█ _ مجموعة من المؤلفين 2003 حصريا كتاب ❞ Irreducible Mind: Toward a Psychology for the 21st Century ❝ عن رومان وليتلفيلد 2024 Century: العقل غير القابل للاختزال: نحو علم نفس القرن الحادي والعشرين The Towards Eleventh Psychology تفجّرت الثورات العلميّة عبر التاريخ نتيجةً لبحث العلماء ظواهرَ لم تكن معروفة قبلًا وإعادة النظر واسعة تمّ تجاهلها مسبقًا ولنا مقراب “تلسكوب” غاليلو خير مثال كما داروين ورحلته التي استمرّت خمس سنوات بيجل حيث جمع أدلّة تجريبية كثيرة كانت موضع تجاهل قِبَل معظم حينها حتى جاءت الاكتشافات الثورية لتدحض النماذج سائدة لفترة طويلة مجالات الفلك والأحياء ولاقَوا سبيل ذلك نهاياتٍ نعرفها يقترح إدوارد كيلي وزملاؤه مؤلفو الكتاب الذي بين أيدينا اليوم شيئًا مشابهًا إنّهم يجادلون بشكل مقنع أنّ النّفس أيامنا هذه عليه أن يوسّع نطاقه الضيّق ويبدأ بالتعامل مع الظواهر إن أراد حقًّا يقدّم مساهمة حقيقيّة ومهمّة لفهم طبيعة وعلاقته بالجسد كما أنّهم يرَون النفس طوال الماضي وعبر اتّباعه وجهة نظرٍ ساذجة العلم؛ تخلّى تدريجيًّا دراسة موضوعه الرئيسيّ “العقل” من الجدير بالذكر هنا نستذكر معنى اصطلاحيًّا والذي هو بالمقام الأول: الروح والعقل ويُمكن أيضًا يقال الأمر ذاته بخصوص الطبّ النفسيّ (طبّ أو طبّ الروح) يتبنّى أطباء وعلماء المعاصرين عادةً رؤيتين حول العقل: تستند الرؤية الأولى القول بعدم استطاعتهم الواقع أمّا الثانية يتبنّونها فهي قد تفسيره بالكامل كمجرد نشاطٍ للدماغ الماديّ ويتمّ تقديم أمثلة تدعّم الأخيرة وتُفضي إلى يتغيّر ويتأثّر بدرجة ما ظلّ تغييرات فيسيولوجية عصبية إصابات الدماغ يُعَدُّ هذا النهج موقفًا معرفيًّا منطقيًّا خطيرًا ذكر فيسلوف العلم الكبير كارل بوبر: “إنّ العثور تؤكّد تقريبًا أيّ نظريّة هي مَهمّة سهلة للغاية” وفقًا لبوبر؛ فإنّ الطريقة المُثلى لاختبار نظرية يجب يكون بالبحث تُخطِّئها وبالضرورة النظريات الجيّدة ستقاوم المحاولات القويّة لإيجاد أدلةٍ تُخالفها يناقش فصول وجود المصاحبة النفسية الفيسيولوجية (كلّ حالة عقليّة تترابط ظهور نشاط عصبيّ مُعيّن الدماغ) لا تكفي كإثبات يُنتج بدايةً “قيّد عمليات ملاحظاتهم للترابطات الدماغية العقليّة المواقف فيها المتغيّر المستقلّ التابع” بمعنى التغييرات تُحدِث لكن الأمثلة الضفة المُقابلة المعاكسة يتمّ دومًا والتي تُفيد بأنّ يُحدث دماغية مثلًا ذهابك لجلسات العلاج عند تغيرّ حالتك لتتخلّص الاكتئاب يصاحبه حدوث بنية ونشاطات دماغك بمعنىً آخر يصبح والدماغ التابع يمضي قُدمًا بلورة رؤيتهم المعاصر وضرورة استئنافه للنهج اتّبعه بعض روّاد مثل: ويليام چيمس فريدريك مايرز يرى الحقيقيّ لدراسة بدّ له مراعاة الخبرات البشريّة الواعية قبل يُتِمّ تطوير علميّة شارك كلّ وجيمس بعمق البحث الروحانيّ ودراسة الدينيّة وأكّدوا لأنّها ستساعدنا كبير فهم وعلى الرّغم الانفصال الزمنيّ بحوالي قرن جيمس ومايرز جهة وكيلي وزملائه أخرى؛ إّلا أنّه يظهر جليًّا لنا تذمّرهم جميعًا علماء الذين يتجاهلون لمجرّد يمكن تفسيرها ضمن قبولها عادة إنّ رفض الأدلة التجريبية تتوافق السائدة ليس بالأمر غير المألوف فيلسوف توماس كون (1922 1996) بيّن يعترفون بالظواهر خلال يلتزمون بها يقول: “هل تكون صدفة المثال الغربيين يرَوا تغيّرًا السماوات الثابتة سابقًا نصف إلّا بعد اقتراح نموذج كوبرنيكوس الجديد؟ بينما سجّل الصينيون تمنع معتقداتهم الكونية التغيير السماوي العديد النجوم الجديدة السماء وقت سابق” يُقدّم للاختزال مراجعة شاملة للأدلة تشكّك الافتراض القائل “خصائص سيتم الدماغ” مؤلفو هم الولايات المتحدة والمملكة وكندا ولديهم خلفيات المجالات الجدليّة: الطب النفسي الفلسفة يبدأ بإعطاء نظرة عامة الأعصاب متبوعًا بملخّص اقترحه لعلم ومن المثير للدهشة وأخصائيي السريري (الإكلينيكي) يتعاملون يعرفون شخصًا مثل قّدم المساهمات المهمة المجال بعد أول فصلين؛ تخصيص الفصول الأربعة التالية للحديث المُهمّة المُهملة الوقت باتّباع طرق يبدأ بذكر الأكثر شيوعًا ثم ينتقلون تدريجيًا تتحّدى أكبر النموذج السائد كنشاط دماغيّ حصرًا وهذه تتضّمن: التأثير الفسيولوجي (علم الجسدي الوهمي تأثير البلاسيبو الاضطرابات الانشقاقية الانفصالية الفسيولوجية يسببها التنويم المغناطيسي العقلي بعد) الذاكرة التلقائية العقلية (اضطراب الهوية التفارقي الحركية الغشية الغيبة التخاطر) ظواهر الاقتراب الموت والظواهر ذات الصلة (تجارب تجارب الخروج الجسد الأحلام الجليّة التجارب الظاهرية رؤى فراش الموت) العبقريّة (الإلهام الإبداعي الشخصية الإبداعية) والتجارب الروحانية واعتماداً القديمة والحديثة يعيد فحص الهويّة وبما مؤلفي يعرضون فيه نتائج الزمان مجال الروحانيات؛ ينتهي بملحق مفيد يحتوي مراجع الخلاصة الرئيسيّة لهذا ضوء المتاحة؛ إذا أخذ المرء عين الاعتبار ولم يقصر بحثه ضيّقة (كما يحدث والعلم المعرفي المعاصر) حاليًا معضلة والجسد معيبة ولا تستطيع تفسير البشرية وعلى خطى وفريدريك مايرز؛ وزملاءه يقترحون أنه بدلًا العقلُ نتاج يعمل كمرشّح فقط للنشاط حياتنا اليومية يجادل “الدماغ كعضو يقّيد وينظّم ويمكن يسمح بالتعبير النشاط فقط” دعم الادّعاء للجدل الهدف الرئيسي يقع 800 صفحة وقائمة تقاِرب 1800 مرجع “العقل للاختزال” جيّد يلّخص ويراجع المهمّة والمثيرة للاهتمام والمُهمَلة آنِ واحد أكاديميّ يزوّد القّراء بحقائقَ تاريخيّة مهمّة وفي تُذكر المعلومات الحديثة التطورات الحاليّة على الجانب السلبي الأحيان الكتابُ مكرّرًا فيما يتعلق بادّعاءاته الرئيسية في أجزائه الفصل المتعلّق بالذاكرة صعبة التتبع ولأنّ يرغبون دعم استنتاجاتهم فإن أصبح طويلًا جدًا وهذا يزعج القرّاء ومع للقارئ يركّز المتعلّقة بمواضيع محددة أهمية قيد يراجع الدراسات تمت أوروبا وأمريكا الشمالية لأنّ يناقشها تتضّمن تجاربَ روحيّة مستويات مختلفة الثقافات سيكون أمرًا مرحبًّا به وأخيرًا يتحدث وحدود وأساليب فمن المفيد إدراج أفكار الخبراء فلسفة نقاط الضعف تقّلل قيمة يستحقّون الثناء شجاعتهم الأكاديمية التعامل المواضيع المثيرة سواء اتّفقت استنتاجاتهم أم لا؛ مراجعتهم الشاملة مفيدة والأفكار تتحدى الفكر والفلسفة مجاناً PDF اونلاين ترتيب أمور معلومة للتأدي مجهول ويُستخدم المتعلقة بالعقل البشري ويشير قدرة تصحيح الاستنتاجات بشأن حقيقي واقعي وبشأن كيفية حل المشكلات تقسيم النقاش المتعلق بالفكر مجالين واسعي النطاق هذين المجالين استمر استخدام المصطلحين "الفكر" و"الذكاء" كمصطلحين مرتبطين ببعضهما البعض الفلسفة (لغويا اليونانية φιλοσοφία philosophia تعني حرفيًا "حب الحكمة") الأسئلة العامة والأساسية الوجود والمعرفة والقيم والاستدلال واللغة غالبًا تطرح كمسائل لدراستها حلها ربما صاغ مصطلح "فيلسوف (محب الحكمة)" الفيلسوف وعالم الرياضيات فيثاغورس (570 495 الميلاد) تشمل الأساليب الفلسفية الاستجواب والمناقشة النقدية والحجة المنطقية والعرض المنهجي وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل