في كل مرة كنت أذهب فيها إلى الطبيب كنت أعلم انه لن يتغير... 💬 أقوال Iman ELzwam 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Iman ELzwam 📖
█ كل مرة كنت أذهب فيها إلى الطبيب أعلم انه لن يتغير شيء تلك الأدوية هي نفسها المحاليل التي لا يكف من إعطائها لي النتيجة لم تتغير منذ سبعة أعوام يأسة حقََا يبقى لدي بصيص الأمل دائمََا ما أتسأل لما يطلبني مرة! هو بخير؟ أم ماذا يحدث؟ لكن أنه ليس هناك جدوى الأدوية؛ لأن أمري معلق بيد اللّٰه إذا أراد أن يبدله فسيحدث ذلك متى شاء لذلك انتظرت نعم وأنا اجلس الكرسي المتحرك الذي سوا واحده الآن! ف اليوم لطلما بكيت أجله حدث مختلف غير العادة فقد لاحظت نظرات بين الحين والأخر وكان يبتسم فرددت قائلة : هناك؟ تحدث قائلاََ لكِ تبتسمي يا صغيرة بعد هذه الأعوام تعجبت! ثم رددت إلابتسامة؟ لأنك أصبحت الآن تستطيعين السير اللحظات يعد حاجة هذا فبكيت بشدة هول قال فقال البكاء تحققت تريدين ولكِ تسير دروب الحياه كما تشاءين قولت أبكي الفضل أنعمة الله ❤️ إيمان_الزوام كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
- ❞ في كل مرة كنت أذهب فيها إلى الطبيب كنت أعلم انه لن يتغير شيء، تلك الأدوية هي نفسها ، و المحاليل التي لا يكف من إعطائها لي، تلك النتيجة التي لم تتغير منذ سبعة أعوام، كنت يأسة حقََا لم يبقى لدي بصيص من الأمل، دائمََا ما كنت أتسأل لما الطبيب يطلبني في كل مرة!، هل هو بخير؟ أم ماذا يحدث؟ لكن كنت أعلم أنه ليس هناك جدوى من كل تلك الأدوية؛ لأن أمري معلق بيد اللّٰه، إذا أراد أن يبدله فسيحدث ذلك متى شاء، لذلك انتظرت سبعة أعوام، نعم سبعة أعوام وأنا اجلس على ذلك الكرسي المتحرك الذي لم يتغير سوا مرة واحده إلى الآن!، لكن ف ذلك اليوم الذي لطلما بكيت من أجله حدث شيء مختلف غير العادة، فقد لاحظت نظرات الطبيب لي بين الحين والأخر وكان يبتسم لي، فرددت قائلة : ماذا هناك؟ تحدث قائلاََ : لكِ أن تبتسمي يا صغيرة بعد كل هذه الأعوام. تعجبت! ثم رددت لما إلابتسامة؟ تحدث : لأنك أصبحت الآن تستطيعين السير في كل اللحظات، لم يعد هناك حاجة إلى هذا الكرسي بعد الآن، فبكيت بشدة من هول ما قال، فقال : لم البكاء الآن، فقد تحققت كل ما تريدين يا صغيرة ولكِ أن تسير في دروب الحياه كما تشاءين، قولت : أبكي على ذلك الفضل الذي أنعمة الله على بعد كل هذه الأعوام. ❤️ إيمان_الزوام. ❝ ⏤Iman ELzwam❞ في كل مرة كنت أذهب فيها إلى الطبيب كنت أعلم انه لن يتغير شيء، تلك الأدوية هي نفسها ، و المحاليل التي لا يكف من إعطائها لي، تلك النتيجة التي لم تتغير منذ سبعة أعوام، كنت يأسة حقََا لم يبقى لدي بصيص من الأمل، دائمََا ما كنت أتسأل لما الطبيب يطلبني في كل مرة!، هل هو بخير؟ أم ماذا يحدث؟ لكن كنت أعلم أنه ليس هناك جدوى من كل تلك الأدوية؛ لأن أمري معلق بيد اللّٰه، إذا أراد أن يبدله فسيحدث ذلك متى شاء، لذلك انتظرت سبعة أعوام، نعم سبعة أعوام وأنا اجلس على ذلك الكرسي المتحرك الذي لم يتغير سوا مرة واحده إلى الآن!، لكن ف ذلك اليوم الذي لطلما بكيت من أجله حدث شيء مختلف غير العادة، فقد لاحظت نظرات الطبيب لي بين الحين والأخر وكان يبتسم لي، فرددت قائلة : ماذا هناك؟ تحدث قائلاََ : لكِ أن تبتسمي يا صغيرة بعد كل هذه الأعوام. تعجبت! ثم رددت لما إلابتسامة؟ تحدث : لأنك أصبحت الآن تستطيعين السير في كل اللحظات، لم يعد هناك حاجة إلى هذا الكرسي بعد الآن، فبكيت بشدة من هول ما قال، فقال : لم البكاء الآن، فقد تحققت كل ما تريدين يا صغيرة ولكِ أن تسير في دروب الحياه كما تشاءين، قولت : أبكي على ذلك الفضل الذي أنعمة الله على بعد كل هذه الأعوام. ❤️
إيمان_الزوام. ❝
⏤ Iman ELzwam
-
