من عبقرية الإبداع.. حل مصفوفة المشاعر التي ولدت في هذا... 💬 أقوال خالد الخطيب 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ خالد الخطيب 📖
█ من عبقرية الإبداع حل مصفوفة المشاعر التي ولدت هذا المجنون الأزرق فوضى معظمها عابر لا قيد فيه الكل عابرٌ دون جواز سفر مسافرٌ إلى أطراف تلك المجرة يكتسي رداءً غير رداءه إلا أنه للأمانة البعض منا هو تُغيره زخرفات ولا بهرجات بجنون الحرف وشعوذة الكلمات نفتح عواصم لمدنٍ قلوبٍ ترتيبٍ مُسبق تاركين العقل بلا دليل ننتصر هناك وننهزم هنا طلاسمٌ وسحرٌ تشكل مدادٍ لأبحرٍ الحبر جبالٌ الخواطر ونصوص الأدب ترحل متن سُفنٍ عملاقة الوصف تتسع لملايين المهاجرة لمليارات الأحرف العبارة ضربٌ الجنون نهاية له وفي كل صباحٍ نولدُ مخاضٍ جديد لنبدأ الحرب مع النصَ تلو النص العاصفةُ هوجاء والمكان راغباً بالفتك توقيتُ الزمان بات أقرب زمنٍ عاشت به ديناصورات الأرض مقومات سلام إنهيارٌ واضح سلم الحياة رغم مرور السنوات الضوئية الزمن زلنا نصعد أولىٰ درجات السُلم المؤدي الشقاء وما الحب إلا حالةً خاصةً تمر بنا إستثنائيةٌ مجموع الشخوص كم الخلق الذي علمنا وذاك الكم لم نعلم عنه شيئاً هناك أحدهم وأحدهم فقط خضعت قلاع الفؤاد واستسلمت نبضاته الحجرات تحصنت طيف جاءت محمل العِفة كمال كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ من عبقرية الإبداع. حل مصفوفة المشاعر التي ولدت في هذا المجنون الأزرق.. فوضى معظمها عابر. لا قيد فيه. الكل عابرٌ دون جواز سفر. مسافرٌ إلى أطراف تلك المجرة. يكتسي رداءً غير رداءه. إلا أنه للأمانة البعض منا هو هو. لا تُغيره زخرفات ولا بهرجات. بجنون الحرف وشعوذة الكلمات نفتح عواصم لمدنٍ في قلوبٍ دون ترتيبٍ مُسبق. تاركين العقل بلا دليل. ننتصر هناك. وننهزم هنا. طلاسمٌ وسحرٌ تشكل من مدادٍ لأبحرٍ من الحبر. جبالٌ من الخواطر ونصوص الأدب ترحل على متن سُفنٍ عملاقة الوصف. تتسع لملايين الكلمات المهاجرة. لمليارات الأحرف العبارة. ضربٌ من الجنون لا نهاية له. وفي كل صباحٍ نولدُ من مخاضٍ جديد. لنبدأ الحرب مع النصَ تلو النص. العاصفةُ هوجاء. والمكان راغباً بالفتك. توقيتُ الزمان بات أقرب من زمنٍ عاشت به ديناصورات الأرض بلا مقومات سلام. إنهيارٌ واضح في سلم الحياة. رغم مرور السنوات الضوئية من الزمن. لا زلنا نصعد في أولىٰ درجات السُلم المؤدي إلى الشقاء. وما الحب إلا حالةً خاصةً تمر بنا. إستثنائيةٌ من مجموع الشخوص. من كم الخلق الذي علمنا. وذاك الكم الذي لم نعلم عنه شيئاً. هناك أحدهم. وأحدهم فقط. خضعت له قلاع الفؤاد. واستسلمت نبضاته في تلك الحجرات التي تحصنت من كل طيف. جاءت على محمل العِفة. على كمال الفكر. وجمال البوح. هناك مغناطيس جذب. لنتشكل على محور الأرض قطبين تشابهت فينا عدد الذرات. مع عدد الدقات التي إحتملت فيما مضى كثير الصفعات وكمٍ هائلٍ من الخيبات. في تلك الصومعة التي إعتكفت. ورغم أني في إنعزالٍ دام ألف كتابٍ. وألف ألف قصيدةٍ. حين طرقت باب معبدي. أسلمتُ قلبي لها. مُعتقداً بعين الجزم أنها الجنة. تشكلت على هيئة طيفٍ يسكن الأرض دونما خطأ. عجيبةٌ من بحور الأدب وأساطير الحكايات كانت. لو أدركها نزار. لترك بلقيس على وجهها تهيم. لها حديثٌ صامتٌ يخترق مسامع الكون مُربك. درويش حار في أثر. كتب القصائد عن بقايا فراشةٍ لم يبقى منها أثر. السلام حلَّ في غضون خطواتها الأولىٰ. والمسرح ممتلئً بها. كلهم هي. لا سواها في انعكاس عيني. والرؤى تسبق بعضها إلى حلمي. تُدهشني كيف نشأت الحروب العالمية دون أن تكون بعض سبب. الفضاء ممتلؤٌ بها. وكأنها النجوم والكواكب وكل المجرات. يسقط الزهر سهواً خجلاً حين أطلت. الشمس لم تكن تُشرق. هكذا العلم أثبت هذا الأمر بعد أن شكلت طيفٌ براهين الإنعكاس الضوئي. وكل ما يُشبه النور. تلتئم الجراح إن مرت ذات بسمة. يهدأ بركانٌ هناك في جزيرة سومطرة. ويسكن زلزالٌ في طوكيو. حتى تلك الأمواج التي شكلها تسونامي باتت كرذاذ ماءٍ من سحابةٍ تمشي على إستحياء. كقطرات ندى على ورقة توت. في حضورها. الصراعاتُ خلفت السلام. أقرب ما تكون وباءً طهر الكون من كفر العالم. من غضب العُصاة. سأصفها بوصفٍ بسيطٍ دون تكلف. طيفٌ من أثر. جمعت كل الجمال من بدء الخلق حتى مُنتهاه. أستثني المُصطفون عند من خلق وبرأ وذرأ.
❞ من عبقرية الإبداع.. حل مصفوفة المشاعر التي ولدت في هذا المجنون الأزرق... فوضى معظمها عابر.. لا قيد فيه.. الكل عابرٌ دون جواز سفر.. مسافرٌ إلى أطراف تلك المجرة.. يكتسي رداءً غير رداءه.. إلا أنه للأمانة البعض منا هو هو.. لا تُغيره زخرفات ولا بهرجات.. بجنون الحرف وشعوذة الكلمات نفتح عواصم لمدنٍ في قلوبٍ دون ترتيبٍ مُسبق.. تاركين العقل بلا دليل.. ننتصر هناك.. وننهزم هنا.. طلاسمٌ وسحرٌ تشكل من مدادٍ لأبحرٍ من الحبر.. جبالٌ من الخواطر ونصوص الأدب ترحل على متن سُفنٍ عملاقة الوصف.. تتسع لملايين الكلمات المهاجرة.. لمليارات الأحرف العبارة.. ضربٌ من الجنون لا نهاية له.. وفي كل صباحٍ نولدُ من مخاضٍ جديد.. لنبدأ الحرب مع النصَ تلو النص.. العاصفةُ هوجاء.. والمكان راغباً بالفتك.. توقيتُ الزمان بات أقرب من زمنٍ عاشت به ديناصورات الأرض بلا مقومات سلام.. إنهيارٌ واضح في سلم الحياة.. رغم مرور السنوات الضوئية من الزمن.. لا زلنا نصعد في أولىٰ درجات السُلم المؤدي إلى الشقاء.. وما الحب إلا حالةً خاصةً تمر بنا.. إستثنائيةٌ من مجموع الشخوص.. من كم الخلق الذي علمنا.. وذاك الكم الذي لم نعلم عنه شيئاً.. هناك أحدهم.. وأحدهم فقط.. خضعت له قلاع الفؤاد.. واستسلمت نبضاته في تلك الحجرات التي تحصنت من كل طيف.. جاءت على محمل العِفة.. على كمال الفكر.. وجمال البوح.. هناك مغناطيس جذب.. لنتشكل على محور الأرض قطبين تشابهت فينا عدد الذرات.. مع عدد الدقات التي إحتملت فيما مضى كثير الصفعات وكمٍ هائلٍ من الخيبات.. في تلك الصومعة التي إعتكفت.. ورغم أني في إنعزالٍ دام ألف كتابٍ.. وألف ألف قصيدةٍ.. حين طرقت باب معبدي.. أسلمتُ قلبي لها.. مُعتقداً بعين الجزم أنها الجنة.. تشكلت على هيئة طيفٍ يسكن الأرض دونما خطأ.. عجيبةٌ من بحور الأدب وأساطير الحكايات كانت.. لو أدركها نزار.. لترك بلقيس على وجهها تهيم.. لها حديثٌ صامتٌ يخترق مسامع الكون مُربك.. درويش حار في أثر.. كتب القصائد عن بقايا فراشةٍ لم يبقى منها أثر.. السلام حلَّ في غضون خطواتها الأولىٰ.. والمسرح ممتلئً بها.. كلهم هي.. لا سواها في انعكاس عيني.. والرؤى تسبق بعضها إلى حلمي.. تُدهشني كيف نشأت الحروب العالمية دون أن تكون بعض سبب.. الفضاء ممتلؤٌ بها.. وكأنها النجوم والكواكب وكل المجرات.. يسقط الزهر سهواً خجلاً حين أطلت.. الشمس لم تكن تُشرق.. هكذا العلم أثبت هذا الأمر بعد أن شكلت طيفٌ براهين الإنعكاس الضوئي.. وكل ما يُشبه النور.. تلتئم الجراح إن مرت ذات بسمة.. يهدأ بركانٌ هناك في جزيرة سومطرة.. ويسكن زلزالٌ في طوكيو.. حتى تلك الأمواج التي شكلها تسونامي باتت كرذاذ ماءٍ من سحابةٍ تمشي على إستحياء.. كقطرات ندى على ورقة توت.. في حضورها.. الصراعاتُ خلفت السلام.. أقرب ما تكون وباءً طهر الكون من كفر العالم.. من غضب العُصاة.. سأصفها بوصفٍ بسيطٍ دون تكلف.. طيفٌ من أثر.. جمعت كل الجمال من بدء الخلق حتى مُنتهاه.. أستثني المُصطفون عند من خلق وبرأ وذرأ.. #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ من عبقرية الإبداع. حل مصفوفة المشاعر التي ولدت في هذا المجنون الأزرق.. فوضى معظمها عابر. لا قيد فيه. الكل عابرٌ دون جواز سفر. مسافرٌ إلى أطراف تلك المجرة. يكتسي رداءً غير رداءه. إلا أنه للأمانة البعض منا هو هو. لا تُغيره زخرفات ولا بهرجات. بجنون الحرف وشعوذة الكلمات نفتح عواصم لمدنٍ في قلوبٍ دون ترتيبٍ مُسبق. تاركين العقل بلا دليل. ننتصر هناك. وننهزم هنا. طلاسمٌ وسحرٌ تشكل من مدادٍ لأبحرٍ من الحبر. جبالٌ من الخواطر ونصوص الأدب ترحل على متن سُفنٍ عملاقة الوصف. تتسع لملايين الكلمات المهاجرة. لمليارات الأحرف العبارة. ضربٌ من الجنون لا نهاية له. وفي كل صباحٍ نولدُ من مخاضٍ جديد. لنبدأ الحرب مع النصَ تلو النص. العاصفةُ هوجاء. والمكان راغباً بالفتك. توقيتُ الزمان بات أقرب من زمنٍ عاشت به ديناصورات الأرض بلا مقومات سلام. إنهيارٌ واضح في سلم الحياة. رغم مرور السنوات الضوئية من الزمن. لا زلنا نصعد في أولىٰ درجات السُلم المؤدي إلى الشقاء. وما الحب إلا حالةً خاصةً تمر بنا. إستثنائيةٌ من مجموع الشخوص. من كم الخلق الذي علمنا. وذاك الكم الذي لم نعلم عنه شيئاً. هناك أحدهم. وأحدهم فقط. خضعت له قلاع الفؤاد. واستسلمت نبضاته في تلك الحجرات التي تحصنت من كل طيف. جاءت على محمل العِفة. على كمال الفكر. وجمال البوح. هناك مغناطيس جذب. لنتشكل على محور الأرض قطبين تشابهت فينا عدد الذرات. مع عدد الدقات التي إحتملت فيما مضى كثير الصفعات وكمٍ هائلٍ من الخيبات. في تلك الصومعة التي إعتكفت. ورغم أني في إنعزالٍ دام ألف كتابٍ. وألف ألف قصيدةٍ. حين طرقت باب معبدي. أسلمتُ قلبي لها. مُعتقداً بعين الجزم أنها الجنة. تشكلت على هيئة طيفٍ يسكن الأرض دونما خطأ. عجيبةٌ من بحور الأدب وأساطير الحكايات كانت. لو أدركها نزار. لترك بلقيس على وجهها تهيم. لها حديثٌ صامتٌ يخترق مسامع الكون مُربك. درويش حار في أثر. كتب القصائد عن بقايا فراشةٍ لم يبقى منها أثر. السلام حلَّ في غضون خطواتها الأولىٰ. والمسرح ممتلئً بها. كلهم هي. لا سواها في انعكاس عيني. والرؤى تسبق بعضها إلى حلمي. تُدهشني كيف نشأت الحروب العالمية دون أن تكون بعض سبب. الفضاء ممتلؤٌ بها. وكأنها النجوم والكواكب وكل المجرات. يسقط الزهر سهواً خجلاً حين أطلت. الشمس لم تكن تُشرق. هكذا العلم أثبت هذا الأمر بعد أن شكلت طيفٌ براهين الإنعكاس الضوئي. وكل ما يُشبه النور. تلتئم الجراح إن مرت ذات بسمة. يهدأ بركانٌ هناك في جزيرة سومطرة. ويسكن زلزالٌ في طوكيو. حتى تلك الأمواج التي شكلها تسونامي باتت كرذاذ ماءٍ من سحابةٍ تمشي على إستحياء. كقطرات ندى على ورقة توت. في حضورها. الصراعاتُ خلفت السلام. أقرب ما تكون وباءً طهر الكون من كفر العالم. من غضب العُصاة. سأصفها بوصفٍ بسيطٍ دون تكلف. طيفٌ من أثر. جمعت كل الجمال من بدء الخلق حتى مُنتهاه. أستثني المُصطفون عند من خلق وبرأ وذرأ.
❞ الحب خُرافة .. ورقي احترق.. والحرف مني قد سقط.. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ.. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال.. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد.. مثلُ الامس.. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات.. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا.. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب..؟ ولما أراكِ مسافرة..؟ #خالد_الخطيب. ❝ ⏤خالد الخطيب
❞ الحب خُرافة . ورقي احترق. والحرف مني قد سقط. قلمي وبات مُقيداً الحبُ مُعجزةُ القلوب وهناك نبضٌ قد خفىٰ. وانقاد في وضح النهار إلى الجحيم تركو الوصال. وأختارو عنا الإنفصال ألقو الحمولة فوق حِمل حمولتي والوزر كان بمنجلي والهم كان بمعطفي لمّا نفضته في الصباح نشر السواد نشر الألم ولقد رششته بالعطور ولم أعي أن العطور تسُمني لا شيء يفرحني أنا لا شيء يُمؤُ بالفرج قَتلت مشاعري كلها وأدتني في جُبٍ سحيق بلا قرار واليوم مثلُ الغد. مثلُ الامس. يُشبه بعضه لكنها نفسٌ تُبدل لونها نفسٌ تُغير صوتها نفسٌ تُغير دربها أنا لم أعد ذاك الصغير بقلبها لا طفل روح ولا جروح ولا نزيف تحسني سوىٰ ذكريات. أو لا أكون ذكريات💔 ككتاب يملؤه الغبار على الرفوف أوراقه سوداء أخفتها الحروف والطبل يُقرعُ مُعلناً زمن الهروب من اللقاء وكأنني في شارع الحمراء أمشي تائهاً وكأنه في الأرض ممنوع أُلقي بالوفاء مجاهراً لستُ ملاكاً لن أكون لستُ الكمال أنا كالسحاب بلا مطر أنا كالزهور بلا عطور ناري وتحرق لوعتي حرمتني ماء دموعها حتى التيمم لا يجوز بشرعها العام يمضي دونها والحبُ مكسور الجناح والخنجرُ المسموم جزَّ الخاصرة فتكت بُكلي دون قصد أضنها الحب ليس خُرافةً الحبُ خلقْ الحبُ قيد الحبُ عهد الحب باقٍ للممات أطلاله في كل واردةٍ بصدري وشاردة ما بين نبضي والوتين أرافقه في ليلي يقبع ذكريات وفي نهاري أشربه كالخمر مدمنه أنا. وأعاقره وذنوبي ليست كافرة الحبُ أجمل ما يكون قد كان منها الساحرة فلِما الهروب.؟ ولما أراكِ مسافرة.؟