█ محاولات الانتقام تصنع منا وحوشًا لا ترى حقيقة الأمور بقدر ما تدفعنا كل مرة للتشفي من خلال ارتكاب جريمة جديدة كتاب دوائر مجاناً PDF اونلاين 2024 نبذة الرواية : ما الذي يفعله بنا التشفي؟ وماذا ينتج عن الرغبة الجامحة الانتقام؟ محاولات يفاجأ ضابط المباحث تقاعد العمل بإجباره التحقيق قضية سلسلة جرائم قتل حدثت تحت دوافع خفية وبمجرد الشروع التحقيقات تتكشف له أسرار تلك الجرائم التي حرَّكها الغل والرغبة الانتقام؛ لتكشف التشوه يطرأ الإنسان إذا حبس نفسه داخل تفاصيل القضية المثيرة وملفات تنذر بأحداث خطيرة ستحدث حتمًا لم يتم القبض الجناة ترى كيف حل القضية؟ وما هو الدافع الحقيقي وراء يحدث؟
❞ جميع ما سبق ليس إلا أيقونات وتمائم تتشابك بها أحداث الرواية التي لا تهدأ، ويأخذنا فيها المؤلف عبر شخوصه الذين يمثلون نماذج تفنَّنت في صنع الفساد والانحلال، من خلال أحداث مُربِكة، مُرهِقة للأعصاب يغلفها الإثارة والتشويق . ❝
❞ تفاصيل مثيرة مرهقة، وحكايات شائكة... كيف اختلط الحب بالدمار والسقوط؟ وما الذي جعل ذلك الكاتب يتحول فجأة إلى متهم لا يعرف مصيره؟! هل من الممكن أن يكون هذا الكاتب ضحية لرواياته؟ أو أن تتحول شخوص رواياته إلى أشخاص حقيقيين يلاحقوه في حياته ويدفعوه للجنون؟ وأخيرًا، بعد كل ذلك. ماذا قد يصنع بنا القدر؟
لم يعرف أن تفاصيل الحكاية ستتغير كل مرة بشكل يجعله خارج عن السيطرة. كاتب مرموق، زوجة مُحِبة، علاقات متعددة وكاتبة مشهورة.. تتداخل التفاصيل فتصنع مصائر متعددة متشابكة خارج حدود العقل. وجريمة حدثت ولم يتم الكشف عن الجاني الحقيقي، رغم أن هناك بالفعل جناة معاقبون في سجنٍ ليس له أسوار، غير أنه منيع تمامًا ضد الهروب. ومحاكمة، القاضي فيها لم يحكم من قبل...!(نبذة عن الكتاب انتضرو جايتكم التكملة) 🙂👍🏻
منقول لقارئة رياhttps://pin.it/900O9P2yJ
من اعمق العبارات في هذا الكتاب
فالذكريات هي أكثر شيء يستحق الاعتناء... وليس الجسد... فالملابس التي تستره أخلد بكثير... وكم من ملابس مات من كان بداخلها يومًا ما، واستبدلت بكفنٍ بعد قليل...! يهيلون عليه التراب. مُخلّفًا وراءه كل ما جمعه في حياته.. ماله وبنوه وأوراقه؛ شهادات دراسته، ميلاده، تعاملاته وهويّته.
تستطيع الشمس أن تبدد ظلام الليل المكفهر. تستطيع أن ترسل أشعتها إعلانًا لبدأ يوم جديد لتوقظ غفلة النائمين. تستطيع أن تصدع جبالا جليدية، بل وتصهرها، أو تبعث الدفء على نصف العالم بأكمله..... لكنها لا تستطيع أن تواري حزنًا بات في صدرِ فتاة تفكر مُنتَحِبة في وغدٍ هجرها، أو خسيسٍ خدعها..... أو فسلٍ دنيءٍ خلا بها..!
ويبقى الابداع من صنع الكاتب والمؤلف أمير عاطف . ❝