📘 ❞ الولاية والنبوة عند الشيخ الأكبر محيى الدين بن العربي. (ط. القومي للترجمة) ❝ كتاب ــ علي شودكيفيتش اصدار 2000

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 كتاب ❞ الولاية والنبوة عند الشيخ الأكبر محيى الدين بن العربي. (ط. القومي للترجمة) ❝ ــ علي شودكيفيتش 📖

█ _ علي شودكيفيتش 2000 حصريا كتاب ❞ الولاية والنبوة عند الشيخ الأكبر محيى الدين بن العربي (ط القومي للترجمة) ❝ عن المشروع للترجمة 2024 للترجمة): هذا الكتاب الذي نقدم ترجمته من الأصل الفرنسي ومن الترجمة الإنجليزية لقراء العربية الكتب القليلة التي أخذت عاتقها تحليل علمي بالغ الدقة بيان مفهوم ابن عربي والكشف كثير أسرار المفهوم المركزي كتابات ألفها إلى يائها وقد استطاع المؤلف بما تفرد به حضور متميز تراث شيخه أن يجلي صفحات طويلة كانت مجهولة لدى كثيرين العلماء والباحثين وحسب القارئ يعلم الأستاذ شود كيفيتش مؤلف قد جلس أكثر نصف قرن الزمان يدرسه ويتعمق فيه ويستجلي غوامضه صير يندر يتوافر لباحث عصرنا وقد جاء انعكاسا حقيقا لمدى معرفة الدقيقة بخفايا وطوايا مذهبه فى التصوف وفي معنى وجه الخصوص وسيدرك آثار التاريخ الطويل صحبة التراث متونا وشروحا ونشأة وتطورا إن يناضل ميدانين ف آن واحد فهو ينقض رؤى وأنظاره وعلومه كثيرا الغبار المتراكم عليها ويخلصها غير صحيحة ازدحمت أيضا عبر أزمان ثم يعيد لتراث وجهة الصحيح كما أراد صاحبه يتركه عليه كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده يحتوي العديد المتميزة المجال ويشمل القسم جميع والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد اصطلاح المُسلمين هو الاعتقاد بأنَّ الله واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد المسلمين محور العقيدة الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل الشهادتين ينطق بها مَن الدخول الإسلام يُعتَبر الأساس يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] جمع جملة هذه الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه : ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]