█ زهرة الفردوس العدل فإن لم نجد عدلا فلا فردوس ولا دين فهل من سبيل للإصلاح؟ بذرت بذرة الشك قلوب الحيارى ورويتها ينابيع التأمل والتمحيص ورعيتها وعاء الجدال والمناظرة تزهر القلوب وعيا ورفضا لكل ما هو ثابت غير قابل للجدل؟ كتاب التدوينة الأخيرة مجاناً PDF اونلاين 2024 هذه الرواية تجذبك إلى عالم موازٍ؛ وسكانه الذين يعتقدون أنهم يعيشون السماء حيث قصة حب لا تباركها تقاليد المعبد والمجتمع الطبقيّ أوكاهن تدفعُهُ الشكوك لمواجهة حاسمة مع يؤمن به الناس قد تعصف بكل شيء!
❞ الماضي و الحاضر متداخلان. ستتوق أحيانا إلى العودة إلى هذا الماضي، ربما لساعة أو بعض ساعات فلا تقل ماضيا، هو حال كنت عليه ثم تبدّل، و ربما تعود إليه لاحقا . ❝
❞ لقد جُنَّت الفردوس بالفعل! الفجائع تأتي متلاحقةً كأنها أمواج البحر، وقد رأيت كثيراً منها حتى باتت لطماتها غير مفجعة على الإطلاق، صرت أستقبل الحوادث الجنونية فأعجب لها ساعة، ثم أجدُني أنغمس في مزيدٍ من الحزن والوحدة، لم أعُد أنهار ولا أفقد صوابي كما كنت أفعل في الماضي، فقد عايشت وحوش الحزن والوحدة.. حتى ألفتها مع الأيام.ربما لم أعُد أبحث عن السعادة كما كنت في السابق، وإلا فكيف لم أذهب لرؤية ˝إيماهو˝ منذ خروجه من السجن؟ كيف أسعد وقد استعدت حبيباً لكي أفقد الباقين؟! كيف أفرح لرؤية ˝إيماهو˝ وأنا أجدُ على هيئته آثار الشقاء الذي يلاقيه الآن ˝ميلزو˝ الجسور وكذلك المعلم ˝ماهيزو˝ الغارق في الأحزان . ❝