حينما لا نجد الحب .. و حينما لا نجد الصداقة .. فليس معنى... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب الأحلام
- 📖 من ❞ كتاب الأحلام ❝ مصطفى محمود 📖
█ حينما لا نجد الحب الصداقة فليس معنى هذا أنه يوجد توجد
و إنما أننا لم الرجل الناضج المرأة الناضجة بعد القلوب الكبيرة قليلة نادرة مثل كل شيء نادر الصغيرة موجودة بكثرة النمل
كتاب الأحلام مجاناً PDF اونلاين 2024
كتاب هو من تأليف الدكتور مصطفى محمود تحدث عن وفلسفتها وبعض نظريات علم النفس الخاصة بها والفرق بين الحلم والوهم
❞ حينما لا نجد الحب .. و حينما لا نجد الصداقة .. فليس معنى هذا أنه لا يوجد الحب و لا توجد الصداقة .. و إنما معنى هذا أننا لم نجد الرجل الناضج .. و لم نجد المرأة الناضجة بعد .. و القلوب الكبيرة قليلة .. نادرة مثل كل شيء نادر .. و القلوب الصغيرة موجودة بكثرة النمل ... ❝
❞ بدون الإيمان يصبح المرض و الإفلاس و الفشل.. أسبابا كافية للانتحار..
إن الرجل الذي يعيش بدون إيمان لا يجد مبرر لعذابه..
و هو دائما لا يقبل إلا واحداً من حلين..
إما أن تكون الحياة سعيدة.. و إما أن يغادرها. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ بدون الإيمان يصبح المرض و الإفلاس و الفشل.. أسبابا كافية للانتحار..
إن الرجل الذي يعيش بدون إيمان لا يجد مبرر لعذابه..
و هو دائما لا يقبل إلا واحداً من حلين..
إما أن تكون الحياة سعيدة.. و إما أن يغادرها . ❝
❞ إن الحب في مجتمعنا عاطفة معقدة !! ..
لأن مجتمعنا نفسه معقد !! ..
كل شئ في مجتمعنا العصري صناعي ..
حتى الكلام أسلوب صناعي للتعبير ..
نصفه يضيع في التكلف و المجاملات !
و نصفه الآخر يضيع في الخوف و الخجل ! ..
و إذا تبقى شئ فهو يخرج من الفم و قد تحول إلى كذبة .. و حياتنا صناعية.. الطعام والشراب و المواصلات و المراسلات.. كل جزء من حياتنا تصنعه شركة أو يقوم على تركيبه مصنع..
و الإنسان في داخل هذه الآلة الجهنمية فاقد لوعيه ، فاقد لنفسه ، فاقد لفطرته البيضاء النظيفة !
لقد شوهته المداخن بالهباب ..
و مسخه صراع الطبقات ..
و أحرقه النهش و التكالب الفردي على الأرباح و المغانم ..
و النتيجة أن علاقتنا ليست طبيعية ..
حبنا ليس طبيعيا.. و كراهيتنا ليست طبيعية..
هناك مسخ لكل عواطفنا ..
مسخ يحدث في داخلنا دون أن ندري !!. ❝ ⏤مصطفى محمود
❞ إن الحب في مجتمعنا عاطفة معقدة !! ..
لأن مجتمعنا نفسه معقد !! ..
كل شئ في مجتمعنا العصري صناعي ..
حتى الكلام أسلوب صناعي للتعبير ..
نصفه يضيع في التكلف و المجاملات !
و نصفه الآخر يضيع في الخوف و الخجل ! ..
و إذا تبقى شئ فهو يخرج من الفم و قد تحول إلى كذبة .. و حياتنا صناعية.. الطعام والشراب و المواصلات و المراسلات.. كل جزء من حياتنا تصنعه شركة أو يقوم على تركيبه مصنع..
و الإنسان في داخل هذه الآلة الجهنمية فاقد لوعيه ، فاقد لنفسه ، فاقد لفطرته البيضاء النظيفة !
لقد شوهته المداخن بالهباب ..
و مسخه صراع الطبقات ..
و أحرقه النهش و التكالب الفردي على الأرباح و المغانم ..
و النتيجة أن علاقتنا ليست طبيعية ..
حبنا ليس طبيعيا.. و كراهيتنا ليست طبيعية..
هناك مسخ لكل عواطفنا ..
مسخ يحدث في داخلنا دون أن ندري !! . ❝