█ _ أحمد خالد توفيق 2017 حصريا كتاب ❞ اللغز وراء السطور ❝ عن دار الشروق للنشر والتوزيع: مصر لبنان 2024 السطور: هذا الكتاب يحاول د فك بأسلوبه الساخر والممتع ليقدم لنا وصفة سحرية من عصارة تجاربه ومن تجارب كبار الأدار يتناول الجزء الأول بعض التقنيات الأدبية المتسعصية ويعطيك معها الحل ببساطة وإمتاح يتنقل سدّة الكاتب إلى أسماء الأبطال يتوقف عند العمل الناجح المدمر لمؤلفه ويحل إشكالية الغرور وانعدام الثقة أما الثاني فيستعرض فيه المعارك المختلفة تحذلق النقاد متلازمة الطب والأدب أزمة الاقتباس الأدب السينما كتب الادب والتراث مجاناً PDF اونلاين تاريخ هو التطور التاريخي للكتابة النثريه والشعريه التي تقدم للقارئ اوالمستمع اوالمشاهد المتعه والثقافة والعلم فضلا المستخدمة ايصال هذه القطع ببعضها ليست كل الكتابات ادباً كتب التاريخ لنشأة وتطور والعصور التاريخية ألمت العربي
❞ هكذا صارت لديَّ قاعدة ثابتة: عندما أكتب قصة في مصر فإنني أفتح دليل الهاتف وأنتقي بعض الأسماء عشوائيًّا. لا تنس أن تخلط أو تحدث بعض التغييرات حتى لا يقاضيك أحد . ❝
❞ من ضمن الحلول ذلك الحل الذي دعا إليه «همنجواي».. ألا تفرغ كل ما لديك على الورق. أترك بعض العصارة ليوم غد.. لتجد شيئًا تبدأ به عندما تجلس غدًا لتكمل عملك . ❝
❞ العبقري «الخليل بن أحمد الفراهيدي» كان يرفض كتابة الشعر ـ وهو واضع علم البحور أصلًا ـ لأن حاسة الناقد عنده عالية جدًّا، وكان يقول: ـ ما يأتيني منه لا أرتضيه.. وما أرتضيه منه لا يأتيني . ❝
❞ لسبب ما سادت مؤخرا موضة التصوف السطحي الصناعي..(تصوف الروشنة).لقد جعلت رواية (قواعد العشق الأربعون) كل شاب يعيش في جو الرومي والتبريزي، لهذا تسمع أغاني صوفية لا علاقة لها بالأحداث من أول المسرحية حتى آخرها . ❝
❞ الجمال والإمتاع قيمتان أساسيتان في الكتابة، وعلى القاري. أن يجدهما بنفسه دون عون. يستطيع الناقد أن يقنعك بجودة أي. عمل مهما كان مملاً او يفتقر للإمتاع . ❝
❞ ليس على الجميع أن يكونوا طهاة. لماذا لا يكتفي البعض بدور المتذوق المستمتع؟ لماذا يجب أن يدخل الجميع المطبخ، وتدمع أعينهم من البصل، ولماذا يسيل عرقهم من حرارة الفرن، وتدمي المدى أناملهم؟ ظننت في لحظة أن بوسعي أن أطبخ...ثم فطنت إلى أن هناك من يطهون أحسن مني ألف مرة . ❝
❞ سأكتب ما يروق لي وأدعو الله أن يروق للقارئ،وليقل من يشاء ماشاء،حتى لو بحثوا في كتاباتي عن الجذمور فلم يجدوه..لقد وجد الأدب قبل الجذمور ومن الواضح أنه سيبقى من بعده . ❝
❞ ليس على الجميع أن يكونوا طهاة. لماذا لا يكتفي البعض بدور المتذوق المستمتع لماذا يجب أن يدخل الجميع المطبخ، وتدمع أعينهم من البصل، ولماذا يسيل عرقهم من حرارة الفرن، وتدمي المدى أناملهم ظننت في لحظة أن بوسعي أن أطبخ...ثم فطنت إلى أن هناك من يطهون أحسن مني ألف مرة . ❝
❞ تلك العاديه انه يقصدها بالتحديد ..
خصك بتلك الطريقه ليهديك أريحية لا مثيل لها
أريجيه شاب مقبل على القراءة .. ليس لديه أى خبرة ثقافيه
طالب علم يريد أن يحب القراءة،،
او مثقف مجهد فيريد من يهون عليه .يريد استراحه راقيه،، . ❝
❞ الجمال والإمتاع قيمتان أساسيتان في الكتابة، وعلى القاري. أن يجدهما بنفسه دون عون. يستطيع الناقد أن يقنعك بجودة أي. عمل مهما كان مملا او يفتقر للإمتاع . ❝
❞ يقول كتاب السيناريو في هوليوود إنه لا توجد سوى 36 قصة في العالم،ولا يمكن أن تأتي بقصة آخرى.لست متأكدا من صحة هذه المقولة،فبالتأكيد هناك قطع شطرنج إضافية لم تكن موجودة في الماضي.أفلام˝كرسوفر نولان˝مثلا دليل كاف على عدم دقة هذه الفرضية.هؤلاء العباقرة قادرون على تفجير قنوات جديدة في الصخر تتدفق عبرها الأفكار . ❝
❞ إن هناك بندولًا يتأرجح بلا توقف بين الأحمق المغرور الذي يشعر أن ما يكتبه عبقري، والناقد الصارم شديد القسوة الذي لا يرضيه شيء. من تضخم الناقد عندهم توقفوا عن الكتابة، ومن تضخم الأحمق عندهم تدهوروا وفسد ما يكتبون . ❝
❞ وكما يقول (د.جلال أمين): فإن هناك رجال دين مزيفين يزعمون اتصالهم بالإله لتحقيق مكاسب دنيوية،وهناك أدباء مزيفون يزعمون اتصالهم بربات الفنون لتحقيق مكاسب أخرى.الإله يقول نعم..الإله يقول لا..تذكر أن ساحر القبيلة لم يكن يجيد الصيد ولا القنص ولا الزراعة ولا القتال..لا يستطيع عمل وعاء من خزف ولا يستطيع الإمساك بثور أو العناية بالماشية .. هكذا يقرر أن يصير سيد الصيادين والمحاربين والمربين والخزافين..إنه على اتصال بالآلهة ويعرف كل الأسرار . ❝
❞ أعترف أنني مارست الإجتلاب والمرادفة والإهتدام والإلمام ووقعت كثيرا في فخ المواردة. لكني ولله الحمد لم أمارس الانتحال أو الغصب أو الاختلاس أو الإغارة. أتركك الآن لتعيد قراءة المقال لتتذكر معنى هذه المصطلحات . ❝
❞ هذه هي «سدة الكاتب» Writer's block. كابوس الأدباء المروع. الأمر شبيه جدًّا بالعنِّة الجنسية.. فقدان القدرة على ممارسة الجنس.. جفاف عصارة الحياة في جسدك. فجأة لم تعد قادرًا على النظر لنفسك كرجل. ثم حالة الاختبار المزمنة التي تضع نفسك فيها تزيد الأمر سوءًا. تراقب نفسك لترى إن كنت قادرًا والنتيجة هي المزيد من العجز. دائرة مفرغة.. فشل.. شك.. فشل . ❝
❞ ذات مرة قابلت سائحًا يونانيًّا يحمل اسم «ستافروس دندرينوس» فكدت أبكي من روعة الاسم، ووضعته في حافظتي عدة أعوام إلى أن كتبت قصة تدور في اليونان.. هكذا استعملت هذا الاسم الرائع. في الغرب هناك مولدات أسماء.. مثلًا سوف تجد على الإنترنت مولدات لأسماء بطلات الأفلام الرومانسية، ومولدات لأسماء رجال العصابات. هناك حيل قديمة ناجحة.. مثلًا عندما تريد تركيب اسم راقصة ستربتيز فلتضع اسم أول حيوان أليف قمت بتربيته مع اسم الشارع الذي تربيت فيه.. بتسي بيكر.. بوسي هارلم. لا تصلح هذه الطريقة في مصر جدًّا، لأنك ستجد أسماء مثل بوسي شبرا أو لايكا الوايلي . ❝
❞ لسبب ما سادت مؤخرا موضة التصوف السطحي الصناعي..(تصوف الروشنة).لقد جعلت رواية (قواعد العشق الأربعون)كل شاب يعيش في جو الرومي والتبريزي،لهذا تسمع أغاني صوفية لا علاقة لها بالأحداث من أول المسرحية حتى آخرها . ❝
❞ تضايقني دوما عادة انتحال عبارات ونسبتها لمشاهير لم يقولوها.. هذه عادة قديمة جدا ويبدو أن الناس لن تتخلى عنها بسهولة، ولعل أقدم مثال يرد لذهني هو عبارة ˝لماذا يتظاهرون من أجل الخبز؟ لم لا يأكلون البسكويت؟˝. هذه العبارة المنسوبة لـ˝ماري أنطوانيت˝لم تقلها قط..لكن من المستحيل أن تثبت العكس . ❝