رواية زائر من بعد أخر بقلم محمود عمر محمد جمعه .. ربما... 💬 أقوال 𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ 𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫 📖
█ رواية زائر من بعد أخر بقلم محمود عمر محمد جمعه ربما سمعت يوماً ما عن أجسام غريبة تحلق فوق كوكبنا وهناك الكثير الروايات حول الأمر أثار فضولك مسبقاً؟ لماذا نؤمن فقط بأننا وحدنا يعيش هذا الكون الفسيح؟ عوالم مختلفة وكون ممتد سيكون مقتصراً البشر؟ ألم تأخذك أفكارك إلى البحث واستكشاف أسرار وما يحويه مخلوقات غريبة؟ شاهدت صور لأطباق فضائية قبل أو خبراً عنهم نشرة إخبارية ما؟ المحتمل أن يكون هناك مواطن خارج حدود تمتلك أشكال حياة ذكية وحضارات متطورة أكثر التي لدينا وتسعى للتواصل معنا قد تكتفي بمراقبتنا فنحن غرباء كما هم عنا كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ رواية زائر من بعد أخر بقلم محمود عمر محمد جمعه . ربما سمعت يوماً ما عن أجسام غريبة تحلق فوق كوكبنا، وهناك الكثير من الروايات حول الأمر، هل أثار فضولك الأمر مسبقاً؟ لماذا نؤمن فقط بأننا وحدنا من يعيش في هذا الكون الفسيح؟ عوالم مختلفة وكون ممتد، هل سيكون مقتصراً على البشر؟ ألم تأخذك أفكارك يوماً ما إلى البحث واستكشاف أسرار الكون وما يحويه من مخلوقات غريبة؟ هل شاهدت صور لأطباق فضائية من قبل، أو سمعت خبراً عنهم في نشرة إخبارية ما؟ من المحتمل أن يكون هناك مواطن خارج حدود كوكبنا تمتلك أشكال حياة ذكية وحضارات متطورة أكثر من التي لدينا، وتسعى للتواصل معنا، أو قد تكتفي بمراقبتنا، فنحن غرباء عنهم كما هم غرباء عنا. ❝
❞ رواية زائر من بعد أخر بقلم محمود عمر محمد جمعه .. ربما سمعت يوماً ما عن أجسام غريبة تحلق فوق كوكبنا، وهناك الكثير من الروايات حول الأمر، هل أثار فضولك الأمر مسبقاً؟ لماذا نؤمن فقط بأننا وحدنا من يعيش في هذا الكون الفسيح؟ عوالم مختلفة وكون ممتد، هل سيكون مقتصراً على البشر؟ ألم تأخذك أفكارك يوماً ما إلى البحث واستكشاف أسرار الكون وما يحويه من مخلوقات غريبة؟ هل شاهدت صور لأطباق فضائية من قبل، أو سمعت خبراً عنهم في نشرة إخبارية ما؟ من المحتمل أن يكون هناك مواطن خارج حدود كوكبنا تمتلك أشكال حياة ذكية وحضارات متطورة أكثر من التي لدينا، وتسعى للتواصل معنا، أو قد تكتفي بمراقبتنا، فنحن غرباء عنهم كما هم غرباء عنا.. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ رواية زائر من بعد أخر بقلم محمود عمر محمد جمعه . ربما سمعت يوماً ما عن أجسام غريبة تحلق فوق كوكبنا، وهناك الكثير من الروايات حول الأمر، هل أثار فضولك الأمر مسبقاً؟ لماذا نؤمن فقط بأننا وحدنا من يعيش في هذا الكون الفسيح؟ عوالم مختلفة وكون ممتد، هل سيكون مقتصراً على البشر؟ ألم تأخذك أفكارك يوماً ما إلى البحث واستكشاف أسرار الكون وما يحويه من مخلوقات غريبة؟ هل شاهدت صور لأطباق فضائية من قبل، أو سمعت خبراً عنهم في نشرة إخبارية ما؟ من المحتمل أن يكون هناك مواطن خارج حدود كوكبنا تمتلك أشكال حياة ذكية وحضارات متطورة أكثر من التي لدينا، وتسعى للتواصل معنا، أو قد تكتفي بمراقبتنا، فنحن غرباء عنهم كما هم غرباء عنا. ❝
❞ حين تكتب الروح قبل القلم نحن لا نكتب الكلمات، بل نرسم الأرواح على الورق، نغزل من الحروف مشاعر غير مرئية، لكنها تسكن القلوب. نبحث في ظلال العبارات عن ضوء، وفي أعماق المعاني عن وطن، وفي صمت الأوراق عن صوت يشبهنا. الكتابة ليست مجرد حرفة تُتقن، بل هي جرح ينزف في الروح، لا يبرأ إلا بالحبر. هي اعتراف صامت بكل ما عجزنا عن قوله، وصرخة مكبوتة خلف جدران الصمت التي بنيناها حول أنفسنا. إنها الأمل حين ينهار العالم، والمأوى حين تشتد العاصفة، والنافذة التي نطل منها على حقيقتنا حين تتوه بنا الدروب. كم من كلمة عابرة لم يلتفت إليها أحد، لكنها أنقذت روحًا من الضياع؟ وكم من سطر كُتب بعفوية، لكنه أصبح وطنًا لمن لم يجد مأوى؟ نحن لا نكتب لنُبهر، بل لنُشعر. لا نبحث عن التصفيق، بل عن قارئ يلتقط نبضنا بين السطور، فيقرؤنا بقلبه قبل عينيه. في كل رواية أكتبها، أترك جزءًا مني بين صفحاتها، جزءًا لا يعود إليّ أبدًا، لكنه يظل حيًا في ذاكرة من يقرؤه. ربما يمر أحدهم يومًا بجملة كتبتها في كتاب منسي على رف بعيد، فيشعر وكأنها كُتبت له وحده. في تلك اللحظة، أدرك أنني لم أكتب سدى. نحن نكتب، ليس لنخلّد أسماءنا، بل لنهمس للحياة بأننا مررنا من هنا، تاركين أثرًا لا تمحوه الأيام. بقلم الكاتب الأردني ورئيس الكُتّاب العربي في المهجر #محمود #عمر #محمد #جمعه. ❝ ⏤𝑴𝑨𝑯𝑴𝑶𝑼𝑫
❞ حين تكتب الروح قبل القلم
نحن لا نكتب الكلمات، بل نرسم الأرواح على الورق، نغزل من الحروف مشاعر غير مرئية، لكنها تسكن القلوب. نبحث في ظلال العبارات عن ضوء، وفي أعماق المعاني عن وطن، وفي صمت الأوراق عن صوت يشبهنا.
الكتابة ليست مجرد حرفة تُتقن، بل هي جرح ينزف في الروح، لا يبرأ إلا بالحبر. هي اعتراف صامت بكل ما عجزنا عن قوله، وصرخة مكبوتة خلف جدران الصمت التي بنيناها حول أنفسنا. إنها الأمل حين ينهار العالم، والمأوى حين تشتد العاصفة، والنافذة التي نطل منها على حقيقتنا حين تتوه بنا الدروب.
كم من كلمة عابرة لم يلتفت إليها أحد، لكنها أنقذت روحًا من الضياع؟ وكم من سطر كُتب بعفوية، لكنه أصبح وطنًا لمن لم يجد مأوى؟ نحن لا نكتب لنُبهر، بل لنُشعر. لا نبحث عن التصفيق، بل عن قارئ يلتقط نبضنا بين السطور، فيقرؤنا بقلبه قبل عينيه.
في كل رواية أكتبها، أترك جزءًا مني بين صفحاتها، جزءًا لا يعود إليّ أبدًا، لكنه يظل حيًا في ذاكرة من يقرؤه. ربما يمر أحدهم يومًا بجملة كتبتها في كتاب منسي على رف بعيد، فيشعر وكأنها كُتبت له وحده. في تلك اللحظة، أدرك أنني لم أكتب سدى.
نحن نكتب، ليس لنخلّد أسماءنا، بل لنهمس للحياة بأننا مررنا من هنا، تاركين أثرًا لا تمحوه الأيام.