ذات يوم اتفقنا ألا نفترق، أن نظل رفقاء للأبد، أن يساند... 💬 أقوال مجموعة من المؤلفين 📖 كتاب خواطر مبعثرة
- 📖 من ❞ كتاب خواطر مبعثرة ❝ مجموعة من المؤلفين 📖
█ ذات يوم اتفقنا ألا نفترق أن نظل رفقاء للأبد يساند كل منا الآخر نجتهد ونثابر نستسلم لتعثرات الحياة نبقى كما نحن نسير درب الأمل نسعى لتطوير ذاتنا نقلل من أخطائنا وذلاتنا وأخيراً ننتكس ونيئسْ
ولكن ماذا حدث!؟ لماذا افترقنا وتعثرنا ولم عهدنا وانحرفنا عن الدرب وأصبحنا يائسين منتكسين!
هل السبب أنا؟ ام انت؟ هذه الظروف القاسية ياترى
ظروف الحرب اللعينة التي قتلت فينا التفائل والروح المعنوية والشغفَ؛ بل الرغبة فعل أي شيء حتى الكلام
ك مروان عبدالملك
#كيان_خطوط كتاب خواطر مبعثرة مجاناً PDF اونلاين 2024 مجموعة الخواطر المبعثرة
❞ ذات يوم اتفقنا ألا نفترق
, أن نظل رفقاء للأبد
, أن يساند كل منا الآخر
, أن نجتهد ونثابر
, ألا نستسلم لتعثرات الحياة
, أن نبقى كما نحن
, أن نسير على درب الأمل
, أن نسعى لتطوير ذاتنا
, أن نقلل من أخطائنا وذلاتنا
, وأخيراً ألا ننتكس ونيئسْ.. ولكن ماذا حدث!؟ لماذا افترقنا وتعثرنا ولم نبقى على عهدنا وانحرفنا عن الدرب وأصبحنا يائسين منتكسين! هل السبب أنا؟ ام السبب انت؟ ام هذه الظروف القاسية ياترى
, ظروف الحرب اللعينة التي قتلت فينا التفائل والروح المعنوية والشغفَ؛ بل قتلت فينا الرغبة.. الرغبة في فعل أي شيء حتى الرغبة في الكلام. ك/مروان عبدالملك
❞ ضيف كريم مُرسل مِن رب كريم، ما أجمله من ضيف وما أرحمه من إله، هو يأتي كل عام ليعلم النفس البشرية الصبر وضبط النفس والتحكم بها لا تظن أن صيامك من طلوع الشمس إلي مغيبها دون حكمه؛ بل لتشعر بالفقراء لتؤثر نفسك علي الطاعه برغم وجود كل المتاع من حولك لتصوم جوارحك عن الأذي ولسانك عن النميمه، لتعود إلى ربك بعد عام من الضلال والغفله لتصاحب مصحفك الذي يعلوه الغبار لتنظيف قلبك وتعفو عن المخطئ، ما اطيبها هذه الأيام فيها من الخير الكثير والسكون يملي كل شيء والهدوء والرحمه والمغفرة والعفو وقبول الدعوات ونورًا يسكن قلبك وملامح وجهك ومساجد مذحمه بالمصليين، وأطفال تملئ الدنيا سرور وشوارع مزينه وعيد مبارك يملئ حياتك رضي يبكيني رحيلك ويبكي كل ألقلوب النقيه التي لا تحمل شرًا ولا تعرف لنفاق سبيلًا أم أصحاب القلوب المظلمه؛ فلا يشعرون بشيء ويحجب عنهم كل هذا النور، مرحبًا بضيف تسعد به قلوبنا وتغفر فيه خطايانا.
لـِـ #أحمد_سالم ˝تارك أثر˝. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ ضيف كريم مُرسل مِن رب كريم، ما أجمله من ضيف وما أرحمه من إله، هو يأتي كل عام ليعلم النفس البشرية الصبر وضبط النفس والتحكم بها لا تظن أن صيامك من طلوع الشمس إلي مغيبها دون حكمه؛ بل لتشعر بالفقراء لتؤثر نفسك علي الطاعه برغم وجود كل المتاع من حولك لتصوم جوارحك عن الأذي ولسانك عن النميمه، لتعود إلى ربك بعد عام من الضلال والغفله لتصاحب مصحفك الذي يعلوه الغبار لتنظيف قلبك وتعفو عن المخطئ، ما اطيبها هذه الأيام فيها من الخير الكثير والسكون يملي كل شيء والهدوء والرحمه والمغفرة والعفو وقبول الدعوات ونورًا يسكن قلبك وملامح وجهك ومساجد مذحمه بالمصليين، وأطفال تملئ الدنيا سرور وشوارع مزينه وعيد مبارك يملئ حياتك رضي يبكيني رحيلك ويبكي كل ألقلوب النقيه التي لا تحمل شرًا ولا تعرف لنفاق سبيلًا أم أصحاب القلوب المظلمه؛ فلا يشعرون بشيء ويحجب عنهم كل هذا النور، مرحبًا بضيف تسعد به قلوبنا وتغفر فيه خطايانا. لـِـ #أحمد_سالم ˝تارك أثر˝ . ❝
❞ تحدث قلبي أخيرًا، اعترفت بما بجوفي من كلماتٍ حارقة، ظللتُ ألومك وألومك ولا أبالي، نطقتُ بانكسار: ˝أعترف بكونك قد كسرتني˝ كنتُ أتهرب من هذه الجملة كثيرًا، كيف أصارحك أنك كنت تعالج ندوبًا لم تحفرها بداخلي؟ أخبرني كيف أصارح ذاتي أنك في كل لحظة صرت تخلق ندوبًا لا حصر لها؟ لم يكن هينًا أن أنطقها، لم يكن هينًا فكرة أنك تؤلمني، أنك تؤذيني، في الواقع ليس هينًا أبدًا فكرة أنك لست هنا، تساقطت عبَراتي تبعثُ معها بعض أثار نقع النيران بداخلي، أحسستُ بحرقتها بشدة، بدأت أجهش بالبكاء، وألقي بكلمات قاسية تمنيتُ لو تسمعها بقدر رغبتي بالعكس، أعلنتُ استسلامي بكل يأس، أعلنتُ عن شجوني الذي استوطن خافقي بسبب ذاك البَيْن الذي صار كل أعدائي، ناظرتُ حركة يداي المرتعشة بينما أكتب وأحسستُ بارتياعي الذي طالما حاولتُ دفنه بداخلي طِيلة ما مضى، كم أردتُ حينها أن أجد طيفك يحاوطني ويخبرني بأن كل شيء سيكون بخير، ولكن حتى طيفك المُحبب لقلبي فارقني، لماذا الفراق بهذا السوء؟ ولماذا الحب يحاوطه الألم؟ لماذا دونًا عن سائر الآدمين اخترتك ملاذًا، ملجئًا، موطنًا أحتمي به حين تطاردني الأحزان خلال الدروب؟ لماذا لم يسكن قلبي إلا لحبيبٍ لقاءٌ مستحيلٌ به أمر محتوم؟ لماذا أحببتك؟ ولماذا أصبح الاشتياق هو كل ما بيننا الآن؟ هل تملك أجوبة لتلك الأسئلة؟ هل تنصتُ لي؟ لحظة، هل أنت هنا؟
#منى_أحمد
#كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ تحدث قلبي أخيرًا، اعترفت بما بجوفي من كلماتٍ حارقة، ظللتُ ألومك وألومك ولا أبالي، نطقتُ بانكسار: ˝أعترف بكونك قد كسرتني˝ كنتُ أتهرب من هذه الجملة كثيرًا، كيف أصارحك أنك كنت تعالج ندوبًا لم تحفرها بداخلي؟ أخبرني كيف أصارح ذاتي أنك في كل لحظة صرت تخلق ندوبًا لا حصر لها؟ لم يكن هينًا أن أنطقها، لم يكن هينًا فكرة أنك تؤلمني، أنك تؤذيني، في الواقع ليس هينًا أبدًا فكرة أنك لست هنا، تساقطت عبَراتي تبعثُ معها بعض أثار نقع النيران بداخلي، أحسستُ بحرقتها بشدة، بدأت أجهش بالبكاء، وألقي بكلمات قاسية تمنيتُ لو تسمعها بقدر رغبتي بالعكس، أعلنتُ استسلامي بكل يأس، أعلنتُ عن شجوني الذي استوطن خافقي بسبب ذاك البَيْن الذي صار كل أعدائي، ناظرتُ حركة يداي المرتعشة بينما أكتب وأحسستُ بارتياعي الذي طالما حاولتُ دفنه بداخلي طِيلة ما مضى، كم أردتُ حينها أن أجد طيفك يحاوطني ويخبرني بأن كل شيء سيكون بخير، ولكن حتى طيفك المُحبب لقلبي فارقني، لماذا الفراق بهذا السوء؟ ولماذا الحب يحاوطه الألم؟ لماذا دونًا عن سائر الآدمين اخترتك ملاذًا، ملجئًا، موطنًا أحتمي به حين تطاردني الأحزان خلال الدروب؟ لماذا لم يسكن قلبي إلا لحبيبٍ لقاءٌ مستحيلٌ به أمر محتوم؟ لماذا أحببتك؟ ولماذا أصبح الاشتياق هو كل ما بيننا الآن؟ هل تملك أجوبة لتلك الأسئلة؟ هل تنصتُ لي؟ لحظة، هل أنت هنا؟
❞ أنتَ باقٍ في قلبي وروحُكَ تحاوطُني، أشعُرُ بِكَ ولا أَراكَ، أُخِذَت مِنِّي روحي يومَ أخذتُ العَزاءَ، حينها أدرڪتُ أن الموت لصٌ محترف، لَهُ أيادٍ خفيةٌ تختارُ بِعناية، ثمة أحاديث بينَنا تعزُّ عليَّ أن أسبقها بِڪلمة ˝ڪان˝، لقد عُصِرَ قلبي على فراقِكَ، ڪيفَ أُخبرُكَ بِمرارة الحياة من دونك؟ أعيشُ بدون أن أعيشَ، لا أستطيعُ تخطّي فراقِكَ، ليس هينًا أبدًا، تڪادُ تنقلبُ الثّواني والدّقائق والسّاعات ببطءٍ، ڪأنّها تُمَـزِّقُ قلبي، وتنتشلُ روحي، فهو رحيلٌ مرٌّ لا يمڪن أن نتقبّله بتجلّد، ولڪن أسفًا علينا، نحن الّذين ينتهكُ الموتَ روحَنا، ويهيّج جروحَنا، لقد هَدَّ الحُزنُ جَسَدي وَأَضْناني فُؤادي الهَمُّ مِن طُولِ اِشْتِياقي، يا مُوحِشِي مُنذ غِبْتَ عَنِّي لَمْ أَزَلْ فَرْدًا مِنَ الخِلّانِ، وأصبحتُ بِلا مُعِينٍ؛ فاليأس في قلبي يزلزل ثباتيَ المزيف أمام الجميع، أما من وسيلةٍ تجمعني بكَ يا عزيزَ الروحِ؟ أم أن القدر قد سطَر آخر حروفِه؟
ارتجال جماعي بمُشاركة:
فاطمة الزهراء - مي ناصف - نور خالد - ديمة رمضان - رحمة رضا - تسنيم حمدي.
تحت إشراف ليدر تيم فارسي:
سلمى الچِيلَاني
#كيان_خطوط. ❝ ⏤مجموعة من المؤلفين
❞ أنتَ باقٍ في قلبي وروحُكَ تحاوطُني، أشعُرُ بِكَ ولا أَراكَ، أُخِذَت مِنِّي روحي يومَ أخذتُ العَزاءَ، حينها أدرڪتُ أن الموت لصٌ محترف، لَهُ أيادٍ خفيةٌ تختارُ بِعناية، ثمة أحاديث بينَنا تعزُّ عليَّ أن أسبقها بِڪلمة ˝ڪان˝، لقد عُصِرَ قلبي على فراقِكَ، ڪيفَ أُخبرُكَ بِمرارة الحياة من دونك؟ أعيشُ بدون أن أعيشَ، لا أستطيعُ تخطّي فراقِكَ، ليس هينًا أبدًا، تڪادُ تنقلبُ الثّواني والدّقائق والسّاعات ببطءٍ، ڪأنّها تُمَـزِّقُ قلبي، وتنتشلُ روحي، فهو رحيلٌ مرٌّ لا يمڪن أن نتقبّله بتجلّد، ولڪن أسفًا علينا، نحن الّذين ينتهكُ الموتَ روحَنا، ويهيّج جروحَنا، لقد هَدَّ الحُزنُ جَسَدي وَأَضْناني فُؤادي الهَمُّ مِن طُولِ اِشْتِياقي، يا مُوحِشِي مُنذ غِبْتَ عَنِّي لَمْ أَزَلْ فَرْدًا مِنَ الخِلّانِ، وأصبحتُ بِلا مُعِينٍ؛ فاليأس في قلبي يزلزل ثباتيَ المزيف أمام الجميع، أما من وسيلةٍ تجمعني بكَ يا عزيزَ الروحِ؟ أم أن القدر قد سطَر آخر حروفِه؟
ارتجال جماعي بمُشاركة: فاطمة الزهراء - مي ناصف - نور خالد - ديمة رمضان - رحمة رضا - تسنيم حمدي. تحت إشراف ليدر تيم فارسي: سلمى الچِيلَاني