˝سجينة الذكريات.˝ أصبحتُ محاطة بتلك الذكريات... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ ˝سجينة الذكريات ˝ أصبحتُ محاطة بتلك المؤلمه أصبحت تُحاوطنى من جميع الاتجاهات أتساءل: لماذا يحدث معى ذلك؟ يتشتت عقلي وفكري؟ فعندما أتذكر تلك التى تُطاردنى أشعر وكأننى أختنق أصبحتُ كالسجناء فى دوامة أصبح عقلى غير قادر التفكير وجود حل لكل هذا عيناى حزينة إلى حد ما لا أعلم كيف أتناسى تجعلنى قادرة التعايش؟ الآن فقط أريد إلا أن أعود كما كنت؛ فمهما حاولنا النسيان تبقى محفورة بداخلنا كل مكان؟ وأنني أتعايش معها؛ اصرخ؛ لكى تزول الآلام قلبى؛ فأنا سجينة لذكرياتى مرة آخرى أتمنى لو ينتهى شيء # ک إنجى محمد ˝بنت الازهر˝ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
أصبحتُ محاطة بتلك الذكريات المؤلمه، أصبحت تُحاوطنى من جميع الاتجاهات، أتساءل: لماذا يحدث معى ذلك؟ لماذا يتشتت عقلي وفكري؟ فعندما أتذكر تلك الذكريات التى تُطاردنى، أشعر وكأننى أختنق، أصبحتُ كالسجناء فى دوامة الذكريات، أصبح عقلى غير قادر على التفكير، غير قادر على وجود حل لكل هذا، أصبحت عيناى حزينة إلى حد ما، لا أعلم كيف أتناسى تلك الذكريات التى تجعلنى غير قادرة على التعايش؟ الآن فقط لا أريد إلا أن أعود كما كنت؛ فمهما حاولنا النسيان، إلا أن الذكريات تبقى محفورة بداخلنا، لا أعلم لماذا تُطاردنى الذكريات فى كل مكان؟ أشعر وأنني أتعايش معها؛ أريد أن اصرخ؛ لكى تزول الآلام قلبى؛ فأنا لا أريد أن أصبح سجينة لذكرياتى مرة آخرى، أتمنى لو ينتهى كل شيء.
❞ ˝سجينة الذكريات.˝ أصبحتُ محاطة بتلك الذكريات المؤلمه، أصبحت تُحاوطنى من جميع الاتجاهات، أتساءل: لماذا يحدث معى ذلك؟ لماذا يتشتت عقلي وفكري؟ فعندما أتذكر تلك الذكريات التى تُطاردنى، أشعر وكأننى أختنق، أصبحتُ كالسجناء فى دوامة الذكريات، أصبح عقلى غير قادر على التفكير، غير قادر على وجود حل لكل هذا، أصبحت عيناى حزينة إلى حد ما، لا أعلم كيف أتناسى تلك الذكريات التى تجعلنى غير قادرة على التعايش؟ الآن فقط لا أريد إلا أن أعود كما كنت؛ فمهما حاولنا النسيان، إلا أن الذكريات تبقى محفورة بداخلنا، لا أعلم لماذا تُطاردنى الذكريات فى كل مكان؟ أشعر وأنني أتعايش معها؛ أريد أن اصرخ؛ لكى تزول الآلام قلبى؛ فأنا لا أريد أن أصبح سجينة لذكرياتى مرة آخرى، أتمنى لو ينتهى كل شيء. # ک/إنجى محمد ˝بنت الازهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ سجينة الذكريات.˝
أصبحتُ محاطة بتلك الذكريات المؤلمه، أصبحت تُحاوطنى من جميع الاتجاهات، أتساءل: لماذا يحدث معى ذلك؟ لماذا يتشتت عقلي وفكري؟ فعندما أتذكر تلك الذكريات التى تُطاردنى، أشعر وكأننى أختنق، أصبحتُ كالسجناء فى دوامة الذكريات، أصبح عقلى غير قادر على التفكير، غير قادر على وجود حل لكل هذا، أصبحت عيناى حزينة إلى حد ما، لا أعلم كيف أتناسى تلك الذكريات التى تجعلنى غير قادرة على التعايش؟ الآن فقط لا أريد إلا أن أعود كما كنت؛ فمهما حاولنا النسيان، إلا أن الذكريات تبقى محفورة بداخلنا، لا أعلم لماذا تُطاردنى الذكريات فى كل مكان؟ أشعر وأنني أتعايش معها؛ أريد أن اصرخ؛ لكى تزول الآلام قلبى؛ فأنا لا أريد أن أصبح سجينة لذكرياتى مرة آخرى، أتمنى لو ينتهى كل شيء.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.