* ˝تتحالف الطبيعة على ألمام ما تبقى من روحي ˝* في يومٍ... 💬 أقوال گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ گ/انجى محمد \"أنجين\" 📖
█ * "تتحالف الطبيعة ألمام ما تبقى من روحي "* في يومٍ مشرق تظهر أشعة الشمس مُعلنةً الدفء والأمل جديد تجتمع وكأنها لوحة فنية بالرغم كثرة تفاصيلها إلا أنها تأسر القلب برونقها الجذاب أشجارٌ كثيفة تملأ ضفاف النهر بأكملهِ وتعطيه جمالًا فوق جماله تتنوع الأشجار قطعة الجنة بها كل الأنواع كي أتلذذ بمذاقها كنتُ أسيرُ ضفافِ حتى جلست بجانب القارب الصغير الذي يوجد حافته العشب الأخضر مكانٍ مجرد رسمة رسمها أحدهم والأجحار المرتصة بعضها تكون مجلسًا لمن يُريد وحينما نظرتُ الجهة الأخرى وجدت الخيول خلفي إحداهما تأكل والأخرى تنظر لها بهيامٍ تتفحص جميع هذه اللحظة وعلى بُعدٍ ليس بكبير منزلٌ فائق الجمال يتميز بالألوان الهادئة تلك الألوان التي تُعطيه الجاذبية يراه يشعر وكأنه يرى مكانًا أثريًا وبجانبه كوخٌ صغره أنه مُصممٌ بطريقةٍ جميلة تجعل يراها يبتسم بتلقائية نظرت وبحثت عن شيءٍ؛ أن هذا المكان به الخلابة وأيضًا يعطي الأمل سِرتُ مرةً أخرى مُتنقلة وسط والنخيل الفاكهة المفضلة لدي ارتسمت كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
في يومٍ مشرق تظهر أشعة الشمس مُعلنةً الدفء والأمل من جديد، تجتمع الطبيعة وكأنها لوحة فنية، بالرغم من كثرة تفاصيلها إلا أنها تأسر القلب برونقها الجذاب، أشجارٌ كثيفة تملأ ضفاف النهر بأكملهِ وتعطيه جمالًا فوق جماله، تتنوع الأشجار وكأنها قطعة من الجنة، بها كل الأنواع كي أتلذذ بمذاقها، كنتُ أسيرُ على ضفافِ النهر حتى جلست بجانب القارب الصغير الذي يوجد على حافته، العشب الأخضر في كل مكانٍ وكأنها مجرد رسمة رسمها أحدهم، والأجحار المرتصة بجانب بعضها كي تكون مجلسًا لمن يُريد، وحينما نظرتُ في الجهة الأخرى وجدت الخيول خلفي إحداهما تأكل من العشب الأخضر والأخرى تنظر لها بهيامٍ وكأنها تتفحص جميع تفاصيلها في هذه اللحظة، وعلى بُعدٍ ليس بكبير يوجد منزلٌ فائق الجمال يتميز بالألوان الهادئة، تلك الألوان التي تُعطيه الجاذبية، حتى من يراه يشعر وكأنه يرى مكانًا أثريًا، وبجانبه كوخٌ بالرغم من صغره إلا أنه مُصممٌ بطريقةٍ جميلة تجعل من يراها يبتسم بتلقائية، وحينما نظرت في كل مكانٍ وبحثت عن كل شيءٍ؛ وجدت أن هذا المكان تجتمع به الطبيعة الخلابة وأيضًا يعطي الأمل من جديد، سِرتُ مرةً أخرى مُتنقلة وسط الأشجار والنخيل حتى وجدت الفاكهة المفضلة لدي، ارتسمت الابتسامة على شفتاي وأسرعتُ لأقتطف واحدةً منها وبادرت بتذوقها، حينها انتعشت روحي واحتلت البهجة حياتي من جديد، وظللتُ أتنقل هنا وهناك حتى حصلتُ على الراحة التامة والسعادة، وحينما انتهيت من جولتي في هذا المكان الرائع وجدت قدماي تسير إلى الكوخ الصغير لأخذ قسطٍ من الراحة وكأن هذا المكان المنقذ لعقلي من الاضطرابات التي تجتاحه، هنيئًا لي بذلك المكان المُريح وحتمًا سأهرب إليه يومًا ما وأظل به دائمًا.
❞ *\"تتحالف الطبيعة على ألمام ما تبقى من روحي\"* في يومٍ مشرق تظهر أشعة الشمس مُعلنةً الدفء والأمل من جديد، تجتمع الطبيعة وكأنها لوحة فنية، بالرغم من كثرة تفاصيلها إلا أنها تأسر القلب برونقها الجذاب، أشجارٌ كثيفة تملأ ضفاف النهر بأكملهِ وتعطيه جمالًا فوق جماله، تتنوع الأشجار وكأنها قطعة من الجنة، بها كل الأنواع كي أتلذذ بمذاقها، كنتُ أسيرُ على ضفافِ النهر حتى جلست بجانب القارب الصغير الذي يوجد على حافته، العشب الأخضر في كل مكانٍ وكأنها مجرد رسمة رسمها أحدهم، والأجحار المرتصة بجانب بعضها كي تكون مجلسًا لمن يُريد، وحينما نظرتُ في الجهة الأخرى وجدت الخيول خلفي إحداهما تأكل من العشب الأخضر والأخرى تنظر لها بهيامٍ وكأنها تتفحص جميع تفاصيلها في هذه اللحظة، وعلى بُعدٍ ليس بكبير يوجد منزلٌ فائق الجمال يتميز بالألوان الهادئة، تلك الألوان التي تُعطيه الجاذبية، حتى من يراه يشعر وكأنه يرى مكانًا أثريًا، وبجانبه كوخٌ بالرغم من صغره إلا أنه مُصممٌ بطريقةٍ جميلة تجعل من يراها يبتسم بتلقائية، وحينما نظرت في كل مكانٍ وبحثت عن كل شيءٍ؛ وجدت أن هذا المكان تجتمع به الطبيعة الخلابة وأيضًا يعطي الأمل من جديد، سِرتُ مرةً أخرى مُتنقلة وسط الأشجار والنخيل حتى وجدت الفاكهة المفضلة لدي، ارتسمت الابتسامة على شفتاي وأسرعتُ لأقتطف واحدةً منها وبادرت بتذوقها، حينها انتعشت روحي واحتلت البهجة حياتي من جديد، وظللتُ أتنقل هنا وهناك حتى حصلتُ على الراحة التامة والسعادة، وحينما انتهيت من جولتي في هذا المكان الرائع وجدت قدماي تسير إلى الكوخ الصغير لأخذ قسطٍ من الراحة وكأن هذا المكان المنقذ لعقلي من الاضطرابات التي تجتاحه، هنيئًا لي بذلك المكان المُريح وحتمًا سأهرب إليه يومًا ما وأظل به دائمًا. گ/إنجي محمد \"بنت الأزهر\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*˝تتحالف الطبيعة على ألمام ما تبقى من روحي˝*
في يومٍ مشرق تظهر أشعة الشمس مُعلنةً الدفء والأمل من جديد، تجتمع الطبيعة وكأنها لوحة فنية، بالرغم من كثرة تفاصيلها إلا أنها تأسر القلب برونقها الجذاب، أشجارٌ كثيفة تملأ ضفاف النهر بأكملهِ وتعطيه جمالًا فوق جماله، تتنوع الأشجار وكأنها قطعة من الجنة، بها كل الأنواع كي أتلذذ بمذاقها، كنتُ أسيرُ على ضفافِ النهر حتى جلست بجانب القارب الصغير الذي يوجد على حافته، العشب الأخضر في كل مكانٍ وكأنها مجرد رسمة رسمها أحدهم، والأجحار المرتصة بجانب بعضها كي تكون مجلسًا لمن يُريد، وحينما نظرتُ في الجهة الأخرى وجدت الخيول خلفي إحداهما تأكل من العشب الأخضر والأخرى تنظر لها بهيامٍ وكأنها تتفحص جميع تفاصيلها في هذه اللحظة، وعلى بُعدٍ ليس بكبير يوجد منزلٌ فائق الجمال يتميز بالألوان الهادئة، تلك الألوان التي تُعطيه الجاذبية، حتى من يراه يشعر وكأنه يرى مكانًا أثريًا، وبجانبه كوخٌ بالرغم من صغره إلا أنه مُصممٌ بطريقةٍ جميلة تجعل من يراها يبتسم بتلقائية، وحينما نظرت في كل مكانٍ وبحثت عن كل شيءٍ؛ وجدت أن هذا المكان تجتمع به الطبيعة الخلابة وأيضًا يعطي الأمل من جديد، سِرتُ مرةً أخرى مُتنقلة وسط الأشجار والنخيل حتى وجدت الفاكهة المفضلة لدي، ارتسمت الابتسامة على شفتاي وأسرعتُ لأقتطف واحدةً منها وبادرت بتذوقها، حينها انتعشت روحي واحتلت البهجة حياتي من جديد، وظللتُ أتنقل هنا وهناك حتى حصلتُ على الراحة التامة والسعادة، وحينما انتهيت من جولتي في هذا المكان الرائع وجدت قدماي تسير إلى الكوخ الصغير لأخذ قسطٍ من الراحة وكأن هذا المكان المنقذ لعقلي من الاضطرابات التي تجتاحه، هنيئًا لي بذلك المكان المُريح وحتمًا سأهرب إليه يومًا ما وأظل به دائمًا.
❞ *طواف المشاعر* خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها. > إنجي محمد \"أنجين\". ❝ ⏤گ/انجى محمد \"أنجين\"
❞*طواف المشاعر*
خلف ديجور الليل المرعب، السماء الملبدة بالغيوم، مزيجٌ بين اللون الأبيض والأزرق الذي يتناسب مع لون الأمواج؛ فيعطي شكلًا جذابًا، الصخورٌ تتناثر في كل مكانٍ كحُبيبات بلورية صغيرة، تشبه الزهور المزدهرة التي لا تذبل ولا تجف بمرورِ الزمن، تجذب الأنظار بألوانها الرائعة، خليطٌ بين الأحجار البيضاوية، والدائرية، وغيرها، التي تمثل اضطراب المشاعر، تسير خطوة تلو الأخرى على الشاطئ بهدوءٍ وتوجس، تخطو بقدميها نحوه، تريد أن تسقط أعبائها بداخل تلك الصخور الملونة؛ لتمتزج بها وتختفي من حياتها، تكمل خطواتها بهدوءٍ وكأنها تخشى أن تجرحهم بسيرها، الأمواج تثور بداخل البحرِ وكأن هناك معركة تدور بينهما، يتسابق كل منهما للفوز بملمس الصخور المتألقة؛ صخرة كبيرة تتميز بالشكل البيضاوي وسط المياه يعلوها الأمواج المتلاطمة من كل مكان، ثوران يعتري قلبها بمجرد رؤيتها عناق وتأرجح الأمواج لتحتضن الأحجار بحبٍ، فكل هذه الأشياء لا تمثل سوى صراع يجول بداخلها، حتى جلست بين حُبيبات الرمال الصفراء لتنظر إليهما بتودٍّ، وتنهمر الدموع من مقلتيها، تملس بكفيها على رأسها، تريد استمداد القوة التي افتقدتها من نفسها ولا تستطيع فعل ذلك، فكلِ ما تراه يذكرها بما مرت به، فالاضطرابات التي تحدث وسط الضفافِ تذكرها بالعواصف التي تعصر قلبها، عقلها الشارد يسترجع ما مضىٰ، هواء عليل يداعب وجنتيها، شعرها المتطاير أثر تضاربه في وجهها، تضمم يديها بقوةٍ وكأنها تأبى الفرار منها وتركها وحيدة مثل ما فعل الجميع، تتذكر تلك البسمة التي انتهت على تلك الضفة منذ سنوات طويلة، تلك الذكرة التي تُلاحقها، كانت تسير على حافة الشاطئ ممسكة بيده الدافئة، والحب يغمرهما في كل مكان، البسمة تعلو ثغرها، خدودها الوردية التي يحب أن يراها، ذكريات عديدة مُتداخلة في بعضها، شريط من الأحداث يمر داخل عقلها؛ ليجعلها في دوامةٍ لا تستيقظ منها أبدًا، تغمض عيناها بقوةٍ كي تقضي على كل شيءٍ يستحوذ عليها، تغوص في بحار أفكارها منفصلةً على العالم بأكمله، لم تستيقظ إلا بتضارب الأمواج قدميها، تنظر ببلاهةٍ لشروق الشمس، أيعقل هذا؟ متى ظهر الخيط الأبيض من النهار؟ ألم تشعر بكل هذا الوقت؟ أسئلة تدور في عقلها، والدموع تنساب منها بغزارة، حتى عزمت وجهتها نحو الضفة الأخرى؛ لتعيش بسلامٍ مُتناسيةٍ ما حدث معها.