كُنت مثل الملَاكـ البرئ، كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم... 💬 أقوال الكاتبه /ميرنا جرجيوس "شغف" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ الكاتبه /ميرنا جرجيوس "شغف" 📖
█ كُنت مثل الملَاكـ البرئ كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم يدعوني وأمسكوا أجنحتي؛ لكي لا أطير عالم خاص بي يكُون هناك يخُصني كم كان هذا مؤلمًا؟! وأنا أرى أحلامي تتبخر بعيدًا عني أستطيع مُلَاحقتُها! أشعُر بتلاشي قلبي كمَا كَانت تَتَلاشى يالهُ من ألم أن تُفك قيودي وأصبح حُره طليقه أوريد أصل لعالمي بريئه وسط ذئاب وشياطين يُكتْفُون أجنحتي ولا لمبتغايا سيأتي يوم وأكون الباقيون؟ حُرا أحد يُكتفُني لأني أنثى! يُعطيهم الحق بأن يكسرو أحلامي؟!! ويمسكُون أصبح الفراشات عالمي اليوم الذي سيتخلصون فيه معتقداتهم وتعقداتهم!! ويطلقوني لأطيرَ أحبهُ! الكاتبه ميرنا جرجيوس ««شغف »» كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ كُنت مثل الملَاكـ البرئ، كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم يدعوني وأمسكوا أجنحتي؛ لكي لا أطير في عالم خاص بي، لكي لا يكُون هناك عالم يخُصني، كم كان هذا مؤلمًا؟! وأنا أرى أحلامي تتبخر بعيدًا عني، وأنا لا أستطيع مُلَاحقتُها! كُنت أشعُر بتلاشي قلبي، كمَا كَانت تَتَلاشى أحلامي، يالهُ من ألم، أريد أن تُفك قيودي، وأصبح حُره طليقه، أوريد أن أصل لعالمي، كُنت بريئه وسط ذئاب وشياطين، يُكتْفُون أجنحتي ولا يدعوني أصل لمبتغايا، وأصبح حُره طليقه، هل سيأتي يوم وأكون مثل الباقيون؟ حُرا طليقه، لا أحد يُكتفُني، هل لأني أنثى! هذا يُعطيهم الحق بأن يكسرو أحلامي؟!! ويمسكُون أجنحتي، ولا يدعوني أصبح مثل الفراشات في عالمي، أوريد هذا اليوم، الذي سيتخلصون فيه من معتقداتهم وتعقداتهم!!، ويطلقوني لأطيرَ بعيدًا في عالمي الذي أحبهُ!.
❞ كُنت مثل الملَاكـ البرئ، كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم يدعوني وأمسكوا أجنحتي؛ لكي لا أطير في عالم خاص بي، لكي لا يكُون هناك عالم يخُصني، كم كان هذا مؤلمًا؟! وأنا أرى أحلامي تتبخر بعيدًا عني، وأنا لا أستطيع مُلَاحقتُها! كُنت أشعُر بتلاشي قلبي، كمَا كَانت تَتَلاشى أحلامي، يالهُ من ألم، أريد أن تُفك قيودي، وأصبح حُره طليقه، أوريد أن أصل لعالمي، كُنت بريئه وسط ذئاب وشياطين، يُكتْفُون أجنحتي ولا يدعوني أصل لمبتغايا، وأصبح حُره طليقه، هل سيأتي يوم وأكون مثل الباقيون؟ حُرا طليقه، لا أحد يُكتفُني، هل لأني أنثى! هذا يُعطيهم الحق بأن يكسرو أحلامي؟!! ويمسكُون أجنحتي، ولا يدعوني أصبح مثل الفراشات في عالمي، أوريد هذا اليوم، الذي سيتخلصون فيه من معتقداتهم وتعقداتهم!!، ويطلقوني لأطيرَ بعيدًا في عالمي الذي أحبهُ!. الكاتبه/ ميرنا جرجيوس ««شغف »». ❝ ⏤الكاتبه /ميرنا جرجيوس "شغف"
❞ كُنت مثل الملَاكـ البرئ، كُنتُ أريد الحُريه؛ لكنهم لم يدعوني وأمسكوا أجنحتي؛ لكي لا أطير في عالم خاص بي، لكي لا يكُون هناك عالم يخُصني، كم كان هذا مؤلمًا؟! وأنا أرى أحلامي تتبخر بعيدًا عني، وأنا لا أستطيع مُلَاحقتُها! كُنت أشعُر بتلاشي قلبي، كمَا كَانت تَتَلاشى أحلامي، يالهُ من ألم، أريد أن تُفك قيودي، وأصبح حُره طليقه، أوريد أن أصل لعالمي، كُنت بريئه وسط ذئاب وشياطين، يُكتْفُون أجنحتي ولا يدعوني أصل لمبتغايا، وأصبح حُره طليقه، هل سيأتي يوم وأكون مثل الباقيون؟ حُرا طليقه، لا أحد يُكتفُني، هل لأني أنثى! هذا يُعطيهم الحق بأن يكسرو أحلامي؟!! ويمسكُون أجنحتي، ولا يدعوني أصبح مثل الفراشات في عالمي، أوريد هذا اليوم، الذي سيتخلصون فيه من معتقداتهم وتعقداتهم!!، ويطلقوني لأطيرَ بعيدًا في عالمي الذي أحبهُ!.
❞ \"صَاحبه هذا القلم في القصه؟ هي مَن عانت !\" كُنت طفله صَغيرا، تبحثُ عن حنان والديها، وعن دفء العائله! التي لم أشعُر بها يومًا؛ بسبب مُجادلاتهم، التي كُنت أراها في الخفاء وأبكي وأقول؟ لماذا لسنا مثل الآخرين؟ كُنت أنظُر لعائلات أصدقائي، كم كانو سعيدين! وأنظر لعائلتي كم نحنُ بائسين! كُنت أوريد يومًا أن أشعر بالدفء من الآثنين، هُم لم يعلموا أنني كُنت أرا كُل شئ في الخفاء، علمتُ أشياء كثيرا مبكرًا، كُنت أحزن كثيرًا لرؤيتهم هكذا! لما لا يُحق لنا أن نتجمع مثل أي عائله سعيده!؟ ها أنا الآن نضجتُ؛ لكن قلبي بعدو متعبًا، وعَيني تحفظت بكل هذي الذكريات المُهلكه، وأذني لازالت تسمع هذي الصرخات والصراعات بينهم، ولساني للآن عاجز عن وصف ما بداخلي! هل سنكون يومًا العائله التي تمنيتُها في حياتي؟ أم سنظل هكذا دوما ...!. الكاتبه/ ميرنا جرجيوس ««شغف»». ❝ ⏤الكاتبه /ميرنا جرجيوس "شغف"
❞ ˝صَاحبه هذا القلم في القصه؟ هي مَن عانت !˝
كُنت طفله صَغيرا، تبحثُ عن حنان والديها، وعن دفء العائله! التي لم أشعُر بها يومًا؛ بسبب مُجادلاتهم، التي كُنت أراها في الخفاء وأبكي وأقول؟ لماذا لسنا مثل الآخرين؟ كُنت أنظُر لعائلات أصدقائي، كم كانو سعيدين! وأنظر لعائلتي كم نحنُ بائسين! كُنت أوريد يومًا أن أشعر بالدفء من الآثنين، هُم لم يعلموا أنني كُنت أرا كُل شئ في الخفاء، علمتُ أشياء كثيرا مبكرًا، كُنت أحزن كثيرًا لرؤيتهم هكذا! لما لا يُحق لنا أن نتجمع مثل أي عائله سعيده!؟ ها أنا الآن نضجتُ؛ لكن قلبي بعدو متعبًا، وعَيني تحفظت بكل هذي الذكريات المُهلكه، وأذني لازالت تسمع هذي الصرخات والصراعات بينهم، ولساني للآن عاجز عن وصف ما بداخلي! هل سنكون يومًا العائله التي تمنيتُها في حياتي؟ أم سنظل هكذا دوما ..!.