أمّا في المآتِم؛ فكما عاهدتُ نفسي ألا أشارك أحدَهم... 💬 أقوال 📖 رواية ضيف بألوان الطيف
- 📖 من ❞ رواية ضيف بألوان الطيف ❝ 📖
█ أمّا المآتِم؛ فكما عاهدتُ نفسي ألا أشارك أحدَهم بالجسدِ؛ إلا أنني بالتأكيدِ أشاركُه وجدانياً!؛ حيث أسعدُ لفُقدانِ أحدِهم عَزيزاً لديه !؛ أشعرُ لَستُ بمُفردي قد زاد المَكلومون من الأقارب أو الأصدقاء واحداً بل أدعو لأن يمتدُّ صَفُّ المَكلومين إلى ما لا نهاية ! ليس هناك أجمل وفاةِ كذا بُكاءِ خاصتِه بحُرقةٍ ذلك هو العيدُ المُرتَقَبُ الفرحةُ المَنشودةُ كتاب ضيف بألوان الطيف مجاناً PDF اونلاين 2025 لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟ الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ أن كان دائمَ الزيارةِ خفيفاً وضرورياً أتى حِينِه فلا مانعَ إذاً الكذبِ لإنقاذِ دَفعِ الشرِّ عن فكثيراً يكونُ خَيراً الحقيقةِ له الثوابِ الأعظمِ كما لو أنك تصدَّقتَ أحدِ المحتاجين قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ أمّا في المآتِم؛ فكما عاهدتُ نفسي ألا أشارك أحدَهم بالجسدِ؛ إلا أنني و بالتأكيدِ أشاركُه وجدانياً!؛ حيث أسعدُ لفُقدانِ أحدِهم عَزيزاً لديه !؛ و أشعرُ أنني لَستُ بمُفردي !؛ و قد زاد المَكلومون من الأقارب أو الأصدقاء واحداً !؛ بل و أدعو لأن يمتدُّ صَفُّ المَكلومين من الأقارب و الأصدقاء إلى ما لا نهاية !.. ليس هناك أجمل من وفاةِ أحدِهم، و كذا بُكاءِ خاصتِه بحُرقةٍ !.. ذلك هو العيدُ المُرتَقَبُ، و الفرحةُ المَنشودةُ !. ❝ ⏤❞ أمّا في المآتِم؛ فكما عاهدتُ نفسي ألا أشارك أحدَهم بالجسدِ؛ إلا أنني و بالتأكيدِ أشاركُه وجدانياً!؛ حيث أسعدُ لفُقدانِ أحدِهم عَزيزاً لديه !؛ و أشعرُ أنني لَستُ بمُفردي !؛ و قد زاد المَكلومون من الأقارب أو الأصدقاء واحداً !؛ بل و أدعو لأن يمتدُّ صَفُّ المَكلومين من الأقارب و الأصدقاء إلى ما لا نهاية !. ليس هناك أجمل من وفاةِ أحدِهم، و كذا بُكاءِ خاصتِه بحُرقةٍ !. ذلك هو العيدُ المُرتَقَبُ، و الفرحةُ المَنشودةُ !. ❝
⏤
-
