📘 ❞ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج2 (ط. الفرقان) ❝ كتاب ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة اصدار 2016

كتب الأدلة والفهارس - 📖 كتاب ❞ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج2 (ط. الفرقان) ❝ ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة 📖

█ _ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة 2016 حصريا كتاب ❞ كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج2 (ط الفرقان) ❝ مؤسسة الفرقان للتراث الاسلامي 2024 الفرقان): يعدّ «كشف والفنون» لمؤلّفه القسطنطيني العثماني المعروف بكاتب چلبي وبحاجي (1067هـ) أكبر معجم ببليوغرافي إلى عصر المؤلّف؛ استغرق مؤلفه عشرين سنة جمع مادته وكتابته مسودة ثم بدأ بتبييضه فكتب منه أثناء حرف الدال أدركته الوفاة تاركا وراءه القطعة المبيضة وجميع المسودات عني المؤلّف بذكر أسماء فكان يذكر الفنّ ويُعَرّف به اعتمادًا «مفتاح السعادة» لطاش كبري زادة الأغلب الأعمّ مع استدراكات عليه مرتّبة حروف المعجم ذكر مؤلفيها إن وقع له ذلك ويُتبع بالشروح والمختصرات والحواشي المتصلة بهذا الكتاب وربما أشار موضوع أو أوله لا سيما المؤلفات التي اطلع نسخ منها وقد احتلّ هذا أهمية كبيرة بين الباحثين والدارسين والمحقّقين فكانوا كثيري الرجوع إليه والاعتماد أبحاثهم ودراساتهم وتحقيقاتهم ونتيجة لهذه الأهمية البالغة عني الأوربيون بتحقيقه ونشره وترجمته اللغة اللاتينية لغة العلم أوربا عهد قريب فقام المستشرق الألماني فلوجل بتحقيق المجلدين الأولين خلال السنوات 1858 1835 ليبزك طُبعت مجلداته من الثالث السابع كشافاتها لندن ثم قام اثنان العلماء الأتراك بإعادة نشر النشرة الأوربية ومقابلتها نسخة المؤلف الخطية والمسودة ومما يؤسف أنَّ هاتين الطبعتين لم تستوفيا المنهج العلمي تحقيق النصوص إذ تصرفا النص زيادةً وحذفًا وقاما بتغيير الكثير العبارات ظنًّا منهما أنّ ممّا ييسر فهم واستوائه فضلًا عمّا عندهما تحريف وتصحيف تخلو صفحة صفحات طبعاتهما ومن هنا رأى مركز دراسات المخطوطات الإسلامية بمؤسسة الإسلامي ضرورة إصدار نشرة نقدية لهذا البالغ بعد ملاحظة الأخطاء الكثيرة الواقعة النشرتين السالفتين إضافة فيها مؤلف نفسه وأسماء ووفياتهم ونسبة غير خاصة وأنه تتح الفرصة لإعادة النظر المسودة وضعها والتي أصبحت المورد الوحيد المهم إنّ تأمل مؤسّسة أن تظهر قريبًا قد بُذل الجهد المحمود اعتماد المبيّضة وما يُبيض والتعليق عليها وتصحيح آلاف تجلية ما أُبهم نصوصها سوف تكون بعون ومَنِّه أوّل علمية النصّ المهمّ هذا يعد دائرة معارف والعلوم وتعد أهم تصانيف وقد قضى حاجى أكثر عاما جمعها وكتبها بالعربية تم وضع الجزء الأول عام 1064 هـ أورد المصنف فيه عنوانات نحو خمسة عشر ألف (وقيل ثمانية ألف) عربي وفارسي وتركي لكن الغالبية العظمى هي كتب عربية والكتب منسقة حسب العلوم المختلفة وفي فاتحة كل قسم شرح فائدة علم وفن ويتعرض لنشأة ومدارسه وإلى المشهورين أربابه طبع طبعاته: قام غوستاف بنشر سبع مجلدات طبعت نفقة لجنة الترجمة الشرقية Oriental Translation Committee م العربي أسفل الصفحات اعتمد نشرته هذه إنجازها أحد عاماً مخطوطات فيينا وباريس وبرلين واستعان بفهارس وبمختلف المراجع أجل وعن النسخة لفلوجل نقلت طبعة بولاق 1274 والآستانة 1310 1311 الطبعة الأكثر انتشارا بتصحيح محمد شرف الدين يالتقايا ورفعت بيلكه الكليسي نظم معهد العربية مؤتمرا الحاجي وكتابه الظنون» آذار 2015 وخلّص الباحثون إعادة نشرةً مُحْكمة ومنذ الحين انطلق الدكتور بشار عواد معروف حفظه طرح النسخ المعتمدة قبل ونقَّب فوفقه تعالى العثور كاملة وهي المحفوظة مكتبة جار بتركيا (الرابط التعليقات) كما عثر جزء وصل توفي رحمه وذكر د لنا محاضرة بمكتبة الإسكندرية أنه العمل المقتصر يشبه المشي الشوك حقل ألغام (كشف لِحاجي خليفة) مِ وهو (الببليوغرافيا) الْمَعنِيَّة بـ(فَهارِس وأَدِلَّتِها وعِلْم الْمكتبة) تُعَرِّفُ بالكُتُبِ وأَصحابِها ومؤلّف هو الْمعروف بـ(كاتب جلبي) وبـ(حاجي والكتاب تحقيق: أ أكمل إحسان أوغلي (وفريقه) واقع 10 أحدها مخصص لأخطاء كتابه وناشر (مؤسسة الإسلامي) الأدلة والفهارس مجاناً PDF اونلاين مثل فهارس دلائل النبوة للحافظ قوام السنة الأصبهاني جامع التصانيف الحديثة البلاد والغربية والأمريكية علماء المغرب منذ النشأة حتى نهاية القرن الثاني الهجري منهجيتها تطورها قيمتها العلمية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون  ج2 (ط. الفرقان)
كتاب

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج2 (ط. الفرقان)

ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة

صدر 2016م عن مؤسسة الفرقان للتراث الاسلامي
كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون  ج2 (ط. الفرقان)
كتاب

كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج2 (ط. الفرقان)

ــ مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة

صدر 2016م عن مؤسسة الفرقان للتراث الاسلامي
حول
مصطفى بن عبد الله حاجي خليفة ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مؤسسة الفرقان للتراث الاسلامي 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ج2 (ط. الفرقان):
يعدّ كتاب «كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون» لمؤلّفه مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني المعروف بكاتب چلبي وبحاجي خليفة (1067هـ)، أكبر معجم ببليوغرافي إلى عصر المؤلّف؛ استغرق مؤلفه عشرين سنة في جمع مادته وكتابته في مسودة، ثم بدأ بتبييضه، فكتب منه إلى أثناء حرف الدال ثم أدركته الوفاة، تاركا وراءه القطعة المبيضة وجميع المسودات.

عني المؤلّف بذكر أسماء الكتب والفنون، فكان يذكر الفنّ ويُعَرّف به اعتمادًا على «مفتاح السعادة» لطاش كبري زادة في الأغلب الأعمّ، مع استدراكات عليه، ثم يذكر أسماء الكتب مرتّبة على حروف المعجم، مع ذكر مؤلفيها إن وقع له ذلك، ويُتبع ذلك بالشروح والمختصرات والحواشي المتصلة بهذا الكتاب، وربما أشار إلى موضوع الكتاب، أو ذكر أوله، لا سيما في المؤلفات التي اطلع على نسخ منها.

وقد احتلّ هذا الكتاب أهمية كبيرة بين الباحثين والدارسين والمحقّقين، فكانوا كثيري الرجوع إليه والاعتماد عليه في أبحاثهم ودراساتهم وتحقيقاتهم.

ونتيجة لهذه الأهمية البالغة، عني الأوربيون بتحقيقه ونشره وترجمته إلى اللغة اللاتينية، لغة العلم في أوربا إلى عهد قريب، فقام المستشرق الألماني فلوجل بتحقيق المجلدين الأولين منه خلال السنوات 1858-1835 في ليبزك، ثم طُبعت مجلداته من الثالث إلى السابع - مع كشافاتها - في لندن.

ثم قام اثنان من العلماء الأتراك بإعادة نشر الكتاب، اعتمادًا على النشرة الأوربية، ومقابلتها على نسخة المؤلف الخطية من المبيضة والمسودة.

ومما يؤسف عليه أنَّ هاتين الطبعتين لم تستوفيا المنهج العلمي في تحقيق النصوص، إذ تصرفا في النص زيادةً وحذفًا، وقاما بتغيير الكثير من العبارات، ظنًّا منهما أنّ هذا ممّا ييسر فهم النص واستوائه، فضلًا عمّا وقع عندهما من تحريف وتصحيف لا تخلو منها صفحة من صفحات طبعاتهما.

ومن هنا رأى مركز دراسات المخطوطات الإسلامية بمؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي ضرورة إصدار نشرة نقدية لهذا النص البالغ الأهمية، لا سيما بعد ملاحظة الأخطاء الكثيرة الواقعة في النشرتين السالفتين، إضافة إلى الأخطاء التي وقع فيها مؤلف الكتاب نفسه في أسماء الكتب وأسماء مؤلفيها ووفياتهم ونسبة الكثير من الكتب إلى غير مؤلفيها، خاصة وأنه لم تتح الفرصة له لإعادة النظر في المسودة التي وضعها، والتي أصبحت المورد الوحيد لهذا النص المهم.

إنّ النشرة التي تأمل مؤسّسة الفرقان للتراث الإسلامي أن تظهر قريبًا قد بُذل فيها من الجهد المحمود في اعتماد نسخة المؤلّف المبيّضة، وما لم يُبيض من المسودة، والتعليق عليها، وتصحيح آلاف الأخطاء الواقعة فيها، فضلًا عن تجلية ما أُبهم من نصوصها، سوف تكون - بعون الله ومَنِّه - أوّل نشرة علمية نقدية لهذا النصّ المهمّ.

هذا الكتاب يعد دائرة معارف في الكتب والعلوم وتعد أهم تصانيف المؤلف، وقد قضى حاجى خليفة أكثر من عشرين عاما في جمعها وكتبها بالعربية. تم وضع الجزء الأول منها عام 1064 هـ.

وقد أورد المصنف فيه عنوانات نحو خمسة عشر ألف (وقيل ثمانية عشر ألف) كتاب عربي وفارسي وتركي، لكن الغالبية العظمى هي كتب عربية. والكتب منسقة حسب العلوم المختلفة، وفي فاتحة كل قسم شرح فيها فائدة كل علم وفن، ويتعرض لنشأة العلم ومدارسه وإلى المشهورين من أربابه.

وقد طبع الكتاب

طبعاته:

قام المستشرق غوستاف فلوجل بنشر الكتاب في سبع مجلدات، طبعت على نفقة لجنة الترجمة الشرقية Oriental Translation Committee في لندن، 1835 - 1858 م. وقد قام فلوجل بتحقيق النص العربي، وترجمته إلى اللاتينية في أسفل الصفحات. وقد اعتمد في نشرته هذه - التي قضى في إنجازها أحد عشر عاماً - على مخطوطات في فيينا، وباريس، وبرلين. واستعان بفهارس المخطوطات وبمختلف المراجع من أجل تحقيق عنوانات الكتب.

وعن هذه النسخة لفلوجل، نقلت طبعة بولاق عام 1274 هـ، والآستانة عام 1310 - 1311 هـ. الطبعة الأكثر انتشارا هي بتصحيح محمد شرف الدين يالتقايا ورفعت بيلكه الكليسي.

وقد نظم معهد المخطوطات العربية مؤتمرا عن الحاجي خليفة وكتابه «كشف الظنون» في آذار 2015 م، وخلّص الباحثون فيه إلى ضرورة إعادة نشر الكتاب نشرةً علمية مُحْكمة.

ومنذ ذلك الحين انطلق الدكتور بشار عواد معروف حفظه الله إلى تحقيق الكتاب وقد طرح كل النسخ المعتمدة من قبل ونقَّب عن نسخ المصنف، فوفقه الله تعالى إلى العثور على مسودة المصنف كاملة وهي المحفوظة في مكتبة جار الله بتركيا (الرابط في التعليقات) كما عثر جزء المبيضة التي وصل فيها المؤلف إلى أثناء حرف الدال ثم توفي رحمه الله، وذكر د بشار لنا في محاضرة بمكتبة الإسكندرية أنه أثناء العمل في الجزء المقتصر على المسودة يشبه المشي على الشوك أو في حقل ألغام.

(كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون/ لِحاجي خليفة) مِ

وهو من أهم كتب (الببليوغرافيا) الْمَعنِيَّة بـ(فَهارِس الكتب وأَدِلَّتِها وعِلْم الْمكتبة) التي تُعَرِّفُ بالكُتُبِ وأَصحابِها.

ومؤلّف الكتاب هو مصطفى بن عبد الله القسطنطيني العثماني الْمعروف بـ(كاتب جلبي) وبـ(حاجي خليفة).

والكتاب من تحقيق: أ. د. أكمل الدين إحسان أوغلي و أ. د. بشار عواد معروف (وفريقه).

والكتاب واقع في 10 مجلدات أحدها مخصص لأخطاء حاجي خليفة في كتابه.

وناشر الكتاب هو (مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي).
الترتيب:

#9K

0 مشاهدة هذا اليوم

#60K

0 مشاهدة هذا الشهر

#108K

744 إجمالي المشاهدات