طيفٌ لأنثى.. خرجت من تخوم الحرف.. من صومعة الكلمات..... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ طيفٌ لأنثى خرجت من تخوم الحرف صومعة الكلمات ناسكةٌ حد الزُهد كل الأشياء إلا أنا وحرفي كُنتُ إستثناءً كإرثٍ خُصص لي دون غيري تتوارى خلف تخلقني مرةٍ ألمحها أجمل الصُدف تتبعني منذ أول حرفٍ كتبت تنتظر شغفي الذي يغرق جوف السطر بشغف هناك ذاك البعد السابع الكون تستلقي أريكةٍ تُشرقُ عليها الشمس تارةً ثم تغرب آخرى تحملُ فتنةً ثنايا حضورها لا يُرى تُبهرني لذتها لا شقاوة تُظهر لكنها ترغبُ بي حداً يُشبه السُكر الثمالة تُدمنني حيث أني ادمنتها ذات لحظة جموحٌ يسبق بعضه أود لو أحتضنها كلها أنغمس فيها أغرقُ النجاة ما أعذب أن تتنفسني ما أطيب أتنفسها الحبُ خمراً دلالكِ أسكرا أنتِ التي أدمنتِني وأنا اشترى الكؤوس كأنما يشتاق حُضناً يحتويه الخوابي مُعتقا هيا نمارس حُلمنا هيا لهونا حيث العهود قطعتِها وقطعتُها لنطوف أرجاء الرضاب فيها الغرام منمقا سنضل نثملُ طياشة لهفنا لن نتوب سنضل نسكب الشفاة حلو الخمور القُبل سيكون حُكماً صارماً شغفاً نُحبُ مُصدقا يا شاعرة ومقامرة للحرفِ منكِ خصاصةً فأنا قرأ القصيد وكأنه أصلُ النبيذَ السطور صنفته مُنجياً ومُغْرِقا لا تستهيني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ طيفٌ لأنثى. خرجت من تخوم الحرف. من صومعة الكلمات. ناسكةٌ حد الزُهد في كل الأشياء إلا أنا وحرفي. كُنتُ إستثناءً. كإرثٍ خُصص لي دون غيري. تتوارى خلف الحرف. تخلقني في كل مرةٍ ألمحها أجمل الصُدف. تتبعني منذ أول حرفٍ كتبت. تنتظر شغفي الذي يغرق في جوف السطر بشغف. هناك في ذاك البعد السابع من الكون. تستلقي على أريكةٍ تُشرقُ عليها الشمس تارةً. ثم تغرب تارةً آخرى. تحملُ فتنةً في ثنايا حضورها الذي لا يُرى. تُبهرني لذتها. لا شقاوة تُظهر. لكنها ترغبُ بي حداً يُشبه السُكر حد الثمالة. تُدمنني حيث أني ادمنتها ذات لحظة. جموحٌ يسبق بعضه. أود لو أحتضنها كلها. أنغمس فيها. أغرقُ دون النجاة. ما أعذب أن تتنفسني. ما أطيب أن أتنفسها
الحبُ خمراً من دلالكِ أسكرا أنتِ. التي أدمنتِني وأنا الذي اشترى الكؤوس كأنما يشتاق حُضناً يحتويه. من الخوابي مُعتقا
هيا نمارس حُلمنا. هيا نمارس لهونا. حيث العهود قطعتِها. وقطعتُها لنطوف أرجاء الرضاب فيها الغرام منمقا
سنضل نثملُ من طياشة لهفنا. لا لن نتوب. سنضل نسكب في الشفاة حلو الخمور من القُبل سيكون حُكماً صارماً شغفاً نُحبُ مُصدقا
يا شاعرة. ومقامرة. للحرفِ منكِ خصاصةً فأنا الذي قرأ القصيد. وكأنه أصلُ النبيذَ على السطور. صنفته. لي مُنجياً ومُغْرِقا
لا تستهيني بنظرةٍ. تأتيني منكِ تُرديني في ساح الحروب إذا قدِمتِ بجيشكِ لو ألف سهم أصابني. لو ألف خنجرَ ضمني. ما همني غير إبتسامتكِ التي بين العيون تزورني جَعَلَتْنِي فيكِ مُعلقاً
شوقاً لفنٍ في كفوفكِ نرقبه. الشيخ هام. واللحن منك للكبير وللصغير مُشوقا
متفردة. متميزة. ومهذبة. وأرها صومعة الوقار ومسجداً للأتقياء. وكنيسةً للأنقياء نرجوا القبول والإستتار .ونود جبر الإنكسار فلها قبيلتي أقبلت وقِبلتي توجهت سجدت حروفيِ في خشوع في معبد الحب هناك. حيث إنتظاري مُعلقا
لا زلت أحلم بالوصال. وكأنه رؤىً ليوسفَ. بعثاً يقيناً صادقاً. قد بات فينا مستقيمَ موثقا
❞ طيفٌ لأنثى.. خرجت من تخوم الحرف.. من صومعة الكلمات.. ناسكةٌ حد الزُهد في كل الأشياء إلا أنا وحرفي.. كُنتُ إستثناءً.. كإرثٍ خُصص لي دون غيري.. تتوارى خلف الحرف.. تخلقني في كل مرةٍ ألمحها أجمل الصُدف.. تتبعني منذ أول حرفٍ كتبت.. تنتظر شغفي الذي يغرق في جوف السطر بشغف.. هناك في ذاك البعد السابع من الكون.. تستلقي على أريكةٍ تُشرقُ عليها الشمس تارةً.. ثم تغرب تارةً آخرى.. تحملُ فتنةً في ثنايا حضورها الذي لا يُرى.. تُبهرني لذتها.. لا شقاوة تُظهر.. لكنها ترغبُ بي حداً يُشبه السُكر حد الثمالة.. تُدمنني حيث أني ادمنتها ذات لحظة.. جموحٌ يسبق بعضه.. أود لو أحتضنها كلها.. أنغمس فيها.. أغرقُ دون النجاة.. ما أعذب أن تتنفسني.. ما أطيب أن أتنفسها الحبُ خمراً من دلالكِ أسكرا أنتِ.. التي أدمنتِني وأنا الذي اشترى الكؤوس كأنما يشتاق حُضناً يحتويه.. من الخوابي مُعتقا هيا نمارس حُلمنا.. هيا نمارس لهونا.. حيث العهود قطعتِها.. وقطعتُها لنطوف أرجاء الرضاب فيها الغرام منمقا سنضل نثملُ من طياشة لهفنا.. لا لن نتوب.. سنضل نسكب في الشفاة حلو الخمور من القُبل سيكون حُكماً صارماً شغفاً نُحبُ مُصدقا يا شاعرة.. ومقامرة.. للحرفِ منكِ خصاصةً فأنا الذي قرأ القصيد.. وكأنه أصلُ النبيذَ على السطور.. صنفته.. لي مُنجياً ومُغْرِقا لا تستهيني بنظرةٍ.. تأتيني منكِ تُرديني في ساح الحروب إذا قدِمتِ بجيشكِ لو ألف سهم أصابني.. لو ألف خنجرَ ضمني.. ما همني غير إبتسامتكِ التي بين العيون تزورني جَعَلَتْنِي فيكِ مُعلقاً شوقاً لفنٍ في كفوفكِ نرقبه.. الشيخ هام.. واللحن منك للكبير وللصغير مُشوقا متفردة.. متميزة.. ومهذبة.. وأرها صومعة الوقار ومسجداً للأتقياء.. وكنيسةً للأنقياء نرجوا القبول والإستتار ..ونود جبر الإنكسار فلها قبيلتي أقبلت وقِبلتي توجهت سجدت حروفيِ في خشوع في معبد الحب هناك.. حيث إنتظاري مُعلقا لا زلت أحلم بالوصال.. وكأنه رؤىً ليوسفَ.. بعثاً يقيناً صادقاً.. قد بات فينا مستقيمَ موثقا #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ طيفٌ لأنثى. خرجت من تخوم الحرف. من صومعة الكلمات. ناسكةٌ حد الزُهد في كل الأشياء إلا أنا وحرفي. كُنتُ إستثناءً. كإرثٍ خُصص لي دون غيري. تتوارى خلف الحرف. تخلقني في كل مرةٍ ألمحها أجمل الصُدف. تتبعني منذ أول حرفٍ كتبت. تنتظر شغفي الذي يغرق في جوف السطر بشغف. هناك في ذاك البعد السابع من الكون. تستلقي على أريكةٍ تُشرقُ عليها الشمس تارةً. ثم تغرب تارةً آخرى. تحملُ فتنةً في ثنايا حضورها الذي لا يُرى. تُبهرني لذتها. لا شقاوة تُظهر. لكنها ترغبُ بي حداً يُشبه السُكر حد الثمالة. تُدمنني حيث أني ادمنتها ذات لحظة. جموحٌ يسبق بعضه. أود لو أحتضنها كلها. أنغمس فيها. أغرقُ دون النجاة. ما أعذب أن تتنفسني. ما أطيب أن أتنفسها
الحبُ خمراً من دلالكِ أسكرا أنتِ. التي أدمنتِني وأنا الذي اشترى الكؤوس كأنما يشتاق حُضناً يحتويه. من الخوابي مُعتقا
هيا نمارس حُلمنا. هيا نمارس لهونا. حيث العهود قطعتِها. وقطعتُها لنطوف أرجاء الرضاب فيها الغرام منمقا
سنضل نثملُ من طياشة لهفنا. لا لن نتوب. سنضل نسكب في الشفاة حلو الخمور من القُبل سيكون حُكماً صارماً شغفاً نُحبُ مُصدقا
يا شاعرة. ومقامرة. للحرفِ منكِ خصاصةً فأنا الذي قرأ القصيد. وكأنه أصلُ النبيذَ على السطور. صنفته. لي مُنجياً ومُغْرِقا
لا تستهيني بنظرةٍ. تأتيني منكِ تُرديني في ساح الحروب إذا قدِمتِ بجيشكِ لو ألف سهم أصابني. لو ألف خنجرَ ضمني. ما همني غير إبتسامتكِ التي بين العيون تزورني جَعَلَتْنِي فيكِ مُعلقاً
شوقاً لفنٍ في كفوفكِ نرقبه. الشيخ هام. واللحن منك للكبير وللصغير مُشوقا
متفردة. متميزة. ومهذبة. وأرها صومعة الوقار ومسجداً للأتقياء. وكنيسةً للأنقياء نرجوا القبول والإستتار .ونود جبر الإنكسار فلها قبيلتي أقبلت وقِبلتي توجهت سجدت حروفيِ في خشوع في معبد الحب هناك. حيث إنتظاري مُعلقا
لا زلت أحلم بالوصال. وكأنه رؤىً ليوسفَ. بعثاً يقيناً صادقاً. قد بات فينا مستقيمَ موثقا
❞ الحب خُرافة .. ورقي احترق.. والحرف مني قد سقط.. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ.. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال.. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد.. مثلُ الامس.. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات.. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا.. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب..؟ ولما أراكِ مسافرة..؟ #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الحب خُرافة . ورقي احترق. والحرف مني قد سقط. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد. مثلُ الامس. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب.؟ ولما أراكِ مسافرة.؟