كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة للنشر... 💬 أقوال دار نشر أحرفنا المنيرة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ دار نشر أحرفنا المنيرة 📖
█ كما عودناكم عزيزي القارئ "أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية " بشخصيات أبدعت مجالها 🤍 الاسم: منه إبراهيم عمارة المحافظة: البحيرة الموهبة: الكتابة (الشعر والخواطر) وهنا سوف نقوم بالبدء حوارنا الصحفي للتعرف مبدعنا اليوم نتمنى لكم قراءة ممتعة 💕 س نبذة تعريفية عنك؟ ج أنا كاتبة شابة اكتشفت موهبتي خلال فترة صعبة مررت بها فوجدت فيها وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأفكاري أحب الحزن الأمل اليقين بالله الفرح الإنجازات والتجارب الشخصية أنني أهوى التلاوة ولدي صوت جميل القرآن بالإضافة إلى الرسم وتقليد بعض الشيوخ الذين أحبهم س متى بدأت الكتابة؟ ج إجازة الترم الثاني من الصف الأول الثانوي عندما كنت أمر بمرحلة متنفسًا لي ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا أساسيًا حياتي شجعك أول خطوة لك المجال؟ ج كان الدعم الأكبر صديقتي إسلام عبد الخالق أبو شهبة التي لم تكن فقط مشجعة بل أيضًا دلّتني الخير وكانت سببًا ارتدائي للنقاب وهذا أكثر الأمور أسعدتني لديك أعمال ورقية؟ ج نعم شاركت تأليف كتاب تحت ظلال الأحروف مع مجموعة الكتّاب وهو تجربة مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
الاسم: منه إبراهيم عمارة المحافظة: البحيرة، الموهبة: الكتابة (الشعر والخواطر)،
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى لكم قراءة ممتعة 💕
-
س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/ أنا كاتبة شابة اكتشفت موهبتي في الكتابة خلال فترة صعبة مررت بها، فوجدت فيها وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأفكاري. أحب الكتابة عن الحزن، الأمل، اليقين بالله، الفرح، الإنجازات، والتجارب الشخصية. كما أنني أهوى التلاوة ولدي صوت جميل في القرآن، بالإضافة إلى الرسم وتقليد بعض الشيوخ الذين أحبهم.
س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة خلال إجازة الترم الثاني من الصف الأول الثانوي، عندما كنت أمر بمرحلة صعبة، فوجدت في الكتابة متنفسًا لي، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتي.
س/ من شجعك في أول خطوة لك في المجال؟ ج/ كان الدعم الأكبر من صديقتي إسلام عبد الخالق أبو شهبة، التي لم تكن فقط مشجعة لي، بل أيضًا دلّتني على الخير وكانت سببًا في ارتدائي للنقاب، وهذا من أكثر الأمور التي أسعدتني في حياتي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟ ج/ نعم، شاركت في تأليف كتاب تحت ظلال الأحروف مع مجموعة من الكتّاب، وهو أول تجربة لي في النشر. وأعمل حاليًا على إصدار كتاب إلكتروني خاص بي يجمع خواطري وشعري.
س/ من رأيك، ما هي أهم صفة يجب أن يتصف بها الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إيصال مشاعره بصدق وإلهام القرّاء بكلماته. يجب أن يتحلى بالصبر والمثابرة، وأن يكون لديه رسالة واضحة يسعى لنقلها.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات، فما هي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟ ج/ من أبرز الصعوبات التي واجهتها كانت رفض والدتي للكتابة في البداية، إذ كانت تعتقد أنها حرام، لكن مع الوقت استطعت إقناعها بأن الشعر ليس حرامًا، خاصة أن النبي ﷺ كان له شاعر، وهو حسان بن ثابت رضي الله عنه، الذي كان يدافع عن الإسلام بشعره. والحمد لله، الآن أصبحت تتقبل الأمر.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟ ج/ ˝لا تيأس من رحمة الله، فكل تأخير هو لحكمة وكل انتظار له فرج.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيك؟ ج/ لم ألتقِ بهم شخصيًا، لكنني تأثرت كثيرًا بأدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وأعتبرهم قدوتي في مجال الكتابة.
س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل المجال، نشرت كتاباتي وشاركت في إصدار كتاب تحت ظلال الأحروف، وأعمل على كتابي المستقل. خارج المجال، أجد سعادتي في تلاوة القرآن، ولدي قدرة على تقليد قرّاء أحبهم، إلى جانب الرسم الذي أمارسه كهواية.
س/ من وجهة نظرك ككاتبة، هل الكتابة موهبة أم هواية؟ ج/ أعتقد أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فالموهبة تمنح الشخص القدرة على التعبير العميق، لكن لا بد من تنميتها بالممارسة والقراءة المستمرة.
س/ من هو مثلك الأعلى؟ ج/ في مجال الكتابة، أدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وفي الحياة عمومًا، كل شخص يسعى لنشر الخير وإفادة الآخرين.
س/ هل لديك موهبة أخرى؟ ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أحب تلاوة القرآن ولدي قدرة على تقليد قرّاء مفضلين لي مثل العجمي، خالد الجليل، والمنشاوي، كما أنني أهوى الرسم والقراءة.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على تجميع خواطري وشعري في كتاب إلكتروني خاص بي، وأتمنى أن يرى النور قريبًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟ ج/ حلمي أن تصل كتاباتي إلى قلوب الناس، وأن يكون لي أثر إيجابي في حياة الآخرين من خلال الكلمة الطيبة.
س/ ما النصيحة التي تقدمها لكل شخص يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟ ج/ لا تخف من مشاركة كتاباتك، فالكتابة تبدأ من القلب وتصل إلى القلوب. استمر في التطوير والقراءة، ولا تدع الخوف من آراء الآخرين يوقفك عن تحقيق حلمك.
-
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في \"أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية\" بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍 الاسم: منه إبراهيم عمارة المحافظة: البحيرة، الموهبة: الكتابة (الشعر والخواطر)، وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى لكم قراءة ممتعة 💕 --- س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/ أنا كاتبة شابة اكتشفت موهبتي في الكتابة خلال فترة صعبة مررت بها، فوجدت فيها وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأفكاري. أحب الكتابة عن الحزن، الأمل، اليقين بالله، الفرح، الإنجازات، والتجارب الشخصية. كما أنني أهوى التلاوة ولدي صوت جميل في القرآن، بالإضافة إلى الرسم وتقليد بعض الشيوخ الذين أحبهم. س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة خلال إجازة الترم الثاني من الصف الأول الثانوي، عندما كنت أمر بمرحلة صعبة، فوجدت في الكتابة متنفسًا لي، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتي. س/ من شجعك في أول خطوة لك في المجال؟ ج/ كان الدعم الأكبر من صديقتي إسلام عبد الخالق أبو شهبة، التي لم تكن فقط مشجعة لي، بل أيضًا دلّتني على الخير وكانت سببًا في ارتدائي للنقاب، وهذا من أكثر الأمور التي أسعدتني في حياتي. س/ هل لديك أعمال ورقية؟ ج/ نعم، شاركت في تأليف كتاب تحت ظلال الأحروف مع مجموعة من الكتّاب، وهو أول تجربة لي في النشر. وأعمل حاليًا على إصدار كتاب إلكتروني خاص بي يجمع خواطري وشعري. س/ من رأيك، ما هي أهم صفة يجب أن يتصف بها الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إيصال مشاعره بصدق وإلهام القرّاء بكلماته. يجب أن يتحلى بالصبر والمثابرة، وأن يكون لديه رسالة واضحة يسعى لنقلها. س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات، فما هي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟ ج/ من أبرز الصعوبات التي واجهتها كانت رفض والدتي للكتابة في البداية، إذ كانت تعتقد أنها حرام، لكن مع الوقت استطعت إقناعها بأن الشعر ليس حرامًا، خاصة أن النبي ﷺ كان له شاعر، وهو حسان بن ثابت رضي الله عنه، الذي كان يدافع عن الإسلام بشعره. والحمد لله، الآن أصبحت تتقبل الأمر. س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟ ج/ \"لا تيأس من رحمة الله، فكل تأخير هو لحكمة وكل انتظار له فرج.\" س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيك؟ ج/ لم ألتقِ بهم شخصيًا، لكنني تأثرت كثيرًا بأدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وأعتبرهم قدوتي في مجال الكتابة. س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل المجال، نشرت كتاباتي وشاركت في إصدار كتاب تحت ظلال الأحروف، وأعمل على كتابي المستقل. خارج المجال، أجد سعادتي في تلاوة القرآن، ولدي قدرة على تقليد قرّاء أحبهم، إلى جانب الرسم الذي أمارسه كهواية. س/ من وجهة نظرك ككاتبة، هل الكتابة موهبة أم هواية؟ ج/ أعتقد أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فالموهبة تمنح الشخص القدرة على التعبير العميق، لكن لا بد من تنميتها بالممارسة والقراءة المستمرة. س/ من هو مثلك الأعلى؟ ج/ في مجال الكتابة، أدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وفي الحياة عمومًا، كل شخص يسعى لنشر الخير وإفادة الآخرين. س/ هل لديك موهبة أخرى؟ ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أحب تلاوة القرآن ولدي قدرة على تقليد قرّاء مفضلين لي مثل العجمي، خالد الجليل، والمنشاوي، كما أنني أهوى الرسم والقراءة. س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على تجميع خواطري وشعري في كتاب إلكتروني خاص بي، وأتمنى أن يرى النور قريبًا. س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟ ج/ حلمي أن تصل كتاباتي إلى قلوب الناس، وأن يكون لي أثر إيجابي في حياة الآخرين من خلال الكلمة الطيبة. س/ ما النصيحة التي تقدمها لكل شخص يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟ ج/ لا تخف من مشاركة كتاباتك، فالكتابة تبدأ من القلب وتصل إلى القلوب. استمر في التطوير والقراءة، ولا تدع الخوف من آراء الآخرين يوقفك عن تحقيق حلمك. --- وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام. المحررة: إسراء عيد المؤسسة: إسراء عيد. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ كما عودناكم عزيزي القارئ في ˝أحرفنا المنيرة للنشر الإلكترونية˝ بشخصيات أبدعت في مجالها 🤍
الاسم: منه إبراهيم عمارة المحافظة: البحيرة، الموهبة: الكتابة (الشعر والخواطر)،
وهنا سوف نقوم بالبدء في حوارنا الصحفي للتعرف على مبدعنا اليوم. نتمنى لكم قراءة ممتعة 💕
-
س/ نبذة تعريفية عنك؟ ج/ أنا كاتبة شابة اكتشفت موهبتي في الكتابة خلال فترة صعبة مررت بها، فوجدت فيها وسيلتي للتعبير عن مشاعري وأفكاري. أحب الكتابة عن الحزن، الأمل، اليقين بالله، الفرح، الإنجازات، والتجارب الشخصية. كما أنني أهوى التلاوة ولدي صوت جميل في القرآن، بالإضافة إلى الرسم وتقليد بعض الشيوخ الذين أحبهم.
س/ متى بدأت الكتابة؟ ج/ بدأت الكتابة خلال إجازة الترم الثاني من الصف الأول الثانوي، عندما كنت أمر بمرحلة صعبة، فوجدت في الكتابة متنفسًا لي، ومنذ ذلك الحين أصبحت جزءًا أساسيًا من حياتي.
س/ من شجعك في أول خطوة لك في المجال؟ ج/ كان الدعم الأكبر من صديقتي إسلام عبد الخالق أبو شهبة، التي لم تكن فقط مشجعة لي، بل أيضًا دلّتني على الخير وكانت سببًا في ارتدائي للنقاب، وهذا من أكثر الأمور التي أسعدتني في حياتي.
س/ هل لديك أعمال ورقية؟ ج/ نعم، شاركت في تأليف كتاب تحت ظلال الأحروف مع مجموعة من الكتّاب، وهو أول تجربة لي في النشر. وأعمل حاليًا على إصدار كتاب إلكتروني خاص بي يجمع خواطري وشعري.
س/ من رأيك، ما هي أهم صفة يجب أن يتصف بها الكاتب المثالي؟ ج/ الكاتب المثالي هو من يستطيع إيصال مشاعره بصدق وإلهام القرّاء بكلماته. يجب أن يتحلى بالصبر والمثابرة، وأن يكون لديه رسالة واضحة يسعى لنقلها.
س/ أي شخص في بداية حياته يواجه صعوبات، فما هي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها؟ ج/ من أبرز الصعوبات التي واجهتها كانت رفض والدتي للكتابة في البداية، إذ كانت تعتقد أنها حرام، لكن مع الوقت استطعت إقناعها بأن الشعر ليس حرامًا، خاصة أن النبي ﷺ كان له شاعر، وهو حسان بن ثابت رضي الله عنه، الذي كان يدافع عن الإسلام بشعره. والحمد لله، الآن أصبحت تتقبل الأمر.
س/ ما هي الحكمة التي اتخذتها مبدأً في حياتك العملية والعامة؟ ج/ ˝لا تيأس من رحمة الله، فكل تأخير هو لحكمة وكل انتظار له فرج.˝
س/ من أكثر الشخصيات التي قابلتها في مجال الكتابة وأثرت فيك؟ ج/ لم ألتقِ بهم شخصيًا، لكنني تأثرت كثيرًا بأدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وأعتبرهم قدوتي في مجال الكتابة.
س/ كلمنا عن إنجازاتك داخل وخارج المجال؟ ج/ داخل المجال، نشرت كتاباتي وشاركت في إصدار كتاب تحت ظلال الأحروف، وأعمل على كتابي المستقل. خارج المجال، أجد سعادتي في تلاوة القرآن، ولدي قدرة على تقليد قرّاء أحبهم، إلى جانب الرسم الذي أمارسه كهواية.
س/ من وجهة نظرك ككاتبة، هل الكتابة موهبة أم هواية؟ ج/ أعتقد أن الكتابة مزيج من الموهبة والهواية، فالموهبة تمنح الشخص القدرة على التعبير العميق، لكن لا بد من تنميتها بالممارسة والقراءة المستمرة.
س/ من هو مثلك الأعلى؟ ج/ في مجال الكتابة، أدهم الشرقاوي وعبد الرحمن مسعد، وفي الحياة عمومًا، كل شخص يسعى لنشر الخير وإفادة الآخرين.
س/ هل لديك موهبة أخرى؟ ج/ نعم، إلى جانب الكتابة، أحب تلاوة القرآن ولدي قدرة على تقليد قرّاء مفضلين لي مثل العجمي، خالد الجليل، والمنشاوي، كما أنني أهوى الرسم والقراءة.
س/ كلمنا عن أعمالك القادمة؟ ج/ أعمل حاليًا على تجميع خواطري وشعري في كتاب إلكتروني خاص بي، وأتمنى أن يرى النور قريبًا.
س/ لكل شخص حلم يريد تحقيقه، فما هو حلمك؟ ج/ حلمي أن تصل كتاباتي إلى قلوب الناس، وأن يكون لي أثر إيجابي في حياة الآخرين من خلال الكلمة الطيبة.
س/ ما النصيحة التي تقدمها لكل شخص يريد الدخول إلى مجال الكتابة؟ ج/ لا تخف من مشاركة كتاباتك، فالكتابة تبدأ من القلب وتصل إلى القلوب. استمر في التطوير والقراءة، ولا تدع الخوف من آراء الآخرين يوقفك عن تحقيق حلمك.
-
وفي الختام نرجو أن نكون قد أسعدنا حضراتكم ونتمنى لكم جزيل الشكر والاحترام.
❞ عرفنا بنفسك 🔵 من أنت؟ وكيف بدأت مسيرتك المهنية؟ اسمي أنفال الصديق مختار، سودانية من الخرطوم، السودان. ولدت في التسعينات لرجل عظيم وسيدة استثنائية، لأتشارك مع شقيقاتي الأربع ومحمد وصحبه كل ما في الحياة من أسرار وحزن وفرح ومؤخرا فقد. فتح لي والدي باب الحياة والثقافة على مصراعيه، بدءًا من مكتبة كانت تزودني بمتعة الاطلاع منذ الصغر، قصص الأنبياء، \"الرحيق المختوم\"، \"كتاب الموطأ\" بجزئيه، ومجلدات كتب التفسير، وغيرها من الكتب. ثم الصحف التي كانت تأتيني بها أختي، والمجلات والكتب التي احتفظت بها لنا جدتي. كانت جدتي تجسد وصف العالم الددو الشنقيطي للجدات حين قال إنهن كن ينسخن الكتب بخط اليد لتختصر على الابناء وطلاب العلم شراء الكتب. جدتي كانت تحدثني عن طفولتها المزهوة بالقراءة، عن شوارع أم درمان القديمة، وكيف كانت تدخر مصروفها فقط لشراء الكتب. لنجد في حوزتها لنا الكثير من القصص والصور والمجلات والكتب. كتابات والدتي التي شاركت بها على مدار طفولتي في الإذاعة المدرسية، وجرائد \"خالو القمر\" ودهشتي الكبيرة بالقراءة وقتها، دهشة كانت تشبه دهشة ماركيز حين قرأ لكافكا لأول مرة وأدرك أن الكتابة تستطيع أن تعبر عن الأفكار تمامًا كما تدور في باله. فكانت قراءة الصحف \"وقت العصرية\" في البيت الكبير أرحب لصدري من أي نشاط آخر. معلمتي في الابتدائية، الأستاذة سعاد أحمد، التي سعت لإنقاذنا نحن ضحايا هذا التعليم القاتل برتابته بجمال روحها وجنونها الشهي. أذكر تمامًا القصة \"سمعان وطرشان\" حين شاركتني الدرج، وهبتني السعادة المتناهية وقتذاك. كانت دراماتيكية في أسلوبها ويتقطر بين ضحكاتها الحب والطيب. ثم أستاذي في الثانوية حين وضع تعليق صغير على كراستي \"مقدمة رائعة\" في إحدى حصص التعبير، ليكون ذلك بمثابة بداية الإيمان بنفسي وفيما أكتب. 🔵 ما السبب الذي دفعك لدخول هذا المجال؟ الكتابة تشعرني بالخفة، يرهقني إخماد حدث يستثير في الكتابة ولا شيء يضاهي أن أفرغ ما بداخلي على الورق. لطالما آمنت أن الكتابة كالأم التي تربت على كتفنا فتسري فينا القدرة على البوح. هي الملاذ، أو وصف مجحف من هذا القبيل. 🔵 ما الصعوبات التي واجهتك في البداية؟ عثرات الحياة لا تنتهي، لكن ما أذكره في ذاكرتي من ذكريات فترات ولادة الكتابة كان يكمن في عدم القدرة على التعبير، صعوبة أن أغوص واتعمق في تفاصيل أو أحداث معينة، والى هذه اللحظة ومستقبلا قد تتعثر الكلمات في ما نريد إخراجه. --- سؤال عن نجاحك وإنجازاتك 🔵 ما أكبر إنجاز حققته حتى الآن؟ هو ليس بإنجاز مني، لكني ممتنة لمحاولاتي للكتابة وأتمنى ألا أفقد القدرة على الكتابة. فكما قال دوسكو دروموند \"لو قدر لي أن أفقد كل مواهبي وملكاتي وكان لي حق الاختيار في أن أحتفظ بواحدة فقط، فلن أتردد في أن تكون هذه هي القدرة على التحدث، لأنني من خلالها أستطيع أن أستعيد البقية بسرعة\". أدركت خلال دراستي للعلوم الشرعية أهمية البيان والحفظ والتدوين والتصنيف. علمت من سيرة سفيان بن عيينة أنه لم يكن أقل أهمية عن الأئمة الأربعة، إلا أنه لم يصنف \"لو صنف لربما كان مذهبه الآن من المذاهب المعتمدة\". وعلمت أن الليث بن سعد لم يكن دون الإمام مالك إلا أنه لم يقم به طلابه فعلمت أهمية الدائرة الناقلة القريبة وأهمية التدوين. وأدركت ميزة الذهبي، الذي كان ينقل بيقظة ويعمل في التعليق، واضعًا بصمته الخاصة على ما ينقله، ما جعله مميزًا عن غيره من الجامعين. كل هذا كان يبين لي أهمية التدوين والبيان والكتابة. 🔵 هل سبق وأن مررت بلحظة شعرت فيها بالرغبة في الاستسلام؟ كيف تجاوزتها؟ مررت بفترة طويلة من اعتزال الكتابة، كنت كلما هممت بالعودة حبسني شئ مجهول لا أعلم كنهه، وكأن اللاشعور كان يرى أن الكتابة لا جدوى منها. وها انا أحاول الاسترجاع، موقنة بأن اللغة ليست شيئًا ينتهي أو يتلاشى. 🔵 ما أكثر تحدٍّ واجهته خلال مسيرتك؟ توظيف اللغة لتلامس الدواخل والغوص في أعماق ذواتنا، وفهم روحي أولاً لأتمكن من نقل هذا الفهم والمشاعر عبر الكلمات. --- سؤال عن طموحاتك في المستقبل 🔵 كيف ترى مستقبلك في هذا المجال؟ مبهم بالنسبة لي حتى هذه اللحظة لكن أتمنى أن يكون كما أرجو وأتمنى وأطمح. 🔵 ما المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟ كانت فكرة ساعدني والدي في تبويبها وترتيبها واختيار العنوان المناسب لها. أطمح ان يخرج قريبا للنور بالشكل الذي أرجوه وأطمح إليه. 🔵 إذا عاد بك الزمن، هل كنت ستسلك نفس الطريق؟ أن تقرأ هو شغف، وفي الكتابة متنفس. أن تتلذذ بجمالية النصوص وقدرة اللغة والكلمات على التعبير، أن يجذبك جمال الصياغة وتدهشك حلاوة التفاصيل. أن ترتبط دواخلك بعوالم الكتب، فترى لليالي الشتاء عندك طابعًا مختلف، تراها كأنها معتقة بعبق نصوص غادة السمان. والغيوم ومشهد الغروب والنسمات في فصل الخريف تأخذك لدولة الجنوب، لفيفيان التي كانت في بعض القرنفل. أن ترتبط الثورات وغضب الشعوب عندك بالشموع، كأنك في تلك الأيام التي وصفتها غادة السمان في ثمانينيات القرن الماضي حين الاحتلال الإسرائيلي وحرب لبنان. حتى في خضم هذه الظروف، أرى في الحرب أولانا والصبي الأسمر الصغير آجو وأودينيبو الرجل الطيب. ما يحدث الآن في بلادي يشابه تمامًا ما حدث في بيافرا، \"بيافرا الحرة\" التي حاولت على مدار سنوات الانفصال عن نيجيريا. المذابح التي صنعتها قبائل الهاوسا بالبيافريين المنفصلين، وما يفعله هنا عرب الشتات. نقاط التفتيش المدججة عندهم بالجنود النيجيريين وارتكازات الجنجويد لدينا وكلاهم بدوا كأنهم في دور الطاغية. عمدان السيارات المحترقة المتفحمة الطويلة، الطرق المخرمة بالرصاصات، تجاويف القذائف، والبيوت التي أصبحت عارية تكسوها فقط خيوط العنكبوت. الأرائك، السجاجيد، والأرفف التي قد اختفت والشعب المحمول المغلوب على أمره. ليكتب عنا التاريخ نفس القصة \"كان العالم صامتًا ونحن نموت\". الكتب تحوي عوالم أخرى تجعلك تعيش كل ما فيها وتحتفظ به في ذاكرة تصويرية. --- *سؤال عن اللي شجعك وأثر فيك* *🔵 ما المبدأ الذي لا تتخلى عنه في حياتك المهنية؟* الصدق في التعبير، والمبادرة. لابد لمن يكتب أن يكون صادقًا في كتاباته، صبور وكثير الاطلاع. لا أعتقد أن هناك كاتب لا يقرأ. *🔵 كيف ترى تأثير عملك على المجتمع؟* أجد تشجيع محبب إلى قلبي منهم، وبصدق ممتنة جدا لكل من وجدت منه ثناء و شجيع ودعم. *🔵 من هو قدوتك في الحياة ولماذا؟* شخصيات كثيرة أجد أن لكل مجال قدوات تلهمنا. --- *نختم بالاسئله دي* *🔵 ما النصيحة التي تقدمها للشباب الطموحين؟* لا تتوقفوا عن الاستماع لصوتكم الخاص، واكتبوا بأرواحكم دعوا أفكاركم تتدفق بحرية، اقرأوا كثيرًا وسيروا في الدرب ولا تخافوا. الخوف علامة على أنك تقترب من شيء عظيم، والسير في درب الوصول وصول. *🔵 كلمة أخيرة توجهها لجمهورك؟* هم اسرتي وأهلي وأصدقائي، لا يسعني إلا أن أشكرهم. امتنان عظيم في داخلي تجاههم. *🔵 كيف يمكن للناس متابعتك أو التواصل معك؟* يمكن متابعتي والتواصل عبر الوسائل التالية - المدونة الشخصية \"فارماكتب\": https://anfalsiddig.blogspot.com/ - ملفي الشخصي على لينكد إن: https://www.linkedin.com/in/anfal-siddig-a54124202?utm_source=share&utm_campaign=share_via&utm_content=profile&utm_medium=android_app - صفحتي الشخصية على فيسبوك: https://www.facebook.com/anfal.sdg - البريد الالكتروني: [email protected] ويسعدني جدا تواصلكم.. ❝ ⏤دار نشر أحرفنا المنيرة
❞ عرفنا بنفسك
🔵 من أنت؟ وكيف بدأت مسيرتك المهنية؟
اسمي أنفال الصديق مختار، سودانية من الخرطوم، السودان. ولدت في التسعينات لرجل عظيم وسيدة استثنائية، لأتشارك مع شقيقاتي الأربع ومحمد وصحبه كل ما في الحياة من أسرار وحزن وفرح ومؤخرا فقد.
فتح لي والدي باب الحياة والثقافة على مصراعيه، بدءًا من مكتبة كانت تزودني بمتعة الاطلاع منذ الصغر، قصص الأنبياء، ˝الرحيق المختوم˝، ˝كتاب الموطأ˝ بجزئيه، ومجلدات كتب التفسير، وغيرها من الكتب.
ثم الصحف التي كانت تأتيني بها أختي، والمجلات والكتب التي احتفظت بها لنا جدتي. كانت جدتي تجسد وصف العالم الددو الشنقيطي للجدات حين قال إنهن كن ينسخن الكتب بخط اليد لتختصر على الابناء وطلاب العلم شراء الكتب. جدتي كانت تحدثني عن طفولتها المزهوة بالقراءة، عن شوارع أم درمان القديمة، وكيف كانت تدخر مصروفها فقط لشراء الكتب. لنجد في حوزتها لنا الكثير من القصص والصور والمجلات والكتب.
كتابات والدتي التي شاركت بها على مدار طفولتي في الإذاعة المدرسية، وجرائد ˝خالو القمر˝ ودهشتي الكبيرة بالقراءة وقتها، دهشة كانت تشبه دهشة ماركيز حين قرأ لكافكا لأول مرة وأدرك أن الكتابة تستطيع أن تعبر عن الأفكار تمامًا كما تدور في باله. فكانت قراءة الصحف ˝وقت العصرية˝ في البيت الكبير أرحب لصدري من أي نشاط آخر.
معلمتي في الابتدائية، الأستاذة سعاد أحمد، التي سعت لإنقاذنا نحن ضحايا هذا التعليم القاتل برتابته بجمال روحها وجنونها الشهي. أذكر تمامًا القصة ˝سمعان وطرشان˝ حين شاركتني الدرج، وهبتني السعادة المتناهية وقتذاك. كانت دراماتيكية في أسلوبها ويتقطر بين ضحكاتها الحب والطيب. ثم أستاذي في الثانوية حين وضع تعليق صغير على كراستي ˝مقدمة رائعة˝ في إحدى حصص التعبير، ليكون ذلك بمثابة بداية الإيمان بنفسي وفيما أكتب.
🔵 ما السبب الذي دفعك لدخول هذا المجال؟
الكتابة تشعرني بالخفة، يرهقني إخماد حدث يستثير في الكتابة ولا شيء يضاهي أن أفرغ ما بداخلي على الورق. لطالما آمنت أن الكتابة كالأم التي تربت على كتفنا فتسري فينا القدرة على البوح. هي الملاذ، أو وصف مجحف من هذا القبيل.
🔵 ما الصعوبات التي واجهتك في البداية؟
عثرات الحياة لا تنتهي، لكن ما أذكره في ذاكرتي من ذكريات فترات ولادة الكتابة كان يكمن في عدم القدرة على التعبير، صعوبة أن أغوص واتعمق في تفاصيل أو أحداث معينة، والى هذه اللحظة ومستقبلا قد تتعثر الكلمات في ما نريد إخراجه.
-
سؤال عن نجاحك وإنجازاتك
🔵 ما أكبر إنجاز حققته حتى الآن؟
هو ليس بإنجاز مني، لكني ممتنة لمحاولاتي للكتابة وأتمنى ألا أفقد القدرة على الكتابة. فكما قال دوسكو دروموند ˝لو قدر لي أن أفقد كل مواهبي وملكاتي وكان لي حق الاختيار في أن أحتفظ بواحدة فقط، فلن أتردد في أن تكون هذه هي القدرة على التحدث، لأنني من خلالها أستطيع أن أستعيد البقية بسرعة˝.
أدركت خلال دراستي للعلوم الشرعية أهمية البيان والحفظ والتدوين والتصنيف. علمت من سيرة سفيان بن عيينة أنه لم يكن أقل أهمية عن الأئمة الأربعة، إلا أنه لم يصنف ˝لو صنف لربما كان مذهبه الآن من المذاهب المعتمدة˝. وعلمت أن الليث بن سعد لم يكن دون الإمام مالك إلا أنه لم يقم به طلابه فعلمت أهمية الدائرة الناقلة القريبة وأهمية التدوين. وأدركت ميزة الذهبي، الذي كان ينقل بيقظة ويعمل في التعليق، واضعًا بصمته الخاصة على ما ينقله، ما جعله مميزًا عن غيره من الجامعين. كل هذا كان يبين لي أهمية التدوين والبيان والكتابة.
🔵 هل سبق وأن مررت بلحظة شعرت فيها بالرغبة في الاستسلام؟ كيف تجاوزتها؟
مررت بفترة طويلة من اعتزال الكتابة، كنت كلما هممت بالعودة حبسني شئ مجهول لا أعلم كنهه، وكأن اللاشعور كان يرى أن الكتابة لا جدوى منها. وها انا أحاول الاسترجاع، موقنة بأن اللغة ليست شيئًا ينتهي أو يتلاشى.
🔵 ما أكثر تحدٍّ واجهته خلال مسيرتك؟
توظيف اللغة لتلامس الدواخل والغوص في أعماق ذواتنا، وفهم روحي أولاً لأتمكن من نقل هذا الفهم والمشاعر عبر الكلمات.
-
سؤال عن طموحاتك في المستقبل
🔵 كيف ترى مستقبلك في هذا المجال؟
مبهم بالنسبة لي حتى هذه اللحظة لكن أتمنى أن يكون كما أرجو وأتمنى وأطمح.
🔵 ما المشروع القادم الذي تعمل عليه حاليًا؟
كانت فكرة ساعدني والدي في تبويبها وترتيبها واختيار العنوان المناسب لها. أطمح ان يخرج قريبا للنور بالشكل الذي أرجوه وأطمح إليه.
🔵 إذا عاد بك الزمن، هل كنت ستسلك نفس الطريق؟
أن تقرأ هو شغف، وفي الكتابة متنفس. أن تتلذذ بجمالية النصوص وقدرة اللغة والكلمات على التعبير، أن يجذبك جمال الصياغة وتدهشك حلاوة التفاصيل. أن ترتبط دواخلك بعوالم الكتب، فترى لليالي الشتاء عندك طابعًا مختلف، تراها كأنها معتقة بعبق نصوص غادة السمان. والغيوم ومشهد الغروب والنسمات في فصل الخريف تأخذك لدولة الجنوب، لفيفيان التي كانت في بعض القرنفل.
أن ترتبط الثورات وغضب الشعوب عندك بالشموع، كأنك في تلك الأيام التي وصفتها غادة السمان في ثمانينيات القرن الماضي حين الاحتلال الإسرائيلي وحرب لبنان.
حتى في خضم هذه الظروف، أرى في الحرب أولانا والصبي الأسمر الصغير آجو وأودينيبو الرجل الطيب. ما يحدث الآن في بلادي يشابه تمامًا ما حدث في بيافرا، ˝بيافرا الحرة˝ التي حاولت على مدار سنوات الانفصال عن نيجيريا. المذابح التي صنعتها قبائل الهاوسا بالبيافريين المنفصلين، وما يفعله هنا عرب الشتات. نقاط التفتيش المدججة عندهم بالجنود النيجيريين وارتكازات الجنجويد لدينا وكلاهم بدوا كأنهم في دور الطاغية. عمدان السيارات المحترقة المتفحمة الطويلة، الطرق المخرمة بالرصاصات، تجاويف القذائف، والبيوت التي أصبحت عارية تكسوها فقط خيوط العنكبوت. الأرائك، السجاجيد، والأرفف التي قد اختفت والشعب المحمول المغلوب على أمره. ليكتب عنا التاريخ نفس القصة ˝كان العالم صامتًا ونحن نموت˝.
الكتب تحوي عوالم أخرى تجعلك تعيش كل ما فيها وتحتفظ به في ذاكرة تصويرية.
-
*سؤال عن اللي شجعك وأثر فيك*
*🔵 ما المبدأ الذي لا تتخلى عنه في حياتك المهنية؟*
الصدق في التعبير، والمبادرة. لابد لمن يكتب أن يكون صادقًا في كتاباته، صبور وكثير الاطلاع. لا أعتقد أن هناك كاتب لا يقرأ.
*🔵 كيف ترى تأثير عملك على المجتمع؟*
أجد تشجيع محبب إلى قلبي منهم، وبصدق ممتنة جدا لكل من وجدت منه ثناء و شجيع ودعم.
*🔵 من هو قدوتك في الحياة ولماذا؟*
شخصيات كثيرة أجد أن لكل مجال قدوات تلهمنا.
-
*نختم بالاسئله دي*
*🔵 ما النصيحة التي تقدمها للشباب الطموحين؟*
لا تتوقفوا عن الاستماع لصوتكم الخاص، واكتبوا بأرواحكم دعوا أفكاركم تتدفق بحرية، اقرأوا كثيرًا وسيروا في الدرب ولا تخافوا. الخوف علامة على أنك تقترب من شيء عظيم، والسير في درب الوصول وصول.
*🔵 كلمة أخيرة توجهها لجمهورك؟*
هم اسرتي وأهلي وأصدقائي، لا يسعني إلا أن أشكرهم. امتنان عظيم في داخلي تجاههم.
*🔵 كيف يمكن للناس متابعتك أو التواصل معك؟* يمكن متابعتي والتواصل عبر الوسائل التالية