهمية ,, والمعاناة فهي كما كان مع انبياء الله ورسله وزيادة بما زيد لإدريس بالصبر ,, ومانحن بصدده وهو النتاج بالرفع أو الرفعة ,, وكلاهما قائم والقياس ميزان به من الوضوح أن عيسي بن مريم من أداء الدور ووصوله لما نعلم جميعا فقد تم التشبيه والرفع وصولا لإعادة الإنزال الأرضي لتمام الدور المخصص له وبه عليه السلام ,, وعن إدريس فيكون كذلك قياس بالرفع وهو ما اختلف عليه بينما يمكننا الطرح بالرفع المزدوج وهو الممثل برفع ﴿إدريس ودوره أو تفعيله﴾ ومع إنعدام خبر متواتر بصحة بإعادة إنزال لإدريس النبي كما عيسي بن مريم ,, يكون من المحتوم إعادة الإنزال المرتبط بالتفعيل أو الدور الخاص بإدريس النبي ,, وهو المعلوم بالعلوم الإدريسية ,, وهو ما تحول للعلوم اللدنية ,, وهي العلوم الخاصة باللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, وهو المطموس وما يجري عنه البحث ,, فيكون التأسيس بسلامة البحث عن مكان وجود حقيقي لإدريس النبي فهناك يكون اللوح المحفوظ التفعيلي الخاص بذرية آدم ,, ﴿متبوع وموصول﴾. ❝