هل يتوقعون أن تتحسن الأمور؟ الأمور لا تتحسن أبدا. تاريخ... 💬 أقوال أحمد خالد توفيق 📖 رواية فى ممر الفئران

- 📖 من ❞ رواية فى ممر الفئران ❝ أحمد خالد توفيق 📖

█ يتوقعون أن تتحسن الأمور؟ الأمور لا أبدا تاريخ البشرية هو حشد من الحماقة والمصائب فقط يتطور العلم وتطور يمد يد العون للأخلاق لكنه يجعل الشر أكثر براعة وتعقيدا قارن بين آثار حرب طروادة وبين القنبلة الهيدروجينية العهر فى أثينا القديمة بأعياد "ماردى جرا" المعاصرة ونوادى التعرى وتجارة البورنو لقد انحدرت إلى القاع وحان الوقت كى تمحى كتاب ممر الفئران مجاناً PDF اونلاين 2024 رواية – أحمد خالد توفيق توفيق, روايات عربية إحدى أشهر الكاتب الراحل توفيق صدرت الرّواية قبل وفاة بسنتين عامَ 2016م تدور الرواية حول "الشرقاوي” الذي يدخل غيبوبة لم يعرف الأطباء سببًا لها وينتظر الجميع إفاقته وبينما يرقد جسد الشرقاوي المستشفى إلا أنه ينتقل بشكلٍ غريب عالم الظلام حيث يجد عالمًا تكوَّن بعد سقوط نيزك كبيرعلى كوكب الأرض يدمر الكوكب بل حجب أشعة الشمس عن ما سبب اختفاء كل مصادر الطّاقة حتى غرق العالم الحالك وبدأ بالتعفّن ثم ظهور شخصيّة القومندان يفرض عقيدة كمذهب جديد للبشر وعليه فكل يُضبط متلبسًا بإنتاج النور لو كان مجرّد إشعال نار فإنّه يُعدم دون محاكمة إقتباسات : البشر يقدرون توزيع الثراء منذ فجر التاريخ لذا اكتفوا بأن يوزعوا الفقر فلتعلموا نوراً أنكم لن تنتصروا بينما كله يكرهكم هناك غد يا بلهاء أعوام سوف يقال إن هذه لحظة ميلاد الثورة المباركة أو هى الخيانة التى سيدفعون حياتهم ثمناً أحد يدرى فالتاريخ يكتبه المنتصرون دوما دعني أنتحِ بك جانبًا لأخبرك بسر يعرفه سوانا احترس! ترفع صوتك عندما نحلم فإن وعينا يسافر لبعد آخر ليمارس حياة أخرى ويلقى أناسًا آخرين ويعرف وجوهًا (فرويد) يقل هذا لكن أخبرك أنها الحقيقة هي الوحيدة وقال الله: (فليكن نور) فكان نور "

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ هل يتوقعون أن تتحسن الأمور؟ الأمور لا تتحسن أبدا. تاريخ البشرية هو حشد من الحماقة والمصائب. فقط يتطور العلم. وتطور العلم لا يمد يد العون للأخلاق , لكنه يجعل الشر أكثر براعة وتعقيدا. قارن بين آثار حرب طروادة وبين القنبلة الهيدروجينية.. قارن العهر فى أثينا القديمة بأعياد "ماردى جرا" المعاصرة ونوادى التعرى وتجارة البورنو. لقد انحدرت البشرية إلى القاع وحان الوقت كى تمحى. ❝

أحمد خالد توفيق

منذ 3 سنوات ، مساهمة من: على أحمد
0
0 تعليقاً 0 مشاركة