أَنا لاعب النَرْدِ ، أَربح حيناً وأَخسر حيناً أَنا... 💬 أقوال محمود درويش 📖 ديوان لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي

- 📖 من ❞ ديوان لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي ❝ محمود درويش 📖

█ أَنا لاعب النَرْدِ أَربح حيناً وأَخسر حيناً أَنا مثلكمْ أَو أَقلُّ قليلاً وُلدتُ إلى جانب البئرِ والشجراتِ الثلاثِ الوحيدات كالراهباتْ وُلدتُ بلا زَفّةٍ وبلا قابلةْ وسُمِّيتُ باسمي مُصَادَفَةً وانتميتُ عائلةْ مصادفَةً ووَرِثْتُ ملامحها والصفاتْ وأَمراضها كتاب لا أريد لهذه القصيدة أن تنتهي مجاناً PDF اونلاين 2024 "الديوان الأخير" للشاعر الراحل محمود درويش بعنوان "لا لهذي تنتهي" ينقسم الديوان ثلاثة أقسام: الأول "لاعب النرد" وهو يبدأ بالقصيدة التي استهل بها أمسيته الأخيرة رام الله القسم الثاني خصص لقصيدة واحدة والأرجح أنها كتبها زمنياً والتي أراد لها الشاعر وهي ترمز علاقة بذاته وأرضه وموته أما الثالث فيضم مجموعة من القصائد مراحل منها الوطني ومنها الشخصي وبينها قصيدتان نزار قباني وإميل حبيبي

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
❞ أَنا لاعب النَرْدِ ,
أَربح حيناً وأَخسر حيناً

أَنا مثلكمْ

أَو أَقلُّ قليلاً ...

وُلدتُ إلى جانب البئرِ

والشجراتِ الثلاثِ الوحيدات كالراهباتْ

وُلدتُ بلا زَفّةٍ وبلا قابلةْ

وسُمِّيتُ باسمي مُصَادَفَةً

وانتميتُ إلى عائلةْ

مصادفَةً ,

ووَرِثْتُ ملامحها والصفاتْ

وأَمراضها. ❝

محمود درويش

منذ 2 سنوات ، مساهمة من: أنطوان کرام
5
0 تعليقاً 0 مشاركة