قُبَيْل غروب الشمس، يكسو السماء السحاب الأبيض الذي... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ قُبَيْل غروب الشمس يكسو السماء السحاب الأبيض الذي يحجب ضوء الضَّح المكان يمتليء بالعشبِ الأخضر يجعل أكثر جاذبية ورونق النخل كل مكانٍ أشعر وكأن هذا تجتمع به الراحة الدائمة يوجد شيء جميل من الحب والتعاون والراحة والأعمدة التي تُقسم نصيب شخصٍ هؤلاء البيوت القديمة تتميز بالدفء والطمأنينة تجعل بداخله يشعر وكأنه الجنةِ نفسها الأشخاص ينسون الشَّجن يعتري قلوبهم كثرة تمسكهم ببعضهم يتحدون الصعاب أجل الصمود أتساءل: عن ذلك بينهم وجدت أن صافية مثل: يعيشون فيه؛ فكل هذه الأشياء تدل نقاءهم وجمال روحهم ك إنجي محمد "بنت الأزهر " كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ قُبَيْل غروب الشمس، يكسو السماء السحاب الأبيض الذي يحجب ضوء الضَّح، المكان يمتليء بالعشبِ الأخضر الذي يجعل المكان أكثر جاذبية ورونق، النخل في كل مكانٍ، أشعر وكأن هذا المكان تجتمع به الراحة الدائمة، يوجد في هذا المكان كل شيء جميل من الحب والتعاون والراحة، والأعمدة التي تُقسم نصيب كل شخصٍ من هؤلاء، البيوت القديمة التي تتميز بالدفء، والطمأنينة تجعل من بداخله يشعر وكأنه في الجنةِ نفسها، هؤلاء الأشخاص ينسون الشَّجن الذي يعتري قلوبهم من كثرة تمسكهم ببعضهم، يتحدون الصعاب من أجل الصمود، أتساءل: عن ذلك الحب الذي بينهم، وجدت أن قلوبهم صافية مثل: المكان الذي يعيشون فيه؛ فكل هذه الأشياء تدل على نقاءهم وجمال روحهم.
❞ قُبَيْل غروب الشمس، يكسو السماء السحاب الأبيض الذي يحجب ضوء الضَّح، المكان يمتليء بالعشبِ الأخضر الذي يجعل المكان أكثر جاذبية ورونق، النخل في كل مكانٍ، أشعر وكأن هذا المكان تجتمع به الراحة الدائمة، يوجد في هذا المكان كل شيء جميل من الحب والتعاون والراحة، والأعمدة التي تُقسم نصيب كل شخصٍ من هؤلاء، البيوت القديمة التي تتميز بالدفء، والطمأنينة تجعل من بداخله يشعر وكأنه في الجنةِ نفسها، هؤلاء الأشخاص ينسون الشَّجن الذي يعتري قلوبهم من كثرة تمسكهم ببعضهم، يتحدون الصعاب من أجل الصمود، أتساءل: عن ذلك الحب الذي بينهم، وجدت أن قلوبهم صافية مثل: المكان الذي يعيشون فيه؛ فكل هذه الأشياء تدل على نقاءهم وجمال روحهم. ك/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞ قُبَيْل غروب الشمس، يكسو السماء السحاب الأبيض الذي يحجب ضوء الضَّح، المكان يمتليء بالعشبِ الأخضر الذي يجعل المكان أكثر جاذبية ورونق، النخل في كل مكانٍ، أشعر وكأن هذا المكان تجتمع به الراحة الدائمة، يوجد في هذا المكان كل شيء جميل من الحب والتعاون والراحة، والأعمدة التي تُقسم نصيب كل شخصٍ من هؤلاء، البيوت القديمة التي تتميز بالدفء، والطمأنينة تجعل من بداخله يشعر وكأنه في الجنةِ نفسها، هؤلاء الأشخاص ينسون الشَّجن الذي يعتري قلوبهم من كثرة تمسكهم ببعضهم، يتحدون الصعاب من أجل الصمود، أتساءل: عن ذلك الحب الذي بينهم، وجدت أن قلوبهم صافية مثل: المكان الذي يعيشون فيه؛ فكل هذه الأشياء تدل على نقاءهم وجمال روحهم.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.