رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية.. كتب لاحداهن..... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية كتب لاحداهن وكان حرفه ساحر فرددت عليه بتواضع حرفي عبر هذه الكلمات بقلمي إلى ذاك الرائع الذي توهج فأوقد حطب الحرف أطراف السطور ليجعل الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريراً قارص إلى ابدع وتفنن ولحن وغرد وراقص بوحه السنديان والياسمين وبعضاً بتلات التيوليب شهد لها بثورتها الأدبية الجامحة الغوص عميق الأدب ونصوصه رسم لوحتها بكل ألوان تلك لبنى إلى الأنيق صف الحروف غير عادةٍ عشق شخصيةٍ تفاصيلها فصولها بالغضب والفرح بالنور والظلام عملاقٍ للحرف اطل خبايا كجواهرٍ خُبئت منذ قرون كنزٌ سطور القافيه وصف لبنى التي جاءت عالم الخيال رسمها بحرفية فنان كتبها روايةً وقصيدةً ومسرحيةً كتلك كانت لروميو وجوليت بروحٍ شفافةٍ جاد واجاد فأينع سحر يا سيدي انهكت ببعض ترانيم السحر والشعوذه اسدلت ستارةً آخر معتقلٍ بين روائع هناك اريكةٍ حيث جلست تتّبع كتابٍ فتكورت بكله جسداً لتصبح روح النص لتكون عمق الحدث لتثمل نبيذ السطر تمشي بحذر تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين أغنية كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية. كتب لاحداهن. وكان حرفه ساحر. فرددت عليه بتواضع حرفي عبر هذه الكلمات..
بقلمي..
إلى ذاك الرائع الذي توهج حرفه فأوقد حطب الحرف على أطراف السطور ليجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريراً قارص. إلى من ابدع وتفنن ولحن وغرد وراقص بوحه السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التيوليب. إلى من شهد لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه. إلى من رسم لوحتها بكل ألوان الحرف.تلك لبنى إلى ذاك الأنيق في صف الحروف على غير عادةٍ. إلى من عشق شخصيةٍ بكل تفاصيلها. بكل فصولها. بالغضب والفرح. بالنور والظلام. إلى عملاقٍ للحرف اطل من خبايا الأدب. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون. كنزٌ من سطور القافيه. ابدع في وصف لبنى التي جاءت من عالم الخيال. رسمها بحرفية فنان. كتبها روايةً. وقصيدةً. ومسرحيةً كتلك التي كانت لروميو وجوليت.. بروحٍ شفافةٍ. جاد واجاد. فأينع حرفه بعض سحر. يا سيدي انهكت الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذه. اسدلت ستارةً على آخر معتقلٍ لها بين روائع الحرف. هناك على اريكةٍ حيث جلست لبنى تتّبع آخر كتابٍ لها. فتكورت بكله جسداً. لتصبح من روح النص. لتكون في عمق الحدث. لتثمل من نبيذ السطر. تمشي بحذر. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين. لبنى أغنية اللحظة. وتغريدةُ طيرٍ منقرض. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنه. أعيب عليك رضاها بشخير من لم يرتقي إلى مرتقى أنوثتها. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج. أو شاعرٍ أخرس. هي سيف الحقيقه. ومنبع الهوى والغرام. سأخبرك يا سيدي. لبنى لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليله وليله. ان نامت طفلته سهر عليها يحميها يقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان. واللامكان. تشبه أمي. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء. وكأنها من جنة عدنٍ. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٌ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم. إلى ثنايا حرفك أهديك حرفي ولطيف محبتي..
❞ رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية.. كتب لاحداهن.. وكان حرفه ساحر.. فرددت عليه بتواضع حرفي عبر هذه الكلمات... بقلمي... إلى ذاك الرائع الذي توهج حرفه فأوقد حطب الحرف على أطراف السطور ليجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريراً قارص.. إلى من ابدع وتفنن ولحن وغرد وراقص بوحه السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التيوليب.. إلى من شهد لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه.. إلى من رسم لوحتها بكل ألوان الحرف..تلك لبنى إلى ذاك الأنيق في صف الحروف على غير عادةٍ.. إلى من عشق شخصيةٍ بكل تفاصيلها.. بكل فصولها.. بالغضب والفرح.. بالنور والظلام.. إلى عملاقٍ للحرف اطل من خبايا الأدب.. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون.. كنزٌ من سطور القافيه.. ابدع في وصف لبنى التي جاءت من عالم الخيال.. رسمها بحرفية فنان.. كتبها روايةً.. وقصيدةً.. ومسرحيةً كتلك التي كانت لروميو وجوليت... بروحٍ شفافةٍ.. جاد واجاد.. فأينع حرفه بعض سحر.. يا سيدي انهكت الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذه.. اسدلت ستارةً على آخر معتقلٍ لها بين روائع الحرف.. هناك على اريكةٍ حيث جلست لبنى تتّبع آخر كتابٍ لها.. فتكورت بكله جسداً.. لتصبح من روح النص.. لتكون في عمق الحدث.. لتثمل من نبيذ السطر.. تمشي بحذر.. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين.. لبنى أغنية اللحظة.. وتغريدةُ طيرٍ منقرض.. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنه.. أعيب عليك رضاها بشخير من لم يرتقي إلى مرتقى أنوثتها.. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج.. أو شاعرٍ أخرس.. هي سيف الحقيقه.. ومنبع الهوى والغرام.. سأخبرك يا سيدي.. لبنى لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليله وليله.. ان نامت طفلته سهر عليها يحميها يقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى.. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان.. واللامكان.. تشبه أمي.. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء.. وكأنها من جنة عدنٍ.. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر.. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٌ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم.. إلى ثنايا حرفك أهديك حرفي ولطيف محبتي... خالد الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ رأيت بعض رسائل من عاشقٍ مجهول الهوية. كتب لاحداهن. وكان حرفه ساحر. فرددت عليه بتواضع حرفي عبر هذه الكلمات..
بقلمي..
إلى ذاك الرائع الذي توهج حرفه فأوقد حطب الحرف على أطراف السطور ليجعل من الورق دفءً لشتاءٍ بارد وزمهريراً قارص. إلى من ابدع وتفنن ولحن وغرد وراقص بوحه السنديان والياسمين وبعضاً من بتلات التيوليب. إلى من شهد لها بثورتها الأدبية الجامحة في الغوص في عميق الأدب ونصوصه. إلى من رسم لوحتها بكل ألوان الحرف.تلك لبنى إلى ذاك الأنيق في صف الحروف على غير عادةٍ. إلى من عشق شخصيةٍ بكل تفاصيلها. بكل فصولها. بالغضب والفرح. بالنور والظلام. إلى عملاقٍ للحرف اطل من خبايا الأدب. كجواهرٍ خُبئت منذ قرون. كنزٌ من سطور القافيه. ابدع في وصف لبنى التي جاءت من عالم الخيال. رسمها بحرفية فنان. كتبها روايةً. وقصيدةً. ومسرحيةً كتلك التي كانت لروميو وجوليت.. بروحٍ شفافةٍ. جاد واجاد. فأينع حرفه بعض سحر. يا سيدي انهكت الحرف ببعض ترانيم السحر والشعوذه. اسدلت ستارةً على آخر معتقلٍ لها بين روائع الحرف. هناك على اريكةٍ حيث جلست لبنى تتّبع آخر كتابٍ لها. فتكورت بكله جسداً. لتصبح من روح النص. لتكون في عمق الحدث. لتثمل من نبيذ السطر. تمشي بحذر. تتشابك الزهور لتصنع قصرها الممرد بشذى الياسمين. لبنى أغنية اللحظة. وتغريدةُ طيرٍ منقرض. جاء من بلادٍ غابرةٍ ما عادت أطلالها بائنه. أعيب عليك رضاها بشخير من لم يرتقي إلى مرتقى أنوثتها. لا أظنها ترضى بفارسٍ أعرج. أو شاعرٍ أخرس. هي سيف الحقيقه. ومنبع الهوى والغرام. سأخبرك يا سيدي. لبنى لن ترضى بغير اميرٍ جاء من بدايات الألف ليله وليله. ان نامت طفلته سهر عليها يحميها يقبلها تارةً ويحضنها تارةً أخرى. هي تشبه حبيبتي التي جاءت من أساطير الزمان. واللامكان. تشبه أمي. أثرٌ هي وبعض ألحان السماء. وكأنها من جنة عدنٍ. فلا عينٌ رأت ولا أذنٌ سمعت ولا خطر على قلب بشر. أظنها روحٌ من نارٍ ونورٌ وبعض تربةٍ جُبلت بماء زمزم. إلى ثنايا حرفك أهديك حرفي ولطيف محبتي..
❞ الحب خُرافة .. ورقي احترق.. والحرف مني قد سقط.. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ.. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال.. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد.. مثلُ الامس.. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات.. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا.. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب..؟ ولما أراكِ مسافرة..؟ #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الحب خُرافة . ورقي احترق. والحرف مني قد سقط. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد. مثلُ الامس. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب.؟ ولما أراكِ مسافرة.؟