مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر) دخل سليم ضاحكًا... 💬 أقوال Howayda Sabry 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Howayda Sabry 📖
█ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر) دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي لماذا هنا وهنا دخل علي النقاش وقال: من معلم؟!! سليم: انا حبيب لينا نظرت إلي بغضب: ماذا يقصد هذا؟! المعلم اهدا هو جاء الي المنزل لكي يطلبها للزواج ولكن ولينا رفضنا الزواج قال المعلم طارق أخرج منزلي بدأ التحرك ناحيه الباب لن يتم خرج كان وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم علي: سوف نتزوج اسرع وقت أريد الفتي يأتي مرة أخرى غيابي حاضر ننهي كل التجهيزات وكان الغضب وجهه لينا قلت لك أبي أن المجنون يتركني تقلقي يستطيع يفعل شيء وانا موجود دخلت الغرفه بدأت البكاء لأن ضاع عليها يوم اجمل أيامها وهي كانت امنياتها يمر اليوم سلام في صباح التالي استيقظت وجاءت إليها ملك اذهب معها التسوق تشتري مستلزماتها ملك: يكون جميل كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا.
المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا.
وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!!
سليم: انا حبيب لينا.
وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟!
المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج.
وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم.
وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم.
خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم.
علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي.
المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت.
خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه.
لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني.
المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود.
دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام.
في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها.
ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي.
لينا: أنني أخاف من سليم.
ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء.
لينا: اتمني ذلك.
خرجت كل من الصديقتان من الغرفة.
لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء.
المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري.
لينا: حاضر يا أبي.
ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ.
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر) دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا. المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا. وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!! سليم: انا حبيب لينا. وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟! المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج. وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم. وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم. خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم. علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي. المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت. خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه. لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني. المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود. دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام. في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها. ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي. لينا: أنني أخاف من سليم. ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء. لينا: اتمني ذلك. خرجت كل من الصديقتان من الغرفة. لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء. المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري. لينا: حاضر يا أبي. ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ. انتظروا الحلقه الثانية عشر. بقلم هويدا صبري #أسيرةـالليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الحادية عشر)
دخل سليم ضاحكًا وقال : أنت تزوجها الآن يا معلم لأحد لا تعرفه إنما أنا لا.
المعلم طارق: هذا الموضوع أنتهي يا سليم لماذا أنت هنا.
وهنا دخل علي في النقاش وقال: من هذا يا معلم؟!!
سليم: انا حبيب لينا.
وهنا نظرت لينا إلي علي وقال علي بغضب: ماذا يقصد هذا؟!
المعلم طارق: اهدا يا علي هو جاء الي المنزل هنا لكي يطلبها للزواج ولكن أنا ولينا رفضنا هذا الزواج.
وهنا قال المعلم طارق بغضب: أخرج من منزلي يا سليم.
وهنا بدأ سليم في التحرك ناحيه الباب وقال هذا الزواج لن يتم.
خرج سليم ولكن كان علي وجههم الحزن لان ضاعت سعادتهم.
علي: سوف نتزوج في اسرع وقت يا معلم لا أريد هذا الفتي يأتي الي هنا مرة أخرى في غيابي.
المعلم طارق: حاضر يا علي سوف ننهي كل التجهيزات في اسرع وقت.
خرج علي من المنزل وكان الغضب على وجهه.
لينا : ماذا قلت لك يا أبي أن هذا المجنون لن يتركني.
المعلم طارق : لا تقلقي لا يستطيع أن يفعل لكي شيء وانا موجود.
دخلت لينا إلي الغرفه ولكن بدأت في البكاء لأن ضاع عليها يوم من اجمل أيامها، وهي كانت كل امنياتها أن يمر هذا اليوم في سلام.
في صباح اليوم التالي استيقظت لينا وجاءت إليها ملك لكي اذهب معها الي التسوق لكي تشتري كل مستلزماتها.
ملك: اليوم سوف يكون جميل لان التسوق من هوايتي.
لينا: أنني أخاف من سليم.
ملك: هل انتي مجنونه لا يستطيع أن يفعل لكي شيء.
لينا: اتمني ذلك.
خرجت كل من الصديقتان من الغرفة.
لينا: يا أبي سوف اذهب لاشتري بعض الأشياء.
المعلم طارق : تمام يا ابنتي ولكن لا تتاخري.
لينا: حاضر يا أبي.
ذهبت كل من الصديقتان وقضي وقت جميل مع بعضهم ولكن فجأة في منتصف اليوم جاءت عربه سوداء وبها شخص يرتدي قناع خرج من السيارة واختكف لينا وملك لا تستطيع أن تفعل شيء، بدأت في الصراخ.
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الثانية والعشرون) علي: أنني قادم لك الآن. أغلق علي الهاتف وذهب مسرعًا إلي أحمد لكي يعرف من هو قاتل لينا. وصل علي إلي أحمد. علي: من هو يا أحمد ؟!! أحمد: وجدنا كاميرات كانت في مكان الجريمة ولكن كانت بعيدة وجدنا الشخص الذي قتلها ولكن كان هناك أكثر من شخص والشخص الذي وجدناه لا يريد أن يقول من الذي جعله يقتل لينا. علي: هل ممكن أن أتكلم معه. علي: أكيد سوف أجعل نور تأتي به إلي هنا. رنة هاتف. أحمد: يا نور احضري قاتل لينا إلي هنا. نور: حاضر يا أحمد. دخلت نور بعد قليل ومعها القاتل. القاتل : لا يوجد كلام عندي لقد قلت كل شيء. علي: هذه المرة أنا سوف أتكلم معك. القاتل: أنا قلت كل شيء لدي. علي: ما أسمك ؟! القاتل: عمرو. علي : كيف هانت عليك قتلها. وهنا علي لم يستطيع أن يتمالك نفسه وبدأ في ضرب القاتل. أحمد: ماذا تفعل يا علي هذا ليس المكان المناسب. أبعد أحمد ونور القاتل وعلي عن بعضهم. أحمد: خذي القاتل من هنا يا نور. أخذت نور القاتل وخرجت من الغرفة. أحمد: ماذا تفعل؟!! علي: أريد أن أعرف من الذي أرسله وكيف هانت عليه قتلها. أحمد: ولكن هذا ليس المكان المناسب لفعل هذا الشيء ولا تقلق سوف نجد من فعل هذا. انتظروا الحلقه الثالثه والعشرون بقلم هويدا صبري #أسيرة-الليل. ❝ ⏤Howayda Sabry
❞ مسلسل جرح العائلة ( الحلقة الثانية والعشرون)
علي: أنني قادم لك الآن.
أغلق علي الهاتف وذهب مسرعًا إلي أحمد لكي يعرف من هو قاتل لينا.
وصل علي إلي أحمد.
علي: من هو يا أحمد ؟!!
أحمد: وجدنا كاميرات كانت في مكان الجريمة ولكن كانت بعيدة وجدنا الشخص الذي قتلها ولكن كان هناك أكثر من شخص والشخص الذي وجدناه لا يريد أن يقول من الذي جعله يقتل لينا.
علي: هل ممكن أن أتكلم معه.
علي: أكيد سوف أجعل نور تأتي به إلي هنا.
رنة هاتف.
أحمد: يا نور احضري قاتل لينا إلي هنا.
نور: حاضر يا أحمد.
دخلت نور بعد قليل ومعها القاتل.
القاتل : لا يوجد كلام عندي لقد قلت كل شيء.
علي: هذه المرة أنا سوف أتكلم معك.
القاتل: أنا قلت كل شيء لدي.
علي: ما أسمك ؟!
القاتل: عمرو.
علي : كيف هانت عليك قتلها.
وهنا علي لم يستطيع أن يتمالك نفسه وبدأ في ضرب القاتل.
أحمد: ماذا تفعل يا علي هذا ليس المكان المناسب.
أبعد أحمد ونور القاتل وعلي عن بعضهم.
أحمد: خذي القاتل من هنا يا نور.
أخذت نور القاتل وخرجت من الغرفة.
أحمد: ماذا تفعل؟!!
علي: أريد أن أعرف من الذي أرسله وكيف هانت عليه قتلها.
أحمد: ولكن هذا ليس المكان المناسب لفعل هذا الشيء ولا تقلق سوف نجد من فعل هذا.