*كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة ˝... 💬 أقوال دار نشر أحرفنا المنيرة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ دار نشر أحرفنا المنيرة 📖
█ *كما عودناكم عزيزي القارئ "جريدة أحرفنا المنيرة " بشخصيات أبدعت مجالها ♥️* *س يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* *ج * أنا بسمة الجمالي عمري 19 عامًا أحب الكتابة وأعتبرها وسيلة للتعبير أفكاري ومشاعري لدي شغف كبير بالأدب والفنون وأستمتع بالقراءة واكتشاف عوالم جديدة من خلال الكتب إلى جانب أهتم أيضًا بالتعلم وتوسيع معرفتي مجالات متعددة أعتبر نفسي شخصًا متحمسًا وطموحًا وأسعى دائمًا لتحقيق أهدافي وتطوير أحب مشاركة ما أكتبه مع الآخرين سواء كانت قصص قصيرة مقالات أو حتى خواطر يومية أؤمن بأن للكلمات قوة عظيمة التأثير والإلهام وأتمنى أتمكن إلهام كتاباتي في وقت فراغي تعلم اللغات البرمجية والمشاركة الأنشطة الثقافية والفنية أطمح إلى تحقيق الكثير المستقبل وأعمل بجد أحلامي *س متى بدأت الكتابة؟* *ج عمر 16 ولكن مجرد خربشات ضوء القمر وأتقنت سن 18 وما زلت أتطور الذي شجعك أولى خطواتك هذا المجال؟* *ج عائلتي لها كل الحب والتقدير هي التي وقفت معي وشجعتني لعبور أول خطوة مجال لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* *ج لا الأعمال كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️*
*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* *ج/* أنا بسمة الجمالي، عمري 19 عامًا. أحب الكتابة وأعتبرها وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري. لدي شغف كبير بالأدب والفنون، وأستمتع بالقراءة واكتشاف عوالم جديدة من خلال الكتب. إلى جانب الكتابة، أهتم أيضًا بالتعلم وتوسيع معرفتي في مجالات متعددة. أعتبر نفسي شخصًا متحمسًا وطموحًا، وأسعى دائمًا لتحقيق أهدافي وتطوير نفسي. أحب مشاركة ما أكتبه مع الآخرين، سواء كانت قصص قصيرة، مقالات، أو حتى خواطر يومية. أؤمن بأن للكلمات قوة عظيمة في التأثير والإلهام، وأتمنى أن أتمكن من إلهام الآخرين من خلال كتاباتي. في وقت فراغي، أحب تعلم اللغات البرمجية، والمشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية. أطمح إلى تحقيق الكثير في المستقبل، وأعمل بجد لتحقيق أحلامي.
*س/ متى بدأت الكتابة؟* *ج/* في عمر 16 عامًا، ولكن كانت مجرد خربشات على ضوء القمر. وأتقنت الكتابة في سن 18 عامًا وما زلت أتطور.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* *ج/* عائلتي لها كل الحب والتقدير، هي التي وقفت معي وشجعتني لعبور أول خطوة في مجال الكتابة.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* *ج/* لا، لدي الكثير من الأعمال الإلكترونية المنشورة.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* *ج/*
1. أن يتحلى بالصبر الكامل ويتفنن في صياغة كلماته ويجب أن يملؤها الأمل والتشويق.
2. يجب أن يقرأ ويطلع على كتب عدة، ويتلذذ بقراءتها.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* *ج/* استهزاء من بعض الناس بنصوصي واعتبارها مجرد نصوص طفولية وأن هذا ليس مجالي. لكن تغلبت على هذه المشكلة وأصريت على إتمام مشواري وتفننت في صياغة نصوصي. وهنا أريد أن أقدم نصيحة للكتاب: يجب عليكم الوثوق بأنفسكم وعدم سماع كلام النقاد إلا إذا كان نقدًا بناءً.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟* *ج/* وأن ليس للإنسان إلا ما سعى__ . أي أن كل شخص يأخذ على قدر عمله وتعبه في هذه الحياة.
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* *ج/* أدهم شرقاوي، أسامة مسلم، حنان لاشين، أحمد آل حمدان.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* *ج/* شاركت بعدة كتب إلكترونية، وحصلت على شهادات عديدة. ومن ضمن الكتب التي شاركت بها: «رسالتي، الرصاصة الأخيرة، لد السيمياء، لكل من اسمه نصيب، بين التائين، صنيع أمي، سجنا بلا أقفاص، ومواساة قلب»، وهناك العديد من الكتب الأخرى. وحاليًا أدرس الذكاء الاصطناعي وقريبًا سأصبح أفضل مبرمجة ومهندسة إذا شاء الله.
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* *ج/* كلتاهما في آنٍ واحد:
- الكتابة كهواية__ : بالنسبة للكثيرين، تُعتبر الكتابة وسيلة للتعبير عن الأفكار والمشاعر، واستكشاف العالم الداخلي، والاستمتاع بالخلق الأدبي. يمكن لأي شخص تطوير مهاراته الكتابية من خلال الممارسة والقراءة، مما يجعلها هواية يمكن الاستمتاع بها وتنميتها على مدار الوقت.
- الكتابة كموهبة__ : هناك أشخاص لديهم موهبة فطرية في الكتابة، يستطيعون من خلالها تحويل الأفكار المعقدة إلى كلمات بسيطة وجذابة. هذه الموهبة الطبيعية قد تكون مدمجة مع الخيال الخصب والقدرة على نقل الأحاسيس بفعالية من خلال النصوص.
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* *ج/* أختي الكبرى أحلام__ هي مثلي الأعلى لأنها تجسد القوة، العزيمة، والحب غير المشروط. هي الشخص الذي يقف بجانبي في كل الأوقات، تدعمني وتشجعني دون تردد. تعلمت منها الكثير عن الصبر، التفاني، وكيفية مواجهة التحديات بروح إيجابية. أختي ليست فقط أختي، بل هي أيضًا صديقتي وملهمتي، وهي الشخص الذي أطمح دائمًا أن أكون مثله.
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟* *ج/* نعم، الإلقاء.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* *ج/* ليس هناك أي عمل جديد حاليًا.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* *ج/* أن أصبح كاتبة عالمية ومشهورة جدًا، ومبرمجة إن شاء الله.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* *ج/* ثق بنفسك وبالنصوص التي ستقدم على كتابتها، ويجب عليك الإطلاع على الكتب والتعلم منها. فمجال الكتابة بحر ليس له نهاية، وكل إنسان يصيغ ألمه أو حزنه بطرق عدة، ويتفنن ويتقن صياغتها.
-
*وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.*
❞ *كما عودناكم عزيزي القارئ في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️* *س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* *ج/* أنا بسمة الجمالي، عمري 19 عامًا. أحب الكتابة وأعتبرها وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري. لدي شغف كبير بالأدب والفنون، وأستمتع بالقراءة واكتشاف عوالم جديدة من خلال الكتب. إلى جانب الكتابة، أهتم أيضًا بالتعلم وتوسيع معرفتي في مجالات متعددة. أعتبر نفسي شخصًا متحمسًا وطموحًا، وأسعى دائمًا لتحقيق أهدافي وتطوير نفسي. أحب مشاركة ما أكتبه مع الآخرين، سواء كانت قصص قصيرة، مقالات، أو حتى خواطر يومية. أؤمن بأن للكلمات قوة عظيمة في التأثير والإلهام، وأتمنى أن أتمكن من إلهام الآخرين من خلال كتاباتي. في وقت فراغي، أحب تعلم اللغات البرمجية، والمشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية. أطمح إلى تحقيق الكثير في المستقبل، وأعمل بجد لتحقيق أحلامي. *س/ متى بدأت الكتابة؟* *ج/* في عمر 16 عامًا، ولكن كانت مجرد خربشات على ضوء القمر. وأتقنت الكتابة في سن 18 عامًا وما زلت أتطور. *س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* *ج/* عائلتي لها كل الحب والتقدير، هي التي وقفت معي وشجعتني لعبور أول خطوة في مجال الكتابة. *س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* *ج/* لا، لدي الكثير من الأعمال الإلكترونية المنشورة. *س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* *ج/* 1. أن يتحلى بالصبر الكامل ويتفنن في صياغة كلماته ويجب أن يملؤها الأمل والتشويق. 2. يجب أن يقرأ ويطلع على كتب عدة، ويتلذذ بقراءتها. *س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* *ج/* استهزاء من بعض الناس بنصوصي واعتبارها مجرد نصوص طفولية وأن هذا ليس مجالي. لكن تغلبت على هذه المشكلة وأصريت على إتمام مشواري وتفننت في صياغة نصوصي. وهنا أريد أن أقدم نصيحة للكتاب: يجب عليكم الوثوق بأنفسكم وعدم سماع كلام النقاد إلا إذا كان نقدًا بناءً. *س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟* *ج/* _وأن ليس للإنسان إلا ما سعى_ . أي أن كل شخص يأخذ على قدر عمله وتعبه في هذه الحياة. *س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* *ج/* أدهم شرقاوي، أسامة مسلم، حنان لاشين، أحمد آل حمدان. *س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* *ج/* شاركت بعدة كتب إلكترونية، وحصلت على شهادات عديدة. ومن ضمن الكتب التي شاركت بها: «رسالتي، الرصاصة الأخيرة، لد السيمياء، لكل من اسمه نصيب، بين التائين، صنيع أمي، سجنا بلا أقفاص، ومواساة قلب»، وهناك العديد من الكتب الأخرى. وحاليًا أدرس الذكاء الاصطناعي وقريبًا سأصبح أفضل مبرمجة ومهندسة إذا شاء الله. *س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* *ج/* كلتاهما في آنٍ واحد: - _الكتابة كهواية_ : بالنسبة للكثيرين، تُعتبر الكتابة وسيلة للتعبير عن الأفكار والمشاعر، واستكشاف العالم الداخلي، والاستمتاع بالخلق الأدبي. يمكن لأي شخص تطوير مهاراته الكتابية من خلال الممارسة والقراءة، مما يجعلها هواية يمكن الاستمتاع بها وتنميتها على مدار الوقت. - _الكتابة كموهبة_ : هناك أشخاص لديهم موهبة فطرية في الكتابة، يستطيعون من خلالها تحويل الأفكار المعقدة إلى كلمات بسيطة وجذابة. هذه الموهبة الطبيعية قد تكون مدمجة مع الخيال الخصب والقدرة على نقل الأحاسيس بفعالية من خلال النصوص. *س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* *ج/* أختي الكبرى _أحلام_ هي مثلي الأعلى لأنها تجسد القوة، العزيمة، والحب غير المشروط. هي الشخص الذي يقف بجانبي في كل الأوقات، تدعمني وتشجعني دون تردد. تعلمت منها الكثير عن الصبر، التفاني، وكيفية مواجهة التحديات بروح إيجابية. أختي ليست فقط أختي، بل هي أيضًا صديقتي وملهمتي، وهي الشخص الذي أطمح دائمًا أن أكون مثله. *س/ هل لديك مواهب أخرى؟* *ج/* نعم، الإلقاء. *س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* *ج/* ليس هناك أي عمل جديد حاليًا. *س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* *ج/* أن أصبح كاتبة عالمية ومشهورة جدًا، ومبرمجة إن شاء الله. *س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* *ج/* ثق بنفسك وبالنصوص التي ستقدم على كتابتها، ويجب عليك الإطلاع على الكتب والتعلم منها. فمجال الكتابة بحر ليس له نهاية، وكل إنسان يصيغ ألمه أو حزنه بطرق عدة، ويتفنن ويتقن صياغتها. --- *وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.* *جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم* *تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد*. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞*كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️*
*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* *ج/* أنا بسمة الجمالي، عمري 19 عامًا. أحب الكتابة وأعتبرها وسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري. لدي شغف كبير بالأدب والفنون، وأستمتع بالقراءة واكتشاف عوالم جديدة من خلال الكتب. إلى جانب الكتابة، أهتم أيضًا بالتعلم وتوسيع معرفتي في مجالات متعددة. أعتبر نفسي شخصًا متحمسًا وطموحًا، وأسعى دائمًا لتحقيق أهدافي وتطوير نفسي. أحب مشاركة ما أكتبه مع الآخرين، سواء كانت قصص قصيرة، مقالات، أو حتى خواطر يومية. أؤمن بأن للكلمات قوة عظيمة في التأثير والإلهام، وأتمنى أن أتمكن من إلهام الآخرين من خلال كتاباتي. في وقت فراغي، أحب تعلم اللغات البرمجية، والمشاركة في الأنشطة الثقافية والفنية. أطمح إلى تحقيق الكثير في المستقبل، وأعمل بجد لتحقيق أحلامي.
*س/ متى بدأت الكتابة؟* *ج/* في عمر 16 عامًا، ولكن كانت مجرد خربشات على ضوء القمر. وأتقنت الكتابة في سن 18 عامًا وما زلت أتطور.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* *ج/* عائلتي لها كل الحب والتقدير، هي التي وقفت معي وشجعتني لعبور أول خطوة في مجال الكتابة.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* *ج/* لا، لدي الكثير من الأعمال الإلكترونية المنشورة.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* *ج/*
1. أن يتحلى بالصبر الكامل ويتفنن في صياغة كلماته ويجب أن يملؤها الأمل والتشويق.
2. يجب أن يقرأ ويطلع على كتب عدة، ويتلذذ بقراءتها.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* *ج/* استهزاء من بعض الناس بنصوصي واعتبارها مجرد نصوص طفولية وأن هذا ليس مجالي. لكن تغلبت على هذه المشكلة وأصريت على إتمام مشواري وتفننت في صياغة نصوصي. وهنا أريد أن أقدم نصيحة للكتاب: يجب عليكم الوثوق بأنفسكم وعدم سماع كلام النقاد إلا إذا كان نقدًا بناءً.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟* *ج/* وأن ليس للإنسان إلا ما سعى__ . أي أن كل شخص يأخذ على قدر عمله وتعبه في هذه الحياة.
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* *ج/* أدهم شرقاوي، أسامة مسلم، حنان لاشين، أحمد آل حمدان.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* *ج/* شاركت بعدة كتب إلكترونية، وحصلت على شهادات عديدة. ومن ضمن الكتب التي شاركت بها: «رسالتي، الرصاصة الأخيرة، لد السيمياء، لكل من اسمه نصيب، بين التائين، صنيع أمي، سجنا بلا أقفاص، ومواساة قلب»، وهناك العديد من الكتب الأخرى. وحاليًا أدرس الذكاء الاصطناعي وقريبًا سأصبح أفضل مبرمجة ومهندسة إذا شاء الله.
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* *ج/* كلتاهما في آنٍ واحد:
- الكتابة كهواية__ : بالنسبة للكثيرين، تُعتبر الكتابة وسيلة للتعبير عن الأفكار والمشاعر، واستكشاف العالم الداخلي، والاستمتاع بالخلق الأدبي. يمكن لأي شخص تطوير مهاراته الكتابية من خلال الممارسة والقراءة، مما يجعلها هواية يمكن الاستمتاع بها وتنميتها على مدار الوقت.
- الكتابة كموهبة__ : هناك أشخاص لديهم موهبة فطرية في الكتابة، يستطيعون من خلالها تحويل الأفكار المعقدة إلى كلمات بسيطة وجذابة. هذه الموهبة الطبيعية قد تكون مدمجة مع الخيال الخصب والقدرة على نقل الأحاسيس بفعالية من خلال النصوص.
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* *ج/* أختي الكبرى أحلام__ هي مثلي الأعلى لأنها تجسد القوة، العزيمة، والحب غير المشروط. هي الشخص الذي يقف بجانبي في كل الأوقات، تدعمني وتشجعني دون تردد. تعلمت منها الكثير عن الصبر، التفاني، وكيفية مواجهة التحديات بروح إيجابية. أختي ليست فقط أختي، بل هي أيضًا صديقتي وملهمتي، وهي الشخص الذي أطمح دائمًا أن أكون مثله.
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟* *ج/* نعم، الإلقاء.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* *ج/* ليس هناك أي عمل جديد حاليًا.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* *ج/* أن أصبح كاتبة عالمية ومشهورة جدًا، ومبرمجة إن شاء الله.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* *ج/* ثق بنفسك وبالنصوص التي ستقدم على كتابتها، ويجب عليك الإطلاع على الكتب والتعلم منها. فمجال الكتابة بحر ليس له نهاية، وكل إنسان يصيغ ألمه أو حزنه بطرق عدة، ويتفنن ويتقن صياغتها.
-
*وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.*
❞ عرفنا بنفسك 🔵 من أنت؟ وكيف بدأت مسيرتك المهنية؟ اسمي أنفال الصديق مختار، سودانية من الخرطوم، السودان. ولدت في التسعينات لرجل عظيم وسيدة استثنائية، لأتشارك مع شقيقاتي الأربع ومحمد وصحبه كل ما في الحياة من أسرار وحزن وفرح ومؤخرا فقد. فتح لي والدي باب الحياة والثقافة على مصراعيه، بدءًا من مكتبة كانت تزودني بمتعة الاطلاع منذ الصغر، قصص الأنبياء، \"الرحيق المختوم\"، \"كتاب الموطأ\" بجزئيه، ومجلدات كتب التفسير، وغيرها من الكتب. ثم الصحف التي كانت تأتيني بها أختي، والمجلات والكتب التي احتفظت بها لنا جدتي. كانت جدتي تجسد وصف العالم الددو الشنقيطي للجدات حين قال إنهن كن ينسخن الكتب بخط اليد لتختصر على الابناء وطلاب العلم شراء الكتب. جدتي كانت تحدثني عن طفولتها المزهوة بالقراءة، عن شوارع أم درمان القديمة، وكيف كانت تدخر مصروفها فقط لشراء الكتب. لنجد في حوزتها لنا الكثير من القصص والصور والمجلات والكتب. كتابات والدتي التي شاركت بها على مدار طفولتي في الإذاعة المدرسية، وجرائد \"خالو القمر\" ودهشتي الكبيرة بالقراءة وقتها، دهشة كانت تشبه دهشة ماركيز حين قرأ لكافكا لأول مرة وأدرك أن الكتابة تستطيع أن تعبر عن الأفكار تمامًا كما تدور في باله. فكانت قراءة الصحف \"وقت العصرية\" في البيت الكبير أرحب لصدري من أي نشاط آخر. معلمتي في الابتدائية، الأستاذة سعاد أحمد، التي سعت لإنقاذنا نحن ضحايا هذا التعليم القاتل برتابته بجمال روحها وجنونها الشهي. أذكر تمامًا القصة \"سمعان وطرشان\" حين شاركتني الدرج، وهبتني السعادة المتناهية وقتذاك. كانت دراماتيكية في أسلوبها ويتقطر بين ضحكاتها الحب والطيب. ثم أستاذي في الثانوية حين وضع تعليق صغير على كراستي \"مقدمة رائعة\" في إحدى حصص التعبير، ليكون ذلك بمثابة بداية الإيمان بنفسي وفيما أكتب. 🔵 ما السبب الذي دفعك لدخول هذا المجال؟ الكتابة تشعرني بالخفة، يرهقني إخماد حدث يستثير في الكتابة ولا شيء يضاهي أن أفرغ ما بداخلي على الورق. لطالما آمنت أن الكتابة كالأم التي تربت على كتفنا فتسري فينا القدرة على البوح. هي الملاذ، أو وصف مجحف من هذا القبيل. 🔵 ما الصعوبات التي واجهتك في البداية؟ عثرات الحياة لا تنتهي، لكن ما أذكره في ذاكرتي من ذكريات فترات ولادة الكتابة كان يكمن في عدم القدرة على التعبير، صعوبة أن أغوص واتعمق في تفاصيل أو أحداث معينة، والى هذه اللحظة ومستقبلا قد تتعثر الكلمات في ما نريد إخراجه. --- سؤال عن نجاحك وإنجازاتك 🔵 ما أكبر إنجاز حققته حتى الآن؟ هو ليس بإنجاز مني، لكني ممتنة لمحاولاتي للكتابة وأتمنى ألا أفقد القدرة على الكتابة. فكما قال دوسكو دروموند \"لو قدر لي أن أفقد كل مواهبي وملكاتي وكان لي حق الاختيار في أن أحتفظ بواحدة فقط، فلن أتردد في أن تكون هذه هي القدرة على التحدث، لأنني من خلالها أستطيع أن أستعيد البقية بسرعة\". أدركت خلال دراستي للعلوم الشرعية أهمية البيان والحفظ والتدوين والتصنيف. علمت من سيرة سفيان بن عيينة أنه لم يكن أقل أهمية عن الأئمة الأربعة، إلا أنه لم يصنف \"لو صنف لربما كان مذهبه الآن من المذاهب المعتمدة\". وعلمت أن الليث بن سعد لم يكن دون الإمام مالك إلا أنه لم يقم به طلابه فعلمت أهمية الدائرة الناقلة القريبة وأهمية التدوين. وأدركت ميزة الذهبي، الذي كان ينقل بيقظة ويعمل في التعليق، واضعًا بصمته الخاصة على ما ينقله، ما جعله مميزًا عن غيره من الجامعين. كل هذا كان يبين لي أهمية التدوين والبيان والكتابة. 🔵 هل سبق وأن مررت بلحظة شعرت فيها بالرغبة في الاستسلام؟ كيف تجاوزتها؟ مررت بفترة طويلة من اعتزال الكتابة، كنت كلما هممت بالعودة حبسني شئ مجهول لا أعلم كنهه، وكأن اللاشعور كان يرى أن الكتابة لا جدوى منها. وها انا أحاول الاسترجاع، موقنة بأن اللغة ليست شيئًا ينتهي أو يتلاشى. 🔵 ما أكثر تحدٍّ واجهته خلال مسيرتك؟ توظيف اللغة لتلامس الدواخل والغوص في أعماق ذواتنا، وفهم روحي أولاً لأتمكن من نقل هذا الفهم والمشاعر عبر الكلمات. --- سؤال عن طموحاتك في المستقبل 🔵 كيف ترى مستقبلك في هذا المجال؟ مبهم بالنسبة لي حتى هذه اللحظة لكن أتمنى أن يكون كما أرجو وأتمنى وأطمح. 🔵 ما المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟ كانت فكرة ساعدني والدي في تبويبها وترتيبها واختيار العنوان المناسب لها. أطمح ان يخرج قريبا للنور بالشكل الذي أرجوه وأطمح إليه. 🔵 إذا عاد بك الزمن، هل كنت ستسلك نفس الطريق؟ أن تقرأ هو شغف، وفي الكتابة متنفس. أن تتلذذ بجمالية النصوص وقدرة اللغة والكلمات على التعبير، أن يجذبك جمال الصياغة وتدهشك حلاوة التفاصيل. أن ترتبط دواخلك بعوالم الكتب، فترى لليالي الشتاء عندك طابعًا مختلف، تراها كأنها معتقة بعبق نصوص غادة السمان. والغيوم ومشهد الغروب والنسمات في فصل الخريف تأخذك لدولة الجنوب، لفيفيان التي كانت في بعض القرنفل. أن ترتبط الثورات وغضب الشعوب عندك بالشموع، كأنك في تلك الأيام التي وصفتها غادة السمان في ثمانينيات القرن الماضي حين الاحتلال الإسرائيلي وحرب لبنان. حتى في خضم هذه الظروف، أرى في الحرب أولانا والصبي الأسمر الصغير آجو وأودينيبو الرجل الطيب. ما يحدث الآن في بلادي يشابه تمامًا ما حدث في بيافرا، \"بيافرا الحرة\" التي حاولت على مدار سنوات الانفصال عن نيجيريا. المذابح التي صنعتها قبائل الهاوسا بالبيافريين المنفصلين، وما يفعله هنا عرب الشتات. نقاط التفتيش المدججة عندهم بالجنود النيجيريين وارتكازات الجنجويد لدينا وكلاهم بدوا كأنهم في دور الطاغية. عمدان السيارات المحترقة المتفحمة الطويلة، الطرق المخرمة بالرصاصات، تجاويف القذائف، والبيوت التي أصبحت عارية تكسوها فقط خيوط العنكبوت. الأرائك، السجاجيد، والأرفف التي قد اختفت والشعب المحمول المغلوب على أمره. ليكتب عنا التاريخ نفس القصة \"كان العالم صامتًا ونحن نموت\". الكتب تحوي عوالم أخرى تجعلك تعيش كل ما فيها وتحتفظ به في ذاكرة تصويرية. --- *سؤال عن اللي شجعك وأثر فيك* *🔵 ما المبدأ الذي لا تتخلى عنه في حياتك المهنية؟* الصدق في التعبير، والمبادرة. لابد لمن يكتب أن يكون صادقًا في كتاباته، صبور وكثير الاطلاع. لا أعتقد أن هناك كاتب لا يقرأ. *🔵 كيف ترى تأثير عملك على المجتمع؟* أجد تشجيع محبب إلى قلبي منهم، وبصدق ممتنة جدا لكل من وجدت منه ثناء و شجيع ودعم. *🔵 من هو قدوتك في الحياة ولماذا؟* شخصيات كثيرة أجد أن لكل مجال قدوات تلهمنا. --- *نختم بالاسئله دي* *🔵 ما النصيحة التي تقدمها للشباب الطموحين؟* لا تتوقفوا عن الاستماع لصوتكم الخاص، واكتبوا بأرواحكم دعوا أفكاركم تتدفق بحرية، اقرأوا كثيرًا وسيروا في الدرب ولا تخافوا. الخوف علامة على أنك تقترب من شيء عظيم، والسير في درب الوصول وصول. *🔵 كلمة أخيرة توجهها لجمهورك؟* هم اسرتي وأهلي وأصدقائي، لا يسعني إلا أن أشكرهم. امتنان عظيم في داخلي تجاههم. *🔵 كيف يمكن للناس متابعتك أو التواصل معك؟* يمكن متابعتي والتواصل عبر الوسائل التالية - المدونة الشخصية \"فارماكتب\": https://anfalsiddig.blogspot.com/ - ملفي الشخصي على لينكد إن: https://www.linkedin.com/in/anfal-siddig-a54124202?utm_source=share&utm_campaign=share_via&utm_content=profile&utm_medium=android_app - صفحتي الشخصية على فيسبوك: https://www.facebook.com/anfal.sdg - البريد الالكتروني: [email protected] ويسعدني جدا تواصلكم.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ عرفنا بنفسك
🔵 من أنت؟ وكيف بدأت مسيرتك المهنية؟
اسمي أنفال الصديق مختار، سودانية من الخرطوم، السودان. ولدت في التسعينات لرجل عظيم وسيدة استثنائية، لأتشارك مع شقيقاتي الأربع ومحمد وصحبه كل ما في الحياة من أسرار وحزن وفرح ومؤخرا فقد.
فتح لي والدي باب الحياة والثقافة على مصراعيه، بدءًا من مكتبة كانت تزودني بمتعة الاطلاع منذ الصغر، قصص الأنبياء، ˝الرحيق المختوم˝، ˝كتاب الموطأ˝ بجزئيه، ومجلدات كتب التفسير، وغيرها من الكتب.
ثم الصحف التي كانت تأتيني بها أختي، والمجلات والكتب التي احتفظت بها لنا جدتي. كانت جدتي تجسد وصف العالم الددو الشنقيطي للجدات حين قال إنهن كن ينسخن الكتب بخط اليد لتختصر على الابناء وطلاب العلم شراء الكتب. جدتي كانت تحدثني عن طفولتها المزهوة بالقراءة، عن شوارع أم درمان القديمة، وكيف كانت تدخر مصروفها فقط لشراء الكتب. لنجد في حوزتها لنا الكثير من القصص والصور والمجلات والكتب.
كتابات والدتي التي شاركت بها على مدار طفولتي في الإذاعة المدرسية، وجرائد ˝خالو القمر˝ ودهشتي الكبيرة بالقراءة وقتها، دهشة كانت تشبه دهشة ماركيز حين قرأ لكافكا لأول مرة وأدرك أن الكتابة تستطيع أن تعبر عن الأفكار تمامًا كما تدور في باله. فكانت قراءة الصحف ˝وقت العصرية˝ في البيت الكبير أرحب لصدري من أي نشاط آخر.
معلمتي في الابتدائية، الأستاذة سعاد أحمد، التي سعت لإنقاذنا نحن ضحايا هذا التعليم القاتل برتابته بجمال روحها وجنونها الشهي. أذكر تمامًا القصة ˝سمعان وطرشان˝ حين شاركتني الدرج، وهبتني السعادة المتناهية وقتذاك. كانت دراماتيكية في أسلوبها ويتقطر بين ضحكاتها الحب والطيب. ثم أستاذي في الثانوية حين وضع تعليق صغير على كراستي ˝مقدمة رائعة˝ في إحدى حصص التعبير، ليكون ذلك بمثابة بداية الإيمان بنفسي وفيما أكتب.
🔵 ما السبب الذي دفعك لدخول هذا المجال؟
الكتابة تشعرني بالخفة، يرهقني إخماد حدث يستثير في الكتابة ولا شيء يضاهي أن أفرغ ما بداخلي على الورق. لطالما آمنت أن الكتابة كالأم التي تربت على كتفنا فتسري فينا القدرة على البوح. هي الملاذ، أو وصف مجحف من هذا القبيل.
🔵 ما الصعوبات التي واجهتك في البداية؟
عثرات الحياة لا تنتهي، لكن ما أذكره في ذاكرتي من ذكريات فترات ولادة الكتابة كان يكمن في عدم القدرة على التعبير، صعوبة أن أغوص واتعمق في تفاصيل أو أحداث معينة، والى هذه اللحظة ومستقبلا قد تتعثر الكلمات في ما نريد إخراجه.
-
سؤال عن نجاحك وإنجازاتك
🔵 ما أكبر إنجاز حققته حتى الآن؟
هو ليس بإنجاز مني، لكني ممتنة لمحاولاتي للكتابة وأتمنى ألا أفقد القدرة على الكتابة. فكما قال دوسكو دروموند ˝لو قدر لي أن أفقد كل مواهبي وملكاتي وكان لي حق الاختيار في أن أحتفظ بواحدة فقط، فلن أتردد في أن تكون هذه هي القدرة على التحدث، لأنني من خلالها أستطيع أن أستعيد البقية بسرعة˝.
أدركت خلال دراستي للعلوم الشرعية أهمية البيان والحفظ والتدوين والتصنيف. علمت من سيرة سفيان بن عيينة أنه لم يكن أقل أهمية عن الأئمة الأربعة، إلا أنه لم يصنف ˝لو صنف لربما كان مذهبه الآن من المذاهب المعتمدة˝. وعلمت أن الليث بن سعد لم يكن دون الإمام مالك إلا أنه لم يقم به طلابه فعلمت أهمية الدائرة الناقلة القريبة وأهمية التدوين. وأدركت ميزة الذهبي، الذي كان ينقل بيقظة ويعمل في التعليق، واضعًا بصمته الخاصة على ما ينقله، ما جعله مميزًا عن غيره من الجامعين. كل هذا كان يبين لي أهمية التدوين والبيان والكتابة.
🔵 هل سبق وأن مررت بلحظة شعرت فيها بالرغبة في الاستسلام؟ كيف تجاوزتها؟
مررت بفترة طويلة من اعتزال الكتابة، كنت كلما هممت بالعودة حبسني شئ مجهول لا أعلم كنهه، وكأن اللاشعور كان يرى أن الكتابة لا جدوى منها. وها انا أحاول الاسترجاع، موقنة بأن اللغة ليست شيئًا ينتهي أو يتلاشى.
🔵 ما أكثر تحدٍّ واجهته خلال مسيرتك؟
توظيف اللغة لتلامس الدواخل والغوص في أعماق ذواتنا، وفهم روحي أولاً لأتمكن من نقل هذا الفهم والمشاعر عبر الكلمات.
-
سؤال عن طموحاتك في المستقبل
🔵 كيف ترى مستقبلك في هذا المجال؟
مبهم بالنسبة لي حتى هذه اللحظة لكن أتمنى أن يكون كما أرجو وأتمنى وأطمح.
🔵 ما المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
كانت فكرة ساعدني والدي في تبويبها وترتيبها واختيار العنوان المناسب لها. أطمح ان يخرج قريبا للنور بالشكل الذي أرجوه وأطمح إليه.
🔵 إذا عاد بك الزمن، هل كنت ستسلك نفس الطريق؟
أن تقرأ هو شغف، وفي الكتابة متنفس. أن تتلذذ بجمالية النصوص وقدرة اللغة والكلمات على التعبير، أن يجذبك جمال الصياغة وتدهشك حلاوة التفاصيل. أن ترتبط دواخلك بعوالم الكتب، فترى لليالي الشتاء عندك طابعًا مختلف، تراها كأنها معتقة بعبق نصوص غادة السمان. والغيوم ومشهد الغروب والنسمات في فصل الخريف تأخذك لدولة الجنوب، لفيفيان التي كانت في بعض القرنفل.
أن ترتبط الثورات وغضب الشعوب عندك بالشموع، كأنك في تلك الأيام التي وصفتها غادة السمان في ثمانينيات القرن الماضي حين الاحتلال الإسرائيلي وحرب لبنان.
حتى في خضم هذه الظروف، أرى في الحرب أولانا والصبي الأسمر الصغير آجو وأودينيبو الرجل الطيب. ما يحدث الآن في بلادي يشابه تمامًا ما حدث في بيافرا، ˝بيافرا الحرة˝ التي حاولت على مدار سنوات الانفصال عن نيجيريا. المذابح التي صنعتها قبائل الهاوسا بالبيافريين المنفصلين، وما يفعله هنا عرب الشتات. نقاط التفتيش المدججة عندهم بالجنود النيجيريين وارتكازات الجنجويد لدينا وكلاهم بدوا كأنهم في دور الطاغية. عمدان السيارات المحترقة المتفحمة الطويلة، الطرق المخرمة بالرصاصات، تجاويف القذائف، والبيوت التي أصبحت عارية تكسوها فقط خيوط العنكبوت. الأرائك، السجاجيد، والأرفف التي قد اختفت والشعب المحمول المغلوب على أمره. ليكتب عنا التاريخ نفس القصة ˝كان العالم صامتًا ونحن نموت˝.
الكتب تحوي عوالم أخرى تجعلك تعيش كل ما فيها وتحتفظ به في ذاكرة تصويرية.
-
*سؤال عن اللي شجعك وأثر فيك*
*🔵 ما المبدأ الذي لا تتخلى عنه في حياتك المهنية؟*
الصدق في التعبير، والمبادرة. لابد لمن يكتب أن يكون صادقًا في كتاباته، صبور وكثير الاطلاع. لا أعتقد أن هناك كاتب لا يقرأ.
*🔵 كيف ترى تأثير عملك على المجتمع؟*
أجد تشجيع محبب إلى قلبي منهم، وبصدق ممتنة جدا لكل من وجدت منه ثناء و شجيع ودعم.
*🔵 من هو قدوتك في الحياة ولماذا؟*
شخصيات كثيرة أجد أن لكل مجال قدوات تلهمنا.
-
*نختم بالاسئله دي*
*🔵 ما النصيحة التي تقدمها للشباب الطموحين؟*
لا تتوقفوا عن الاستماع لصوتكم الخاص، واكتبوا بأرواحكم دعوا أفكاركم تتدفق بحرية، اقرأوا كثيرًا وسيروا في الدرب ولا تخافوا. الخوف علامة على أنك تقترب من شيء عظيم، والسير في درب الوصول وصول.
*🔵 كلمة أخيرة توجهها لجمهورك؟*
هم اسرتي وأهلي وأصدقائي، لا يسعني إلا أن أشكرهم. امتنان عظيم في داخلي تجاههم.
*🔵 كيف يمكن للناس متابعتك أو التواصل معك؟* يمكن متابعتي والتواصل عبر الوسائل التالية