مُتيمة بكَ منذ الطفولة إلى رفيقي وحبيب أيامي، إلى... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ مُتيمة بكَ منذ الطفولة إلى رفيقي وحبيب أيامي إلى القلب الذي عشقته الطفولة كان حبك أكثر الأشياء التي تدعمني وتساندني العيش بسعادة وإغباط؛ فعندما كنت تأتي ممسكًا تلك الورود كانت تفوح منها الرائحة الجذابة تشعرني بالسعادة وهنوفك تُقابلني به أجد ابتسامتي تُزين شفتاي بدون جهدٍ مني أنت الحبيب كل شيء مكبولة بين بندقية عينيكَ حين أراهم قلبي يرفرف فرحًا لا أعلم كيف لعينيك أن تأثرني؟ ولكن ما أعلمه رؤيتك تذوب جليد عندما كنا نجلس سويًا الحديقة تجمع الذكريات الجميلة أشعر بالأمان تتولد مشاعر بداخلي ولم أكن هذا هو العشق والهوى يجعلني متبولة تحميني من شيء؛ حتى الودق يهطول تأتيني مسرعًا؛ لتحميني حُبيبات المطر وها أنا الآن سعيدة بوجودك حياتي أتمنى لو نظل هكذا طول الحياة تُداعبني كالطفلة الصغيرة وتهتم بي كثيرًا والحنان المفرط تمدني أحبكَ يا ملكت الصغر گ إنجي محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
إلى رفيقي وحبيب أيامي، إلى القلب الذي عشقته منذ الطفولة، كان حبك أكثر الأشياء التي تدعمني، وتساندني على العيش بسعادة وإغباط؛ فعندما كنت تأتي ممسكًا تلك الورود التي كانت تفوح منها الرائحة الجذابة، التي تشعرني بالسعادة، وهنوفك الذي تُقابلني به، أجد ابتسامتي تُزين شفتاي بدون جهدٍ مني، أنت الحبيب، أنت كل شيء، مكبولة بين بندقية عينيكَ، حين أراهم أجد قلبي يرفرف فرحًا، لا أعلم كيف لعينيك أن تأثرني؟ ولكن ما أعلمه أن رؤيتك تذوب جليد قلبي، عندما كنا نجلس سويًا في الحديقة التي تجمع تلك الذكريات الجميلة، كنت أشعر بالأمان، تتولد مشاعر بداخلي منذ الطفولة، ولم أكن أعلم أن هذا هو العشق، والهوى الذي يجعلني متبولة بكَ، كنت تحميني من كل شيء؛ حتى الودق الذي يهطول، كنت تأتيني مسرعًا؛ لتحميني من حُبيبات المطر، وها أنا الآن سعيدة بوجودك في حياتي، أتمنى لو نظل هكذا طول الحياة، تُداعبني كالطفلة الصغيرة، وتهتم بي كثيرًا، والحنان المفرط الذي تمدني به، أحبكَ كثيرًا يا من ملكت قلبي من الصغر.
❞ مُتيمة بكَ منذ الطفولة إلى رفيقي وحبيب أيامي، إلى القلب الذي عشقته منذ الطفولة، كان حبك أكثر الأشياء التي تدعمني، وتساندني على العيش بسعادة وإغباط؛ فعندما كنت تأتي ممسكًا تلك الورود التي كانت تفوح منها الرائحة الجذابة، التي تشعرني بالسعادة، وهنوفك الذي تُقابلني به، أجد ابتسامتي تُزين شفتاي بدون جهدٍ مني، أنت الحبيب، أنت كل شيء، مكبولة بين بندقية عينيكَ، حين أراهم أجد قلبي يرفرف فرحًا، لا أعلم كيف لعينيك أن تأثرني؟ ولكن ما أعلمه أن رؤيتك تذوب جليد قلبي، عندما كنا نجلس سويًا في الحديقة التي تجمع تلك الذكريات الجميلة، كنت أشعر بالأمان، تتولد مشاعر بداخلي منذ الطفولة، ولم أكن أعلم أن هذا هو العشق، والهوى الذي يجعلني متبولة بكَ، كنت تحميني من كل شيء؛ حتى الودق الذي يهطول، كنت تأتيني مسرعًا؛ لتحميني من حُبيبات المطر، وها أنا الآن سعيدة بوجودك في حياتي، أتمنى لو نظل هكذا طول الحياة، تُداعبني كالطفلة الصغيرة، وتهتم بي كثيرًا، والحنان المفرط الذي تمدني به، أحبكَ كثيرًا يا من ملكت قلبي من الصغر. گ/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ مُتيمة بكَ منذ الطفولة
إلى رفيقي وحبيب أيامي، إلى القلب الذي عشقته منذ الطفولة، كان حبك أكثر الأشياء التي تدعمني، وتساندني على العيش بسعادة وإغباط؛ فعندما كنت تأتي ممسكًا تلك الورود التي كانت تفوح منها الرائحة الجذابة، التي تشعرني بالسعادة، وهنوفك الذي تُقابلني به، أجد ابتسامتي تُزين شفتاي بدون جهدٍ مني، أنت الحبيب، أنت كل شيء، مكبولة بين بندقية عينيكَ، حين أراهم أجد قلبي يرفرف فرحًا، لا أعلم كيف لعينيك أن تأثرني؟ ولكن ما أعلمه أن رؤيتك تذوب جليد قلبي، عندما كنا نجلس سويًا في الحديقة التي تجمع تلك الذكريات الجميلة، كنت أشعر بالأمان، تتولد مشاعر بداخلي منذ الطفولة، ولم أكن أعلم أن هذا هو العشق، والهوى الذي يجعلني متبولة بكَ، كنت تحميني من كل شيء؛ حتى الودق الذي يهطول، كنت تأتيني مسرعًا؛ لتحميني من حُبيبات المطر، وها أنا الآن سعيدة بوجودك في حياتي، أتمنى لو نظل هكذا طول الحياة، تُداعبني كالطفلة الصغيرة، وتهتم بي كثيرًا، والحنان المفرط الذي تمدني به، أحبكَ كثيرًا يا من ملكت قلبي من الصغر.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.