اقتباس 3 من كتاب حرر نفسك واخرج مما في رأسك حتي تعيش... 💬 أقوال غاري جون بيشوب 📖 كتاب حرر نفسك واخرج مما في رأسك حتي تعيش حياتك
- 📖 من ❞ كتاب حرر نفسك واخرج مما في رأسك حتي تعيش حياتك ❝ غاري جون بيشوب 📖
█ كتاب حرر نفسك واخرج مما رأسك حتي تعيش حياتك مجاناً PDF اونلاين 2025 هذا الكتاب ليس واحدًا من كتب المساعدة الذاتية المعتادة امنح تلك الحياة التي تريد عيشها هذا صفعة قوية موجهة إلى ما تعتقد أن تكونه أجلك وأهم أنه مصمم بحيث يقدم إليك دفعة حقيقة الأمام تشعر بصدقها وبأنها يلزمك بالضبط قادرة حملك مستويات جديدة العظمة يعلّمك: 1 كيف تتعامل مع الصوت الناقد داخلك 2 تكف عن مقارنة بالآخرين 3 تتحرر نزواتك هل يرهقك دائمًا الإحساس بالفشل؟ إن كان الأمر هكذا فإن لدى غاري جون بيشوب حلًا في المباشر الصريح يزوّدك بالأدوات والنصائح الضرورية للتخلص الوحل الذي يثقل خطواتك لكي تصير نسخة متحررة حقًا يقول ناصحًا: "افتح عينيك أعجوبة وجودك وتذكّر نسيته: أنت وجود هائلة" ليس الآخرون هم يقف طريقك وليست ظروفك هي تعطل قدرتك النمو والازدهار إنها ذاتك وما تقوله لها غير توقف
❞ إن أكثر المعضلات التي يمر بها الإنسان في الحياة تنبع من تصوراته عن الحياة نفسها، فأحيانا يتصور الفرد أن الحياة يجب أن تكون على صورة معينة من أجله، ولكن الحقيقة أن هذا لا يحدث أبدًا، ولن نستطيع أن نجعل الحياة كما نريد إطلاقا، ولكن الحل أن نتقبل الأمر ونعيش الحياة كما هي بكل ما فيها من تقلبات ونقائص وعيوب، فهذه هي طبيعة الدنيا، والكتاب الذي بين يدينا يساعدنا على التخلص من بعض التصورات المثالية عن الحياة وبعض الأفكار الحالمة التي لن تجد طريقها إلى الواقع، وفي المقابل يدفعنا إلى مستوى جيد من الواقعية، ويركز على ثلاثة محاور هامة، وهي: كيف نتعامل مع الصوت الناقد في داخلنا؟ وكيف نتوقف عن مقارنة حياتنا وأنفسنا بالآخرين وما معهم؟ وكيف نتحرر من المثالية المفرطة في حياة لا تعرف هذا أبدًا. لا تتوقف الفائدة على هذه المحاور فقط، بل إن الإنسان لو أدرك ذلك سيتخلص من الشعور الدائم بالفشل والإخفاق، فهذه المشاعر كلها نابعة أيضًا من تصورات الحياة الخاطئة، ويعينك المؤلف بمزيد من النصائح والأدوات الضرورية التي تدفعك للأمام لتأخذ أول خطواتك المادية أو الواقعية وتصبح نسخة متحررة من نفسك، نسخة تخلصت من كل الأفكار الخاطئة ومستعدة لعيش حياة مستقرة وطبيعية و واقعية. ❝ ⏤غاري جون بيشوب
❞ إن أكثر المعضلات التي يمر بها الإنسان في الحياة تنبع من تصوراته عن الحياة نفسها، فأحيانا يتصور الفرد أن الحياة يجب أن تكون على صورة معينة من أجله، ولكن الحقيقة أن هذا لا يحدث أبدًا، ولن نستطيع أن نجعل الحياة كما نريد إطلاقا، ولكن الحل أن نتقبل الأمر ونعيش الحياة كما هي بكل ما فيها من تقلبات ونقائص وعيوب، فهذه هي طبيعة الدنيا، والكتاب الذي بين يدينا يساعدنا على التخلص من بعض التصورات المثالية عن الحياة وبعض الأفكار الحالمة التي لن تجد طريقها إلى الواقع، وفي المقابل يدفعنا إلى مستوى جيد من الواقعية، ويركز على ثلاثة محاور هامة، وهي: كيف نتعامل مع الصوت الناقد في داخلنا؟ وكيف نتوقف عن مقارنة حياتنا وأنفسنا بالآخرين وما معهم؟ وكيف نتحرر من المثالية المفرطة في حياة لا تعرف هذا أبدًا. لا تتوقف الفائدة على هذه المحاور فقط، بل إن الإنسان لو أدرك ذلك سيتخلص من الشعور الدائم بالفشل والإخفاق، فهذه المشاعر كلها نابعة أيضًا من تصورات الحياة الخاطئة، ويعينك المؤلف بمزيد من النصائح والأدوات الضرورية التي تدفعك للأمام لتأخذ أول خطواتك المادية أو الواقعية وتصبح نسخة متحررة من نفسك، نسخة تخلصت من كل الأفكار الخاطئة ومستعدة لعيش حياة مستقرة وطبيعية و واقعية. ❝