*كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ *كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا* طلتكَ كطلة القمر ضيائه تسحر يراك بعيونك الجذابة أبحث عن راحة بالي ولم أجدها سوى هذا المكان الخلاب نالسي البحر تملأ والأشجار الخضراء التي تأسر كثرة الراحة تتسلل إلى قلبي؛ فيمتليء بالفرحة مُهللًا بالسعادة يتراقص الجو المريح نظرت ذلك اليخت المصفوف بجانبي وتخيلتك تُناديني؛ لأركب معكَ ونسير جولتنا ركبت وقلبي يتقافز السعادة يرفرفر فرحًا كأجنحة العصافير فأغمضت عينايَ لأستقبل نسمات الهواء وجهي تُداعب وجنتي والسماء الصافية تُنير أنظر باحثة عنكَ؛ كي أرى بندقية عينيك تشبه لون الجبال جمالها أعطى لها الضوء لونًا جذابًا جعلني أسيرُ نحوها خطوة تلو الأخرى هٰكذا عيناك تجعل جليد يذوب وتسحره أتساءل: كيف هٰكذا؟ وجدت تكون وجودك فقط ولا أُريد وجود أحدًا غيرك أفضل العيش دون مصائب تفجع ألمًا تلك المناظر تجعلني أركض إليك وأحتضنك جمالها؛ فلم أجمل المكان! نجلس سويًا أمام الأمواج العالية أعشق لعيني انظر بابتسامةٍ حقيقة تُزين شفتاي وعينايَ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا*
طلتكَ كطلة القمر في ضيائه، تسحر من يراك بعيونك الجذابة، أبحث عن راحة بالي، ولم أجدها سوى في هذا المكان الخلاب، نالسي البحر تملأ المكان، والأشجار الخضراء التي تأسر قلبي، كثرة الراحة التي تتسلل إلى قلبي؛ فيمتليء بالفرحة مُهللًا بالسعادة، يتراقص قلبي من هذا الجو المريح، نظرت إلى ذلك اليخت المصفوف بجانبي، وتخيلتك تُناديني؛ لأركب معكَ ونسير في جولتنا، ركبت معكَ وقلبي يتقافز من السعادة،يرفرفر فرحًا كأجنحة العصافير، فأغمضت عينايَ لأستقبل نسمات الهواء على وجهي، تُداعب وجنتي، والسماء الصافية تُنير قلبي، أنظر باحثة عنكَ؛ كي أرى بندقية عينيك، التي تشبه لون الجبال في جمالها، أعطى لها الضوء لونًا جذابًا، جعلني أسيرُ نحوها خطوة تلو الأخرى، هٰكذا عيناك تجعل جليد قلبي يذوب وتسحره، أتساءل: كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا؟ وجدت أن الراحة تكون في وجودك فقط، ولا أُريد وجود أحدًا غيرك، أفضل العيش هٰكذا دون مصائب تفجع قلبي ألمًا، تلك المناظر التي تجعلني أركض إليك، وأحتضنك من جمالها؛ فلم أرى أجمل من هذا المكان! نجلس سويًا أمام تلك الأمواج العالية، أعشق ذلك الجو المريح لعيني معكَ فقط، انظر إليك بابتسامةٍ حقيقة تُزين شفتاي، وعينايَ ترقرق بالدموعِ فرحًا مستنجدة بكَ؛ لتهطُل دون توقف، ليس حزنًا، ولكنها من كثرة سعادتي.
❞ *كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا* طلتكَ كطلة القمر في ضيائه، تسحر من يراك بعيونك الجذابة، أبحث عن راحة بالي، ولم أجدها سوى في هذا المكان الخلاب، نالسي البحر تملأ المكان، والأشجار الخضراء التي تأسر قلبي، كثرة الراحة التي تتسلل إلى قلبي؛ فيمتليء بالفرحة مُهللًا بالسعادة، يتراقص قلبي من هذا الجو المريح، نظرت إلى ذلك اليخت المصفوف بجانبي، وتخيلتك تُناديني؛ لأركب معكَ ونسير في جولتنا، ركبت معكَ وقلبي يتقافز من السعادة،يرفرفر فرحًا كأجنحة العصافير، فأغمضت عينايَ لأستقبل نسمات الهواء على وجهي، تُداعب وجنتي، والسماء الصافية تُنير قلبي، أنظر باحثة عنكَ؛ كي أرى بندقية عينيك، التي تشبه لون الجبال في جمالها، أعطى لها الضوء لونًا جذابًا، جعلني أسيرُ نحوها خطوة تلو الأخرى، هٰكذا عيناك تجعل جليد قلبي يذوب وتسحره، أتساءل: كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا؟ وجدت أن الراحة تكون في وجودك فقط، ولا أُريد وجود أحدًا غيرك، أفضل العيش هٰكذا دون مصائب تفجع قلبي ألمًا، تلك المناظر التي تجعلني أركض إليك، وأحتضنك من جمالها؛ فلم أرى أجمل من هذا المكان! نجلس سويًا أمام تلك الأمواج العالية، أعشق ذلك الجو المريح لعيني معكَ فقط، انظر إليك بابتسامةٍ حقيقة تُزين شفتاي، وعينايَ ترقرق بالدموعِ فرحًا مستنجدة بكَ؛ لتهطُل دون توقف، ليس حزنًا، ولكنها من كثرة سعادتي. گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا*
طلتكَ كطلة القمر في ضيائه، تسحر من يراك بعيونك الجذابة، أبحث عن راحة بالي، ولم أجدها سوى في هذا المكان الخلاب، نالسي البحر تملأ المكان، والأشجار الخضراء التي تأسر قلبي، كثرة الراحة التي تتسلل إلى قلبي؛ فيمتليء بالفرحة مُهللًا بالسعادة، يتراقص قلبي من هذا الجو المريح، نظرت إلى ذلك اليخت المصفوف بجانبي، وتخيلتك تُناديني؛ لأركب معكَ ونسير في جولتنا، ركبت معكَ وقلبي يتقافز من السعادة،يرفرفر فرحًا كأجنحة العصافير، فأغمضت عينايَ لأستقبل نسمات الهواء على وجهي، تُداعب وجنتي، والسماء الصافية تُنير قلبي، أنظر باحثة عنكَ؛ كي أرى بندقية عينيك، التي تشبه لون الجبال في جمالها، أعطى لها الضوء لونًا جذابًا، جعلني أسيرُ نحوها خطوة تلو الأخرى، هٰكذا عيناك تجعل جليد قلبي يذوب وتسحره، أتساءل: كيف لمكانٍ خالي من البشر أن يجعل قلبي يرفرف هٰكذا؟ وجدت أن الراحة تكون في وجودك فقط، ولا أُريد وجود أحدًا غيرك، أفضل العيش هٰكذا دون مصائب تفجع قلبي ألمًا، تلك المناظر التي تجعلني أركض إليك، وأحتضنك من جمالها؛ فلم أرى أجمل من هذا المكان! نجلس سويًا أمام تلك الأمواج العالية، أعشق ذلك الجو المريح لعيني معكَ فقط، انظر إليك بابتسامةٍ حقيقة تُزين شفتاي، وعينايَ ترقرق بالدموعِ فرحًا مستنجدة بكَ؛ لتهطُل دون توقف، ليس حزنًا، ولكنها من كثرة سعادتي.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.