█ حصرياً جميع الاقتباسات من أعمال المؤلِّف ❞ أمير عاطف ❝ أقوال فقرات هامة مراجعات 2024 الكاتب مواليد القاهرة ـ مصر 10 أكتوبر عام 1984 ليسانس آداب جامعة عين شمس قسم حضارة أوروبية درس الأدب اليوناني واللاتيني وله عدة مقالات نقدية عن الكُتَّاب الإغريق القديمة وهو الآن بصدد عمل مشروع أدبي يتناول فيه العلاقة بين الشعوب القرون الأولى * صدر له رواية "لوغاريتم" دار دوِّن للنشر والتوزيع يناير 2017 * "لا تبدأ القتل" 2018 ❰ مجموعة الإنجازات والمؤلفات أبرزها لوغاريتم – لا شئ مما سبق دوائر الانتقام بالقتل طارئ جزيرة جريشة الناشرين : دون ❱
الكاتب أمير عاطف من مواليد القاهرة ـ مصر ، 10 أكتوبر عام 1984 ، ليسانس آداب جامعة عين شمس ـ قسم حضارة أوروبية ، درس الأدب اليوناني واللاتيني وله عدة مقالات نقدية عن أعمال الكُتَّاب الإغريق القديمة... وهو الآن بصدد عمل مشروع أدبي يتناول فيه العلاقة بين آداب الشعوب في القرون الأولى...
* له رواية "طارىء" حالياً عن دار دوِّن للنشر والتوزيع صدرت في شهر سبتمبر 2014... وتم في أغسطس 2015 بيع حقوق تحويلها لفيلمٍ سينمائي، وسيدأب على كتابة السيناريو لها بعد الانتهاء من روايته القادمة....
* له رواية أخرى بعنوان "لا شيء مما سبق " صدرت في يناير2016 عن دار دوِّن للنشر والتوزيع...
* صدر له رواية "لوغاريتم" عن دار دوِّن للنشر والتوزيع في يناير 2017
* صدر له رواية "لا تبدأ القتل" عن دار دوِّن للنشر والتوزيع في يناير 2018
❞ تفاصيل مثيرة مرهقة، وحكايات شائكة... كيف اختلط الحب بالدمار والسقوط؟ وما الذي جعل ذلك الكاتب يتحول فجأة إلى متهم لا يعرف مصيره؟! هل من الممكن أن يكون هذا الكاتب ضحية لرواياته؟ أو أن تتحول شخوص رواياته إلى أشخاص حقيقيين يلاحقوه في حياته ويدفعوه للجنون؟ وأخيرًا، بعد كل ذلك. ماذا قد يصنع بنا القدر؟
لم يعرف أن تفاصيل الحكاية ستتغير كل مرة بشكل يجعله خارج عن السيطرة. كاتب مرموق، زوجة مُحِبة، علاقات متعددة وكاتبة مشهورة.. تتداخل التفاصيل فتصنع مصائر متعددة متشابكة خارج حدود العقل. وجريمة حدثت ولم يتم الكشف عن الجاني الحقيقي، رغم أن هناك بالفعل جناة معاقبون في سجنٍ ليس له أسوار، غير أنه منيع تمامًا ضد الهروب. ومحاكمة، القاضي فيها لم يحكم من قبل...!(نبذة عن الكتاب انتضرو جايتكم التكملة) 🙂👍🏻
منقول لقارئة رياhttps://pin.it/900O9P2yJ
من اعمق العبارات في هذا الكتاب
فالذكريات هي أكثر شيء يستحق الاعتناء... وليس الجسد... فالملابس التي تستره أخلد بكثير... وكم من ملابس مات من كان بداخلها يومًا ما، واستبدلت بكفنٍ بعد قليل...! يهيلون عليه التراب. مُخلّفًا وراءه كل ما جمعه في حياته.. ماله وبنوه وأوراقه؛ شهادات دراسته، ميلاده، تعاملاته وهويّته.
تستطيع الشمس أن تبدد ظلام الليل المكفهر. تستطيع أن ترسل أشعتها إعلانًا لبدأ يوم جديد لتوقظ غفلة النائمين. تستطيع أن تصدع جبالا جليدية، بل وتصهرها، أو تبعث الدفء على نصف العالم بأكمله..... لكنها لا تستطيع أن تواري حزنًا بات في صدرِ فتاة تفكر مُنتَحِبة في وغدٍ هجرها، أو خسيسٍ خدعها..... أو فسلٍ دنيءٍ خلا بها..!
ويبقى الابداع من صنع الكاتب والمؤلف أمير عاطف . ❝
❞ لا تنبش الماضي ولا ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبوه منذ أكثر من ثلاثين عامًا .. لأن وراء كل حدث عابر تراه بعينيك، عشرات، بل مئات الأحداث الأخرى، والتي من الأفضل لك ألا تحاول رؤيتها إلا في الوقت المناسب . ❝
❞ جميع ما سبق ليس إلا أيقونات وتمائم تتشابك بها أحداث الرواية التي لا تهدأ، ويأخذنا فيها المؤلف عبر شخوصه الذين يمثلون نماذج تفنَّنت في صنع الفساد والانحلال، من خلال أحداث مُربِكة، مُرهِقة للأعصاب يغلفها الإثارة والتشويق . ❝