كواليس ميلاد فرح ١٤ هي تستحق .. التقدير وبعد تسلمي... 💬 أقوال Hend hamdy 📖 كتاب يومياتي
- 📖 من ❞ كتاب يومياتي ❝ Hend hamdy 📖
█ كواليس ميلاد فرح ١٤ هي تستحق التقدير وبعد تسلمي الرواية بالتدقيق والتنسيق لم يتبقى سوى الغلاف لا أخفيكم سرًا كنت أشعر بالقلق قد تكون كاتب رواية رائعة ويكون رديء يجعل كل من يراه ينجذب لقرائتها وخاصًة أن أحد يعرفني ليشتري روايتي لمجرد اسمي عليها فإذا كان المحتوى عليه دور خمسين بالمائة فالغلاف هذه المرحلة الخمسين الأخرى وأوقاتًا كثيرة يكون تأثيره أكثر ذلك أتمكن التواصل مع مصممة والإدارة تتواصل معها بسبب بعض الكُتاب تسببوا مشاكل المصممين فلم يعد متاح المباشر المصممة أنتظرت كإنتظار المزارع بتفتح أزهاره ليقطفها ويحصد نتاج تعبه لشهور بدون راحة وفي يوم استيقظت وجدت رسالة الإدارة بصورة وكان مبهر وفوق التوقعات سعادة قلبي ودقاته الغير منتظمة فرط السعادة توصف لقد أحببته كثيرًا تخيلت غلاف ولكن ما فعلته كالحلم فكان تصميمه بالنسبة لي السهل الممتنع يظهر أنه سهل ناعم أنيق ولكنه بدرجة العمق والتشويق يصل إلى نهاية وقعت بحبه كما يقع العاشق بمحبوبته الأبدية أول نظرة تمنيت البداية اتواصل حتى ترسم ملامح أتمنى الآن فرحت أني أتواصل فيه شيء كتاب مجاناً PDF اونلاين 2025
❞ كواليس ميلاد فرح ١٤ هي تستحق . التقدير وبعد تسلمي الرواية بالتدقيق والتنسيق لم يتبقى سوى الغلاف، لا أخفيكم سرًا كنت أشعر بالقلق قد تكون كاتب رواية رائعة ويكون الغلاف رديء يجعل كل من يراه لا ينجذب لقرائتها وخاصًة أن لا أحد يعرفني ليشتري روايتي لمجرد اسمي عليها فإذا كان المحتوى عليه دور خمسين بالمائة فالغلاف في هذه المرحلة عليه الخمسين بالمائة الأخرى وأوقاتًا كثيرة يكون تأثيره أكثر من ذلك، لم أتمكن من التواصل مع مصممة الغلاف والإدارة من تتواصل معها بسبب بعض الكُتاب تسببوا في مشاكل مع المصممين، فلم يعد متاح التواصل المباشر مع المصممة، أنتظرت كإنتظار المزارع بتفتح أزهاره ليقطفها ويحصد نتاج تعبه لشهور بدون راحة، وفي يوم استيقظت وجدت رسالة من الإدارة بصورة الغلاف، وكان مبهر وفوق كل التوقعات، سعادة قلبي ودقاته الغير منتظمة من فرط السعادة لا توصف لقد أحببته كثيرًا، تخيلت غلاف ولكن ما فعلته المصممة كالحلم فكان تصميمه بالنسبة لي السهل الممتنع يظهر أنه سهل ناعم أنيق ولكنه بدرجة من العمق والتشويق يصل إلى ما لا نهاية، وقعت بحبه كما يقع العاشق بمحبوبته الأبدية من أول نظرة، تمنيت في البداية أن اتواصل مع المصممة حتى ترسم ملامح الغلاف كما أتمنى ولكن الآن فرحت كثيرًا أني لم أتواصل معها فيه كل شيء وعكسه القوة والنعومة، الضعف والتحدي، الأنبهار والضياع لا تستطيع التوقف عن النظر إليه من شدة جماله وكان واجبي هنا أن أطلب من الإدارة التواصل مع المصممة شعرت من كل قلبي أن واجب عليَّ شكرها فالتقدير شيء جميل وكما أحب أن يعاملني الناس ويتم تقديري على مجهودي أنا أيضًا أشعر بالسعادة عند تقدير مجهود وتعب الآخرين وبالفعل تواصلت معها وكانت من أجمل المحادثات وألطفها فهي ليست مجتهدة وجميله كمصممة فقط ولكن كشخص داخلي أيضًا رغم لم أتكلم معها كثيرًا فقلبي شعر بذلك. ❝
❞ كواليس ميلاد فرح ١٤ هي تستحق .. التقدير وبعد تسلمي الرواية بالتدقيق والتنسيق لم يتبقى سوى الغلاف، لا أخفيكم سرًا كنت أشعر بالقلق قد تكون كاتب رواية رائعة ويكون الغلاف رديء يجعل كل من يراه لا ينجذب لقرائتها وخاصًة أن لا أحد يعرفني ليشتري روايتي لمجرد اسمي عليها فإذا كان المحتوى عليه دور خمسين بالمائة فالغلاف في هذه المرحلة عليه الخمسين بالمائة الأخرى وأوقاتًا كثيرة يكون تأثيره أكثر من ذلك، لم أتمكن من التواصل مع مصممة الغلاف والإدارة من تتواصل معها بسبب بعض الكُتاب تسببوا في مشاكل مع المصممين، فلم يعد متاح التواصل المباشر مع المصممة، أنتظرت كإنتظار المزارع بتفتح أزهاره ليقطفها ويحصد نتاج تعبه لشهور بدون راحة، وفي يوم استيقظت وجدت رسالة من الإدارة بصورة الغلاف، وكان مبهر وفوق كل التوقعات، سعادة قلبي ودقاته الغير منتظمة من فرط السعادة لا توصف لقد أحببته كثيرًا، تخيلت غلاف ولكن ما فعلته المصممة كالحلم فكان تصميمه بالنسبة لي السهل الممتنع يظهر أنه سهل ناعم أنيق ولكنه بدرجة من العمق والتشويق يصل إلى ما لا نهاية، وقعت بحبه كما يقع العاشق بمحبوبته الأبدية من أول نظرة، تمنيت في البداية أن اتواصل مع المصممة حتى ترسم ملامح الغلاف كما أتمنى ولكن الآن فرحت كثيرًا أني لم أتواصل معها فيه كل شيء وعكسه القوة والنعومة، الضعف والتحدي، الأنبهار والضياع لا تستطيع التوقف عن النظر إليه من شدة جماله وكان واجبي هنا أن أطلب من الإدارة التواصل مع المصممة شعرت من كل قلبي أن واجب عليَّ شكرها فالتقدير شيء جميل وكما أحب أن يعاملني الناس ويتم تقديري على مجهودي أنا أيضًا أشعر بالسعادة عند تقدير مجهود وتعب الآخرين وبالفعل تواصلت معها وكانت من أجمل المحادثات وألطفها فهي ليست مجتهدة وجميله كمصممة فقط ولكن كشخص داخلي أيضًا رغم لم أتكلم معها كثيرًا فقلبي شعر بذلك.. ❝ ⏤Hend hamdy
❞ كواليس ميلاد فرح ١٤ هي تستحق . التقدير وبعد تسلمي الرواية بالتدقيق والتنسيق لم يتبقى سوى الغلاف، لا أخفيكم سرًا كنت أشعر بالقلق قد تكون كاتب رواية رائعة ويكون الغلاف رديء يجعل كل من يراه لا ينجذب لقرائتها وخاصًة أن لا أحد يعرفني ليشتري روايتي لمجرد اسمي عليها فإذا كان المحتوى عليه دور خمسين بالمائة فالغلاف في هذه المرحلة عليه الخمسين بالمائة الأخرى وأوقاتًا كثيرة يكون تأثيره أكثر من ذلك، لم أتمكن من التواصل مع مصممة الغلاف والإدارة من تتواصل معها بسبب بعض الكُتاب تسببوا في مشاكل مع المصممين، فلم يعد متاح التواصل المباشر مع المصممة، أنتظرت كإنتظار المزارع بتفتح أزهاره ليقطفها ويحصد نتاج تعبه لشهور بدون راحة، وفي يوم استيقظت وجدت رسالة من الإدارة بصورة الغلاف، وكان مبهر وفوق كل التوقعات، سعادة قلبي ودقاته الغير منتظمة من فرط السعادة لا توصف لقد أحببته كثيرًا، تخيلت غلاف ولكن ما فعلته المصممة كالحلم فكان تصميمه بالنسبة لي السهل الممتنع يظهر أنه سهل ناعم أنيق ولكنه بدرجة من العمق والتشويق يصل إلى ما لا نهاية، وقعت بحبه كما يقع العاشق بمحبوبته الأبدية من أول نظرة، تمنيت في البداية أن اتواصل مع المصممة حتى ترسم ملامح الغلاف كما أتمنى ولكن الآن فرحت كثيرًا أني لم أتواصل معها فيه كل شيء وعكسه القوة والنعومة، الضعف والتحدي، الأنبهار والضياع لا تستطيع التوقف عن النظر إليه من شدة جماله وكان واجبي هنا أن أطلب من الإدارة التواصل مع المصممة شعرت من كل قلبي أن واجب عليَّ شكرها فالتقدير شيء جميل وكما أحب أن يعاملني الناس ويتم تقديري على مجهودي أنا أيضًا أشعر بالسعادة عند تقدير مجهود وتعب الآخرين وبالفعل تواصلت معها وكانت من أجمل المحادثات وألطفها فهي ليست مجتهدة وجميله كمصممة فقط ولكن كشخص داخلي أيضًا رغم لم أتكلم معها كثيرًا فقلبي شعر بذلك. ❝