█ سلوكيات مساعدة انقاذ الاخرين بالنسبة للاشخاص الذين يلعبون شخصية "دور المنقذ " هي بمثابة إدمان برغم أن المساعدة المفرطة والحاجة القهرية لإنقاذ يمكن تؤدي الي تشجيع الآخر الاعتماد الشخص او من يقدم المساعدة, إلى الحد الذي يشعر فيه بالعجز التام دون دعم المنقذ يساعد وينقذ الآخرين لكي تكون هناك حاجة اليه هذا دور يقوم به كوسيلة للإحساس بقيمته وسيلة للبقاء متصلا بالآخرين عندما لا تتاح للمنقذ الفرصة أو الوسائل لمساعدة شخص آخر لفترة الوقت فمن المحتمل باهتزاز احترامه لذاته وانه ليس له قيمة الحياة كتاب تعافيت مجاناً PDF اونلاين 2024 فكرت يومًا ما يحفز الناس فعل يفعلونه؟ الرغبة الحصول المال أوالسلطة الجنس كما يظن البعض؟ الجواب أعمق ذلك تُظهر لنا الملاحظة الشديدة والبحث عبر التاريخ الدافع وراء سلوكياتنا هو تلبية بعض الاحتياجات الإنسانية الأساسية أي البشر مدفوعون لفعل الأشياء برغبتهم احتياجاتهم الجوهرية هذه ليست «رغبات» بل «احتياجات» نمتلكها جميعًا بمجرد كوننا بشرًا إنها احتياجات وجودية (تنبع حالة بشرًا)
❞ إن التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت معلق في عواطف الاستسلام، مكبل بحبال خوفك وضعفك
وأصفاد ترددك. التحويل الحقيقي لن يأتيك وأنت مبرمج ذاتيًّا على ظرف “الانتظار”؛ انتظار من يؤذيك حينما يتخذ قرار أن يكف سادّا
يؤذيك. انتظار ما ينكر فضلك وتضحياتك، أن يجيء يوم ويشعرك بالامتنان والتقييم. انتظار من يقتلك بالتجاهل والإهمال، أن ينعم
عليك بنظرة عطف أو كلمة حب. وفي الخاتمة ماذا جنيت من الانتظار غير الحسرة والندامة؟ إن التحويل الحقيقي ينشأ من
داخلك، فهذا ما وعدنا الله به حالَما صرح في قرآنه العظيم : “إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ” [الرعد:11].} . ❝