الكثرة تطلب الشفاء من يد الطبيب وتلتمسه في الدواء ويقع... 💬 أقوال مصطفى محمود 📖 كتاب الاسلام ماهو؟
- 📖 من ❞ كتاب الاسلام ماهو؟ ❝ مصطفى محمود 📖
█ الكثرة تطلب الشفاء من يد الطبيب وتلتمسه الدواء ويقع الواحد اليأس لأنه لم يجد الحقن المستوردة كذا أو المضاد الحيوي وينسى أن الله وراء أسباب وأنه هو الذي أودع صفات هذا هذة الحقنة قدر البرء الجراح وأنه خلق الفيروس والميكروب والبكتيريا نشرها وأرسلها أقام حواجز المناعة أجسامنا إن شاء هدم هذه وإن أعانها خالق الحر والبرد والصقيع وضع خاصية التغذية الغداء وخاصية الإرواء الماء القتل السم النفع الترياق لا شيء له سلطة بذاته ولا الضرر وإنما الضار النافع وما عدا ذلك أقامها لتعمل بمشيئته والتوحيد الصحيح نخافه لا يستطيع يضرنا بدون مشيئته وأن نطمع فيه وحده ينفعنا إذنه إنه يعمل طوال الوقت بالرغم كثرة الأيدي التي تبدو الصورة كتاب الاسلام ماهو؟ مجاناً PDF اونلاين 2025 الإسلام: ما هو؟ تأليف الدكتور مصطفى محمود يتحدث عن مشكلة المسلمين اليوم وأنَّ علاقتهم فاترة بعقيدتهم أكثرنا " مسلم بطاقته الشخصية وعباداته الباردة فقط ننظر إلى ممارساتنا وشعائرنا الدينية كواجبٍ ليس طعم روح صلاتنا أصبحت مجرد حركاتٍ رياضية نؤديها لأننا نريد يسخط علينا علاقتنا بالقرآن الكريم تشبه بأي كتابٍ آخر نقرأه أحيانًا ونتأثر به ثم نتركه ونمضي دون جعله دستوراً حقيقيًا هذا الكتاب يخاطب روحك وعقلك وسواء كنت مسلمًا أم فأنتَ بحاجةٍ لقراءته كي تفهم الإسلام صدقًا ولماذا نصلي ؟ هي الروحية بالسماء
- ❞ الكثرة تطلب الشفاء من يد الطبيب وتلتمسه في الدواء ويقع الواحد في اليأس لأنه لم يجد الحقن المستوردة كذا أو المضاد الحيوي كذا .. وينسى أن الله من وراء أسباب ، وأنه هو الذي أودع صفات الشفاء في هذا المضاد أو هذة الحقنة وأنه هو الذي قدر البرء على يد هذا الجراح .. وأنه هو الذي خلق الفيروس والميكروب والبكتيريا ، وأنه هو الذي نشرها وأرسلها وأنه هو الذي أقام حواجز المناعة في أجسامنا ، وأنه إن شاء هدم هذه المناعة ، وإن شاء أعانها .. وأنه خالق الحر والبرد والصقيع ، وأنه هو الذي وضع خاصية التغذية في الغداء وخاصية الإرواء في الماء ، وخاصية القتل في السم، وخاصية النفع في الترياق . لا شيء له سلطة النفع بذاته . ولا شيء له سلطة الضرر بذاته . وإنما الله هو الضار النافع وما عدا ذلك أسباب أقامها الله لتعمل بمشيئته .. والتوحيد الصحيح أن نخافه هو ، لأنه لا شيء يستطيع أن يضرنا بدون مشيئته ، وأن نطمع فيه وحده لأنه لا شيء يستطيع أن ينفعنا بدون إذنه إنه وحده الذي يعمل طوال الوقت بالرغم من كثرة الأيدي التي تبدو في الصورة ... ❝ ⏤مصطفى محمود❞ الكثرة تطلب الشفاء من يد الطبيب وتلتمسه في الدواء ويقع الواحد في اليأس لأنه لم يجد الحقن المستوردة كذا أو المضاد الحيوي كذا .
وينسى أن الله من وراء أسباب ، وأنه هو الذي أودع صفات الشفاء في هذا المضاد أو هذة الحقنة وأنه هو الذي قدر البرء على يد هذا الجراح .
وأنه هو الذي خلق الفيروس والميكروب والبكتيريا ، وأنه هو الذي نشرها وأرسلها وأنه هو الذي أقام حواجز المناعة في أجسامنا ، وأنه إن شاء هدم هذه المناعة ، وإن شاء أعانها .
وأنه خالق الحر والبرد والصقيع ، وأنه هو الذي وضع خاصية التغذية في الغداء وخاصية الإرواء في الماء ، وخاصية القتل في السم، وخاصية النفع في الترياق .
لا شيء له سلطة النفع بذاته . ولا شيء له سلطة الضرر بذاته .
وإنما الله هو الضار النافع وما عدا ذلك أسباب أقامها الله لتعمل بمشيئته .
والتوحيد الصحيح أن نخافه هو ، لأنه لا شيء يستطيع أن يضرنا بدون مشيئته ، وأن نطمع فيه وحده لأنه لا شيء يستطيع أن ينفعنا بدون إذنه إنه وحده الذي يعمل طوال الوقت بالرغم من كثرة الأيدي التي تبدو في الصورة. ❝
⏤ مصطفى محمود
- ❞ ما يجد كل منا في حياته هو أشبه بكشف النقاب عما يكتم وعما يخفي في ذات نفسه والله يعلم حقيقتنا من القدم, ويعلم عنا كل شيء, ولكنه أراد لنا أن نعلم عن أنفسنا بعض ما يعلم فخلق لنا الدنيا لنرى أنفسنا في أعمالنا. ❝ ⏤مصطفى محمود❞ ما يجد كل منا في حياته هو أشبه بكشف النقاب عما يكتم وعما يخفي في ذات نفسه والله يعلم حقيقتنا من القدم, ويعلم عنا كل شيء, ولكنه أراد لنا أن نعلم عن أنفسنا بعض ما يعلم فخلق لنا الدنيا لنرى أنفسنا في أعمالنا. ❝
⏤ مصطفى محمود
