* ˝نورٌ يتسلل بداخلي وسط العتمة التي تجتاحني ˝* في... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ * "نورٌ يتسلل بداخلي وسط العتمة التي تجتاحني "* في ليلةٍ مليئة بالعواصف والأفكار تُطاردني أثناء جلوسي وحيدة نورٌ داخل غرفتي من ثقبٍ صغير بالبابِ ولكن هذا الثقب كان كفيلًا بأن يجعل الأمل يستحوذ جديد بريقًا لامعًا جعل بؤبؤ عيني يتململ وجفوني تنغلق بسلاسةٍ أثر شدته سرعان ما ارتسمت ابتسامة جذابة شفتاي مُعلنة محاولتي حينها وجدت قدماي تُهرول نحو خزانتي كي أرتدي ملابسي وأذهب بنشاطٍ أحقق حلمي غير مباليةٍ لليأس الذي بُث بداخل أعماق قلبي حينما الجميع يستهزئ بذلك الحلم قُذف ليستحوذ عقلي بأكمله أخذت ذلك الضوء دافعًا يدفعني السير بجهدٍ واجتهادٍ ولكنني مررت بالكثير العوائقِ جعلت يهتز بعنفٍ وهو يرتجف خوفًا ضياعِ وحينما أجدني أعود خطوة للخلف أتذكر الشمس تشرق وتضيء المكان مرةً أخرى بعد ظلامِ الليل يُسبب الهلع هٰكذا فكرة الفقدان تُسبب لي الخوف يتمزق إلى أشلاءٍ صغيرة أفكارٌ تُلاحقني دائمًا وكأنها تحالفت مع الزمن يحطموا أشعر وكأنني أركض مكانٍ مُظلم ولا يوجد به ضوءٍ لأُميز حواسي لا أراها عتمتي ضباب رؤيتي يفقدني كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
في ليلةٍ مليئة بالعواصف والأفكار التي تُطاردني أثناء جلوسي وحيدة، نورٌ يتسلل داخل غرفتي من ثقبٍ صغير بالبابِ، ولكن هذا الثقب كان كفيلًا بأن يجعل الأمل يستحوذ بداخلي من جديد، كان بريقًا لامعًا جعل بؤبؤ عيني يتململ وجفوني تنغلق بسلاسةٍ من أثر شدته، ولكن سرعان ما ارتسمت ابتسامة جذابة على شفتاي مُعلنة محاولتي من جديد، حينها وجدت قدماي تُهرول نحو خزانتي كي أرتدي ملابسي وأذهب بنشاطٍ كي أحقق حلمي غير مباليةٍ لليأس الذي بُث بداخل أعماق قلبي، حينما وجدت الجميع يستهزئ بذلك الحلم الذي قُذف بداخلي ليستحوذ على عقلي بأكمله، أخذت ذلك الضوء دافعًا يدفعني نحو السير بجهدٍ واجتهادٍ، ولكنني مررت بالكثير من العوائقِ التي جعلت قلبي يهتز بعنفٍ وهو يرتجف خوفًا من ضياعِ حلمي، وحينما أجدني أعود خطوة للخلف أتذكر الشمس التي تشرق وتضيء المكان مرةً أخرى بعد ظلامِ الليل الذي يُسبب الهلع داخل قلبي، هٰكذا فكرة الفقدان تُسبب لي الخوف الذي يجعل قلبي يتمزق إلى أشلاءٍ صغيرة، أفكارٌ تُلاحقني دائمًا وكأنها تحالفت مع الزمن كي يحطموا حلمي، أشعر وكأنني أركض في مكانٍ مُظلم ولا يوجد به غير ضوءٍ لأُميز حواسي التي لا أراها في عتمتي، ضباب يستحوذ على رؤيتي كي يفقدني صوابي وأتخلى عن حلمي، ولكن كل هذا دون جدوىٰ؛ فإرادتي أقوى من أي شيءٍ، سأستمر بجهدٍ أكبر وفي يوم ما سأنال حلمي الذي أتعبَ فؤادي وسيكون هذا أعظم انتصاراتي.
❞ *\"نورٌ يتسلل بداخلي وسط العتمة التي تجتاحني\"* في ليلةٍ مليئة بالعواصف والأفكار التي تُطاردني أثناء جلوسي وحيدة، نورٌ يتسلل داخل غرفتي من ثقبٍ صغير بالبابِ، ولكن هذا الثقب كان كفيلًا بأن يجعل الأمل يستحوذ بداخلي من جديد، كان بريقًا لامعًا جعل بؤبؤ عيني يتململ وجفوني تنغلق بسلاسةٍ من أثر شدته، ولكن سرعان ما ارتسمت ابتسامة جذابة على شفتاي مُعلنة محاولتي من جديد، حينها وجدت قدماي تُهرول نحو خزانتي كي أرتدي ملابسي وأذهب بنشاطٍ كي أحقق حلمي غير مباليةٍ لليأس الذي بُث بداخل أعماق قلبي، حينما وجدت الجميع يستهزئ بذلك الحلم الذي قُذف بداخلي ليستحوذ على عقلي بأكمله، أخذت ذلك الضوء دافعًا يدفعني نحو السير بجهدٍ واجتهادٍ، ولكنني مررت بالكثير من العوائقِ التي جعلت قلبي يهتز بعنفٍ وهو يرتجف خوفًا من ضياعِ حلمي، وحينما أجدني أعود خطوة للخلف أتذكر الشمس التي تشرق وتضيء المكان مرةً أخرى بعد ظلامِ الليل الذي يُسبب الهلع داخل قلبي، هٰكذا فكرة الفقدان تُسبب لي الخوف الذي يجعل قلبي يتمزق إلى أشلاءٍ صغيرة، أفكارٌ تُلاحقني دائمًا وكأنها تحالفت مع الزمن كي يحطموا حلمي، أشعر وكأنني أركض في مكانٍ مُظلم ولا يوجد به غير ضوءٍ لأُميز حواسي التي لا أراها في عتمتي، ضباب يستحوذ على رؤيتي كي يفقدني صوابي وأتخلى عن حلمي، ولكن كل هذا دون جدوىٰ؛ فإرادتي أقوى من أي شيءٍ، سأستمر بجهدٍ أكبر وفي يوم ما سأنال حلمي الذي أتعبَ فؤادي وسيكون هذا أعظم انتصاراتي. گ/إنجي محمد\"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝نورٌ يتسلل بداخلي وسط العتمة التي تجتاحني˝*
في ليلةٍ مليئة بالعواصف والأفكار التي تُطاردني أثناء جلوسي وحيدة، نورٌ يتسلل داخل غرفتي من ثقبٍ صغير بالبابِ، ولكن هذا الثقب كان كفيلًا بأن يجعل الأمل يستحوذ بداخلي من جديد، كان بريقًا لامعًا جعل بؤبؤ عيني يتململ وجفوني تنغلق بسلاسةٍ من أثر شدته، ولكن سرعان ما ارتسمت ابتسامة جذابة على شفتاي مُعلنة محاولتي من جديد، حينها وجدت قدماي تُهرول نحو خزانتي كي أرتدي ملابسي وأذهب بنشاطٍ كي أحقق حلمي غير مباليةٍ لليأس الذي بُث بداخل أعماق قلبي، حينما وجدت الجميع يستهزئ بذلك الحلم الذي قُذف بداخلي ليستحوذ على عقلي بأكمله، أخذت ذلك الضوء دافعًا يدفعني نحو السير بجهدٍ واجتهادٍ، ولكنني مررت بالكثير من العوائقِ التي جعلت قلبي يهتز بعنفٍ وهو يرتجف خوفًا من ضياعِ حلمي، وحينما أجدني أعود خطوة للخلف أتذكر الشمس التي تشرق وتضيء المكان مرةً أخرى بعد ظلامِ الليل الذي يُسبب الهلع داخل قلبي، هٰكذا فكرة الفقدان تُسبب لي الخوف الذي يجعل قلبي يتمزق إلى أشلاءٍ صغيرة، أفكارٌ تُلاحقني دائمًا وكأنها تحالفت مع الزمن كي يحطموا حلمي، أشعر وكأنني أركض في مكانٍ مُظلم ولا يوجد به غير ضوءٍ لأُميز حواسي التي لا أراها في عتمتي، ضباب يستحوذ على رؤيتي كي يفقدني صوابي وأتخلى عن حلمي، ولكن كل هذا دون جدوىٰ؛ فإرادتي أقوى من أي شيءٍ، سأستمر بجهدٍ أكبر وفي يوم ما سأنال حلمي الذي أتعبَ فؤادي وسيكون هذا أعظم انتصاراتي.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.