█ نفسّ الأشياء التي كُنت حريصَة ألّا أودعهَا الآن هي أول من "تغادرني " ومعها أدفن قلبي حتى لا يكتشفه أحد مرةً أخرى وأحارب الّا أحب شيء مجددًا لم أعد أنتظر شيء لم يمُت ساعي البريد بل منّ مات شغفي وطاقتي الآنّ لم أعُد أجيدُ الحياة كالسابق أراكم علي رف قلبي إنهياري وأحبسّ دموعي وأبكي الزاويه وحدي بقلم فاطمه سامي طوما كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025