كما عودناكم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المنيرة ˝... 💬 أقوال دار نشر أحرفنا المنيرة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ دار نشر أحرفنا المنيرة 📖
█ كما عودناكم عزيزي القارئ "جريدة أحرفنا المنيرة " بشخصيات أبدعت مجالها ♥️ *س يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* *ج * أهلًا وسهلًا فضيلة عبده الشرجاني 21 عام جامعية تخصص بصريات كاتبة شغوفة ومحبة للآداب حريصة العلم أكتب نصوصًا وخواطر متنوعة وعن كل ما يلامسني؛ ستجدني بعفوية وتلقائية دائمًا قمت بتأسيس قناة التلجرام لنشر نصوصي وحفظها كبداية وكذلك الأنستجرام بدأت النشر به قريب وكانت أول مشاركة لي بثلاث نصوص كتاب إلكتروني "عاصفة ولكن من شعور والقادم أزهر إن شاء الله *س متى الكتابة؟* *ج الموضوع قديم جدًا تعلمه الروح جيدًا لكن قلمي انطلق العام الماضي كثيرًا لأدرك بعدها أنها ملكة لدي فمن ذاك الوقت وأنا ومستمرة اكتشاف يومًا بعد آخر الذي شجعك أولى خطواتك هذا المجال؟* *ج حسنًا حقًا بالنسبة يحتاج لاستذكار لأني لا أتذكر أنه كان هناك شخص معين يشجعني بداية الطريق لكنها تفاصيل كنت أتعقبها تخلق نفسي الإرادة والرغبة بشكل أو بآخر التقدم والتطوير والتحسين وأننا قادرون كتابة الأفضل والأجمل لكن أنسى صديقتي وأختي روى الجماعي التي كانت مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟*
*ج/* أهلًا وسهلًا، فضيلة عبده الشرجاني، 21 عام، جامعية/ تخصص بصريات. كاتبة شغوفة ومحبة للآداب، حريصة على العلم.. أكتب نصوصًا وخواطر متنوعة وعن كل ما يلامسني؛ ستجدني أكتب بعفوية وتلقائية دائمًا..
قمت بتأسيس قناة في التلجرام لنشر نصوصي وحفظها كبداية، وكذلك في الأنستجرام بدأت النشر به عن قريب. وكانت أول مشاركة لي بثلاث نصوص في كتاب إلكتروني، ˝عاصفة ولكن من شعور˝. والقادم أزهر إن شاء الله.
*س/ متى بدأت الكتابة؟*
*ج/* الموضوع قديم جدًا جدًا، تعلمه الروح جيدًا، لكن قلمي انطلق في العام الماضي كثيرًا لأدرك بعدها أنها ملكة لدي. فمن ذاك الوقت وأنا أكتب ومستمرة في اكتشاف ما لدي يومًا بعد آخر.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟*
*ج/* حسنًا، هذا الموضوع حقًا بالنسبة لي يحتاج لاستذكار، لأني لا أتذكر أنه كان هناك شخص معين يشجعني في بداية الطريق. لكنها تفاصيل كنت أتعقبها، دائمًا ما تخلق في نفسي الإرادة والرغبة، بشكل أو بآخر، على التقدم والتطوير والتحسين، وأننا قادرون على كتابة الأفضل والأجمل. لكن لا أنسى صديقتي وأختي روى الجماعي، التي كانت أكثر من ألتمس ملكة الكتابة لدي ودعمتني كثيرًا بكلماتها. كما أن صديقتي شهد الهتار وأختي وسيلة الشرجاني كثيرًا ما شجعوني في هذا الطريق. ولا أنسى كذلك بعض المعلمين الذين قاموا بتدريسي في الثانوية العامة، حيث كانوا يمدحون قدرتي على الكتابة ويحثونني على الاستمرار، وغيرهم كثير. كل شكري لهم وخالص امتناني وتقديري.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟*
*ج/* ليس بعد؛ فهذا كتاب ˝تحت ظلال الأحرف˝ هو أول كتاب أشارك فيه بـ20 نصًا، الحمد لله، ها هي تظهر للنور عن طريقه.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟*
*ج/* الكاتب المثالي برأيي هو ذلك الذي يمتلك القدرة على كتابة أحرف الروح. ذاك الذي يجعل كل من يقرأ كلماته كأنما يقرأ نفسه في سطورها. ذاك الذي تتخذه رفيقك وأمين سرك حينما لا تقدر على إئتمان أحد. ذاك الذي لديه المقدرة على تسليط الأضواء على أهم ما يحتاجه كل فرد وتحتاجه الأمة، فقد يجعل الحل أو العلاج الأصلح لكل قصة فريدة يجد طريقه إليها.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟*
*ج/* حقيقة، الصعوبات جمة، لكن أصعبها تلك التي تنبع من داخل أنفسنا. فالإحباط كان يشل حركتي عن الكتابة من وقت لآخر، ويُهيأ لي أني سأتوقف، وأنا لم أحسن بعد حتى أخذ بداية التجربة كاملة. لكن الحمد لله، دائمًا ما كانت مشاعر الإحباط تتحول إلى وقود وقوة تدفعني وتعيد لي همتي ومواصلة السير أفضل من قبل، وذاك فضل وتوفيق من الله لا أكثر.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟*
*ج/*˝إنما السيل اجتماع النقط!˝ حقيقةً، أكثر ما أحاول أن أتمسك به كعقيدة ومبدأ في الحياة، لا أتوانى عنه أبدًا..فمثل الاستمرارية والصبر، التوازن في الحياة (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من الدنيا).
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟*
*ج/* كُثر، كُثر حقيقة، لكن الكاتب أيمن العتوم كان أولهم. ومثل أولئك الكتاب الكبار، مصطفى المنفلوطي، محمد الغزالي، ومصطفى صادق الرافعي، مصطفى محمود، كانوا دائمًا ما يشعلون فيّ شرارة القلم والإبداع بعد قراءتي لهم أو قراءتي عنهم.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟*
*ج/* ليس هناك إنجاز أكبر من أني أحافظ على إيماني وعلى نقاء قلبي وهمتي في هذا العصر..
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟*
*ج/* هي خليط من كليهما، لكن كما يقال، الموهبة كثيرًا ما تيسر طريق الهواية والاشتغال بها. فالذي لديه ملكة الكتابة لن يحتاج لأن يأخذ وقتًا طويلاً حتى يصل إلى الإبداع والتميز.
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟*
*ج/* مثلي الأعلى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنه ليس هناك على وجه هذه الأرض من يستحق أن يكون مثلًا أعلى بكل شيء كما محمد صلى الله عليه وسلم؛ فبلغنا اللهم وصاله!
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟*
*ج/* طبعًا، إني أحسن الضحك كثيرًا في الأزمات!
أما القراءة فهي الطاقة المتجددة التي تمد الأنوار لحياتي.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟*
*ج/* إن شاء الله أنوي نشر كتابي الخاص الأول (نصوص) وآخر سيكون رواية، إلى أن يكتمل البناء لأركان فهم وإتقان كتابة الرواية، وسيكون في أمد قريب إن شاء الله.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟*
*ج/* أن أترك أثرًا طيبًا في الأرض، وفي قلب أحدهم.. كل هذا لا أكثر.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟*
*ج/* أكتب فقط، وكن منفتحًا لكل ما تحتاجه..
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في \"جريدة أحرفنا المنيرة\" بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️ *س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟* *ج/* أهلًا وسهلًا، فضيلة عبده الشرجاني، 21 عام، جامعية/ تخصص بصريات. كاتبة شغوفة ومحبة للآداب، حريصة على العلم... أكتب نصوصًا وخواطر متنوعة وعن كل ما يلامسني؛ ستجدني أكتب بعفوية وتلقائية دائمًا... قمت بتأسيس قناة في التلجرام لنشر نصوصي وحفظها كبداية، وكذلك في الأنستجرام بدأت النشر به عن قريب. وكانت أول مشاركة لي بثلاث نصوص في كتاب إلكتروني، \"عاصفة ولكن من شعور\". والقادم أزهر إن شاء الله. *س/ متى بدأت الكتابة؟* *ج/* الموضوع قديم جدًا جدًا، تعلمه الروح جيدًا، لكن قلمي انطلق في العام الماضي كثيرًا لأدرك بعدها أنها ملكة لدي.. فمن ذاك الوقت وأنا أكتب ومستمرة في اكتشاف ما لدي يومًا بعد آخر.. *س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟* *ج/* حسنًا، هذا الموضوع حقًا بالنسبة لي يحتاج لاستذكار، لأني لا أتذكر أنه كان هناك شخص معين يشجعني في بداية الطريق. لكنها تفاصيل كنت أتعقبها، دائمًا ما تخلق في نفسي الإرادة والرغبة، بشكل أو بآخر، على التقدم والتطوير والتحسين، وأننا قادرون على كتابة الأفضل والأجمل. لكن لا أنسى صديقتي وأختي روى الجماعي، التي كانت أكثر من ألتمس ملكة الكتابة لدي ودعمتني كثيرًا بكلماتها. كما أن صديقتي شهد الهتار وأختي وسيلة الشرجاني كثيرًا ما شجعوني في هذا الطريق.. ولا أنسى كذلك بعض المعلمين الذين قاموا بتدريسي في الثانوية العامة، حيث كانوا يمدحون قدرتي على الكتابة ويحثونني على الاستمرار، وغيرهم كثير. كل شكري لهم وخالص امتناني وتقديري.. *س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟* *ج/* ليس بعد؛ فهذا كتاب \"تحت ظلال الأحرف\" هو أول كتاب أشارك فيه بـ20 نصًا، الحمد لله، ها هي تظهر للنور عن طريقه.. *س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟* *ج/* الكاتب المثالي برأيي هو ذلك الذي يمتلك القدرة على كتابة أحرف الروح.. ذاك الذي يجعل كل من يقرأ كلماته كأنما يقرأ نفسه في سطورها. ذاك الذي تتخذه رفيقك وأمين سرك حينما لا تقدر على إئتمان أحد. ذاك الذي لديه المقدرة على تسليط الأضواء على أهم ما يحتاجه كل فرد وتحتاجه الأمة، فقد يجعل الحل أو العلاج الأصلح لكل قصة فريدة يجد طريقه إليها.. *س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟* *ج/* حقيقة، الصعوبات جمة، لكن أصعبها تلك التي تنبع من داخل أنفسنا. فالإحباط كان يشل حركتي عن الكتابة من وقت لآخر، ويُهيأ لي أني سأتوقف، وأنا لم أحسن بعد حتى أخذ بداية التجربة كاملة.. لكن الحمد لله، دائمًا ما كانت مشاعر الإحباط تتحول إلى وقود وقوة تدفعني وتعيد لي همتي ومواصلة السير أفضل من قبل، وذاك فضل وتوفيق من الله لا أكثر.. *س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟* *ج/*\"إنما السيل اجتماع النقط!\" حقيقةً، أكثر ما أحاول أن أتمسك به كعقيدة ومبدأ في الحياة، لا أتوانى عنه أبدًا...فمثل الاستمرارية والصبر، التوازن في الحياة (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من الدنيا). *س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟* *ج/* كُثر، كُثر حقيقة، لكن الكاتب أيمن العتوم كان أولهم.. ومثل أولئك الكتاب الكبار، مصطفى المنفلوطي، محمد الغزالي، ومصطفى صادق الرافعي، مصطفى محمود، كانوا دائمًا ما يشعلون فيّ شرارة القلم والإبداع بعد قراءتي لهم أو قراءتي عنهم. *س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟* *ج/* ليس هناك إنجاز أكبر من أني أحافظ على إيماني وعلى نقاء قلبي وهمتي في هذا العصر... *س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟* *ج/* هي خليط من كليهما، لكن كما يقال، الموهبة كثيرًا ما تيسر طريق الهواية والاشتغال بها.. فالذي لديه ملكة الكتابة لن يحتاج لأن يأخذ وقتًا طويلاً حتى يصل إلى الإبداع والتميز. *س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟* *ج/* مثلي الأعلى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنه ليس هناك على وجه هذه الأرض من يستحق أن يكون مثلًا أعلى بكل شيء كما محمد صلى الله عليه وسلم؛ فبلغنا اللهم وصاله! *س/ هل لديك مواهب أخرى؟* *ج/* طبعًا، إني أحسن الضحك كثيرًا في الأزمات! أما القراءة فهي الطاقة المتجددة التي تمد الأنوار لحياتي.. *س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟* *ج/* إن شاء الله أنوي نشر كتابي الخاص الأول (نصوص) وآخر سيكون رواية، إلى أن يكتمل البناء لأركان فهم وإتقان كتابة الرواية، وسيكون في أمد قريب إن شاء الله.. *س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟* *ج/* أن أترك أثرًا طيبًا في الأرض، وفي قلب أحدهم... كل هذا لا أكثر. *س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟* *ج/* أكتب فقط، وكن منفتحًا لكل ما تحتاجه... وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. *جريدة أحرفنا المنيرة ترحب بكم* *تأسيس: الكاتبة/ إسراء عيد أحمد*. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم، عزيزي القارئ، في ˝جريدة أحرفنا المنيرة˝ بشخصيات أبدعت في مجالها ♥️
*س/ هل يمكنك أن تقدم لنا نبذة تعريفية عن نفسك؟*
*ج/* أهلًا وسهلًا، فضيلة عبده الشرجاني، 21 عام، جامعية/ تخصص بصريات. كاتبة شغوفة ومحبة للآداب، حريصة على العلم.. أكتب نصوصًا وخواطر متنوعة وعن كل ما يلامسني؛ ستجدني أكتب بعفوية وتلقائية دائمًا..
قمت بتأسيس قناة في التلجرام لنشر نصوصي وحفظها كبداية، وكذلك في الأنستجرام بدأت النشر به عن قريب. وكانت أول مشاركة لي بثلاث نصوص في كتاب إلكتروني، ˝عاصفة ولكن من شعور˝. والقادم أزهر إن شاء الله.
*س/ متى بدأت الكتابة؟*
*ج/* الموضوع قديم جدًا جدًا، تعلمه الروح جيدًا، لكن قلمي انطلق في العام الماضي كثيرًا لأدرك بعدها أنها ملكة لدي. فمن ذاك الوقت وأنا أكتب ومستمرة في اكتشاف ما لدي يومًا بعد آخر.
*س/ من الذي شجعك في أولى خطواتك في هذا المجال؟*
*ج/* حسنًا، هذا الموضوع حقًا بالنسبة لي يحتاج لاستذكار، لأني لا أتذكر أنه كان هناك شخص معين يشجعني في بداية الطريق. لكنها تفاصيل كنت أتعقبها، دائمًا ما تخلق في نفسي الإرادة والرغبة، بشكل أو بآخر، على التقدم والتطوير والتحسين، وأننا قادرون على كتابة الأفضل والأجمل. لكن لا أنسى صديقتي وأختي روى الجماعي، التي كانت أكثر من ألتمس ملكة الكتابة لدي ودعمتني كثيرًا بكلماتها. كما أن صديقتي شهد الهتار وأختي وسيلة الشرجاني كثيرًا ما شجعوني في هذا الطريق. ولا أنسى كذلك بعض المعلمين الذين قاموا بتدريسي في الثانوية العامة، حيث كانوا يمدحون قدرتي على الكتابة ويحثونني على الاستمرار، وغيرهم كثير. كل شكري لهم وخالص امتناني وتقديري.
*س/ هل لديك أعمال منشورة ورقيًا؟*
*ج/* ليس بعد؛ فهذا كتاب ˝تحت ظلال الأحرف˝ هو أول كتاب أشارك فيه بـ20 نصًا، الحمد لله، ها هي تظهر للنور عن طريقه.
*س/ برأيك، ما هي أهم صفات الكاتب المثالي؟*
*ج/* الكاتب المثالي برأيي هو ذلك الذي يمتلك القدرة على كتابة أحرف الروح. ذاك الذي يجعل كل من يقرأ كلماته كأنما يقرأ نفسه في سطورها. ذاك الذي تتخذه رفيقك وأمين سرك حينما لا تقدر على إئتمان أحد. ذاك الذي لديه المقدرة على تسليط الأضواء على أهم ما يحتاجه كل فرد وتحتاجه الأمة، فقد يجعل الحل أو العلاج الأصلح لكل قصة فريدة يجد طريقه إليها.
*س/ ما هي الصعوبات التي واجهتها في بداية مشوارك وكيف تخطيتها؟*
*ج/* حقيقة، الصعوبات جمة، لكن أصعبها تلك التي تنبع من داخل أنفسنا. فالإحباط كان يشل حركتي عن الكتابة من وقت لآخر، ويُهيأ لي أني سأتوقف، وأنا لم أحسن بعد حتى أخذ بداية التجربة كاملة. لكن الحمد لله، دائمًا ما كانت مشاعر الإحباط تتحول إلى وقود وقوة تدفعني وتعيد لي همتي ومواصلة السير أفضل من قبل، وذاك فضل وتوفيق من الله لا أكثر.
*س/ ما الحكمة التي تتخذها مبدأ في حياتك العملية والعامة؟*
*ج/*˝إنما السيل اجتماع النقط!˝ حقيقةً، أكثر ما أحاول أن أتمسك به كعقيدة ومبدأ في الحياة، لا أتوانى عنه أبدًا..فمثل الاستمرارية والصبر، التوازن في الحياة (وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنسَ نصيبك من الدنيا).
*س/ من هم أكثر الشخصيات التي أثرت فيك في مجال الكتابة؟*
*ج/* كُثر، كُثر حقيقة، لكن الكاتب أيمن العتوم كان أولهم. ومثل أولئك الكتاب الكبار، مصطفى المنفلوطي، محمد الغزالي، ومصطفى صادق الرافعي، مصطفى محمود، كانوا دائمًا ما يشعلون فيّ شرارة القلم والإبداع بعد قراءتي لهم أو قراءتي عنهم.
*س/ هل يمكنك إخبارنا عن إنجازاتك داخل وخارج مجال الكتابة؟*
*ج/* ليس هناك إنجاز أكبر من أني أحافظ على إيماني وعلى نقاء قلبي وهمتي في هذا العصر..
*س/ هل ترى الكتابة هواية أم موهبة؟*
*ج/* هي خليط من كليهما، لكن كما يقال، الموهبة كثيرًا ما تيسر طريق الهواية والاشتغال بها. فالذي لديه ملكة الكتابة لن يحتاج لأن يأخذ وقتًا طويلاً حتى يصل إلى الإبداع والتميز.
*س/ من هو مثلك الأعلى ولماذا؟*
*ج/* مثلي الأعلى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم؛ لأنه ليس هناك على وجه هذه الأرض من يستحق أن يكون مثلًا أعلى بكل شيء كما محمد صلى الله عليه وسلم؛ فبلغنا اللهم وصاله!
*س/ هل لديك مواهب أخرى؟*
*ج/* طبعًا، إني أحسن الضحك كثيرًا في الأزمات!
أما القراءة فهي الطاقة المتجددة التي تمد الأنوار لحياتي.
*س/ حدثنا عن أعمالك القادمة؟*
*ج/* إن شاء الله أنوي نشر كتابي الخاص الأول (نصوص) وآخر سيكون رواية، إلى أن يكتمل البناء لأركان فهم وإتقان كتابة الرواية، وسيكون في أمد قريب إن شاء الله.
*س/ ما هو حلمك الذي تسعى لتحقيقه؟*
*ج/* أن أترك أثرًا طيبًا في الأرض، وفي قلب أحدهم.. كل هذا لا أكثر.
*س/ ماذا تنصح من يرغب في دخول مجال الكتابة؟*
*ج/* أكتب فقط، وكن منفتحًا لكل ما تحتاجه..
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدناكم، ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍 اسمك: مرام فضل قاسم محافظتك:إب موهبتك: الكتابة وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى لكم قراءة ممتعة! س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/\"اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.\" س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟ ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري. س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟ ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر. س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟ ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء. س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟ ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع. س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟ ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا. س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ \"الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.\" س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟ ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم. س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات. س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة. س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟ ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية. س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟ ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة. س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا. س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟ ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي. س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟ ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك. وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. المحررة: إسراء عيد المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة لنشر إلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
اسمك: مرام فضل قاسم محافظتك:إب موهبتك: الكتابة
وهنا سوف نقوم بالبدأ في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى لكم قراءة ممتعة!
س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/˝اسمي مرام، أبلغ من العمر 19 عامًا، وأجد في الكتابة عالمًا سحريًا أهرب إليه، حيث تتلاشى الحدود بين الواقع والخيال. منذ صغري، كنتُ أستمتع بخلق قصص تأسر القلوب وتثير العقول، مما دفعني للتعمق في عالم الأدب. تخصصتُ في كتابة روايات الرعب والغموض، حيث أستمتع بنسج أحداث مشوقة وشخصيات معقدة تأخذ القارئ في رحلة من التشويق والإثارة.أجد في الكتابةوسيلة للتعبير عن أفكاري ومشاعري بطرق تتجاوز الكلمات العادية.˝
س/ ممكن تقوليلنا بدأتِ كتابة من إمتى؟ ج/ منذ نعومة أظافري كنتُ أجد نفسي غارقة في عوالم الروايات والقصص أستمتع بقراءتها واستكشاف تفاصيلها. هذا الشغف بالقراءة أشعل في داخلي رغبة عارمة للتعبير عن أفكاري ومشاعري من خلال الكتابة. بدأتُ أُسطّر كلماتي الأولى في سن مبكرة حيث كنتُ أكتب قصصًا قصيرة تعكس خيالي الواسع وتجاربي الشخصية. مع مرور الوقت تطورت كتاباتي لتتعمق أكثر في مجالات الرعب والغموض، مُستمدةً إلهامي من الأعمال الأدبية التي تأثرتُ بها في صغري.
س/ مين شجعكِ في أول خطوة لكِ في المجال؟ ج/ الحافز الأكبر كانت أََمي التي وجدت في كلماتها تقديرًا لما أقدمه، وهذا ما دفعني للاستمرار وتطوير قلمي أكثر.
س/ هل لديكِ أعمال ورقية؟ ج/ حاليًا لايوجد، لكنني أسعى لعمل كتب ورقية في المستقبل القريب لتصل إلى شريحة أوسع من القرّاء.
س/ من رأيكِ، الكاتب المثالي ما أكثر شيء يتصف به؟ ج/ الكاتب المثالي هو الذي يمتلك القدرة على لمس قلوب القرّاء بصدقه وأسلوبه العميق، والذي يستطيع أن ينقلهم إلى عالم آخر بكلماته. كما يجب أن يكون قارئًا نهمًا، لأن القراءة هي مفتاح الإبداع.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات في التأقلم في المجال، فما هي وكيف تخطيتها؟ ج/ الصعوبة الأكبر كانت مواجهة النقد والخوف من عدم تقبّل القارئ لما أكتبه، لكنني أدركت مع الوقت أن النقد البنّاء هو ما يساعد الكاتب على النمو، فتعلمت كيف أستفيد منه بدلاً من أن يؤثر فيّ سلبًا.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها كمبدأ في حياتك العملية والعامة؟ ج/ ˝الكلمة مسؤولية، فاكتب ما يستحق أن يُقرأ ويُحفر في الذاكرة.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيكِ؟ ج/ قراءت الكثير عن الكتاب الملهمين من خلال أعمالهم، لكن الشخصيات الأكثر تأثيرًا هم الذين استطاعوا بكلماتهم أن يُحدثوا تغييرًا حقيقيًا في عقول وقلوب قرّائهم.
س/ كلمينا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل لاأزال مبتدئه، وخارجه، أسعى دائمًا لتطوير نفسي في مجالات أخرى مثل النقد الأدبي والتحليل السردي، بالإضافة إلى عملي على مشاريع تساعد في دعم الكتّاب الناشئين والابداع في كتابةً الروايات.
س/ من وجهة نظركِ ككاتبة، هل الكتابة هواية أم موهبة؟ ج/ أراها مزيجًا بين الاثنين، فهناك من يولد ولديه موهبة فطرية في الكتابة، لكن تطوير هذه الموهبة وتحويلها إلى إبداع حقيقي يحتاج إلى شغف وممارسة مستمرة.
س/ لكل شخص مثل أعلى، فمن هو مثلكِ الأعلى؟ ج/ لا أستطيع تحديد شخص واحد، لكنني أستلهم من كل كاتب يمتلك أسلوبًا فريدًا ويقدم أدبًا يحمل رسالة وقيمة حقيقية.
س/ هل لديكِ موهبة أخرى غير الكتابة؟ ج/ نعم، أهوى الطب، وأجد متعة في استكشاف فنون أخرى تعزز خيالي وإبداعي في الكتابة.
س/ كلمينا عن أعمالكِ القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على تطوير رواية جديدة تحمل في طياتها قصة عميقة ومؤثرة، بالإضافة إلى تعديلات على بعض أعمالي السابقة لجعلها أكثر اكتمالًا ونضجًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمكِ؟ ج/ أن تصل كلماتي إلى قلوب الناس، وأن تترك أثراً يستمر حتى بعد أن تُغلق آخر صفحة من رواياتي.
س/ تنصحين بإيه لكل شخص يريد أن يسلك مجال الكتابة؟ ج/ اقرأ كثيرًا، اكتب بلا خوف، ولا تدع النقد يُحبطك. الأهم أن تكتب لنفسك أولًا، ثم للآخرين. الإبداع يحتاج إلى صبر وإيمان بموهبتك.
وفي الختام، نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.