ما كان كعب ابن مالك لينساها لطلحة، يوم أن ذهب إلى... 💬 أقوال لا حول ولا قوة الا بالله 📖 كتاب يومياتي

- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ لا حول ولا قوة الا بالله 📖

█ ما كان كعب ابن مالك لينساها لطلحة يوم أن ذهب إلى المسجد متهللًا بعد نزلت توبته فلم يقم أحدٌ من المهاجرين إليهِ إلا طلحة قام فاحتضنهُ وآواهُ بعدَ غيابٍ واقتسمَ معهُ فرحتَه وما كانَ عثمان عفان لرسولِ الله يومَ تخلفَ عن بيعةِ الرضوانِ فيضعُ النبي يدهُ الأخرى قائلًا : وهذهِ يدُ أبو ذر تأخرَ الجيش فلما حطّ القومُ رحالهم ورأوا شبحًا قادمًا بعيدٍ أحسنَ النبيُ الظنَ بأبي ذرٍ أنهُ لن يتخلفَ فتمنى لو الشبحُ له وظلَ يقول: كُن أبا فكان إنما الرفاق للرفاقِ أوطانٌ يغفرونَ الزلّاتِ ويقيلونَ العثراتِ يوسعونهم ضمًّا ويغدقونَ عليهم الحنان يحلونَ محلهم إذا تغيبوا ويحسنونَ بهم الظنون والبرُ لا يبلى والنفوسُ تحبُ الإحسان واللهُ قبل يحبّ المحسنين كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مساهمة من:

لا حول ولا قوة الا بالله

منذ 2 سنوات