موانع النجاح مع الله (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله... 💬 أقوال بستان علم النبوءة 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ بستان علم النبوءة 📖
█ موانع النجاح مع الله (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الرحمن الرحيم في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد تشخيصهم تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء درجات ولاية الرحمان التقوى الإحسان تدور مرضين مرض الشهوة الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل السفالة الإغراق التفكير إشباع غرائزه شهواته خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش المنكرات المحرمات إن لم يصل بالإنسان المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر عمل الآخرة النوع يجعل مسجونا سجن الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي تزيد الا رغبة فيما بعدها (ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )و دواء هو الزُهد الدنيا الإهتمام بالآخرة شغل الأوقات بالطاعات (قد أفلح زكاها قد خاب دساها) اما الثاني فينحرف فهم صاحبه عقائد ضلالات تهواها أحيانا بسبب حب الثورة الواقع أو التميز بشيء يأت به أحد حسَد لعلماء الدين شيوخه خُبث النفس حد له الصدق طلب الحق دراسة اصول الفقه اللهم اننا نعوذ بك كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ موانع النجاح مع الله (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد ان تشخيصهم و تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء في درجات ولاية الرحمان و التقوى و الإحسان تدور على مرضين مرض الشهوة و مرض الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل الى السفالة و الإغراق في التفكير في إشباع غرائزه و شهواته و خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش و المنكرات و المحرمات و إن لم يصل بالإنسان الى المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة و طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر في عمل الآخرة هذا النوع يجعل الإنسان مسجونا في سجن من الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي لا تزيد الإنسان الا رغبة فيما بعدها (ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )و دواء هذا المرض هو الزُهد في الدنيا و الإهتمام بالآخرة و شغل الأوقات بالطاعات (قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها) و اما المرض الثاني فينحرف فهم صاحبه الى عقائد و ضلالات تهواها نفسه أحيانا بسبب حب الثورة على الواقع أو حب التميز بشيء لم يأت به أحد أو بسبب حسَد الإنسان لعلماء الدين و شيوخه ، و خُبث النفس لا حد له و دواء هذا المرض الصدق في طلب الحق و دراسة اصول الدين و اصول الفقه اللهم اننا نعوذ بك من الفواحش و الضلالات و في الأخير علينا ان نعلم ان الدنيا قصيرة و حقيرة فإياك ان تبيع آخرتك بها ( وللآخرة خير لك من الأولى و لسوف يعطيك ربك فترضى )
The obstacles to success with Allah (Sheikh Hisham Mahjoubi) In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Lust and the disease of suspicion. Taboo, even if a person does not reach the forbidden level, he wastes many times and great energies on him. The hollow of the son of Adam fills with nothing but dust (the cure for this disease is asceticism in this world, concern for the afterlife, and preoccupation with the times of acts of obedience (the one who purifies it has succeeded, and the one who indexes it) has been disappointed. The delusions that he loves himself sometimes because of the love of revolution against reality or the love of excellence in something that no one has brought, or because of man’s envy of religious scholars and elders, and the malice of the soul is limitless. We seek refuge in You from immorality and delusions, and in the end, we must know that the world is short and despicable, so beware of selling your hereafter (and the Hereafter is better for you than the first, and your Lord will give you, and you will be satisfied. ❝
❞ موانع النجاح مع الله (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد ان تشخيصهم و تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء في درجات ولاية الرحمان و التقوى و الإحسان تدور على مرضين مرض الشهوة و مرض الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل الى السفالة و الإغراق في التفكير في إشباع غرائزه و شهواته و خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش و المنكرات و المحرمات و إن لم يصل بالإنسان الى المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة و طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر في عمل الآخرة هذا النوع يجعل الإنسان مسجونا في سجن من الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي لا تزيد الإنسان الا رغبة فيما بعدها (ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )و دواء هذا المرض هو الزُهد في الدنيا و الإهتمام بالآخرة و شغل الأوقات بالطاعات (قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها) و اما المرض الثاني فينحرف فهم صاحبه الى عقائد و ضلالات تهواها نفسه أحيانا بسبب حب الثورة على الواقع أو حب التميز بشيء لم يأت به أحد أو بسبب حسَد الإنسان لعلماء الدين و شيوخه ، و خُبث النفس لا حد له و دواء هذا المرض الصدق في طلب الحق و دراسة اصول الدين و اصول الفقه اللهم اننا نعوذ بك من الفواحش و الضلالات و في الأخير علينا ان نعلم ان الدنيا قصيرة و حقيرة فإياك ان تبيع آخرتك بها ( وللآخرة خير لك من الأولى و لسوف يعطيك ربك فترضى ) The obstacles to success with Allah (Sheikh Hisham Mahjoubi) In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Lust and the disease of suspicion. Taboo, even if a person does not reach the forbidden level, he wastes many times and great energies on him. The hollow of the son of Adam fills with nothing but dust (the cure for this disease is asceticism in this world, concern for the afterlife, and preoccupation with the times of acts of obedience (the one who purifies it has succeeded, and the one who indexes it) has been disappointed. The delusions that he loves himself sometimes because of the love of revolution against reality or the love of excellence in something that no one has brought, or because of man’s envy of religious scholars and elders, and the malice of the soul is limitless. We seek refuge in You from immorality and delusions, and in the end, we must know that the world is short and despicable, so beware of selling your hereafter (and the Hereafter is better for you than the first, and your Lord will give you, and you will be satisfied. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ موانع النجاح مع الله (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم في دراستي لكتب علماءنا العارفين بالله تجد ان تشخيصهم و تقييمهم للموانع التي تمنع الإنسان من الإرتقاء في درجات ولاية الرحمان و التقوى و الإحسان تدور على مرضين مرض الشهوة و مرض الشبهة فالمصاب بالمرض الأول يتصف بطباع حيوانية تجعل نفسه تميل الى السفالة و الإغراق في التفكير في إشباع غرائزه و شهواته و خطر هذا المرض أنه يزين لصاحبه إستباحة الفواحش و المنكرات و المحرمات و إن لم يصل بالإنسان الى المستوى الحرام فإنه يضيع عليه أوقات كثيرة و طاقات كبيرة كان الأولى أن تُسْثَتْمر في عمل الآخرة هذا النوع يجعل الإنسان مسجونا في سجن من الملذات بتصورات متجددة لا تنتهي لا تزيد الإنسان الا رغبة فيما بعدها (ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب )و دواء هذا المرض هو الزُهد في الدنيا و الإهتمام بالآخرة و شغل الأوقات بالطاعات (قد أفلح من زكاها و قد خاب من دساها) و اما المرض الثاني فينحرف فهم صاحبه الى عقائد و ضلالات تهواها نفسه أحيانا بسبب حب الثورة على الواقع أو حب التميز بشيء لم يأت به أحد أو بسبب حسَد الإنسان لعلماء الدين و شيوخه ، و خُبث النفس لا حد له و دواء هذا المرض الصدق في طلب الحق و دراسة اصول الدين و اصول الفقه اللهم اننا نعوذ بك من الفواحش و الضلالات و في الأخير علينا ان نعلم ان الدنيا قصيرة و حقيرة فإياك ان تبيع آخرتك بها ( وللآخرة خير لك من الأولى و لسوف يعطيك ربك فترضى )
The obstacles to success with Allah (Sheikh Hisham Mahjoubi) In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Lust and the disease of suspicion. Taboo, even if a person does not reach the forbidden level, he wastes many times and great energies on him. The hollow of the son of Adam fills with nothing but dust (the cure for this disease is asceticism in this world, concern for the afterlife, and preoccupation with the times of acts of obedience (the one who purifies it has succeeded, and the one who indexes it) has been disappointed. The delusions that he loves himself sometimes because of the love of revolution against reality or the love of excellence in something that no one has brought, or because of man’s envy of religious scholars and elders, and the malice of the soul is limitless. We seek refuge in You from immorality and delusions, and in the end, we must know that the world is short and despicable, so beware of selling your hereafter (and the Hereafter is better for you than the first, and your Lord will give you, and you will be satisfied. ❝
❞ حِكمَةٌ بمناسبة السنة الجديدة (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم كل سنة نقبل عليها في حياتنا ينبغي أن نستحضر معها معنيين عميقين متلازمين لكل إنسان #المعنى #الأول : علينا أن نعلم أن كل سنة نودعها و نستقبل سنة بعدها إلا تقربنا إلى يوم لقاء الله فأنت تسير بخطى ثابثة إلى ذلك اليوم العظيم فإياك أن تصل إليه و أنت مثقل بكتب و ملفات مليئة بالذنوب و الخطايا تدارك نفسك قبل فوات الأوات بالثوبة إلى الله و الإستغفار و الإقبال على الأعمال الصالحة يقول سبحانه و تعالى \"و تزودوا فإن خير الزاد التقوى و اتقوني يا أولي الألباب\" و يقول أيضا في اخر آية نزلت من القرآن \" و اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يُظلَمون \" #المعنى #الثاني : كثير من الناس توفاهم الله في السنة الماضية و انقطع عملهم و انت أنعم الله عليك بالحياة فاشكر الله على هذه النعمة و اغتنم هذه الفرصة و لا تكن من الغافلين In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful. Every year that we embark upon in our lives should bring forth two interconnected profound meanings for each individual. The first meaning: We should recognize that every year we bid farewell to and every year we welcome brings us closer to the day of meeting Allah. You are steadily moving towards that great day, so beware of reaching it burdened with books and files filled with sins and transgressions. Take hold of yourself before it is too late, through repentance to Allah, seeking forgiveness, and engaging in righteous deeds. Allah, the Exalted, says: \"And take provisions, but indeed, the best provision is Taqwa (piety). So fear Me, O you of understanding\" (Quran 2:197). He also says in the last verse revealed in the Quran: \"And fear a Day when you will be returned to Allah. Then every soul will be compensated for what it earned, and they will not be treated unjustly\" (Quran 2:281). The second meaning: Many people were taken by Allah in the past year, and their actions came to an end. You, on the other hand, have been blessed with life. So, be grateful to Allah for this blessing and seize this opportunity. Do not be among those who are heedless. May Allah grant us wisdom and understanding, and may He bless us in this new year. - #سنة_جديدة - #تحديات_العام_الجديد - #تطلعات_السنة_الجديدة - #تحقيق_الأهداف - #تحسين_الذات - #تفاؤل - #رؤية_جديدة - #مستقبل_مشرق - #تحديات_الحياة - #تطوير_الذات - #NewYear - #NewYearChallenges - #NewYearResolutions - #GoalSetting - #SelfImprovement - #Optimism - #FreshStart - #BrightFuture - #LifeChallenges - #PersonalDevelopment. ❝ ⏤بستان علم النبوءة
❞ حِكمَةٌ بمناسبة السنة الجديدة (الشيخ هشام المحجوبي) بسم الله الرحمن الرحيم كل سنة نقبل عليها في حياتنا ينبغي أن نستحضر معها معنيين عميقين متلازمين لكل إنسان #المعنى#الأول : علينا أن نعلم أن كل سنة نودعها و نستقبل سنة بعدها إلا تقربنا إلى يوم لقاء الله فأنت تسير بخطى ثابثة إلى ذلك اليوم العظيم فإياك أن تصل إليه و أنت مثقل بكتب و ملفات مليئة بالذنوب و الخطايا تدارك نفسك قبل فوات الأوات بالثوبة إلى الله و الإستغفار و الإقبال على الأعمال الصالحة يقول سبحانه و تعالى ˝و تزودوا فإن خير الزاد التقوى و اتقوني يا أولي الألباب˝ و يقول أيضا في اخر آية نزلت من القرآن ˝ و اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفس ما كسبت و هم لا يُظلَمون ˝ #المعنى#الثاني : كثير من الناس توفاهم الله في السنة الماضية و انقطع عملهم و انت أنعم الله عليك بالحياة فاشكر الله على هذه النعمة و اغتنم هذه الفرصة و لا تكن من الغافلين
In the name of Allah, the Most Gracious, the Most Merciful.
Every year that we embark upon in our lives should bring forth two interconnected profound meanings for each individual.
The first meaning: We should recognize that every year we bid farewell to and every year we welcome brings us closer to the day of meeting Allah. You are steadily moving towards that great day, so beware of reaching it burdened with books and files filled with sins and transgressions. Take hold of yourself before it is too late, through repentance to Allah, seeking forgiveness, and engaging in righteous deeds. Allah, the Exalted, says: ˝And take provisions, but indeed, the best provision is Taqwa (piety). So fear Me, O you of understanding˝ (Quran 2:197). He also says in the last verse revealed in the Quran: ˝And fear a Day when you will be returned to Allah. Then every soul will be compensated for what it earned, and they will not be treated unjustly˝ (Quran 2:281).
The second meaning: Many people were taken by Allah in the past year, and their actions came to an end. You, on the other hand, have been blessed with life. So, be grateful to Allah for this blessing and seize this opportunity. Do not be among those who are heedless.
May Allah grant us wisdom and understanding, and may He bless us in this new year.