احلف لكم بمغلظ الإيمان أيها السادة أن الاسراف في إدراك... 💬 أقوال فيودور دوستويفسكي 📖 رواية في قبوي
- 📖 من ❞ رواية في قبوي ❝ فيودور دوستويفسكي 📖
█ احلف لكم بمغلظ الإيمان أيها السادة أن الاسراف إدراك الاشياء والشعور بها مرض حقيقي أن إدراكا عاديا هو من أجل حاجات الإنسان أكثر كاف في قبوي كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025 تمثل رواية دوستويفسكي الأكثر ثورية "ملاحظات تحت الأرض" الخط الفاصل بين خيال القرنين التاسع عشر والعشرين وبين رؤى الذات التي يجسدها كل قرن أحد أبرز الشخصيات الأدب الراوي الذي لم يكشف عن اسمه مسؤول سابق انسحب بتحد إلى وجود سري
❞ احلف لكم بمغلظ الإيمان أيها السادة أن الاسراف في إدراك الاشياء والشعور بها مرض،مرض حقيقي. أن إدراكا عاديا هو ،من أجل حاجات الإنسان، أكثر من كاف . في قبوي. ❝
❞ احلف لكم بمغلظ الإيمان أيها السادة أن الاسراف في إدراك الاشياء والشعور بها مرض،مرض حقيقي. أن إدراكا عاديا هو ،من أجل حاجات الإنسان، أكثر من كاف . في قبوي. ❝ ⏤فيودور دوستويفسكي
❞ احلف لكم بمغلظ الإيمان أيها السادة أن الاسراف في إدراك الاشياء والشعور بها مرض،مرض حقيقي. أن إدراكا عاديا هو ،من أجل حاجات الإنسان، أكثر من كاف . في قبوي. ❝
❞ \"إن كتابة رواية من الروايات لا بد لها من بطل، أما أنا فقد جمعت، كأنما على عمد، جميع الصفات التي يتصف بها (نقيض البطل). ثم إن هذا كله سيحدث في النفس أثرا كريها، لأننا جميعا قد فقدنا عادة الحياة، لأننا جميعا نعرج كثيرا أو قليلا، حتى لقد بلغنا من فقدان تعود الحياة أننا نشعر تجاه الحياة الواقعية، تجاه (الحياة الحية) بما يشبه أن يكون اشمئزازا، وذلكم هو السبب في أننا لا نحب أن يذكرنا بها أحد؛ وقد وصلنا في هذا الطريق إلى حيث صرنا نعد الحياة الواقعية، (الحياة الحية) محنة أليمة أو جهدا شاقا. ونحن جميعا متفقون على أن الأفضل لنا أن نقرأ هذه الحياة في كتاب. علام هذه الاضطرابات التي نتخبط فيها، علام هذه الاندفاعات الجنونية التي نستسلم لها؟ ما الذي نطلبه؟ إننا نحن أنفسنا نجهل ذلك. ولو قد استجيبت دعواتنا الحمقاء لكنا أول من يتألم من ذلك\".. ❝ ⏤فيودور دوستويفسكي
❞ ˝إن كتابة رواية من الروايات لا بد لها من بطل، أما أنا فقد جمعت، كأنما على عمد، جميع الصفات التي يتصف بها (نقيض البطل). ثم إن هذا كله سيحدث في النفس أثرا كريها، لأننا جميعا قد فقدنا عادة الحياة، لأننا جميعا نعرج كثيرا أو قليلا، حتى لقد بلغنا من فقدان تعود الحياة أننا نشعر تجاه الحياة الواقعية، تجاه (الحياة الحية) بما يشبه أن يكون اشمئزازا، وذلكم هو السبب في أننا لا نحب أن يذكرنا بها أحد؛ وقد وصلنا في هذا الطريق إلى حيث صرنا نعد الحياة الواقعية، (الحياة الحية) محنة أليمة أو جهدا شاقا. ونحن جميعا متفقون على أن الأفضل لنا أن نقرأ هذه الحياة في كتاب. علام هذه الاضطرابات التي نتخبط فيها، علام هذه الاندفاعات الجنونية التي نستسلم لها؟ ما الذي نطلبه؟ إننا نحن أنفسنا نجهل ذلك. ولو قد استجيبت دعواتنا الحمقاء لكنا أول من يتألم من ذلك˝. ❝