˝نظرة عينيكَ ˝ أراك دائمًا، وأخذ الأمل من تلك العينين... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ "نظرة عينيكَ " أراك دائمًا وأخذ الأمل من تلك العينين البندقيتين لا أعلم ماذا يفعلوا بي البندقيتين؟ فحين أشعر باليأس أنظر إلى عينيك أرى يتلألأ ويظهر جديد الزهور المتفتحة والعصافير التي تُغرد وهي تُرفرف بعيدًا كل هذا يمنحني أملُ أتساءل: عن سبب الذي أراه أيسمى إنني أستمد قوتي أم ماذا؟ أرى طريق مرسوم أحب النظر إليك دائمًا؛ فحين أياس أجد عيناك تمدُني بالقوة تجعلني أسيرُ غايتي مبتسمة تشعرني الثقة الراحة الطمأنينة ما شعوري بكل عندما إليك؟ علمتُ أن نظرة الحبيب نرى شيء جميل علمتُ بالنظر نحب نشعر بالثقة؛ فأنا أُحب گ إنجى محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
أراك دائمًا، وأخذ الأمل من تلك العينين البندقيتين، لا أعلم ماذا يفعلوا بي تلك البندقيتين؟ فحين أشعر باليأس أنظر إلى عينيك، أرى الأمل يتلألأ، ويظهر من جديد،تلك الزهور المتفتحة، والعصافير التي تُغرد وهي تُرفرف بعيدًا، كل هذا يمنحني أملُ من جديد، أتساءل: عن سبب الأمل الذي أراه دائمًا في عينيك، أيسمى هذا إنني أستمد قوتي من عينيك أم ماذا؟ أرى طريق الأمل مرسوم في عينيك، أحب النظر إليك دائمًا؛ فحين أياس أجد عيناك تمدُني بالقوة التي تجعلني أسيرُ إلى غايتي، أرى دائمًا عينيك مبتسمة تشعرني بالقوة، الثقة، الراحة، الطمأنينة، أتساءل: ما سبب شعوري بكل هذا عندما أنظر إليك؟ علمتُ أن في نظرة الحبيب نرى كل شيء جميل، علمتُ أن بالنظر إلى من نحب نشعر بالثقة؛ فأنا دائمًا أُحب النظر إلى تلك البندقيتين.
❞ \"نظرة عينيكَ\" أراك دائمًا، وأخذ الأمل من تلك العينين البندقيتين، لا أعلم ماذا يفعلوا بي تلك البندقيتين؟ فحين أشعر باليأس أنظر إلى عينيك، أرى الأمل يتلألأ، ويظهر من جديد،تلك الزهور المتفتحة، والعصافير التي تُغرد وهي تُرفرف بعيدًا، كل هذا يمنحني أملُ من جديد، أتساءل: عن سبب الأمل الذي أراه دائمًا في عينيك، أيسمى هذا إنني أستمد قوتي من عينيك أم ماذا؟ أرى طريق الأمل مرسوم في عينيك، أحب النظر إليك دائمًا؛ فحين أياس أجد عيناك تمدُني بالقوة التي تجعلني أسيرُ إلى غايتي، أرى دائمًا عينيك مبتسمة تشعرني بالقوة، الثقة، الراحة، الطمأنينة، أتساءل: ما سبب شعوري بكل هذا عندما أنظر إليك؟ علمتُ أن في نظرة الحبيب نرى كل شيء جميل، علمتُ أن بالنظر إلى من نحب نشعر بالثقة؛ فأنا دائمًا أُحب النظر إلى تلك البندقيتين. گ/إنجى محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ ˝نظرة عينيكَ˝
أراك دائمًا، وأخذ الأمل من تلك العينين البندقيتين، لا أعلم ماذا يفعلوا بي تلك البندقيتين؟ فحين أشعر باليأس أنظر إلى عينيك، أرى الأمل يتلألأ، ويظهر من جديد،تلك الزهور المتفتحة، والعصافير التي تُغرد وهي تُرفرف بعيدًا، كل هذا يمنحني أملُ من جديد، أتساءل: عن سبب الأمل الذي أراه دائمًا في عينيك، أيسمى هذا إنني أستمد قوتي من عينيك أم ماذا؟ أرى طريق الأمل مرسوم في عينيك، أحب النظر إليك دائمًا؛ فحين أياس أجد عيناك تمدُني بالقوة التي تجعلني أسيرُ إلى غايتي، أرى دائمًا عينيك مبتسمة تشعرني بالقوة، الثقة، الراحة، الطمأنينة، أتساءل: ما سبب شعوري بكل هذا عندما أنظر إليك؟ علمتُ أن في نظرة الحبيب نرى كل شيء جميل، علمتُ أن بالنظر إلى من نحب نشعر بالثقة؛ فأنا دائمًا أُحب النظر إلى تلك البندقيتين.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.