*صمودي يتلاشى* مكبولةٌ بين حطام الماضي، يتمزق قلبي إلى... 💬 أقوال گ/انجى محمد "بنت الأزهر" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد "بنت الأزهر" 📖
█ *صمودي يتلاشى*
مكبولةٌ بين حطام الماضي يتمزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة أعمل جاهدةً إنارة طريقي الذي يشبه الشمعة المنصهرة أشعر وكأن قدمي تحالفت ارتطامي أرضًا لا أعلم ماذا أفعل؟
ولكن ما أعلمه إنني أتحدى كل شيءٍ؛ كي أسير وأخطو خطوة تلو الأخرى نحو ذلك الضوء يضيء الديجور يتلاشى جسدي وصمودي ومع استسلم لأحدٍ ولم أحرق نفسي من أجل إسعاد الآخرين روحي منهكة تذرف دموعي وكأنها سباقٍ تخشى الخسارة أصابني الكلالة ولا أستطيع الصمود مرةً أخرى وحينما أنظر المرآة أرى مقلتايَ ذابلةً شمعة مُضيئة ولكن يحملها يُحاول تحطيمها هٰكذا أنا كنتُ أفعل الكثير أجعل ولكنهم يحاولون اسقاطي أصبحت أرتجف خوفًا ضياع حلمي نحوه منذ زمنٍ طويل أتذكر تلك التي كنت أراقبها صمتٍ؛ لأرى كم الوقت تستغرق لنفاذها؟
حينها وجدت تجول هنا وهناك تبحث عن المشتتة؛ فهذه تضيء طريق يحتاجها وتساعده يقومون بتدميرها أحاول مساعدة غيري ويحاولون اسقاط صمودي وها الآن ولكنني اعافر لأكون كما أريد
گ إنجي محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2024
مكبولةٌ بين حطام الماضي
, يتمزق قلبي إلى أشلاءٍ صغيرة
, أعمل جاهدةً على إنارة طريقي الذي يشبه الشمعة المنصهرة
, أشعر وكأن قدمي تحالفت على ارتطامي أرضًا
, لا أعلم ماذا أفعل؟ ولكن ما أعلمه إنني أتحدى كل شيءٍ؛ كي أسير في طريقي
, وأخطو خطوة تلو الأخرى نحو ذلك الضوء الذي يضيء الديجور
, يتلاشى جسدي
, وصمودي
, ومع ذلك لا استسلم لأحدٍ
, ولم أحرق نفسي من أجل إسعاد الآخرين
, روحي منهكة
, تذرف دموعي وكأنها في سباقٍ تخشى الخسارة
, أصابني الكلالة ولا أستطيع الصمود مرةً أخرى
, وحينما أنظر في المرآة أرى مقلتايَ ذابلةً
, أرى شمعة مُضيئة
, ولكن من يحملها يُحاول على تحطيمها
, هٰكذا أنا
, كنتُ أفعل الكثير من أجعل إسعاد الآخرين
, ولكنهم يحاولون اسقاطي
, أصبحت أرتجف خوفًا من ضياع حلمي
, الذي أسير نحوه منذ زمنٍ طويل
, أتذكر تلك الشمعة التي كنت أراقبها في صمتٍ؛ لأرى كم من الوقت تستغرق لنفاذها؟ حينها وجدت نفسي تجول هنا وهناك
, تبحث عن روحي المشتتة؛ فهذه الشمعة تضيء طريق من يحتاجها وتساعده
, ومع ذلك يقومون بتدميرها
, هٰكذا أنا أحاول مساعدة غيري
, ويحاولون اسقاط صمودي
, وها أنا الآن يتلاشى صمودي
, ولكنني اعافر لأكون كما أريد.
في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده الحالك، جفون يعلوها الرموش، ويتلألأ الأمل بداخلها من جديد، بصيصٌ من الأمل يجتاحني وكأنني أغوص بداخله، شهابٌ يتساقط، ليحقق أمنياتي التي باتت تتراقص على أوتار عقلي؛ لاتجه نحو ذلك الشخص الذي أدعوا به مرارًا، وتكرارًا، شمسٌ تظهر، وأخرى تغيب، ومازلت أتذكر بندقيْتيه التي تأسر قلبي وفكري، وكأن تلك العيون خلقت؛ لتذيب جليد قلبي، وتفقدني كبريائي، وبرودي الذي اتحلى به أمام الجميع، عند النظر إليها تتعالى أصوات قلبي، ودقاته تتقافز، وتصدر أصواتًا رنانة في المكان بأكمله، وكأنها تريد أن تخبره بعشقي له، أغمض عينايَ بقوةٍ؛ لأشعر بالدفء الذي يحاوط جفاء روحي، حطام كاد يفتك بي، ولكن بوجوده يستكين قلبي ويطيب، أتساءل: هل يكنُّ لي مشاعر مثل ما أكنُّ له أم ماذا؟ ليستاء عقلي من كثرة التفكير في ذلك الشيء، لا يعلم الصواب من الخطأ، ولكن بمرور الوقت احتلت الراحة فؤادي باعترافه لي، لمعان بندقيتيه التي تشبه عيون الغزلان الجميلة، نظرته التي تشعرني بالطمأنينة، وكأن حنية العالم تجتمع بها، كل شيءٍ كان على ما يرام، حنيته التي تغتمدني بكثرة، وكأنني أعيش في حلمٍ جميل، وأخشى الاستيقاظ منه، خوفه الذي يطغى على تصرفاته، وعيونه المرتعبة من خسارتي، تلعثمه حين ينظر لعيني التي تشبه نقاء العسل، وحينما نجلس ليلًا سويًا، نتشارك تفاصيل يومنا، ننظر إلى السماء الملبدة بظلمة الليل، وأشعة تزينها، نقصُّ بعد الأحاديث حتى يكامحني، وأغفوا بداخل حضنه كالطفل الذي يحبوا، ويشعر بالأمان مع أمه، هكذا أكون معه، وكأنه يعوضني عن قسوة العالم، وكل شيء مررت به من قبل، وأرهق قلبي، كان لي بريقًا، وأملًا جديدًا ينمو، ويستكن بداخلي.
لـ/ إنجي محمد ˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ *˝بريق قلبي˝*
في ليلةٍ تسودها ظلمة الليل وسواده الحالك، جفون يعلوها الرموش، ويتلألأ الأمل بداخلها من جديد، بصيصٌ من الأمل يجتاحني وكأنني أغوص بداخله، شهابٌ يتساقط، ليحقق أمنياتي التي باتت تتراقص على أوتار عقلي؛ لاتجه نحو ذلك الشخص الذي أدعوا به مرارًا، وتكرارًا، شمسٌ تظهر، وأخرى تغيب، ومازلت أتذكر بندقيْتيه التي تأسر قلبي وفكري، وكأن تلك العيون خلقت؛ لتذيب جليد قلبي، وتفقدني كبريائي، وبرودي الذي اتحلى به أمام الجميع، عند النظر إليها تتعالى أصوات قلبي، ودقاته تتقافز، وتصدر أصواتًا رنانة في المكان بأكمله، وكأنها تريد أن تخبره بعشقي له، أغمض عينايَ بقوةٍ؛ لأشعر بالدفء الذي يحاوط جفاء روحي، حطام كاد يفتك بي، ولكن بوجوده يستكين قلبي ويطيب، أتساءل: هل يكنُّ لي مشاعر مثل ما أكنُّ له أم ماذا؟ ليستاء عقلي من كثرة التفكير في ذلك الشيء، لا يعلم الصواب من الخطأ، ولكن بمرور الوقت احتلت الراحة فؤادي باعترافه لي، لمعان بندقيتيه التي تشبه عيون الغزلان الجميلة، نظرته التي تشعرني بالطمأنينة، وكأن حنية العالم تجتمع بها، كل شيءٍ كان على ما يرام، حنيته التي تغتمدني بكثرة، وكأنني أعيش في حلمٍ جميل، وأخشى الاستيقاظ منه، خوفه الذي يطغى على تصرفاته، وعيونه المرتعبة من خسارتي، تلعثمه حين ينظر لعيني التي تشبه نقاء العسل، وحينما نجلس ليلًا سويًا، نتشارك تفاصيل يومنا، ننظر إلى السماء الملبدة بظلمة الليل، وأشعة تزينها، نقصُّ بعد الأحاديث حتى يكامحني، وأغفوا بداخل حضنه كالطفل الذي يحبوا، ويشعر بالأمان مع أمه، هكذا أكون معه، وكأنه يعوضني عن قسوة العالم، وكل شيء مررت به من قبل، وأرهق قلبي، كان لي بريقًا، وأملًا جديدًا ينمو، ويستكن بداخلي.
في يومٍ مليء بالاحتفالات والمهرجانات التي تعلو أصواتها في المدينة، تتقدم فرقة مسرحية مكونة من رجلين وامرأة، تتناغم خطواتهم على المسرح الخشبي المتين، خطوة تلو الأخرى بشكلٍ متناسق ومستدير خلف الستائر الحمراء التي تزهو وتنير المكان بأكمله، تأسر عيون الجميع، وتعمل على راحة عيونهم، تقف المرأة في المنتصف، والرجلين على جانبيها تحرك يداها للأعلى، وتفعل حركاتها الجميلة التي تجذب الجمهور إلى عرضها، تستدير بخفة، وكأنها تفعل ذلك منذ ولادتها، وفي الجانب الأيسر يقف ذلك الشاب ويستخدم المظلة في عرضه وكأنه يحارب بها أعداءه، لم يكن بالسهولة وقوفهم على تلك الخشبة؛ فتلك الخطوات تحتاج إلى الاتزان فلو فقدوه؛ لتحطم كل شيء، ينتقل الجمهور بنظرهم إلى ثالثهما، كان يميل بيديه، ويحرك قدميه باعوجاج، يرتدي قبعة سوداء تملأ رأسه بأكملها لا يظهر منها شيء، كان ذلك العرض رائعًا للغاية، يعملون بروح واحدة، وامتزاج يظهر تعاونهم، وتجانس أرواحهم؛ لتعلن الموسيقى عن انتهائها، ويصفق الجميع بحرارة لهم ولتفوقهم، وينتهي ذلك بانبهار الناس على ما فعلوه، ويحصلون على التهاني والتسليم الحار.
لـ/ إنجي محمد ˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ *˝خطوات مائلة˝*
في يومٍ مليء بالاحتفالات والمهرجانات التي تعلو أصواتها في المدينة، تتقدم فرقة مسرحية مكونة من رجلين وامرأة، تتناغم خطواتهم على المسرح الخشبي المتين، خطوة تلو الأخرى بشكلٍ متناسق ومستدير خلف الستائر الحمراء التي تزهو وتنير المكان بأكمله، تأسر عيون الجميع، وتعمل على راحة عيونهم، تقف المرأة في المنتصف، والرجلين على جانبيها تحرك يداها للأعلى، وتفعل حركاتها الجميلة التي تجذب الجمهور إلى عرضها، تستدير بخفة، وكأنها تفعل ذلك منذ ولادتها، وفي الجانب الأيسر يقف ذلك الشاب ويستخدم المظلة في عرضه وكأنه يحارب بها أعداءه، لم يكن بالسهولة وقوفهم على تلك الخشبة؛ فتلك الخطوات تحتاج إلى الاتزان فلو فقدوه؛ لتحطم كل شيء، ينتقل الجمهور بنظرهم إلى ثالثهما، كان يميل بيديه، ويحرك قدميه باعوجاج، يرتدي قبعة سوداء تملأ رأسه بأكملها لا يظهر منها شيء، كان ذلك العرض رائعًا للغاية، يعملون بروح واحدة، وامتزاج يظهر تعاونهم، وتجانس أرواحهم؛ لتعلن الموسيقى عن انتهائها، ويصفق الجميع بحرارة لهم ولتفوقهم، وينتهي ذلك بانبهار الناس على ما فعلوه، ويحصلون على التهاني والتسليم الحار.
وسط جفون الليل الحالك وبين خباياه، يسير مُتجهًا نحو عُزلته، يريد التئام روحه المُحطمة، ولكن لا يستطيع فعل ذلك، يتذكر الخذلان الذي تعرض له؛ ليصبح قلبه هشَّا وروحه هزيلة ينكسر بسهولة، ويفقد شغفه وراحته، ولكن إلى متىٰ سيظل هكذا؟ ألم يكفي كل هذا الوقت الذي ضاع من حياته؟
ليتجه نحو الباب راكلًا إياه يريد أن يخطو خطوة تلو الأخرى نحو حلمه، مُتناسيًا كل من بثَّ بداخله روح اليأس؛ حتى وإن كانوا أقرب الناس إلى قلبه، يعملون على تحطيم آماله، يستهزئون به وبقدراته بدلًا من تصديقه ودعمه، لجأ إليهم ليشعر بالقوة التي يحتاجها، ولكن لم يحظى بشيءٍ سوى الخذلان وتفتت أحلامه، يخشى التفوه بما يريد؛ كي لا يحبطون كل شيءٍ بداخله ويعود إلى نقطة الصفر من جديد، يوم خلف الآخر يظهر نجاحه وتفوقه، حينها اعتقد أنهم سيفرحون به وبنجاحه ولم يكن يعلم إنهم يسعون لتدميره، يحزنون لرؤية فرحته، لم يكفيهم جرح واحد فقط؛ بل مزقوه إلى إربٍ صغيرة وكأنهم يتلذذون بأذيته، يبكي بحسرةٍ على كل ما يمر به، كان يتمنى مساندتهم له، لكن ليس كل شيءٍ كما يتمنى، ظل يسير نحو حلمه متناسيًا اليأس والإحباط حتى بعد طيلة الجهد والتعب، الاستمرار والتوقف، كان بداخله نقيض يعمل على شتاته، تارةٌ يريد الانطلاق وتارةً أخرى يستسلم لحديثهم، حتى توصل به الأمر بالوصول إلى تلك الأمنية التي تمناها مرارًا وتكرارًا، ظهر عليه الثراء الفاحش أثر تحقيق مشروعه الذي توسع به، يومًا عن يومٍ ينجح ويزداد غناء، ثم بعد ذلك يعود من خذلوه، يرسمون عليه الحب من جديد، كاد قلبه يتقافز من السعادة، ولكن سرعان ما تذكر كل ما حدث معه، الآن فقط صدقوه، لم يشجعوه ولم يصدقوا قدرته؛ بل كانوا يقتلونه ببطء بكلماتهم التي كانت تهطُل عليه كالسهامِ، أيعتقدون منه أن ينسى كل هذا ويعيش معهم بسلامٍ؟ أم يعتقدون أن ما فعلوه ليس بخطأ معه؟ كان القلب يُنعت بالجنونٍ ليس من شيءٍ ولكن من تصديقه لحبهم المزيف من جديد بعد الحطام الذي كان يستحوذ عليه بسببهم، الآن وصل إلى مبتغاه، ومع ذلك سمح لهم القرب مرة أخرى، حتمًا سيفتح جروح الماضي التي يسعى على غلقها مُنذ زمنٍ بعيد.
لـ/ إنجي محمد ˝بنت الأزهر˝. ❝ ⏤گ/انجى محمد "بنت الأزهر"
❞ *˝وصول بعد حطام˝*
وسط جفون الليل الحالك وبين خباياه، يسير مُتجهًا نحو عُزلته، يريد التئام روحه المُحطمة، ولكن لا يستطيع فعل ذلك، يتذكر الخذلان الذي تعرض له؛ ليصبح قلبه هشَّا وروحه هزيلة ينكسر بسهولة، ويفقد شغفه وراحته، ولكن إلى متىٰ سيظل هكذا؟ ألم يكفي كل هذا الوقت الذي ضاع من حياته؟ ليتجه نحو الباب راكلًا إياه يريد أن يخطو خطوة تلو الأخرى نحو حلمه، مُتناسيًا كل من بثَّ بداخله روح اليأس؛ حتى وإن كانوا أقرب الناس إلى قلبه، يعملون على تحطيم آماله، يستهزئون به وبقدراته بدلًا من تصديقه ودعمه، لجأ إليهم ليشعر بالقوة التي يحتاجها، ولكن لم يحظى بشيءٍ سوى الخذلان وتفتت أحلامه، يخشى التفوه بما يريد؛ كي لا يحبطون كل شيءٍ بداخله ويعود إلى نقطة الصفر من جديد، يوم خلف الآخر يظهر نجاحه وتفوقه، حينها اعتقد أنهم سيفرحون به وبنجاحه ولم يكن يعلم إنهم يسعون لتدميره، يحزنون لرؤية فرحته، لم يكفيهم جرح واحد فقط؛ بل مزقوه إلى إربٍ صغيرة وكأنهم يتلذذون بأذيته، يبكي بحسرةٍ على كل ما يمر به، كان يتمنى مساندتهم له، لكن ليس كل شيءٍ كما يتمنى، ظل يسير نحو حلمه متناسيًا اليأس والإحباط حتى بعد طيلة الجهد والتعب، الاستمرار والتوقف، كان بداخله نقيض يعمل على شتاته، تارةٌ يريد الانطلاق وتارةً أخرى يستسلم لحديثهم، حتى توصل به الأمر بالوصول إلى تلك الأمنية التي تمناها مرارًا وتكرارًا، ظهر عليه الثراء الفاحش أثر تحقيق مشروعه الذي توسع به، يومًا عن يومٍ ينجح ويزداد غناء، ثم بعد ذلك يعود من خذلوه، يرسمون عليه الحب من جديد، كاد قلبه يتقافز من السعادة، ولكن سرعان ما تذكر كل ما حدث معه، الآن فقط صدقوه، لم يشجعوه ولم يصدقوا قدرته؛ بل كانوا يقتلونه ببطء بكلماتهم التي كانت تهطُل عليه كالسهامِ، أيعتقدون منه أن ينسى كل هذا ويعيش معهم بسلامٍ؟ أم يعتقدون أن ما فعلوه ليس بخطأ معه؟ كان القلب يُنعت بالجنونٍ ليس من شيءٍ ولكن من تصديقه لحبهم المزيف من جديد بعد الحطام الذي كان يستحوذ عليه بسببهم، الآن وصل إلى مبتغاه، ومع ذلك سمح لهم القرب مرة أخرى، حتمًا سيفتح جروح الماضي التي يسعى على غلقها مُنذ زمنٍ بعيد.