˝ليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بك مؤصولًا ˝ تمنيت... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ "ليت بابي بالجميع يؤصد ويظل بك مؤصولًا " تمنيت الكثير من أجلك تمنيت لو ظللت معي طوال حياتي لا أعلم كم أحببتكُ؟ ولكن ما أعلمه إنني مُتعلقة بكَ كثيرًا؛ فليت مؤصولًا؛ فأنا حتى الآن أفعل ولا أُريد أن أخسرك؛ ولكن يكون هذا بخسارة كرامتي أُحبك حبي لك يمنحُكَ الحق جرحي دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلك تقوم بجرحي وخذلاني أمتلذذ بهذا أم ماذا؟ لا أجد جواب يريح قلبي وتفكيري غير إنك تعتقد أنني دُمية بين يديك تكون وقت تريد وتتركني أهذا هو الحب بنظركَ؟ تعتقد جرح هين؛ ليس كذلك نعم ولكنني لم أمنحك فعل تريد؛ سأجعلك تقول: ليت بكِ تندم كل لحظة قمت بخذلاني بها شيء گ إنجى محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
تمنيت الكثير من أجلك، تمنيت لو ظللت معي طوال حياتي، لا أعلم كم أحببتكُ؟ ولكن ما أعلمه إنني مُتعلقة بكَ كثيرًا؛ فليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بك مؤصولًا؛ فأنا حتى الآن أفعل الكثير من أجلك، ولا أُريد أن أخسرك؛ ولكن لا يكون هذا بخسارة كرامتي، أُحبك كثيرًا؛ ولكن حبي لك لا يمنحُكَ الحق في جرحي، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلك تقوم بجرحي، وخذلاني، أمتلذذ بهذا أم ماذا؟ لا أجد جواب يريح قلبي، وتفكيري، غير إنك تعتقد أنني دُمية بين يديك، تكون معي وقت ما تريد، وتتركني وقت ما تريد، أهذا هو الحب بنظركَ؟ تعتقد جرح قلبي هين؛ ولكن ليس كذلك، نعم، أُحبك كثيرًا؛ ولكنني لم أمنحك فعل ما تريد؛ سأجعلك تقول: ليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بكِ مؤصولًا؛ سأجعلك تندم عن كل لحظة قمت بخذلاني بها، سأجعلك تندم على كل شيء.
❞ \"ليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بك مؤصولًا\" تمنيت الكثير من أجلك، تمنيت لو ظللت معي طوال حياتي، لا أعلم كم أحببتكُ؟ ولكن ما أعلمه إنني مُتعلقة بكَ كثيرًا؛ فليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بك مؤصولًا؛ فأنا حتى الآن أفعل الكثير من أجلك، ولا أُريد أن أخسرك؛ ولكن لا يكون هذا بخسارة كرامتي، أُحبك كثيرًا؛ ولكن حبي لك لا يمنحُكَ الحق في جرحي، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلك تقوم بجرحي، وخذلاني، أمتلذذ بهذا أم ماذا؟ لا أجد جواب يريح قلبي، وتفكيري، غير إنك تعتقد أنني دُمية بين يديك، تكون معي وقت ما تريد، وتتركني وقت ما تريد، أهذا هو الحب بنظركَ؟ تعتقد جرح قلبي هين؛ ولكن ليس كذلك، نعم، أُحبك كثيرًا؛ ولكنني لم أمنحك فعل ما تريد؛ سأجعلك تقول: ليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بكِ مؤصولًا؛ سأجعلك تندم عن كل لحظة قمت بخذلاني بها، سأجعلك تندم على كل شيء. گ/إنجى محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ ˝ليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بك مؤصولًا˝
تمنيت الكثير من أجلك، تمنيت لو ظللت معي طوال حياتي، لا أعلم كم أحببتكُ؟ ولكن ما أعلمه إنني مُتعلقة بكَ كثيرًا؛ فليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بك مؤصولًا؛ فأنا حتى الآن أفعل الكثير من أجلك، ولا أُريد أن أخسرك؛ ولكن لا يكون هذا بخسارة كرامتي، أُحبك كثيرًا؛ ولكن حبي لك لا يمنحُكَ الحق في جرحي، دائمًا أتساءل: عن السبب الذي يجعلك تقوم بجرحي، وخذلاني، أمتلذذ بهذا أم ماذا؟ لا أجد جواب يريح قلبي، وتفكيري، غير إنك تعتقد أنني دُمية بين يديك، تكون معي وقت ما تريد، وتتركني وقت ما تريد، أهذا هو الحب بنظركَ؟ تعتقد جرح قلبي هين؛ ولكن ليس كذلك، نعم، أُحبك كثيرًا؛ ولكنني لم أمنحك فعل ما تريد؛ سأجعلك تقول: ليت بابي بالجميع يؤصد، ويظل بابي بكِ مؤصولًا؛ سأجعلك تندم عن كل لحظة قمت بخذلاني بها، سأجعلك تندم على كل شيء.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.