█ _ عبد الرازق الجبران 0 حصريا كتاب ❞ لصوص الله ❝ 2025 الله: الكاتب يقدم نظرة جديدة وجودية للاسلام بالعودة جمهورية النبي وتهديم كل مابناه الفقهاء , وهو جدير بالقراءة :( انتبه يسارك انه يمين !!! اليك ياحافي القلب فوحدك لاتكذب المؤمنين انهم كفار المتزوجين ليسوا ازواجا الصلاة لاتصلي الاسماء انها غيرها يكتبون وهم لايعرفون قراته للتاريخ اما انبياء لله او هذه حيرة الوجود ) هذا النص جزء ماخوذ من مقدمة الكتاب يقول ( لكي تكون مؤمنا بالله فعليك تكفر بالمعبد وان تنكر فقهه واحكامه وسلوكه وتاريخه مع الحقيقة بما اتفقت عليه البشرية اشياء مازالت تسمى سواء كانت تاريخا دينا قيما فان تموت بدون دين هو غيره اعتقد الحيرة قد حلها ارتضى يسمى كافرا لانه بقي دون الكاهن والله وحده ولانه وجد الاكثر وجوديا والاهم تاريخيا هي الانسان لكهنوته وليس للاهوته ,اذ لم يتبع متدين يوما يتبعون رجال الدين فحسب تماما كما وانما كتبهم فالحقيقة المهملة وسط المعبد الكهنوت استعبد ولم يعبده عيسى ومحمد وابوذر وعلي وصاحب الزنج وغيرهم قصة دينهم وطريقهم ,هو يكن لاهوتهم الا الناس فكل شيء خاطيء لديهم كان ضد مهما وقعت السماء وجبريلها لذا الامر بديهيا لدى ابي ذر وفي صحة رايه اية الاكتناز بحيث معه فقها معرفة دينية مبدا داخلي بعيد حتى عن وصية لنبيه حديث سمعه منه مالديه ماهية يكون اجل ويقول موضع اخر المقاربة بين والانسان : الاديان الحقيقية ليس تلك التي تملك الها حقيقيا انسانية حقيقية قيمة بنوع الهه انسانيته احذر يصفك حينها اغسل يديك وانس وضؤ افكارك ماهو امر الكهنة اليس غريبا مات لصين حواريين؟ ولكن الغرابة كهنة والقضية تكن صدفة عابثة ابدا يصلب وحوله لصان وغانية حواريين ومصلين مااغرب كيف تقدم نفسها للوجود ؟ تصل بجبريل صليبك تركض وراءه بحانتك الثانية اوقع ربما دموع المجدلية اعظم ماشربه حليب لانها وحدها هناك بلا مكان يستحق يموت فيه لاكاهن كفر حينما ساوى سلب الحب بكارتها وبين احبت شطب المسيحي انسانيتي وجعله ذمتي اجاز لي قتل الكافر نبيلا ونصرة المسلم دنيئا وهل مسافة الدنيء والنبيل رفع سيفه اكثر كلماته جعل وكتاب واحد لقد كثيرا الادب الاسلامي مجاناً PDF اونلاين الأدب الإسلام والأدب الإسلامي فتح للأدب العربي أفقاً جديداً أتاه به معانٍ أنه مَهَرَ اللغة العربية بألفاظ وكان الأثر الأكبر للقرآن ويلحق بالقرآن الحديث ما ورد محمد قولٍ قاله أو حكاية فعل فعله؛ وقد أضيف إلى ذلك أخبارًا نُقِلت الصحابة