*أمواج تلاطمت بدون حسبان؛ فمالي أجد بحري يفتقر... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ *أمواج تلاطمت بدون حسبان؛ فمالي أجد بحري يفتقر للكمالِ* أغوص بحرِ ولا أعلم نهاية الغوص به يمتلء ذلك البحر بالكثير من القواربِ وكل قاربٍ يجتاحه طريقةً مُميزة للإبحارِ؛ فيبحر القبطان بطريقته والملم أنا بكل الأفكاري أرى كيف يبحرون؟ ويتسللون داخل الأعماق اكتسب مهاراتهم أجذم بداخلي أني فريسة سهلة للجميع فقط؛ لأنني ثباتي ومبدأي ولست بمثل جشعهم وأنانيتهم أسيرُ بطريقة مختلفة عن هؤلاء الأشخاص أجمع مبادئ إبحارهم ولكنني عندما أبحر بقاربي أستعمل مبادئي تتلاطم الأمواج وترمي بي بعيدًا تجتاحني الرياح مثل: لتجعلني مسيطرة وملمه بمبادئهم؛ لكي أستطيع أن أنجو عاصفة التساؤلاتِ هٰكذا أعيش بحر الحياة كالأشخاص التي أفكارهم ويوجد بداخلهم الكثير الشخصيات يتميزون بالأختلاف تفكيرهم ويمثلون الآخرين اعتقادهم أمثل ذاتي؛ فأبرهن لنفسي مقولة قد أعجبتني تلك المقولة هي "من البلاغة نكون بينما نحن ذواتنا "؛ فهذه تمثل طريقي تعلمِ منهم ومع استعمل طريقتي استغنى عنها؛ فيا أرهقتني كثرة الإختلاف أفكر ماذا أفعل لاتعايش معكَ؟ فأمواجك ترهق الأذهان تتضارب خطواتي وكأنها حصارٍ كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞*أمواج تلاطمت بدون حسبان؛ فمالي أجد بحري يفتقر للكمالِ*
أغوص في بحرِ ولا أعلم نهاية الغوص به، يمتلء ذلك البحر بالكثير من القواربِ، وكل قاربٍ يجتاحه طريقةً مُميزة للإبحارِ؛ فيبحر القبطان بطريقته، والملم أنا بكل الأفكاري، أرى كيف يبحرون؟ ويتسللون داخل الأعماق، اكتسب من مهاراتهم، أجذم بداخلي أني فريسة سهلة للجميع فقط؛ لأنني على ثباتي ومبدأي، ولست بمثل جشعهم وأنانيتهم، أسيرُ بطريقة مختلفة عن هؤلاء الأشخاص، أجمع مبادئ إبحارهم، ولكنني عندما أبحر بقاربي أستعمل مبادئي، تتلاطم الأمواج وترمي بي بعيدًا، تجتاحني الرياح، مثل: هؤلاء لتجعلني مسيطرة على مبادئي وملمه بمبادئهم؛ لكي أستطيع أن أنجو من عاصفة التساؤلاتِ، هٰكذا أعيش في بحر الحياة، كالأشخاص التي تتلاطم أفكارهم ويوجد بداخلهم الكثير من الشخصيات، يتميزون بالأختلاف في تفكيرهم، ويمثلون الآخرين في اعتقادهم، ولكنني أمثل ذاتي؛ فأبرهن لنفسي مقولة قد أعجبتني، تلك المقولة هي˝من البلاغة أن نكون الآخرين بينما نحن ذواتنا˝؛ فهذه المقولة تمثل طريقي في تعلمِ منهم، ومع ذلك استعمل طريقتي ولا استغنى عنها؛ فيا بحر الحياة قد أرهقتني من كثرة الإختلاف، أفكر ماذا أفعل لاتعايش معكَ؟ فأمواجك ترهق الأذهان، تتضارب خطواتي بقاربي وكأنها في حصارٍ بين الأوغادِ، وكأنني أجدني في هلاكٍ دائم، ولا أقوى على محاربته بتفكيري وحدي، وإنما بشتات أفكار الجميع، أصبحت احتمل الكثير من المبادئ، ومع ذلك أشعر بأن بحري يفتقر الكمالِ.
❞ *أمواج تلاطمت بدون حسبان؛ فمالي أجد بحري يفتقر للكمالِ* أغوص في بحرِ ولا أعلم نهاية الغوص به، يمتلء ذلك البحر بالكثير من القواربِ، وكل قاربٍ يجتاحه طريقةً مُميزة للإبحارِ؛ فيبحر القبطان بطريقته، والملم أنا بكل الأفكاري، أرى كيف يبحرون؟ ويتسللون داخل الأعماق، اكتسب من مهاراتهم، أجذم بداخلي أني فريسة سهلة للجميع فقط؛ لأنني على ثباتي ومبدأي، ولست بمثل جشعهم وأنانيتهم، أسيرُ بطريقة مختلفة عن هؤلاء الأشخاص، أجمع مبادئ إبحارهم، ولكنني عندما أبحر بقاربي أستعمل مبادئي، تتلاطم الأمواج وترمي بي بعيدًا، تجتاحني الرياح، مثل: هؤلاء لتجعلني مسيطرة على مبادئي وملمه بمبادئهم؛ لكي أستطيع أن أنجو من عاصفة التساؤلاتِ، هٰكذا أعيش في بحر الحياة، كالأشخاص التي تتلاطم أفكارهم ويوجد بداخلهم الكثير من الشخصيات، يتميزون بالأختلاف في تفكيرهم، ويمثلون الآخرين في اعتقادهم، ولكنني أمثل ذاتي؛ فأبرهن لنفسي مقولة قد أعجبتني، تلك المقولة هي\"من البلاغة أن نكون الآخرين بينما نحن ذواتنا\"؛ فهذه المقولة تمثل طريقي في تعلمِ منهم، ومع ذلك استعمل طريقتي ولا استغنى عنها؛ فيا بحر الحياة قد أرهقتني من كثرة الإختلاف، أفكر ماذا أفعل لاتعايش معكَ؟ فأمواجك ترهق الأذهان، تتضارب خطواتي بقاربي وكأنها في حصارٍ بين الأوغادِ، وكأنني أجدني في هلاكٍ دائم، ولا أقوى على محاربته بتفكيري وحدي، وإنما بشتات أفكار الجميع، أصبحت احتمل الكثير من المبادئ، ومع ذلك أشعر بأن بحري يفتقر الكمالِ. گ/إنجي محمد\"بنت الازهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*أمواج تلاطمت بدون حسبان؛ فمالي أجد بحري يفتقر للكمالِ*
أغوص في بحرِ ولا أعلم نهاية الغوص به، يمتلء ذلك البحر بالكثير من القواربِ، وكل قاربٍ يجتاحه طريقةً مُميزة للإبحارِ؛ فيبحر القبطان بطريقته، والملم أنا بكل الأفكاري، أرى كيف يبحرون؟ ويتسللون داخل الأعماق، اكتسب من مهاراتهم، أجذم بداخلي أني فريسة سهلة للجميع فقط؛ لأنني على ثباتي ومبدأي، ولست بمثل جشعهم وأنانيتهم، أسيرُ بطريقة مختلفة عن هؤلاء الأشخاص، أجمع مبادئ إبحارهم، ولكنني عندما أبحر بقاربي أستعمل مبادئي، تتلاطم الأمواج وترمي بي بعيدًا، تجتاحني الرياح، مثل: هؤلاء لتجعلني مسيطرة على مبادئي وملمه بمبادئهم؛ لكي أستطيع أن أنجو من عاصفة التساؤلاتِ، هٰكذا أعيش في بحر الحياة، كالأشخاص التي تتلاطم أفكارهم ويوجد بداخلهم الكثير من الشخصيات، يتميزون بالأختلاف في تفكيرهم، ويمثلون الآخرين في اعتقادهم، ولكنني أمثل ذاتي؛ فأبرهن لنفسي مقولة قد أعجبتني، تلك المقولة هي˝من البلاغة أن نكون الآخرين بينما نحن ذواتنا˝؛ فهذه المقولة تمثل طريقي في تعلمِ منهم، ومع ذلك استعمل طريقتي ولا استغنى عنها؛ فيا بحر الحياة قد أرهقتني من كثرة الإختلاف، أفكر ماذا أفعل لاتعايش معكَ؟ فأمواجك ترهق الأذهان، تتضارب خطواتي بقاربي وكأنها في حصارٍ بين الأوغادِ، وكأنني أجدني في هلاكٍ دائم، ولا أقوى على محاربته بتفكيري وحدي، وإنما بشتات أفكار الجميع، أصبحت احتمل الكثير من المبادئ، ومع ذلك أشعر بأن بحري يفتقر الكمالِ.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.