📘 ❞ ضيف بألوان الطيف ❝ رواية اصدار 2025
- 📖 رواية ❞ ضيف بألوان الطيف ❝ 📖
█ _ 2025 حصريا رواية ❞ ضيف بألوان الطيف ❝ عن طريق العلا للنشر والتوزيع والترجمة الطيف: لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟ الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ ما أن كان دائمَ الزيارةِ ! خفيفاً وضرورياً أتى حِينِه فلا مانعَ إذاً من الكذبِ لإنقاذِ أو دَفعِ الشرِّ أحدِهم فكثيراً يكونُ خَيراً الحقيقةِ !؛ بل له الثوابِ الأعظمِ كما لو أنك تصدَّقتَ أحدِ المحتاجين قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم مجاناً PDF اونلاين
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- مساهمة من: 𝒩𝒪𝒰ℛ ℐ𝒮ℳ𝒜ℐℒ
( السبت 8 فبراير 2025 ( 1:45 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
حول
المتجر أماكن الشراء
طريق العلا للنشر والتوزيع والترجمة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن رواية ضيف بألوان الطيف:
لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟.. الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ ما أن كان دائمَ الزيارةِ !.. و خفيفاً وضرورياً ما أن أتى في حِينِه !.. فلا مانعَ إذاً من الكذبِ لإنقاذِ أو دَفعِ الشرِّ عن أحدِهم !.. فكثيراً ما يكونُ الكذبُ خَيراً من الحقيقةِ !؛ بل و له من الثوابِ الأعظمِ !؛ كما لو أنك تصدَّقتَ على أحدِ المحتاجين !، أو قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم !
لماذا تنظرُ للكذبِ هكذا !؟.. الكذبُ يبدو ضَيفاً ثقيلاً؛ ما أن كان دائمَ الزيارةِ !.. و خفيفاً وضرورياً ما أن أتى في حِينِه !.. فلا مانعَ إذاً من الكذبِ لإنقاذِ أو دَفعِ الشرِّ عن أحدِهم !.. فكثيراً ما يكونُ الكذبُ خَيراً من الحقيقةِ !؛ بل و له من الثوابِ الأعظمِ !؛ كما لو أنك تصدَّقتَ على أحدِ المحتاجين !، أو قدمتَ شيئاً ثميناً لأحدِهم !
شارك في التأليف:
شادي تُدري
شادي تُدري
الترتيب:
#9K
1 مشاهدة هذا اليوم#12K
20 مشاهدة هذا الشهر#126K
247 إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
- ❞ ماذا عَمَّن يتهافتون على التجنُّسِ بجنسيةٍ أخرى !؛ كامرأةٍ تريدُ أن تكونَ لآخرٍ؛ و هي على ذِمَّةِ أحدِهم !.. ألا ينبغي على الزوجِ حينئذٍ أن يستحلَّ دَمَها باعتبارِها خائنةً؛ أو تطليقُها على أدنى تقديرٍ ! هكذا ينبغي على المواطنِ المصري؛ ما أن قرر الهجرةَ دونَ العودةِ؛ فلا بُد من الدولةِ تطليقُه وإطلاقُه دونَ جنسيةٍ؛ حتى تُعزِّزَ الدولةُ المصريةُ نفسَها في عُيونِ مواطنيها و كذا الغربِ أيضاً !. ❝ ⏤❞ ماذا عَمَّن يتهافتون على التجنُّسِ بجنسيةٍ أخرى !؛ كامرأةٍ تريدُ أن تكونَ لآخرٍ؛ و هي على ذِمَّةِ أحدِهم !. ألا ينبغي على الزوجِ حينئذٍ أن يستحلَّ دَمَها باعتبارِها خائنةً؛ أو تطليقُها على أدنى تقديرٍ !
هكذا ينبغي على المواطنِ المصري؛ ما أن قرر الهجرةَ دونَ العودةِ؛ فلا بُد من الدولةِ تطليقُه وإطلاقُه دونَ جنسيةٍ؛ حتى تُعزِّزَ الدولةُ المصريةُ نفسَها في عُيونِ مواطنيها و كذا الغربِ أيضاً !. ❝
⏤
