هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر .إلا أني ما... 💬 أقوال يامى أحمد 📖 رواية حديثك يشبهني
- 📖 من ❞ رواية حديثك يشبهني ❝ يامى أحمد 📖
█ هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر إلا أني ما زلت أشعر بالحنين لهذه المدينة حاضنة أوجاعي ,وإلى الأشجار التي وقفت بظلها أنتظر أحدهم,والجدران تكف عن تذكيرنا بالثوابت الفلسطينية ,وصورة حنظلة مفتاح العودة عائد إلى حيفا والكثير الكثير ,فما زال أمامنا الأكثر كتاب حديثك يشبهني مجاناً PDF اونلاين 2025 نبذة الرواية: وصلتُ وشيء وميض قلبي يتناثر مع كل خطوة أطرق بها بساط الأرض عند أول طور نطفة الغروب ومع انسحاب الخيط الأخير الإشراق أنفاسي تسابقني وصوت لهاثها يعلو ويعلو حتى صم عني ضجيج صوب المكتبة اتجهت لم أكن أعرف أن مجرى حياتي سينحدر جرف أعلم كيف أقاوم تياره كانت جميلة كنت بذلك! وما إن يمر خلالي الحب اكتملت كالبدر صورة الشاعر الجاهلي كأني يراعة أشابه القمر وميضه أقامر الليل حنينه وأغدو المضيئة الوحيدة العتمة كالماسة جنح الظلام
إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
- ❞ هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر .إلا أني ما زلت أشعر بالحنين لهذه المدينة ..حاضنة أوجاعي ,وإلى الأشجار التي وقفت بظلها أنتظر أحدهم,والجدران التي لا تكف عن تذكيرنا بالثوابت الفلسطينية ,وصورة حنظلة.. مفتاح العودة ..عائد إلى حيفا.. والكثير الكثير ,فما زال أمامنا الأكثر.. ❝ ⏤يامى أحمد❞ هربت من غزة كي لا أرى الوجع يكبر وينضج أكثر .إلا أني ما زلت أشعر بالحنين لهذه المدينة .حاضنة أوجاعي ,وإلى الأشجار التي وقفت بظلها أنتظر أحدهم,والجدران التي لا تكف عن تذكيرنا بالثوابت الفلسطينية ,وصورة حنظلة. مفتاح العودة .عائد إلى حيفا. والكثير الكثير ,فما زال أمامنا الأكثر. ❝
⏤ يامى أحمد
-
