📘 ❞ صناعة الذاكرة في التراث الشعي الإثني عشري (زيارة المراقد أنموذجا) ❝ كتاب ــ صلاح الدين العامري اصدار 2016
فكر إسلامي - 📖 كتاب ❞ صناعة الذاكرة في التراث الشعي الإثني عشري (زيارة المراقد أنموذجا) ❝ ــ صلاح الدين العامري 📖
█ _ صلاح الدين العامري 2016 حصريا كتاب ❞ صناعة الذاكرة التراث الشعي الإثني عشري (زيارة المراقد أنموذجا) ❝ عن مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث 2025 أنموذجا): يُعدُّ هذا الكتاب مجدداً بحوثه التي لا ترى تاريخ الأديان ترفاً ذهنياً قضايا ماضية إنما هو بحث العصر المرتبطة بالأديان وفهم للحاضر من خلال فهم تعقيدات الماضي اتخذ المؤلف زيارة والأضرحة والمقامات الشيعية مسلكاً لمتابعة مراحل فدرس نشأتها وتطورها وأحكامها ووظائفها ودلالاتها فقام بتفكيك نصوص الزيارة باعتبارها ذاكرة خطابيّة ومنظومة تواصليّة وذلك بالتركيز عدد وظائفها السياسية والعقدية والفكرية وما أسهمت به الدفاع هويّة المذهب الشيعي وصناعة الجماعة وصيانتها كما بيَّن أهم الوظائف الاجتماعيّة لزيارة وقارن بين الحج الإسلام والزيارة الشيعيّة للوقوف أوجه التماثل والتمايز حتى يتسنّى لنا تحديد العلاقة الأصل والفرع أو والتشيّع التزم الباحث الحياد التام وهو يعالج موضوعه بالجمع المعاينة الميدانية وآليات تحليل الخطاب المرتكز معطيات موضوعية موثقة وقابلة للتثبت إنّ أهمية العمل تبرز أساساً روحه تقطع قطعاً مع كتابات التمجيد النقض السائدة ثقافتنا ولا سيما إذا تعلق الأمر بالنزاع السني القديم المتواصل وهذه الروح هي ينبغي أن تنتشر مجتمعاتنا فيسهم العلم تحقيق التعايش البشر دون يضحّي بأركانه المتمثلة الدقة والموضوعية والحياد والكونية فكر إسلامي مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل اسلامي
كتاب
صناعة الذاكرة في التراث الشعي الإثني عشري (زيارة المراقد أنموذجا)
ــ صلاح الدين العامري
صدر 2016م عن مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث كتاب
صناعة الذاكرة في التراث الشعي الإثني عشري (زيارة المراقد أنموذجا)
ــ صلاح الدين العامري
صدر 2016م عن مؤمنون بلا حدود للدراسات والأبحاث- مساهمة من: محمد عبيد
( الجمعة 8 أبريل 2022 ( 8:56 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
يُعدُّ هذا الكتاب مجدداً في بحوثه، التي لا ترى في تاريخ الأديان ترفاً ذهنياً في قضايا ماضية، إنما هو بحث في قضايا العصر المرتبطة بالأديان، وفهم للحاضر من خلال فهم تعقيدات الماضي.
اتخذ المؤلف زيارة المراقد، والأضرحة، والمقامات الشيعية، مسلكاً لمتابعة مراحل صناعة الذاكرة، فدرس نشأتها، وتطورها، وأحكامها، ووظائفها، ودلالاتها. فقام بتفكيك نصوص الزيارة، باعتبارها ذاكرة خطابيّة، ومنظومة تواصليّة، وذلك بالتركيز على عدد من وظائفها، ودلالاتها السياسية، والعقدية، والفكرية، وما أسهمت به في الدفاع عن هويّة المذهب الشيعي، وصناعة ذاكرة الجماعة وصيانتها.
كما بيَّن أهم الوظائف الاجتماعيّة لزيارة المراقد، وقارن بين الحج في الإسلام والزيارة الشيعيّة، للوقوف على أوجه التماثل والتمايز، حتى يتسنّى لنا تحديد العلاقة بين الأصل والفرع، أو بين الإسلام والتشيّع. التزم الباحث الحياد التام، وهو يعالج موضوعه بالجمع بين المعاينة الميدانية، وآليات تحليل الخطاب المرتكز على معطيات موضوعية موثقة، وقابلة للتثبت.
إنّ أهمية العمل تبرز، أساساً، في روحه التي تقطع قطعاً مع كتابات التمجيد أو النقض السائدة في ثقافتنا، ولا سيما إذا تعلق الأمر بالنزاع الشيعي السني القديم المتواصل، وهذه الروح هي التي ينبغي أن تنتشر في مجتمعاتنا، فيسهم العلم في تحقيق التعايش بين البشر، دون أن يضحّي بأركانه المتمثلة في الدقة، والموضوعية، والحياد، والكونية.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#49K
5 مشاهدة هذا الشهر#90K
2K إجمالي المشاهدات
- 🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
