📘 ❞ ضيف بألوان الطيف ❝ رواية اصدار 2025
- 📖 رواية ❞ ضيف بألوان الطيف ❝ 📖
█ _ 2025 حصريا رواية ❞ ضيف بألوان الطيف ❝ عن طريق العلا للنشر والتوزيع والترجمة الطيف: لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟ الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ ما أن كان دائمَ الزيارةِ ! خفيفاً وضرورياً أتى حِينِه فلا مانعَ إذاً من الكذبِ لإنقاذِ أو دَفعِ الشرِّ أحدِهم فكثيراً يكونُ خَيراً الحقيقةِ !؛ بل له الثوابِ الأعظمِ كما لو أنك تصدَّقتَ أحدِ المحتاجين قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- مساهمة من: 𝒩𝒪𝒰ℛ ℐ𝒮ℳ𝒜ℐℒ
( السبت 8 فبراير 2025 ( 1:45 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
المتجر أماكن الشراء
طريق العلا للنشر والتوزيع والترجمة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية ضيف بألوان الطيف:
لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟.. الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ ما أن كان دائمَ الزيارةِ !.. و خفيفاً وضرورياً ما أن أتى في حِينِه !.. فلا مانعَ إذاً من الكذبِ لإنقاذِ أو دَفعِ الشرِّ عن أحدِهم !.. فكثيراً ما يكونُ الكذبُ خَيراً من الحقيقةِ !؛ بل و له من الثوابِ الأعظمِ !؛ كما لو أنك تصدَّقتَ على أحدِ المحتاجين !، أو قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم !
لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟.. الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ ما أن كان دائمَ الزيارةِ !.. و خفيفاً وضرورياً ما أن أتى في حِينِه !.. فلا مانعَ إذاً من الكذبِ لإنقاذِ أو دَفعِ الشرِّ عن أحدِهم !.. فكثيراً ما يكونُ الكذبُ خَيراً من الحقيقةِ !؛ بل و له من الثوابِ الأعظمِ !؛ كما لو أنك تصدَّقتَ على أحدِ المحتاجين !، أو قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم !
شارك في التأليف:
شادي تُدري
شادي تُدري
الترتيب:
#2K
0 مشاهدة هذا اليوم#4K
64 مشاهدة هذا الشهر#126K
202 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
- ❞ أمّا في المآتِم؛ فكما عاهدتُ نفسي ألا أشارك أحدَهم بالجسدِ؛ إلا أنني و بالتأكيدِ أشاركُه وجدانياً!؛ حيث أسعدُ لفُقدانِ أحدِهم عَزيزاً لديه !؛ و أشعرُ أنني لَستُ بمُفردي !؛ و قد زاد المَكلومون من الأقارب أو الأصدقاء واحداً !؛ بل و أدعو لأن يمتدُّ صَفُّ المَكلومين من الأقارب و الأصدقاء إلى ما لا نهاية !.. ليس هناك أجمل من وفاةِ أحدِهم، و كذا بُكاءِ خاصتِه بحُرقةٍ !.. ذلك هو العيدُ المُرتَقَبُ، و الفرحةُ المَنشودةُ !. ❝ ⏤❞ أمّا في المآتِم؛ فكما عاهدتُ نفسي ألا أشارك أحدَهم بالجسدِ؛ إلا أنني و بالتأكيدِ أشاركُه وجدانياً!؛ حيث أسعدُ لفُقدانِ أحدِهم عَزيزاً لديه !؛ و أشعرُ أنني لَستُ بمُفردي !؛ و قد زاد المَكلومون من الأقارب أو الأصدقاء واحداً !؛ بل و أدعو لأن يمتدُّ صَفُّ المَكلومين من الأقارب و الأصدقاء إلى ما لا نهاية !. ليس هناك أجمل من وفاةِ أحدِهم، و كذا بُكاءِ خاصتِه بحُرقةٍ !. ذلك هو العيدُ المُرتَقَبُ، و الفرحةُ المَنشودةُ !. ❝
⏤
