حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف... 💬 أقوال دار نشر أحرفنا المنيرة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ دار نشر أحرفنا المنيرة 📖
█ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ • تعريف الكاتبة الاسم: محمود أحمد علي مؤنس البلد: اليمن أرض السعادة والعبق التاريخي الموهبة: الكتابة الإبداعية نسج الحروف بحرفية متقنة التدقيق اللغوي والإملائي لنبدأ الحوار المتألقة س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟ ج: لم أكتشفها بل هي التي اكتشفتني كانت تسكنني منذ الطفولة تظهر خجولة أولى عباراتي المدرسية بين قصاصات الورق الصغيرة كنت أكتبها وأخبئها ككنز رأيت موهبتي قدرتي وصف أشياء تبدو عادية لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر حولي عندما بدأت أقرأ بشغف شعرت أن بات يُناديني كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي لحظة ما أدركت ليست مجرد موهبة جزء هويتي طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم خلال أوراقي هو أكبر داعمٍ لكِ مسيرتكِ الأدبية؟ ج: الداعمين كُثر لكن أعظمهم الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه والدي كان صخرةً أتكئ عليها كل خطوة ووالدتي الروح تُضيء لي الطريق بحنانها إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع كانوا شركاء حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها ومع كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تعريف الكاتبة الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس. البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي. الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي.
-
لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس..
س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟ ج: لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي.
عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي.
-
س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟ ج: الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها.
ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم.
-
س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي.
-
س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟ ج: حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل ˝رسائل إلى ضفاف غزة˝ و*˝ما تبوح به الأنفس˝*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها.
أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي ˝جنونيا: صراع الروح المتمردة˝، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية.
-
س: من هو قدوتكِ الأدبي؟ ج: قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: ˝كفاح أبو هنود˝ أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي..
-
س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟ ج: حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني.
-
س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟ ج: لا تكتبوا ليُقال عنكم ˝كتّاب˝، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم.
وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده.
- س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف.
-
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا.
-
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ ˝الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.˝ هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية.
في الختام: كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم.
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ • تعريف الكاتبة الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس. البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي. الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي. --- لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس... س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟ ج: لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي. عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي. --- س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟ ج: الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها. ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم. --- س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي. --- س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟ ج: حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل \"رسائل إلى ضفاف غزة\" و*\"ما تبوح به الأنفس\"*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها. أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي \"جنونيا: صراع الروح المتمردة\"، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية. --- س: من هو قدوتكِ الأدبي؟ ج: قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: \"كفاح أبو هنود\" أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي... --- س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟ ج: حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني. --- س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟ ج: لا تكتبوا ليُقال عنكم \"كتّاب\"، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم. وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده. ---س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف. --- س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا. --- س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ \"الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.\" هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية. في الختام: كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم. #جريدة_أحرفنا المنيرة.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ حوار صحفي مع الكاتبة ألطاف مؤنس: رحلة الحرف والحلم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
• تعريف الكاتبة الاسم: ألطاف محمود أحمد علي مؤنس. البلد: اليمن، أرض السعادة والعبق التاريخي. الموهبة: الكتابة الإبداعية، نسج الحروف بحرفية متقنة، مع التدقيق اللغوي والإملائي.
-
لنبدأ الحوار مع الكاتبة المتألقة ألطاف مؤنس..
س: كيف اكتشفتِ موهبتكِ؟ ج: لم أكتشفها، بل هي التي اكتشفتني. كانت تسكنني منذ الطفولة، تظهر خجولة في أولى عباراتي المدرسية، بين قصاصات الورق الصغيرة التي كنت أكتبها وأخبئها ككنز. رأيت موهبتي في قدرتي على وصف أشياء تبدو عادية، لكنها حين تخرج من قلمي تُصبح قصصًا تُبهر من حولي.
عندما بدأت أقرأ بشغف، شعرت أن الحرف بات يُناديني. كنتُ ألتهم الكتب وأعيدها كتابة بروحي. في لحظة ما، أدركت أن الكتابة ليست مجرد موهبة، بل جزء من هويتي. الحروف كانت طريقي لاكتشاف ذاتي ومعانقة العالم من خلال أوراقي.
-
س: من هو أكبر داعمٍ لكِ في مسيرتكِ الأدبية؟ ج: الداعمين كُثر، لكن أعظمهم هو الحب الذي يملأ قلوبهم تجاه قلمي. والدي كان صخرةً أتكئ عليها في كل خطوة، ووالدتي كانت الروح التي تُضيء لي الطريق بحنانها. إخوتي وأصدقائي لم يكتفوا بالتشجيع، بل كانوا شركاء في كل حلم كتبتُه وكل كلمة نسجتُها.
ومع ذلك، يبقى دعم القارئ المجهول الذي وصلته كلماتي هو الأعمق أثرًا. ذلك الغريب الذي يرى في حرفي مرآة لروحه، هو الداعم الحقيقي الذي يمنحني يقينًا بأن قلمي يلامس القلوب، الداعم لي أنتم.
-
س/ هل لديك مواهب أخرى؟ ج/ بجانب الكتابة، أجد متعتي في التدقيق اللغوي، ورؤية النصوص وهي تزدهر بالدقة والجمال. كما أنني أحب التأمل، والذي أعتبره موهبة تمنحني عمقًا أكبر لفهم نفسي والعالم من حولي.
-
س: هل لديكِ أعمال منشورة ورقيًا؟ ج: حتى الآن، لم أترك بصمتي الورقية المستقلة، لكنني شاركت في كتب جماعية مثل ˝رسائل إلى ضفاف غزة˝ و*˝ما تبوح به الأنفس˝*. ورغم بساطة هذه المشاركات، فإنها تحمل بداياتي التي أعتز بها.
أمَّا ما أعمل عليه حاليًا فهو روايتي ˝جنونيا: صراع الروح المتمردة˝، وهي ليست مجرد عمل أدبي، بل انعكاسٌ للتمرد الذي يسكن أعماقي وأعماق كل شابٍ وشابَّة يعشق الحرية في سجون الحياة القسرية.
-
س: من هو قدوتكِ الأدبي؟ ج: قدوتي ليست شخصًا واحدًا، بل كل من جعل الكتابة رسالةً لا وظيفة، من حمل الحرف كسلاح للحق وأداة للبناء. ومع ذلك، أجد نفسي منجذبة نحو أدهم شرقاوي، لأنه يُجيد عزف الكلمات على أوتار القلب، يمزج الواقع بالخيال بطريقة آسرة، ويُعلّمنا أن الكتابة ليست ترفًا، بل مسؤولية، أهيمُ ويرق قلبي لكل حرفٍ تكتبه الدكتورة: ˝كفاح أبو هنود˝ أشعر أنها قدوتي الأولى في مسيرتي..
-
س: ما هو حلمكِ الذي تسعين لتحقيقه؟ ج: حلمي أن أترك أثرًا خالدًا، أن تكون كلماتي حياةً في حياة الآخرين. أطمح إلى أن تُصبح أعمالي الأدبية مرجعًا للإلهام، تُقرأ في كل زمانٍ ومكان. أريد أن أكتب كتبًا تعيش للأبد، أن تهمس بها الأجيال القادمة كما تهمستُ أنا بكلمات من سبقوني.
-
س: ما هي نصيحتكِ لكل من يرغب في دخول عالم الكتابة؟ ج: لا تكتبوا ليُقال عنكم ˝كتّاب˝، بل اكتبوا لأنكم تحملون رسالةً تستحق أن تُقال. لا تخشوا البدايات المتواضعة، فهي التي تصنع العظماء. اجعلوا الكتابة زادًا للروح، واستمروا في القراءة، فهي الوقود الذي يُغذي إبداعكم.
وفي كل كلمة تكتبونها، اجعلوا نيتكم خالصة، واذكروا أن الحرف الذي يحمل الصدق يُخلّد، وأن العمل الذي تُباركه السماء يُثمر، مهما تأخر حصاده.
- س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟
ج/ الكاتب المثالي هو الذي يكتب بروحه قبل قلمه. هو الذي يستطيع أن يرى الجمال حتى في الوجع، وأن يخلق من أبسط التفاصيل عوالم شاسعة. الإبداع الحقيقي يكمن في الصدق، والإتقان، والتواضع أمام عظمة الحرف.
-
س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟ ج/ الطريق لم يكن مفروشًا بالورود. واجهت تحديات كثيرة، من بينها الشك في قدراتي، والخوف من ألا تصل كلماتي. لكنني تعلمت أن الصعوبات هي حطب النار التي تشعل الحلم، وأن المثابرة هي مفتاح كل باب يبدو مغلقًا.
-
س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ ˝الحرف الصادق يعانق القلوب دون استئذان.˝ هذه الجملة تلخص فلسفتي في الحياة. أؤمن أن الصدق هو ما يمنح الكلمة روحها، ويجعلها أبدية.
في الختام: كان هذا الحوار نافذة صغيرة على عالم ألطاف مؤنس الأدبي، تلك الكاتبة التي تُثبت لنا أن الحرف قد يكون أضعف من السيف في الظاهر، لكنه أقوى منه حين يسكن القلوب. شكراً لكِ ألطاف على هذا اللقاء الملهم، ونتمنى أن تستمر رحلتكِ الإبداعية بنجاح وتألق دائم.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \" أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍 اسمك//گ:-وفاء علي مندور (ريڨا) محافظتك/كفرالشيخ موهبتك/كتابة شعر، خواطر ،قصص،روايات وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة \"💕 س/ نبذه تعريفيه عنك؟ ج/\"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معكم الكاتبه:-وفاء علي مندور قمت بعمل كتاب خواطر ولاكن لن انشره حتي الان لاسبابي وكتبت ايضا ابيات من الشعر وحصلت علي المركز الاول في كتابة الشعر للعائلة الرضوانيه وحصلت ايضا علي المركز التاني في المسابقات اليوميه وايضا علي شهاده من مشروع أصبوحة وقمت بحضور كورس فن الكتابة اون لاين وايضا كورس فن القصص القصيرة وفن الخاطرة وفن المقال وفن الروايه كانت هذه نبذه صغيره عن انجازاتي.\"💜 س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟ ج/ \"ربنا سبحانه وتعالى عطاني موهبة الكتابة، بس الحقيقة اكتشفتها بعد فترة طويلة. كنت بعرف أكتب من وأنا في الإعدادية، لكن كنت دايمًا أخاف من ردود فعل الناس على كتاباتي فكنت أخبيها عن الجميع. ما كانش حد يعرف إني بكتب لحد ما دخلت السنة الأولى في الكلية وبدأت أكتب مذكراتي. بعد كده بدأت أتعلم أكتر عن الكتابة، فاخدت كورسات في فن المقال والرواية. مع دخولي الكلية بدأت أشارك في مسابقات وأدخل في قنوات وأمور تانية متعلقة بالكتابة. كمان أنشأت قناة خاصة بي لنشر أعمالي. حاليًا، بكتب كتاب شعر وكتاب خواطر خاصين بي.\" س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟ ج/ \"اتعرفت على مجموعة من الأصدقاء من محافظات مختلفة غير محافظتي، وكانوا هم أول من اكتشفوا موهبتي في الكتابة. اقترحوا عليّ أني أبدأ في كتابة أعمالي وأنشرها، وكانوا دايمًا يشجعوني ويدعمني معنويًا. كلما كانوا يرفعوا معنوياتي في الكتابة، كنت أكتب بشكل مستمر وأتحدى نفسي أكثر. هذا التشجيع كان بيديني دافع كبير للاستمرار في الكتابة، وكان لهم دور أساسي فدفعني لدخول المجال ده. هم كانوا السبب الرئيسي وراء وجودي في المجال الأدبي دلوقتي.\" س/ هل لديك اعمال ورقيه؟ ج/ \"حالياً، ما عنديش عمل ورقي منشور، لكن أنا في طريقي لإصدار كتاب شعر وكتاب خواطر. كمان بكتب حاليًا رواية، وإن شاء الله هأنشرهم في المعارض الدولية قريبًا.\" س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟ ج/ \"الكاتب المثالي في رأيي هو الشخص اللي عنده شغف حقيقي بالكلمة، وبيقدر يخلق تواصل حقيقي مع القارئ. أهم حاجة في الكاتب هي الأمانة في الكتابة، والقدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر بطريقة مؤثرة وبسيطة. كمان، لازم يكون عنده قدرة على التطور المستمر والاهتمام بتحسين مهاراته، لأنه الكتابة رحلة مستمرة من التعلم والتطور.\" س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟ ج/ \"بالتأكيد، في بداية أي شخص في المجال، بيواجه صعوبات، خاصة في المجتمع اللي بيعتبر الكتابة أو القراءة غالبًا حاجة خاصة بعالم الخيال أو الهروب من الواقع. النظرة المجتمعية أحيانًا تكون معقدة، حيث يتم اعتبار الكاتب أو القارئ شخص بعيد عن الحياة اليومية أو عملي، لكن مع الوقت، بيبدأ الكاتب يثبت نفسه ويظهر أثر أعماله في المجتمع. في خططي، أنا حريص على أني أعمل على تحسين مهاراتي الكتابية بشكل مستمر وأكون مخلص في رسالتي، لأن الكتابة مش بس للخيال، هي وسيلة للتعبير عن الواقع، المواقف الإنسانية، والتغيير الإيجابي. ما بيجبش أن نظرة المجتمع تعيقني، بالعكس، لازم نواجهها ونحولها لدافع لنكون أفضل ونثبت أن الكتابة جزء مهم من الحياة.\" س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟ ج/ \"الحكمة التي أعيش بها هي: \'لا تنتظر الفرصة، بل اصنعها.\' في الحياة العملية والعامة، تعلمت أن الفرص مش دايمًا بتجي لينا على طبق من ذهب، لكن بالإصرار والاجتهاد والإيمان بالقدرات، بنقدر نصنع فرصنا الخاصة ونحول التحديات لصالحنا.\" س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟ ج/ \"في مجال الكتابة، من الشخصيات التي أثرت فيّ بشكل كبير هو الكاتب الكبير نجيب محفوظ، خاصة في طريقة سرد القصص والاهتمام بالتفاصيل الاجتماعية والنفسية للشخصيات. أيضًا، الكتابة الأدبية للشاعر أحمد شوقي كان لها تأثير فيّ، خاصة في كيفية التعبير عن المشاعر والتجارب الإنسانية بأسلوب راقي. بخلاف هؤلاء، كان لأصدقائي الذين دعموني منذ البداية دور كبير في تشجيعي ومساندتي للكتابة، وكان لهم تأثير عميق في توجيهي نحو الاستمرار في هذا المجال.\" س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟ ج/\"داخل مجال الكتابة، بدأت رحلتي الأدبية منذ أيام الإعدادية، حيث كنت أكتب ولكن أخاف من نشر كتاباتي بسبب نظرة الناس. مع مرور الوقت، وتحديدًا بعد دخولي الكلية، بدأت أكتب مذكراتي وأخذت كورسات في فن المقال والرواية. بعدها، بدأت أشارك في مسابقات أدبية وأدخل قنوات مهتمة بالكتابة، وأنشأت قناة خاصة بي لنشر أعمالي الأدبية. حاليًا، أعمل على كتابة كتاب شعر وكتاب خواطر خاصين بي، بالإضافة إلى رواية تحت الكتابة. أما خارج المجال الأدبي، كان لدعمي من أصدقائي دور كبير في تشجيعي على الكتابة، حيث اكتشفوا موهبتي ودعموها منذ البداية. هذا الدعم كان له دور كبير في تشجيعي للاستمرار والتطور. إنجازي الأكبر هو قدرتي على التغلب على التحديات وتحقيق حلمي في أن أكون جزءًا من هذا المجال الأدبي.\" س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟ ج/\"في رأيي، الكتابة موهبة قبل أي شيء، لأنها نعمة من ربنا بتخلي الشخص يقدر يعبّر عن مشاعره وأفكاره بطريقة مميزة.\" س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟ ج/ \"نجيب محفوظ.\" س/ هل عندك موهبه تانيه؟ ج/ \"نعم،الرسم.\" س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟ ج/ \"باذن الله في طريقي لعمل كتب فرديه خاصه بي وايضا عم دار للنشر ومبادرة الكترونيه.\" س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟ ج/ \"حلمي إني أكون كاتب معروف وتوصل كتاباتي لقلوب الناس، وأقدر أشارك بأعمالي في المعارض الدولية. نفسي أكون سبب في تغيير نظرة الناس للكتابة، وأخلي كل كلمة بكتبها تسيب أثر حقيقي في حياة القارئ.\" س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟ ج/\"أنصح أي حد عايز يدخل مجال الكتابة إنه يكتب من قلبه، ويكون صادق مع نفسه ومع كلماته. ويقرأ كتير، ويتعلم من كل تجربة، ومايخافش من النقد. أهم حاجة إنه يفضل مؤمن بموهبته ومايستسلمش أبدًا، لأن كل كاتب كبير بدأ بخطوة بسيطة.\" وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام. المحررة/إسراء عيد المؤسسه/إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝ أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك//گ:-وفاء علي مندور (ريڨا) محافظتك/كفرالشيخ موهبتك/كتابة شعر، خواطر ،قصص،روايات
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفى للتعرف على مبدعنا اليوم . نتمنى لكم قراءة ممتعة ˝💕
س/ نبذه تعريفيه عنك؟
ج/˝السلام عليكم ورحمة الله وبركاته معكم الكاتبه:-وفاء علي مندور قمت بعمل كتاب خواطر ولاكن لن انشره حتي الان لاسبابي وكتبت ايضا ابيات من الشعر وحصلت علي المركز الاول في كتابة الشعر للعائلة الرضوانيه وحصلت ايضا علي المركز التاني في المسابقات اليوميه وايضا علي شهاده من مشروع أصبوحة وقمت بحضور كورس فن الكتابة اون لاين وايضا كورس فن القصص القصيرة وفن الخاطرة وفن المقال وفن الروايه كانت هذه نبذه صغيره عن انجازاتي.˝💜
س/ ممكن تقوليلنا بدأت كتابه من امتي؟
ج/ ˝ربنا سبحانه وتعالى عطاني موهبة الكتابة، بس الحقيقة اكتشفتها بعد فترة طويلة. كنت بعرف أكتب من وأنا في الإعدادية، لكن كنت دايمًا أخاف من ردود فعل الناس على كتاباتي فكنت أخبيها عن الجميع. ما كانش حد يعرف إني بكتب لحد ما دخلت السنة الأولى في الكلية وبدأت أكتب مذكراتي. بعد كده بدأت أتعلم أكتر عن الكتابة، فاخدت كورسات في فن المقال والرواية. مع دخولي الكلية بدأت أشارك في مسابقات وأدخل في قنوات وأمور تانية متعلقة بالكتابة. كمان أنشأت قناة خاصة بي لنشر أعمالي. حاليًا، بكتب كتاب شعر وكتاب خواطر خاصين بي.˝
س/ مين شجعك ف اول خطوة ليك ف المجال؟
ج/ ˝اتعرفت على مجموعة من الأصدقاء من محافظات مختلفة غير محافظتي، وكانوا هم أول من اكتشفوا موهبتي في الكتابة. اقترحوا عليّ أني أبدأ في كتابة أعمالي وأنشرها، وكانوا دايمًا يشجعوني ويدعمني معنويًا. كلما كانوا يرفعوا معنوياتي في الكتابة، كنت أكتب بشكل مستمر وأتحدى نفسي أكثر. هذا التشجيع كان بيديني دافع كبير للاستمرار في الكتابة، وكان لهم دور أساسي فدفعني لدخول المجال ده. هم كانوا السبب الرئيسي وراء وجودي في المجال الأدبي دلوقتي.˝
س/ هل لديك اعمال ورقيه؟
ج/ ˝حالياً، ما عنديش عمل ورقي منشور، لكن أنا في طريقي لإصدار كتاب شعر وكتاب خواطر. كمان بكتب حاليًا رواية، وإن شاء الله هأنشرهم في المعارض الدولية قريبًا.˝
س/ من رايك الكاتب المثالي ايه اكثر شئ يتصف بيه؟ ج/ ˝الكاتب المثالي في رأيي هو الشخص اللي عنده شغف حقيقي بالكلمة، وبيقدر يخلق تواصل حقيقي مع القارئ. أهم حاجة في الكاتب هي الأمانة في الكتابة، والقدرة على التعبير عن الأفكار والمشاعر بطريقة مؤثرة وبسيطة. كمان، لازم يكون عنده قدرة على التطور المستمر والاهتمام بتحسين مهاراته، لأنه الكتابة رحلة مستمرة من التعلم والتطور.˝
س/ أي شخص ف بدايه حياته بيقابل صعوبات على التأقلم ف المجال فما هى وكيف تخطيتها؟ ج/ ˝بالتأكيد، في بداية أي شخص في المجال، بيواجه صعوبات، خاصة في المجتمع اللي بيعتبر الكتابة أو القراءة غالبًا حاجة خاصة بعالم الخيال أو الهروب من الواقع. النظرة المجتمعية أحيانًا تكون معقدة، حيث يتم اعتبار الكاتب أو القارئ شخص بعيد عن الحياة اليومية أو عملي، لكن مع الوقت، بيبدأ الكاتب يثبت نفسه ويظهر أثر أعماله في المجتمع. في خططي، أنا حريص على أني أعمل على تحسين مهاراتي الكتابية بشكل مستمر وأكون مخلص في رسالتي، لأن الكتابة مش بس للخيال، هي وسيلة للتعبير عن الواقع، المواقف الإنسانية، والتغيير الإيجابي. ما بيجبش أن نظرة المجتمع تعيقني، بالعكس، لازم نواجهها ونحولها لدافع لنكون أفضل ونثبت أن الكتابة جزء مهم من الحياة.˝
س/ ما هي الحكمه التي اتخذتها ك مبدأ ف حياتك العمليه والعامه؟ ج/ ˝الحكمة التي أعيش بها هي: ˝لا تنتظر الفرصة، بل اصنعها.˝ في الحياة العملية والعامة، تعلمت أن الفرص مش دايمًا بتجي لينا على طبق من ذهب، لكن بالإصرار والاجتهاد والإيمان بالقدرات، بنقدر نصنع فرصنا الخاصة ونحول التحديات لصالحنا.˝
س/ مين اكتر الشخصيات اللي قابلتك ف مجال الكتابه واثرت فيك ؟ ج/ ˝في مجال الكتابة، من الشخصيات التي أثرت فيّ بشكل كبير هو الكاتب الكبير نجيب محفوظ، خاصة في طريقة سرد القصص والاهتمام بالتفاصيل الاجتماعية والنفسية للشخصيات. أيضًا، الكتابة الأدبية للشاعر أحمد شوقي كان لها تأثير فيّ، خاصة في كيفية التعبير عن المشاعر والتجارب الإنسانية بأسلوب راقي. بخلاف هؤلاء، كان لأصدقائي الذين دعموني منذ البداية دور كبير في تشجيعي ومساندتي للكتابة، وكان لهم تأثير عميق في توجيهي نحو الاستمرار في هذا المجال.˝
س/ كلمنا عن انجازاتك داخل وخارج المجال ؟ ج/˝داخل مجال الكتابة، بدأت رحلتي الأدبية منذ أيام الإعدادية، حيث كنت أكتب ولكن أخاف من نشر كتاباتي بسبب نظرة الناس. مع مرور الوقت، وتحديدًا بعد دخولي الكلية، بدأت أكتب مذكراتي وأخذت كورسات في فن المقال والرواية. بعدها، بدأت أشارك في مسابقات أدبية وأدخل قنوات مهتمة بالكتابة، وأنشأت قناة خاصة بي لنشر أعمالي الأدبية. حاليًا، أعمل على كتابة كتاب شعر وكتاب خواطر خاصين بي، بالإضافة إلى رواية تحت الكتابة.
أما خارج المجال الأدبي، كان لدعمي من أصدقائي دور كبير في تشجيعي على الكتابة، حيث اكتشفوا موهبتي ودعموها منذ البداية. هذا الدعم كان له دور كبير في تشجيعي للاستمرار والتطور. إنجازي الأكبر هو قدرتي على التغلب على التحديات وتحقيق حلمي في أن أكون جزءًا من هذا المجال الأدبي.˝
س/من وجه نظرك ك كاتب هل الكتابه هواية أم موهبه؟ ج/˝في رأيي، الكتابة موهبة قبل أي شيء، لأنها نعمة من ربنا بتخلي الشخص يقدر يعبّر عن مشاعره وأفكاره بطريقة مميزة.˝
س/ لكل شخص مثل اعلي ليه فمن هو مثلك الاعلي؟
ج/ ˝نجيب محفوظ.˝
س/ هل عندك موهبه تانيه؟ ج/ ˝نعم،الرسم.˝
س/ كلمنا عن أعمالك القادمه؟
ج/ ˝باذن الله في طريقي لعمل كتب فرديه خاصه بي وايضا عم دار للنشر ومبادرة الكترونيه.˝
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه فما هو حلمك؟
ج/ ˝حلمي إني أكون كاتب معروف وتوصل كتاباتي لقلوب الناس، وأقدر أشارك بأعمالي في المعارض الدولية. نفسي أكون سبب في تغيير نظرة الناس للكتابة، وأخلي كل كلمة بكتبها تسيب أثر حقيقي في حياة القارئ.˝
س/تنصح ب ايه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابه؟
ج/˝أنصح أي حد عايز يدخل مجال الكتابة إنه يكتب من قلبه، ويكون صادق مع نفسه ومع كلماته. ويقرأ كتير، ويتعلم من كل تجربة، ومايخافش من النقد. أهم حاجة إنه يفضل مؤمن بموهبته ومايستسلمش أبدًا، لأن كل كاتب كبير بدأ بخطوة بسيطة.˝
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمني لكم جزيل الشكر والإحترام.