█ رحلتَ وهدّدتَ فماذا بقي؟ رحلتَ وخنتَ فهل من وفا؟ وهل كان حُبّك إلا جَفا؟ تُهدّدُ قلبي بصورِ الغرامِ كأنّك تملكُ سرَّ الصفا! ظننتَ السكوتَ دليلَ الخضوعِ وسيفُ التهديدِ كَيدًا وفا ولكنّ روحي تأبى انكسارًا وتعرفُ كيفَ تردُّ الجَفا فلا تخدعَنَّك هذي الدموعُ فصوتي سيصرخُ ضدَّ الأذى وإن كنتَ بعضَ الصورِ فإني أملكُ قلبًا نقيّا! للشاعرة شروق عبدالنافع "إيلين " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025